|
|
 محلل السياسي بالسياسة المصرية قال لى قضيتيك سوف تقطع العلاقات المصرية السودانية اذا اثيرة بالاعلام
|
02:57 PM June, 05 2016 سودانيز اون لاين
محمد القاضى -
مكتبتى
رابط مختصر
من المؤسف و المحزن ان احد الصحفيين المصريين و محلل سياسي بالسياسة المصرية , قال لى عندما طلبت منه , ان تثار قضيتي بالاعلام المصرى التى اوجها بمصر الشقيقة و كان رده لى شئ محزن واستخفاف بعقلى , ومعاملتى بستخفاف , لكن اتضح لى انه , رغم مواقفه التى تدل انه يستنكر ما يحدث بالسودان لكنه , انه يتاجر بهذه المواقف .
وهذا الصحفى الذى التقيت به بوسط البلد , رغم انى اعرفة منذ 2008 تقريبا معرفة سطحية ولكنه يعيش بالوسط السياسي السودانى , بل هو ناشط صحفى يكتب بالصحف السودانية الالكترونية المعروفة , وقد نشر له اكثر 30 مقالة بصحيفتى الاولى صوت الحرية .
لكن سقط قناعه الذى كان يرتديه , وما دفعنى ان اكتب هذا المقال هو ما قاله لى حول قضيتي التى تحدثت معه فيها وطلبت منه ان تثار بالاعلام المصرى لانى اثق ان قضيتى سوف تقلب ميزان الامنى السودانى المصرى , قالى بالحرف الواحد , بعد ان رد عليا ان الاعلام المصرى رفض اثارة قضيتك لانها سوف تقطع العلاقات المصرية السودانية .
اقف هنا واقول له قل هذا الكلام لواحد مستجد سياسة , او انسان غير متابع للاعلام المصرى الشقيق , حيث انه اختار ثلاث قنوات فضائية وهى الحياة , واون تى فى و النيل الاخبارية , بانهم ردوا عليه بان قضيتي سوف تسبب قطع العلاقات بين البلدين . لهذا لن تذاع بالاعلام المصرى او تناقش .
اذكر هذا الصحفى بان هذه القنوات التى تتحدث عنها هى قد عرضت الكثير عن السودان و ما عرض على هذه القنوات هو كافى لقطع العلاقات السودانية المصرية . اقول له اين هذه العلاقات ...
اعلم ان هناك عملاء من ضباط شرطة مصرين هم متورطين بقضيتي , وهم يبذلوا قصارى جهدهم بعدم ظهورى بالاعلام المصرى , حتى لا يحاسبوا .
ايضا قالى اذا انت عاوز تطلع جوازك ممكن اكلمك ليك ضباط شرطة بالداخلية المصرية لكى تستخرج لك السفارة السودانية جواز , سفر . من هنا يبدوا ان حبينا الذى طليت منه المساعدة , يظن ان كلامه هذا سوف يرجعنى عن مواصلة , جهدى فى اخذ حقى لكن اقول له انا سودانى وسف استخرج جواز سفرى بنفسي , ولا احتاج الى اجنبي لكي يساعدنى فى استخراج اثبات تحقيق شخصيتي من وطنى .
ضبعا من هذا الشخص معروف لدى الصحفين السودانيين خاصة الصحافة الالكترونية , اقول له ما قلته لى يصب فى محورين اما انت تعرضت لضغوط امنية لتقول هذا لى حتى اعجز واتراخى عن مواصلتى لببحث عن الاعلام المصرى .
المحور الثانى . انك تكذب فى رايك السياسي اتجاه القضية السودانية و الشعب السودانى و الحريات بالسودان .
اقول لك اذا تعرضت الى اى ضغوط امنية من جيه امنية مصرية , تاكد بانهم هم يخدمون حكومة الرئيس عمر البشير وهم عملاء لجهاز الامن و المخابرات السودانى بمصر , واقول لهم طظ فيهم اذا هم رجال يواجهونى , ويفتحوا الموضوع معى , واكد لك انهم اضعف من ما تتصور وهم ليست الا مرتشي النظام الحاكم بالسودان بوزارة الداخلية المصرية .
واذا كلامك كان صحيح بان تلك القنوات التى رفضت عرض واثارة قضيتى بالاعلام عليهم ان يذيعوا هذا على الهواء .
أحدث المقالات
- (بليلة مباشر.. ولا ضبيحة مكاشر) بقلم عثمان ميرغني
- ما هكذا تورد الصحافة..!! بقلم الطاهر ساتي
- الوالي رئيس طوالي!! بقلم عبد الباقى الظافر
- السودان ضد السودان بقلم أسحاق احمد فضل الله
- هذه أكاديميتي وأنا أجزي بها: شَغَبت شيعة منصور خالد الشغّابة بنا (2-8) بقلم عبد الله علي إبراهيم
- شكراً للحكومة التى تحطم الأقلام!! بقلم حيدر احمد خيرالله
- شهر الدموع والشموع ! بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
- شهـادتين لـوطن واحــد ! بقلم احمدحسن_كرار
- نفايات و...كربونات كالسيوم دخلت بسلام بقلم نورالدين مدني
- استعادة الديمقراطيه في الحزب...(3) بقلم محمد على خوجلي
- في باريس انتصرت إسرائيل بقلم د. فايز أبو شمالة
|
|
 
|
|
|
|
محمد القاضى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست