اشعر كثيرا بالأسي علي الحال الذي وصلت إليه حالنا والظلم الذي يمارس في دولة القانون في كل أطراف السودان المعارضة التي ظهرت في دارفور خلقت كل هذا الفراغ الأمني وهي تتكسب من هذه التجارة مع كثير من المسئولين في الدولة ساهموا في زيادة حدة الفقر في البلاد مما جعل الشباب يهاجر إلي المجهول كانت تلك الممارسات نسمع عنها في شرق آسيا حيث نسبة السكان العالية والصدام اليومي في حياتهم والعصابات في تلك الدول ، هذا الحديث خطير وخطير جدا هل للدولة علم بما يحدث في تلك المنطقة أم الدولة تتكسب منها بالسكوت علي الظلم .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة