وقفات مع هلوسات واضطرابــــاب سعد أحمد سعد (1-5) د. عبدالرحيم عمر محي الدين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 04:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-18-2014, 02:32 PM

عبدالرحيم العالم عمر محي الدين
<aعبدالرحيم العالم عمر محي الدين
تاريخ التسجيل: 03-19-2014
مجموع المشاركات: 16

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وقفات مع هلوسات واضطرابــــاب سعد أحمد سعد (1-5) د. عبدالرحيم عمر محي الدين


    لقد علمتنا سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم أن طريق الدعوة ملئ بالأشواك يصطف على جانبيه سفهاء الأحلام عاطلي المواهب فاقدي البصيرة والضمير منذ عهد أبي لهب وأم جميل حمالة الحطب.. فقد رأينا النبي الخاتم يخرج من الطائف يشيعه الصعاليك والسفهاء والأرقاء بالألفاظ النابية والبذيئة ويتهمونه بالضلال والفسوق والمروق عن دين الآباء حتى أن أحد سفهاء ثقيف قال له: ( ألم يجد الإله شخصاً غيرك ليرسله لنا).. ثم تدبرت القرآن فوجدت أن الله سبحانه وتعالى يصف الصادِّين الذين عطلوا عقولهم وارتكبوا مطية أهوائهم وحملتهم الحمية حمية الجاهلية والعزة بالإثم فوقفوا في طريق الدعاة يرمونهم بالألفاظ البذئية ويتهمونهم بالكفر والكذب والضلال، وجدت القرآن يصف هؤلاء السوقة والجهلاء بأوصاف قوية وقاسية تصل الى درجة وصفهم بالحمير والكلاب..ففي سورة الجمعة الآية (5) يصف الله بعض الجامدين الذين يدَّعون حمل الفكر جهلاً وإدعاء يصفهم القرآن بالحمير حيث جاء في الآية: ( مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمار يحمل أسفاراً).. وفي الآية (176) من سورة الأعراف يصف الله بعض متبعي الهوى والشيطان والنفس الأمارة التي تسعى للانتصار ولو على حساب القيم والمبادئ والأخلاق وتسخر من الدعاة يصف الله هؤلاء بالكلاب التي تكثر اللهاث والنبيح والهوهوة التي لا فائدة منها حيث يصف الله أحد هؤلاء الضالين بقوله: ( ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد الى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل ال###### إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث). وفي سورة القلم يحدثنا الله عن الهمازين المشائين بالنميم الذين يقفون في طريق الدعوة والاصلاح ويأمرنا الله أن نتصدي لهم ونرد عليهم الصاع صاعين وقد حذرنا منهم القرآن: ( ولا تطع كل حلاف مهين* هماز مشاء بنميم* مناع للخير معتد اثيم).. لقد طافت بخاطري هذه المواقف من سيرة النبي (ص) وآيات القرآن التي لا يحدها زمان ولا مكان فكأني أراها حية وأنا أقرأ ما ظل يكتبه ضدي سعد عبر مقالات متسلسلة ومتلاحقة يرميني فيها بالكفر والضلال والكذب والتدليس والسخرية ويهددني بها باسكات صوتي أحياناً وبأنني قريباً سوف أترك الجامعة ولن اردد بعدها عبارة أني أستاذ جامعي بل وصلت به الصفاقة والبجاحة الى المجي الى حيث أسكن والى المسجد الذي أصلي فيه حيث قام بسحب مصحف كبير من مصاحف حلقة التلاوة بحجة أنه يريد أن يراجعه(!!) كان ذلك قبل أكثر من شهر ولم يرجعه حتى هذه اللحظة!! سعد الذي لا يحمل غير شهادة البكلاريوس التي يحملها كل سائقي الركشات في حارتنا يريد أن يراجع مصحفاً ليتأكد من صحته!!. قديماً قال البصيري غلبتُ مائة عالم وأتعبني جاهل واحد.. وحالي مع سعد كحال البصيري مع جاهله.. وقد ورد عن البصيري أنه قال: ( اللهم اجعل خصمي سميعاً بصيرا) وأنا أقول جمعاً.. ما قرأت مقالاً لسعد إلا وجدته مملؤاً بقدر كبير من الاضطراب النفسي والهياج العصبي والفجور في الخصومة وفقدان الموضوعية والتهريج مما يذكرني بعجل السامري الذي يحدث صفيراً وخواراً يضل به البعض ويضحك منه المؤمنون الصادقون.. فسعد كالطبل الأجوف يحدث ضوضاء لكنه زبد يذهب جفاء ولا ينفع الناس.. كلماء قرأت له مقالاً ينتابني شك يقارب اليقين بأن سعد يكتب من شرفات مستشفى التجاني الماحي لأنه لا يكتب بعقله أبداً وتراه يدعو لأمر ثم ينقلب عليه.. وسوف استعرض ماكتبه حتى يتبين الخبيث من الطيب.. وللقارئ أن يسأل: لماذا تتوالي مقالات سعد التي لا موضوع لها غير السباب ومحاولة التجني عليَّ؟؟ فأقول السبب هو: أن سعد قد كتب قبل عامين أو أكثر مقالاً كفـَّر فيه الشيعة... فأنا من باب الاشفاق عليه حتى لا يبوء باثم تكفير ملايين الشيعة الذين لا ذنب لهم فيما قاله الكليني أو المجلسي أو النعماني.. وأنا أجزم أن ملايين الشيعة لم يسمعوا لا بالكليني ولا المجلسي ولا النوري ولا النعماني ..اردت حرصاً مني أن أخرج سعد من هذه الدائرة الخبيثة.. وما كنت أعلم أنه رجل موتور مضطرب نفسياً يعيش حالة من الهياج العصبي حتى وهو داخل المسجد.. منذ تلك اللحظة أصبحت تحت مرمي مدفعية سعد التي لا تعرف الورع ولا الأخلاق ولا الدين... وعندما بدأت اتبنى الدعوة للتقريب والوحدة الإسلامية وألفت كتباً في ذلك.. جن جنون سعد الذي ظن أنه سيد هذه الساحة الذي لا يجوز أن يعترض على حكمه أحد فهو قد حكم على الشيعة كل الشيعة بالكفر ومن لم يوافقه الرأي فهو كافر يتولى الكافرين.. ظللت أتجاهل استفزازاته وتهجماته لأنني أعلم والقراء يعلمون أن سعداً لم يكن في يوم من الأيام مؤهلاً للحديث عن الفكر... وكان تجاهلي يغيظه فهاهو في مقال الخميس الماضي 15/مايو/2014م يقول: (ما زال الأخ عبد الرحيم عمر محيي الدين يتشاغل عن الرد علينا بالتباهي بمكانته العلمية وإنجازاته الفكرية.. وإذا عاد إلى الحديث عن الموضوع الفكري نراه يأتي بعنصر جديد ولا يهتم ولا يشغل باله بالإجابة عن الأسئلة ولا تفنيد الاتهامات التي نوردها والتي تدور حول أصول وجذور الاختلاف بين السنة والشيعة.
    إن آية الله عبد الرحيم عمر محيي الدين يعد نفسه من دعاة التقريب وله مشاركات وعضوية في مجامع التقريب ولا استبعد أن يعد نفسه في يوم من الأيام في مقام الإمام البروجردي أو محمد تقي القمي). ولقد صدق سعد أنني لا أشغل بالي بالرد على المرضى والسوقة والمهوسين.. وما أكتبه الآن ليس رداً على مزاعمك بل تبيين لتناقضك واضطراباتك النفسية وكذبك..أما قولك: (ولا استبعد أن يعد نفسه في يوم من الأيام في مقام الإمام البروجردي أو محمد تقي القمي) فأقول لك: ليس في يوم من الأيام القادمة بل قد تجاوزت مرحلة البروجردي والقمي لأن مرحلتهم قد تجاوزها الزمن أيها الجاهل القابع في كهوف التاريخ وعبادة الرجال... ومن رحمة الله بالبروجوردي والقمي إن الله قد أكرمهم برجال مثل شلتوت والباقوري ومحمد الغزالي أما أنا فقد ابتلاني الله بالجهلة والسوقة والمهوسيين من أمثالك ياسعد فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون..ثم يلقبني سعد في مقاله هذا بلقب ( آية الله العظمى عبدالرحيم) وهذا لقب محبب الى نفسي وأنا أتعجب لماذا نسيَّ أصدقائي الإيرانيون أن يلقبوني بهذا اللقب؟ هل لأنني تقريبياً ولستُ شيعياً؟.. شكراً لك يا سعد.. ثم يقول سعد في مقاله هذا: (والمدهش أن عبد الرحيم لا يتعرض لمسألة تكفير الصحابة ولا لعنهم ولا رمي أم المؤمنين بالفاحشة ولا إدعاء أنها هي وحفصة كافرتان مخلدتان في النار فهو لا يذكر ذلك لا بالرفض ولا بالقبول) وهنا أقول بكل صدق إن سعد كذاب أشر وعلاوة على ذلك إما أنه لا يقرأ أو أنه مضطرب نفسياً لا يفهم ما يقرأ وقد دبج المقالات الكثر عن كتبي ودعاني لحرقها وأنا أرد عليه من كتابي:( على خطى التقريب والوحدة الإسلامية) الذي قال سعد أنه قد قرأه..في صفحة (7) ذكرت: ( فأبوبكر الصديق يرتبط بالنبي بالصحبة والخلة ثم بعائشة حبيبة رسول الله الصديقة بنت الصديق رضي الله عنهما، وعمر هو من تمنى رسول الله أن يعز الله به الإسلام وسماه الفاروق علاوة على ذلك يرتبط برسول الله بحفصة بنت عمر أم المؤمنين، أما عثمان فيلتقي مع رسول الله عند جدته والدة أمه وهي أم حكم بنت عبد المطلب بن هاشم وهي أخت عبدالله بن عبد المطلب... وقد زوجه رسول الله اثنين من بناته هما رقية وأم كلثوم وقال له: لو كانت عندنا ثالثة لزوجناك إياها...أما علي...إلخ) أما عن الصحابة رضي الله عنهم فقد جاء في كتابي: ( على خطى التقريب والوحدة الإسلامية) الذي دعاني سعد لحرقه جاء في صفحة (9): ( هم الهداة المهديين النجوم الزواهر التي يهتدى بها في دياجير الظلام والظُلم والقهر والاستبداد والفرقة وهم الذين رضي الله عنهم وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها كما ذكرت الآيات (100) والآية (117)من سورة التوبة والآية (29) من سورة الفتح، والآية (74) من سورة الأنفال...إلخ. ابعد هذا يتهمني سعد بأن لا موقف لي من الصحابة ولا من أمهات المؤمنين عائشة وحفصة رضي الله عنهما؟ بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون... بل هي قلوب قد ختم الله عليها لأنها مليئة بالغل والشنآن وحب الانتصار للنفس ومدفوعة بالحمية حمية الجاهلية. ثم يدعوني هذا الطبل الأجوف للمناظرة فيقول: (أقول فإن آية الله العظمى عبد الرحيم... مدعو للمناظرة حول الأسئلة التي طرحناها ولم يجب عنها وحول كل ما يخطر بباله من أسئلة تفحمنا وتسكتنا وتخجلنا) وأقول لسعد إن آية الله العظمي عبدالرحيم بن العالم عمر لا يناظر الجهلاء وتنابلة الفكر وأقزام الصحافة.. فمن أنت حتى تتطاول وتطالبني بأن أناظرك؟... في أحسن الأحوال يمكنني أن أبعث لك أحد تلاميذي من السنة الأولى في الدراسات الإسلامية ليبين لك جهلك ثم ليقودك لأقرب عيادة أمراض نفسية فأنت تحتاج لرعاية صحية ونفسية وأعدك بأن أدعو الله لك عاجل الشفاء.. ولك أن تتصور عزيزي القارئ موقفاً آخر من تناقضات سعد واضطرابه العصبي وعدم توازنه وثباته الانفعالي انظر إليه يتهم الشيعة بالكفر ويبالغ في تكفيرهم وتكفير من لم يكفرهم ويصفهم بأن لهم دين آخر غير الإسلام:( آسف آية الله عبد الرحيم، ينكر قول الرافضة بتحريف القرآن مع أنه من ضروريات المذهب، آسف ثانية من ضروريات الديانة الشيعية الرافضية... والشركيات في دين الرافضة أكثر من أن تُحصى وتحصر أو تجدول) بعد كل هذا وأن للشيعة دين غير الإسلام فإذا بسعد يظهر علينا وكأنه يطل من شرفان مستشفى التجاني الماحي ليقول لنا أنه من دعاة التقريب بين السنة والشيعة(!!) أي جنون هذا؟ أي اضطراب هذا؟
    يقول هذا المضطرب في الحلقة الثانية من مقاله المنشور بتاريخ 14/مايو: (وأنا أيضاً أيها الدكتور المتعاظم من دعاة التقريب والتقارب بين السنة والشيعة) ثم يذكر بعض البنود وقد نسي أن دين الشيعة كما يزعم هو غير دين الإسلام كما أوضحنا سابقاً فعلى أي أساس تتقارب معهم؟(!!) قد استقبلت الكثير من الرسائل الساخرة حول إعلان سعد بعد كل هذا أنه من دعاة التقريب بين السنة والشيعة..إحدى هذه الرسائل جاتني عبر المسنجر يقول صاحبها: ( مبروووووك أخيراً أصبح سعد من دعاة التقريب..الولد دا).. وحُق لهذا الشاب أن يضحك لكنني أدعوه أن يدعو لأخيه سعد بعاجل الشفاء فالمؤمن مصاب.























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de