الإعلان بالصدمة .. بقلم موفق السباعي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 06:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-16-2016, 09:35 PM

موفق مصطفى السباعي
<aموفق مصطفى السباعي
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 69

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الإعلان بالصدمة .. بقلم موفق السباعي

    09:35 PM August, 16 2016

    سودانيز اون لاين
    موفق مصطفى السباعي-Dubai , UAE
    مكتبتى
    رابط مختصر




    سألت ( العراف غوغل ) عن هذا المصطلح ..
    فأجابني :
    لم تستخدمه أي من المدارس السياسية .. أو الدبلوماسية .. أو الإعلامية .. بعد ..
    قلت له :
    إذن سأكون أول من يستخدمه ..
    فعليك بنشره في كل الأرض ..
    فأجاب : سأفعل إن شاء الله ..
    ولكن ما هو المقصود بالإعلان بالصدمة ؟ ..
    أولاً الصدمة :
    هو مصدر لفعل ثلاثي صدم .. أو إسم مَرَة ..
    وبتعريف بسيط جداً لها ..
    هي عبارة عن : حدث مفاجئ .. غير متوقع .. يحدث في لحظة ما .. يؤدي إلى ردة فعل عند المتلقي للصدمة .. قد يكون مميتاً .. وقد يكون منقذاً من الموت .. أو المرض العضال ..
    وقد تكون الصدمة فيزيائية .. كاصطدام سيارتين مع بعضهما ..
    وقد تكون طبية .. كتناول دواء يتحسس منه الإنسان .. فيؤدي إلى انخفاض ضغط الدم .. وتوقف القلب .. والموت .. وفي نفس الوقت ..
    ولكن في نفس الوقت .. يمكن أن تستخدم الصدمة الكهربائية .. لتنشيط القلب ، وإعادة عمله ..
    وقد تكون صدمة نفسية .. كرؤية مشهد مأساوي .. أو سماع خبر محزن .. فيؤدي إلى الشلل أو الموت المفاجئ .. وقد يكون الخبر ساراً .. فيؤدي إلى إبراء مشلول منذ سنوات ..
    وقد تكون صدمة ثقافية .. أو فكرية .. أو اجتماعية .. أو فنية .. أو سياسية ..
    وهذه الأخيرة هي التي تعنينا في هذه المقالة ..
    إذا أراد السياسيون أن يفرضوا أمراً ما .. أو يحدثوا حدثاً غريباً .. ومرفوضاً .. ومستنكراً في المجتمع .. ومستهجناً لدى الناس .. ولا يقبلون به ..
    فإنهم يلجأون إلى الإعلان عنه باستخدام الصدمة .. كي يصدم مشاعرهم .. وأحاسيسهم .. وأفكارهم .. وعقولهم .. ويجعلهم يدوخون كالسكارى .. ويتساءلون كيف يردون عليه ؟؟؟
    فتظهر فئة قليلة ذات طيبة في النفس .. وسذاجة وبساطة في التفكير .. وحسن ظن بالسياسي فتقوم بتأويل كلامه .. وتبريره .. على أنه يقصد معنى آخر .. للتخفيف من حدة .. وشدة هذه الصدمة الصاعقة ..
    لكن الغالبية من الناس .. تبدأ بالهيجان .. والإستنكار للإعلان .. والتنديد به .. ورفضه كلياً ..
    حينما يرى السياسي .. موجة الغضب العارمة .. والرفض القاطع لإعلانه – وهو يعلم مسبقاً أنه سيحدث هذا الهيجان .. والغضب الشعبي .. وما هذا الإعلان الصادم إلا طريقة مقصودة ، ومبرمجة لتطبيق الإعلان على أرض الواقع فيما بعد – يلجأ السياسي إلى الإيعاز إلى نائبه .. أو المتحدث الرسمي بإسمه .. أو إسم دائرته .. لتأويل حديثه .. وإيضاح أنه لا يقصد بحديثه المعنى الذي فهمه الناس .. وإنما يقصد أمراً آخر ..
    فيهدأ الناس قليلاً .. ويتقبلون هذا التأويل والتفسير على مضض .. ولكن يبقى أثر هذه الصدمة عالقاً في حنايا قلوبهم .. وجوانح صدورهم .. لا يزول ولا يفنى ..
    غير أن ثلة قليلة من المفكرين .. الواعين .. لا يتقبلون هذا التفسير .. ويعلمون أن ما وراء هذا الإعلان .. شيئاَ ما يُطبخ في المطابخ السياسية .. ولكنهم يصمتون ..
    وفئة قليلة منهم .. ذوو شجاعة .. وجرأة يتكلمون .. ويبينون حقيقة هذا الإعلان.
    ثم بعد أيام أو أسابيع معدودة .. يعاود السياسي إطلاق نفس الإعلان .. ولكن بديباجة مختلفة عن الديباجة السابقة .. فيحدث نفس الشيء السابق .. ولكن بدرجة أقل .. وتزداد الشريحة التي تقبلت الإعلان الأول ..
    فلو فرضنا أنه في المرة الأولى كانت نسبتها 10% من الناس .. الآن يمكن أن تصبح 20% أكثر أو أقل قليلاً .. وحدة الهيجان .. والغضب .. والإستنكار تقل عن السابق ..
    ويعاود نائبه أو ممثله .. ليعلن تأويلاً .. وتفسيراً قد يكون مختلفاً عن السابق .. ليهدىء من روع الناس .. ويطفىء غليانهم ..
    وهكذا تتكرر الإعلانات بالصدمة مرات عديدة .. وعلى فترات من الزمن .. قد تستغرق سنوات حتى يعتاد معظم الناس على هذه الصدمة .. ويتقبلونها .. ويتآلفون معها .. ويعتادونها دون رفض .. إلا من فئة قليلة مفكرة واعية .. لا تنطلي عليها هذه الألاعيب .. والحيل السياسية الماكرة ..
    كما يحصل في الطب تماماً .. وذلك بتكرار إعطاء المادة الدوائية .. التي أحدثت الحساسية بجرعات أقل .. حتى يعتاد الجسم عليها .. ويتقبلها بدون أن تحدث صدمة قاتلة ..
    وقد طُبقت هذه الطريقة بنجاح باهر في حقب التاريخ المختلفة ..
    فمثلاَ بعد الهزيمة النكراء للعرب ، أمام إسرائيل في حرب 1967 ..
    أخذت تظهرهذه الإعلانات بالصدمة .. في أواخر عهد عبد الناصر – وكنت شاهداً عليها –
    موحياً للناس ( بضرورة الإعتراف بالواقع الذي نشأ بعد الحرب )..
    مما يعني الإعتراف بإسرائيل .. بعد أن ترجع أراضي استولت عليها بعد الحرب .. أو الأراضي التي احتلتها بعد 5 حزيران 1967 ..
    ولكن هذه الصدمة لم يكن من السهل تقبلها .. وتحملها .. والإعتياد عليها .. لأنها تمس مشاعر الشعوب العربية كلها .. وخاصة في مصر ، وسورية ، والأردن ، وفلسطين ..
    لذلك استغرقت وقتاً طويلاً حوالي عشر سنوات .. لترويض الناس على قبول التصالح مع إسرائيل .. والذي بدأ فعليا في زيارة السادات للكنيست اليهودي في 19-11-1977 ..
    وبعدها بعشرة أشهر تم توقيع اتفاقية تصالح مع إسرائيل في كامب ديفيد ..
    وما حرب العاشر من رمضان 1393 / 6-10-1973 إلا نوع من الإعلان بالصدمة التي رفعت من معنويات العرب .. وجعلتهم يتيهون زهواً وخيلاءً .. ويسكرون بنشوة الإنتصار المزيف ..
    وكانت هذه خطة ماكرة وخبيثة .. لإستغلال فرح الناس .. وسكرتهم بخمرة الإنتصار .. كي يتم التصالح مع إسرائيل ..
    ونفس الخطة يريد ( بن علي يلدريم ) أن يسير عليها للتصالح مع نظام الأسد ..
    فمنذ أن شكل حكومته في أواخر أيار 2016 أعلن مبدأ كبيراً واضحاً هو:
    تصفير المشاكل مع الدول المجاورة ( إسرائيل .. روسيا .. مصر .. وسوريا ) ..
    وحينما حصل هرج ومرج وهيجان .. حول التصالح مع نظام الأسد ..
    أعلن الممثل الشخصي له أو نائبه :
    أن المقصود هو التصالح بعد زوال بشار ..
    خف الهيجان والإستنكار .. ولكن ما علم المساكين أن هذا التأويل .. غير صحيح ..
    لأن أصل المشكله هي مع نظام بشار .. وليس مع الشعب السوري ؟؟؟!!!
    فإذا زال بشار .. لم يعد يوجد مشكلة مع الشعب السوري .. وبالتالي لا يحتاج إلى مبادرة مصالحة ..
    المصالحة تكون .. لإزالة المشكلة ..
    فإذا زالت المشكلة .. زالت المصالحة .. ولا حاجة لها ..
    ثم توقف الإعلان بعد ذلك .. لتهيئة ظروف أخرى ..
    وجاء الإنقلاب .. وانشغل الناس كلهم به ..
    فلما انتهى الإنقلاب وفشل ..
    عاد ( يلدريم ) من جديد لإطلاق هذه المرة .. صدمة مفرحة .. من نوع جديد .. يبشر فيها بحدوث تطورات جميلة في سورية في الأيام القادمة ..
    وهذا هو النص :
    ( إن سورية ودولاً أخرى في المنطقة .. ستشهد تطورات جميلة !!!
    ومثلما حللنا مشاكلنا مع إسرائيل ..ومثلما أعدنا الأمور إلى مسارها مع روسيا ..
    سنشهد تطورات جميلة في سورية ودول أخرى في المنطقة !!! ) .
    وحدث لغط وهيجان مرة أخرى .. وبعضهم فرح فرحاً كبيراً .. وتخيل أنه في أيام معدودة ستتوقف الحرب .. ويعم السلام أرجاء سورية ..
    ولكن الذي حصل أن الحرب اشتد أوارها أكثر .. والطائرات الروسية بالخصوص .. زادت من هجماتها .. وزادت من المجازر في كل مكان ..
    وكأن بوتن الخبيث المجرم قد أخذه الخيلاء .. والكبر أكثر بعد زيارة أردوغان له .. فازداد استكبارا وطغياناً .. وتمادياً في الإجرام ..
    للتأكيد على أن نظام بشار يجب أن يبقى .. ويجب التصالح معه !!!
    فعاد ( يلدريم ) وعدل في التصريح .. فأعلن أنه خلال الستة أشهر القادمة .. ستشهد سورية تطورات جميلة ..
    ومن المرجح أن تظهر إعلانات جديدة مشابهة .. حتى يتأقلم الناس معها .. ويألفونها ..
    وفي النهاية سيتقبلونها كأمر واقع لا مفر .. ولا مهرب منه ..
    ولكن المجاهدين .. إذا بقوا صادقين مع الله .. في جهادهم .. وفي وحدتهم .. سيفسدون كل الطبخات السياسية ..
    وإن غداً لناظره .. لقريب ..
    الثلاثاء 13 ذو القعدة 1437
    16 آب 2016
    موفق السباعي





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • خارطة الطريق وانهيار المفاوضات(1)
  • وزير التربية والتعليم ينفي انتشار المخدرات بين طلاب الاساس بولاية الخرطوم
  • إبراهيم محمود: حركات دارفور والشعبية ليست لديها رغبة في السلام
  • اجراءات محاكمة صحفيين
  • وفد الحكومة المفاوض: قادة التمرد تجار حرب
  • بيان من على محمود حسنين رئيس الجبهة الوطنية العريضة
  • في محاكمة محمّد حاتم سليمان.. إمهال الدفاع أسبوعين لتوفيق أوضاعه
  • حركة العدل والمساواة بيان توضيحي من الناطق العسكري
  • هروب ضابط متهم في قضية شحنة مخدرات
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الثلاثاء
  • روما تطلب من الخرطوم حصر سودانيين بإراضيها لترحيلهم للبلاد
  • معلومات عن تورط سلفا كير ميادريت في اغتيال جون قرنق


اراء و مقالات

  • فهم القرآن عند العارفين ( 1- * ) بقلم حماد صالح
  • شبيه السيد الرئيس وشبيه السيد ميسي! او السيد الرئيس لا يحمل محفظة! بقلم أحمد الملك
  • النظام يناقض نفسه حرية أم دكتاتورية بقلم عواطف رحمة
  • التنويع الاقتصادي في العراق تحليل من وجهة نظر أخرى بقلم إيهاب علي النواب
  • نبض لقاوة (أبوعرديبة روح البلد) بقلم محمد عبد الرحمن الناير (بوتشر)
  • نوتات فلسطينية بقلم فادي أبوبكر
  • خارطة الطريق و دور المواطن السوداني بقلم بشير عبدالقادر
  • تضارب الآراء حول قومية الجيش ينفي القومية عن الجيش! بقلم عثمان محمد حسن
  • رسالة من ملك البجا - آدم أركاب إلي الكوماندر محمد طاهر أبوبكر الحلقة الثالثة
  • ونقول عما سوف يحدث لاننا نعرف ما حدث بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بين الشفيع خضر والحزب الشيوعي السودانى بقلم الطيب مصطفى
  • إسقاط النظام هو الحل الجذري لمشاكل البلاد بقلم صلاح شعيب
  • عفوا إمبيكى....الازمة التى تعاضلها تعود جذورها لفترة المهدية …. بقلم ادروب سيدنا اونور
  • القضايا العالقة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • عار عليكم عظيم..!! بقلم عثمان ميرغني
  • مكان المستشفى نافورة..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • هيبة وكيل النيابة ، ياوزير العدل !! يقلم حيدر احمد خيرالله
  • السودان اليوم يحكم برأسين ! يقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • ما جدوى الحوار مع انسداد منافذ التعبير والنشر بقلم نورالدين مدني
  • ... الكوار الوطنى وإقتسام ريع الدماء ( 1 ) بقلم ياسر قطيه
  • بدعة البردعة بقلم مصطفى منيغ
  • قيادات نداء السودان .. أين يدفنون عِصيهم للنظام؟ بقلم ابراهيم سليمان
  • السيول و الأمطار فضيحة من الله لهذا النظام إقالة والى الخرطوم فورا عبدالرحيم محمد حسين
  • سمعاً وطاعة لك حماس (1/2) بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • المفاوضات بين الحكومة والحركة الشعبية بأديس ابابا ...!!!؟؟؟ بقلم محمد فضل -- جدة
  • صناعة الدساتير في السودان: المؤتمر القومي الدستوري تأليف ابراهيم علي ابراهيم المحامي

    المنبر العام

  • السودان: إجراءات لتفادي حظر دولي على الذهب
  • (4) آلاف طالب يحتشدون لمُعالجة الآثار السالبة للخريف بالخرطوم
  • معلومات عن تورط سلفا كير في اغتيال قرنق
  • الرئاسة توجه بالاستمرار في إجلاء السودانيين من دولة الجنوب
  • لا بدّ من وسائل مقاومة جديدة !
  • على أمبيكي وكافة الوسطاء الوقوف موقف يحترم إرادة الشعب السوداني
  • 🍡 🍡( الإرهاب والكباب ) وإمامنا العادل
  • عرس البلولة ود علوبة من التهجة بت جاد الرب
  • عبد الرحيم حمدي: الناس متحملين والأسعار ماشة مرتفعة
  • عاين
  • اصل الاهرامات
  • ملمح من ملامح عنصرية دويلة مثلث حمدي ..
  • العلاقات العامة المفهوم والممارسة في السودان بتوقيع استاذي العزيز الدكتور بشير صالح حسين
  • تغييب المواطن عما يجري في أديس!
  • انتكاسات ازواج في بلاد الغربة
  • الاحتفال باليوبيل الذهبي لمدرسة الخرطوم الجديدة الثانوية
  • رسالة لقوى نداء السودان (DNR (do-not-resuscitate
  • ( تنابلة السلطان و فضائح السلطان) السلطان البشير المفضوح بامر الله
  • خياران أحلاهما مر!
  • طلب مساعدة
  • حليل الرقدو الترب
  • انتو ناس زينين
  • الهلال الأحمر الإماراتي ينفذ برنامجاً إغاثياً للمتأثرين من سيول السودان
  • لو طفرت بردلوب من سطوح معهد الموسيقى والمسرح.وانتحرت.برضك كوز قيادى
  • المهداوى قميصه (قد) من دبر!!!
  • وهمات المغتربين الشباب ...!!
  • هاك قاسم قور يا دينق
  • الحكومة : الحركة الشعبية غير جادة في تحقيق السلام - فيديو
  • ياهؤلاء:الإسلام قوة:قوة في الرأس.قوة في اللسان.قوة في اليد.قوة في الروح.ءأنتم مسلمون؟
  • شكراً بكرى ابوبكر ,, بوست للتصافى
  • مع حسين خوجلي .. وقرع طبول الحرب
  • يقيم المنبر الديمقراطي بهولندا بالتعاون مع حركة تحرير كوش ندوة سياسية هامة
  • ان شاء الله نشاطنا في المنبر سوف يقل : العمل السري ... ( صور )
  • اقترح تحديد يوم حداد علي روح ضحايا الفيضانات

    Latest News

  • The Wide Application of the Death Penalty in Sudan
  • Four displaced held by Sudan security in South Darfur
  • Ministry of Intl. Cooperation: Sudan's doors are open for cooperation with Somalian State
  • Stalemate in Sudanese peace talks
  • Headlines of the Newspapers Issued in Khartoum on Thursday, August 15, 2016























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de