ملاحظات حول التاريخ الشفاهي للقبائل والمجموعات السودانية بقلم د . الصادق محمد سلمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 05:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-03-2016, 08:32 PM

د.الصادق محمد سلمان
<aد.الصادق محمد سلمان
تاريخ التسجيل: 06-29-2016
مجموع المشاركات: 120

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ملاحظات حول التاريخ الشفاهي للقبائل والمجموعات السودانية بقلم د . الصادق محمد سلمان

    08:32 PM August, 03 2016

    سودانيز اون لاين
    د.الصادق محمد سلمان-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    بسم الله الرحمن الرحيم





    تحتفظ القبائل والمجموعات السودانية بتراثها وتاريخها بطرق تعرف بالتقليدية ، في شكل ما يعرف بالمأثورات الشفاهية ، أو التقاليد الشفاهية ، (oral tradtions ( ) وهي عبارة عن إفادات سماعية تحكي عن حدث لم يشاهده الراوي ولكنه تلقاه سماعيا ، وبعبارة أخرى هي أخبار شفاهية تأخّذ شكل الإفادات المسنودة عن الماضي ، هذه الإفادات يمكن أن تكون حديثا أو مادة مغناة أو معزوفة موسيقية ، التأكيد هنا على شفاهية المادة واختلافها عن المصادر المكتوبة والوثائق والآثار . من المعروف عن هذه القبائل والمجموعات أنه يوجد بينهم أفراد أختصوا بمعرفة تاريخ القبيلة ونسبها وفروعها ، وهم من كبار السن الذين تلقوا معارفهم ومعلوماتهم من الجيل السابق سواء بالوراثة أو التعلم فهناك بعض الأفراد الذين لديهم اهتمام بالمعرفة التاريخية لقبائلهم ، ولكي يحصلوا على هذا التأهيل عليهم حضور المجالس ، والبحث عن المعلومة من الكبار ، وحفظ كل ما يتعلق بهذا التاريخ إذا كانت روايات أو قصائد أو قصص وغيرها من اشكال التقاليد الشفاهية . هؤلاء الرواة تعترف بهم القبيلة ويصبحوا هم المصادر التي يبحث عنها الباحثين في التاريخ الشفاهي موضوع النسبة عادة يحتل مكانة متقدمة في التاريخ القبلي ثم يليه البناء الاجتماعي للقبيلة والهجرات التي قاموا حتى وصولهم إلي المنطقة الجغرافية التي يعيشون فيها الآن والحروب التي خاضوها مع جيرانهم والإندماجات التي حدثت إلخ .......إلخ .....يلاحظ في تاريخ الجماعات والقبائل السودانية عامة أن أن تاريخ المجموعات المحلية يبدو أكثر وضوحا خاصة الفترات المتأخرة ، وقد يعزى ذلك لوجود أنظمة للحكم أسستها هذه المجموعات في فترات زمنية مختلفة ( الممالك النوبية في الشمال ، مسيحية ، اسلامية ، سلطنات اسلامية في الوسط والغرب ) مع وجود هذه الأشكال للحكم حدت استقرار قامت على إثره مؤسسات للدولة حفظت سجلاتها جزء من تاريخ الدولة لفترات تاريخية تطول أو تقصر تبعا لاستمرار الحكم . ولا يعني ذلك إن تاريخ المجموعة بالكامل حفظته تلك السجلات فهناك فترات زمنية لا توجد لها مصادر ، فالجزء الأكبر من هذا التاريخ لا توجد له مصادر إلا في التقاليد الشفاهية . من ناحية أخرى فإن تاريخ القبائل والمجموعات ذات الأصول العربية التي جاءت مع تدفق الهجرات من الجزيرة العربية إلي البلاد المجاورة نكاد نجد أن تاريخها يخلو من المصادر المكتوبة إلا فيما ندر وذلك بسبب التنقل و الترحال وعدم الإستقرار الذي يلازم حياتهم . أن تاريخ معظم القبائل العربية التي دخلت السودان فيما يتعلق بالمعلومات عن أصولهم وهجراتهم ونسبهم يكتنفها الغموض كما يشير يوسف فضل ، وذلك بسبب غياب المصادر المكتوبة . بالنسبة لتاريخ المجموعات المحلية المحفوظ في السجلات الرسمية فهو يقع في دائرة ما يعرف بالتاريخ الرسمي فهو يغطي حركة مؤسسات الدولة والحكام ، اما التاريخ الخاص فهو الذي يمثل تاريخ المجموعات والجماعات الذي تدل عليه تقاليدهم الشفاهية كرؤي تميز وعي أولئك الافراد بذواتهم وبما يدور حولهم وفقا لتعبير إبراهيم إسحق . الكتابة عن هذه القبائل وتاريخها وتكويناتها الإجتماعية والإقتصادية وأعرافها وثقافاتها كمكون من المكونات الإجتماعية للمجتمع السوداني حظي باهتمام كبير من الأكاديمين والباحثين المتخصصين وغير المتخصصين فهناك كتابات الرحالة الأجانب أمثال بوركهاردت ، وبروس ، وكرمب وغيرهم ، ثم المؤرخين وكتاب النسبة السودانين أمثال ود ضيف الله وأحمد كاتب الشونة ومحمد بن عمرالتونسى ، ثم جاء الاداريون البريطانيون أمثال ماكمايكل وكنيسون ومعهم كوكبة من الاداريين ومن بعدهم الأكاديميون السودانيون يوسف فضل وحريز وعبد الله علي إبراهيم وأحمد عبد الرحيم نصر وعبد الغفار محمد أحمد ، ومجموعة أصحاب الأطروحات في تراث المجموعات القبلية إبراهيم اسحق وآخرين ثم مجموعة جامعي التراث وفي مقدمتهم الطيب محمد الطيب ومحمد أدروب أوهاج وموسى ادم عبد الجليل وعبد الله ادم خاطر وفرح عيسى وغيرهم الذين نشر معهد الدراسات الإفريقية والآسيوية ما جمعوه في سلسلة التراث السوداني ، وأصبحت هذه الكتابات وغيرها ممن لم نذكرها مراجع أساسية في حقل الدراسات السودانية ، هذه الكتابات إضافة إلي أنها غطت أجزاء من السودان ، فإنها اعتمدت المنهج العلمي في جمع معلوماتاتها في الحقل الذي تندرج تحته الكتابة ، التاريخ أو الأنثروبولوجيا أو الفولكلو أو التاريخ الشفاهي وأحيانا تستخدم كل هذه المناهج في العمل الواحد . في الأونة الأخيرة نشط بعض المهتمين بالكتابة عن قبائلهم والمجموعات التي ينتمون إليها ، وهو أمر لا غبار عليه بل هو مطلوب ويجد التشجيع من جهات أكاديمية بحسبان أنه يوفر مادة أولية يمكن الاستفادة منها في توجيه الباحثين المتخصصين ، كما إن الاهتمام بتاريخ القبائل والمجموعات السودانية يمثل جز ءً من الاهتمام بالتاريخ العام للبلاد ، فقد لعبت هذه الكيانات دورا وطنياً مهما في تاريخ السودان في الفترات التاريخية المختلفة ، كما كان لها دور لا يقل أهمية عن دورها الذي لعبته في تاريخ البلاد وهو قيام هذه الكيانات وإداراتها بجهود مقدرة في الاستقرار الإجتماعي والإقتصادي والأمني للبلاد قبل الغاء الإدارة الأهلية . فقد أدى قرار إلغاء الإدارة الأهلية في فترة حكم نظام مايو إلي حدوث فراغ كبير فشلت السلطات الإدارية المحلية في ملئه ، وفي ظل اللامركزية التي جاءت بالحكم الإقليمي الذي طبقه ذلك النظام ، ثم الحكم الفدرالي الذي طبقه نظام الإنقاذ بعد ذلك ، أصبحت هذه القبائل لاعبا مهما في المسرح السياسي ، إذ تعاظم دور هذه الكيانات القبلية في العمل السياسي مع مرور الوقت ، ثم جاء تكوين مجالس شورى للقبائل في العاصمة لتمثل مجموعات ضغط تساند سعي بعض أبناء هذه الكيانات للحصول على مكاسب سياسية من وراء اعلان القبيلة الولاء للسلطة ، وربما كان هذا أحد الأسباب التي جعلت بعض القبائل تسعى للإعلان عن نفسها في خضم التنافس للحصول على قدر من المكاسب السياسية ، وظهرت العديد من مجالس الشورى لمجموعات مغمورة لم تكن تعرف من قبل لإثبات الوجود واللحاق بركب المكاسب . دور القبيلة كمكون اجتماعي سواء كان على المستوى المحلي أو المشاركة في الشأن القومي معترف به إلا أن التشويه لهذا الدور نتج عن إستغلال الإنتهازيين من أبناء هذه القبائل وتحديدا من شريحة المتعلمين لقبائلهم لتحقيق مكاسب شخصية كالإستوزار أو التعيين في وظائف االدولة لعليا . خطورة هذا الوضع هو أن يصبح الإنتماء للقبيلة هو الأصل وينتقل الإنتماء القومي إلي خانة ثانوية ، مما يهدد الوحدة الوطنية لأبناء الوطن . ومهما كان الغرض من الكتابة عن المجموعات القبلية سواء لإظهار العراقة والأهمية وحجم الإسهام في منحى من مناحي الحياة في البلاد والبذل والعطاء من أجل الوطن ، أو لمجرد التعريف بالمكانة بين الآخرين ، أو لحفظ تراث القبيلة ، وغيرها من الأسباب ، فهي توفر بعض المعلومات أيا كان نوعها وحجمها عن شريحة من سكان هذا البلد يحق للآخرين أن يعرفوهم . وكتابة التاريخ الشفاهي لهذه الكيانات التقليدية ينبغي أن تكون مستندة على منهج حتى لو كان الكاتب من غير المتخصصين ، فالجامع لتراث القبيلة وتاريخها لابد أن يخوض في أصول القبيلة ونسبها منذ البداية ، وموضوع النسبة من الموضوعات المهمة في التاريخ القبلي ، وقد أشار يوسف فضل لأهميتة موضحا " إن كتابات النسبة من أهم الكتابات التي نالت اهتمام السودانين خاصة القبائل العربية أوالنوبين المستعربين " ويحذر من الاستخدام غير الحذر لأشجار النسب التي تحتفظ بها القبائل ، فهذه منطقة شائكة ويجدر إلتزام الحيطة . كذلك فإن جمع المادة التاريخية والتراثية من التقاليد الشفاهية يتطلب أن يكون الجامع ملما بالحد الأدني من المعرفة بمنهج التاريخ الشفاهى ومعرفة واستخدام التقاليد الشفاهية كمصادر للمادة ( احيانا يشار للتقاليد الشفاهية ب المأثورات الشفاهية ) . يضم منهج التاريخ الشفاهي عدة طرق للإستيثاق من المادة التي جمعها الجامع مثل مقارنة الروايات التي جمعت من عدد من الرواة لموضوع واحد ، ومن خلال اختلاف الروايات أو اتفاقها يمكن أن يكون ذلك مؤشراً للمصداقية . من المهم معرفة كيفية إجراء المقابلات مع الرواة ، كيف تكون البداية ، ونوعية الأسئلة ، متى عليه أن يتوقف إلخ .....كذلك فإن التسجيل الصوتي مهم للغاية في مثل هذه المقابلات .
    هناك علاقات قائمة بين القبائل المتجاورة تمتد لمئات الأعوام ، وهناك تداخل في المعلومات تتعلق بتاريخ القبيلة أو المجموعة المعينة مع المجموعات الأخرى ، هذه المعلومات يجب تمحيصها وتناولها بحرص شديد خاصة إذا كانت تشتمل على إشارات سلبية تمس مجموعة أخرى ، حتى لا تتسبب بمشكلات بين المجموعتين ، بل يجب أن يقيم الجامع مدى اهمية هذه المعلومات فإ ن وجدها غير ذات أهمية وجب إغفال ذكرها . يجب أن يحرص للجامع على توثيق مادته التي جمعها مثل أسماء الرواة ، وأعمارهم ، والمكان الذي تم فيه العمل ، وأسماء الأشخاص الموجودين أثناء المقابلات ، وما إلي ذلك . هناك نوعين من الجامعين لتاريخ أو تراث القبائل ، الجامع من خارج القبيلة ، والجامع من داخل القبيلة ، ولكل مزاياه وعيوبه ، فمثلا إذا كان الجامع من داخل القبيلة ، فإن بعض الأمور المهمة قد تبدو في نظره ليست بذات أهمية لاعتياده عليها فيتجاوزها ، كذلك قد يهمل أمورا يراها معيبة في حق قبيلته ، أو أن يكون غير موضوعيا ومتحيزاً لمجموعته فيضخم كل ما من شأنه يرفع من قدر المجموعة التي ينتمي إليها . أما جامع التاريخ الشفاهي أو التراث الذي يأتي من الخارج مواطنا كان أم أجنبياً ، فهو غريب عن مجتمع القبيلة ، فهناك امور قد يصعب عليه فهمها بسبب عامل اللغة مثلا أو إعطائه المعلومات ناقصة من الراوي ، مما يقوده لتفسيرات خاطئة لبعض المواقف ، وقد يجد صعوبة في الوصول لبعض المعلومات الهامة التي يتم إخفائها عن قصد لسبب ما وهكذا ....، لكن كلاهما مع استخدامهما للمنهج فإن السلبيات في العمل تقل للحد الأدنى . إن استخدام التقاليد الشفاهية ( المأثورات الشفاهية ) كمصادر لتاريخ المجموعات السودانية لا يخرج عن المجرى العام لتاريخ أفريقيا ، فمعظم تاريخ الجماعات والمجموعات القبلية الأفريقية الذي كتبه الأوربيون استخدمت فيه المأثورات الشفاهية كمصادر أساسية .
    قصدنا من هذا التناول لموضوع التاريخ الشفاهي ومصادره الأساسية وهي التقاليد الشفاهية ، أن ننبه المهتمين من الهواة الذين لديهم الرغبة في جمع تاريخ وتراث مجموعاتهم أن هذا العمل له قواعده وأصوله المنهجية ، وعليهم أن يبحثوا عن المساعدة ، فهناك العديد من الجهات الأكاديمية التي لها صلة بهذه الموضوعات ، وعلى استعداد أن توجههم وترشدهم للطرق الصحيحة التي تجعل من هذه المجهودات الطوعية ذات فائدة لهم ولغيرهم .
    مراجع : عبد الله علي إبراهيم ، الكتابات التاريخية السودانية ( بالأنجليزية) في " الفولكلور والتنمية في السودان " تحرير أحمد عبد الرحيم نصر ، 1985 . و أيضا ندوة التاريخ الشفاهي ، المأثورات الشعبية عدد 15 ، 1989 .
    يوسف فضل حسن ، دراسات في تاريخ السودان ج 1 ،1975، هجرة الرشايدة إلي السودان
    إبراهيم إسحق إبراهيم ، الرواية الشفاهية بين التراثيين الشفاهيين والمؤرخين التقليدين ، المأثورات الشعبية ع 13 9 198 .














    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • لابد من مواجة المسكوت عنه في السودان. بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرق
  • أجتماع 18 يوليو بباريس أعلان عن بداية جادة لراديو وتلفزيون نداء السودان بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • الناظر سعيد مادبو رحيل ركن من أركان الحكمة بقلم ياسر عرمان
  • من يتدلى من شجرة الدردار ؟ بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • من هو الكذاب: الترابي، أم على عثمان، أم نافع؟ بقلم صلاح شعيب
  • لتكامل بين مصر والسودان واثيوبيا ...!!!؟؟؟ بقلم محمد فضل -- جدة ...
  • المُنشار..! بقلم عبد الله الشيخ
  • الصحافة السودانية.. بخير بقلم عثمان ميرغني
  • يوم الزيارة..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حول المؤتمر السادس للحزب الشيوعى السودانى بقلم سعيد شاهين اخبار المدينه تورنتو
  • السفير فاروق عبد الرحمن نموذج يجب ان يحتذى بقلم صلاح محمد احمد
  • من المطالبة بإسقاط النظام إلى المطالبة بالحوار المتكافيء.. كيف وصلنا إلى هنا يا رفاق؟
  • أوباما رجل القرن ألواحد والعشرين بقلم هلال زاهر الساداتى
  • عيب عليكم ....!!! بقلم سميح خلف
  • إنهم يحاصرون البلد بالجوع و الخوف و الضرب في المليان! بقلم عثمان محمد حسن


اراء و مقالات

  • لابد من مواجة المسكوت عنه في السودان. بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرق
  • أجتماع 18 يوليو بباريس أعلان عن بداية جادة لراديو وتلفزيون نداء السودان بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • الناظر سعيد مادبو رحيل ركن من أركان الحكمة بقلم ياسر عرمان
  • من يتدلى من شجرة الدردار ؟ بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • من هو الكذاب: الترابي، أم على عثمان، أم نافع؟ بقلم صلاح شعيب
  • لتكامل بين مصر والسودان واثيوبيا ...!!!؟؟؟ بقلم محمد فضل -- جدة ...
  • المُنشار..! بقلم عبد الله الشيخ
  • الصحافة السودانية.. بخير بقلم عثمان ميرغني
  • يوم الزيارة..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حول المؤتمر السادس للحزب الشيوعى السودانى بقلم سعيد شاهين اخبار المدينه تورنتو
  • السفير فاروق عبد الرحمن نموذج يجب ان يحتذى بقلم صلاح محمد احمد
  • من المطالبة بإسقاط النظام إلى المطالبة بالحوار المتكافيء.. كيف وصلنا إلى هنا يا رفاق؟
  • أوباما رجل القرن ألواحد والعشرين بقلم هلال زاهر الساداتى
  • عيب عليكم ....!!! بقلم سميح خلف
  • إنهم يحاصرون البلد بالجوع و الخوف و الضرب في المليان! بقلم عثمان محمد حسن

    المنبر العام

  • ** يحي قبانى**
  • عاجل للنساء : توب الرئيس نزل الأسواق ..(توجد صور)
  • مسئول سوداني بارز يتصور سيلفي مع مغتصب أطفال
  • المتأسلمون ( الكيزان) وعجل السامرى
  • وفاة ناظر عموم الرزيقات وتشييعه في موكب مهيب ... ( صور )
  • من يرث مكانتها؟ صورة قاتمة تخيم على مصر وتحيلها من زعامة العالم العربي إلى "شبه دولة"
  • اختلاف نداء السودان حول التوقيع على رسالة امبيكي
  • تنكر للبيع
  • آخر وقاحات الصينيين: تصدير لحوم "موتاهم" معلبة إلي أفريقيا.. توجد صورة صادمة!
  • الشفيع خضر والبكاء على اللبن المسكوب ( صحيفة حريات ) 2013م
  • الكيك
  • وعلى الرغم من ذلك يقولوا ليك قائد .. فتأمل!
  • فديوهات إضراب اليوناميد بالزغاريد
  • تيس الفيس قصة قصيرة
  • حلقة الترابي الاخيرة ... نعي للحركة الاسلامية بكاملها
  • الشفاء للموسيقار : عمر الشاعر
  • عمر محمد الطيب يقول: جهاز الأمن السوداني كانت له قناة مفتوحة مع السعودية
  • بعد إيييييييه؟؟؟
  • وفاة الداعشي قصي الجيلي مهرِّب قتلة الدبلوماسي الأمريكي في ليبيا في ظروف غامضة
  • البشير و حجوة أم ضبيبينة 'غير مسئول اذا اصبت بغثيان'
  • مابين اعتقال مدير الجمارك واطلاق سراح محمد حاتم سلمان..
  • السودان يرفض إلتماسا دوليا للتوسط المنفرد في حل أزمة جنوب السودان
  • ديل القالوا عليهم مااااااااااتوا !!
  • السودان يرفض تعيين تعبان دينق ويشترط على دولة السودان إعادة رياك مشار لمنصبه نائباً أول
  • ماركسية جلابية وتوب فى رفاعة ومديرية النيل الازرق
  • وداعاً لعهد الإنقلابات واسقاط النظم: المعارضة توقّع رسمياً على خارطة الطريق السودانية
  • إنجازات وإخفاقات الانقاذ
  • انت يا قسوم لسه زعلان مني ياخ مبالغة عديل
  • أحـــلـي نكتتتتتتتتة ... في الـحــزب الـشـيـوعــي الــســودانـي ،،، رووووووعـــــــة ،،،
  • الحزب الشيوعي السوداني هل اكل الزغنبوت ؟؟ ( تكويعة ابو روضة خير دليل )
  • يا جماعة اخونا محمود الدقم اين هو الآن ؟؟؟؟؟
  • أنعي إاليكم شقيقي الأكبر عثمان أحمد كمبال عميد آل كمبال !!
  • اللهم أهلك البشيروعسكره الذين عاثوا في أرض السودان فساداً وسكبوا الدماء أنهاراً-آمين.
  • مخرجات الحوار الوطني :
  • نكتة.. (هدية لود الباوقة)
  • اخ مسلم فاسد يقول بالامس انه بمشى كداري و اليوم يتم القبض عليه في فساد مالي
  • القبض علي قيادي كبير ووزير العدل بنفسه يذهب للحراسة لاطلاق سراحه(صور)
  • صور زوجة ترامب العارية مع صديقتها المثلية.. هل تمنعها أن تصبح سيدة أميركا الأولى؟























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de