Quote: جاء فيه ( نؤكد، لمن عسى يحتاجون لتأكيد، أن شخصية الدكتور حسن موضع حبنا، ولكن ما تنطوي عليه من ادعاء، ومن زيف، في الثقافة الغربية، والإسلامية، هو موضع حربنا. ونحن إذ ننقد الدكتور حسن لا ننطوي على مرارة، إلا بالقدر الذي يؤكد معنى ما نريد، شأن من تدفعهم الغيرة الى حب الخير للأشياء والأحياء. هذا ((وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ، وَمِنْهَا جَائِرٌ، وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ)).انتهى |
كلاهما عبث بالدين
إذا كان الكيزان موهوسين بالدين فالجمهوريين مهوسيين بالضلالة وإذا وصف محمود أنه مدعي بالزيف الثقافة الغربية والاسلامية فمحمود مدعي بالزيف بالنبوة والرسالة وغيرها من الهرطقات محمود والترابي وجهان لعملة لا تشبه الاسلام
يتطابق في ذلك أيضا أتباعهما فالكيزان والجمهورية يجمعهم صفات سيئة كثيرة فهم يدعون فهم الدين ويتلاعبون بالالفاظ ويكذبون ويمارس الاقصاء لكن يزيد عليهم الجمهوريين بالضلالة والكذب والخباثة والخساسة
وإذا كان لقوانين سبتمر حسنة واحد فهي تخليص البلاد من فتنة المرتد المهرطق محمود محمد طه رحم الله جعفر نميري وجزاءة الله خير الجزاء عن فعله هذا
لابد من محاربة الهوس الديني والدوعش والهوس الجمهوري الضال