لوثة صدق !

[qb]
هل حدث أن أصبتم بلوثة صدق مطلق؟؟
هل سبق أن منيت إحداكن بلحظات غاية في الصدق و الشفافية و قالت ما تريد لمن تريد كما تفكر فيه بالضبط بدون مرور على "مقص الرقابة الدبلوماسية" أو عمل مونتاج؟؟؟
هل حدث أن قلت لأحدهم "أنت لا تحتمل و لست من النوع الذي يمكن أن أجاري""؟؟
هل حصل أن واجهت مديرك برأيك فيه بدون رتوش و كان الرأي غاية في القسوة و المباشرة؟؟
هل قلتم يوماً لإنسان ما (يا ذا الدواخل الخربة) بعد أن اعتقدتموه فارس الحوبة و المدرج العاطلة فإذا به المعطل الدارجة؟!
هل واجهتم منافق بأنه منافق؟
هل قابلكم جميل الثياب والوجه قبيح النفس و عرف رأيكم فيه؟
لو حدث بعض أو كل ما سبق، فكم مرة في حياتك أصبت ب(لوثة الصدق) هذه؟
فى هذا البوست دعوة لحكي تجاربكم الخاصة و تلك التي سمعتموها عن "لوثات" الصدق والصراحة، عفواً تسمى في (عالم اليوم) بعدم الدبلوماسية وهي التي تصيب الإنسان كثيراً و أحياناً تكون عواقبها وخيمة.
دعوة للكل لتوثيق هذه التجارب الجيدة دائماً-مهما كانت عواقبها-والتي لا تخلو أحياناً من مفارقات وربما طرافة!! ف(من يدري)؟!
محبتي

[/qb]