الحكومة السودانية تعترف بأنها قدمت لأمريكا كل ماطلبته منها وفتحت اراضيها لهم!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 12:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الفساد
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-18-2007, 02:04 AM

Wasil Ali
<aWasil Ali
تاريخ التسجيل: 01-29-2005
مجموع المشاركات: 9415

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحكومة السودانية تعترف بأنها قدمت لأمريكا كل ماطلبته منها وفتحت اراضيها لهم!!

    Quote: مفاوض السلام السوداني مطرف صديق لـ : نحتاج إلى «زمن» للتطبيع مع أميركا

    وكيل الخارجية السودانية قال إن الولايات المتحدة ما زالت تستعمل «العصا الغليظة» مع السودان * لا يزال هناك وجود مسلح في مناطق البترول



    عيدروس عبد العزيز
    عندما نجح فريق مفاوضي السلام السودانيين (جانب الحكومة) وبينهم مطرف صديق، في توقيع اتفاقية السلام لجنوب السودان (2005) التي انهت الحرب الاهلية التي دامت 50 عاما (اشتعلت عام 1955)، تعاهدوا فيما بينهم بعدم تولي أي منصب سياسي، رغم انهم خاضوا تجربة المفاوضات التي امتدت لاكثر من عامين متواصلين في مدن كينية يوما بيوم وساعة بساعة، وحفظوا ملفاتها، حتى انتهت بتوقيع السلام في مدينة نيفاشا. رغم انهم كانوا الاقدر على تنفيذها، ورفض صديق أي منصب وزاري عرض عليه، مكتفيا بمنصبه السابق وهو وكيل وزارة الخارجية السودانية. وفي حديثه مع «الشرق الاوسط» فتح المفاوض البارز ملفات كثيرة، ايام نيفاشا، وملف العلاقات مع اميركا باعتباره دبلوماسيا في الخارجية السودانية، وملف الخلافات مع الحركة الشعبية ثاني اكبر شريك في حكومة الوحدة الوطنية، باعتباره احد اعضاء لجنة انهاء «الخلافات» التي كادت ان تعصف بالسلام. وأكد صديق ان ملف قضية أبيي الشائك، ستتم معالجته وان قضية المنطقة الغنية بالنفط لن تشعل الحرب من جديد، رغم تأكيده وجود مليشيات مسلحة في مناطق البترول. وشدد على ان الخلافات مع الجنوبيين لن تؤخر تطبيق الجداول لاتفاق السلام، مؤكدا ان الانتخابات العامة ستجري حسب ما هو مقرر لها عام 2009، وان الاستفتاء على تقرير مصير الجنوب سيجري في مواعيده بنهاية فترة الستة اعوام من توقيع اتفاقية نيفاشا. واكد ايضا ان نائب الرئيس، علي عثمان طه، باق في موقعه ويتولى قضايا استراتيجية رغم ابتعاده عن ملف السلام، والملفات السياسية في المؤتمر الوطني الحاكم. وذكر صديق الذي زار مكاتب «الشرق الاوسط» ان ملف العلاقات الاميركية السودانية شائك، وان التطبيع يحتاج الى زمن. وهنا نص الحوار:
    * العلاقات بين السودان واميركا كانت دائما بين مد وجذب، أين الاختلافات وأين المشاكل؟

    ـ لا استطيع القول إن هذه العلاقات نموذجية.. يمكن ان نصفها بالعلاقات المتوترة.. صحيح الولايات المتحدة لعبت دورا كبيرا في إحقاق السلام في السودان، في الجنوب (نيفاشا) ودارفور (اتفاق السلام بابوجا) ووعدت خلال تلك المفاوضات برفع السودان من قائمة الارهاب وإيقاف العقوبات الاحادية الاميركية والمزيد من خطوات التطبيع، إلا ان شيئا من هذا لم يحدث. ونحن في تقديرنا ان ذلك يعود الى تعدد أوجه اذرع اتخاذ القرار في اميركا، منها الادارة الاميركية وهي التي تعطي دائما حسن النوايا والوعود، والكونغرس المتقلب بين القوى السياسية، اضافة الى مجموعات الضغط داخل اميركا، وبالذات المجموعات الافريقية واللوبي الصهيوني، وهؤلاء دائما يلعبون دورا سالبا بالنسبة لنا، (في الغالب الاعم) بالذات اللوبي الصهيوني، بينما يتأرجح اللوبي الافريقي ما بين التعاطف والعداء. هناك مسؤولون أميركيون يتعاملون بإيجابية كبيرة مع السودان، مثل مساعد وزير الخارجية وولتر كنيشتاينر، الذي ساهم كثيرا فيما يخص اتفاقية الجنوب، لكنه لم يستقر في الادارة وغادر، ثم جاء بعده روبرت زوليك، الذي ساهم في اتفاق ابوجا حول دارفور، وغادر الادارة ايضا، وهذا يؤثر في العلاقات، في حين الدوائر الاخرى ثابتة.

    * ما هو المطلوب منكم تحديدا من قبل الاميركيين؟

    ـ هو ما يتعلق بالتهديدات الارهابية، ووضعنا في القائمة الاميركية للارهاب.. ونحن نعتبر هذه التهمة سياسية. وبالتأكيد فان الخلافات سياسية وليست فنية بأي حال من الاحوال.. فالسودان لا يشكل تهديدا للولايات المتحدة، ولسنا دولة داعمة للارهاب، ولا يوجد دليل مادي يمكن ان تقدمة أميركا الى أي جهة محايدة يؤكد دعمنا للارهاب، لذا نعتقد ان التهمة سياسية.

    * الرئيس البشير قال إن تعاملنا مع اميركا في الجانب الأمني كفانا شر اشياء كثيرة.. ماذا يقصد؟

    ـ اميركا كانت تتحدث عن وجود معسكرات لتدريب الارهابيين في السودان. هذه من الاشياء التي كانت مشاعة، مرة في عطبرة ومرة في مكان آخر، وهكذا، كنا معهم في غاية الصراحة والوضوح، وقلنا لهم ليس لدينا ما نخفيه وعليكم الحضور لرؤية الاشياء على الطبيعة. ورغم ذلك قمنا بخطوات كثيرة مثل إبعاد اشخاص مشتبه فيهم، وفتحنا بنوكنا للتفتيش للرد على وجود حسابات مصرفية تمول الارهاب. وقمنا ايضا بإجراء مصالحات ما بين شخصيات معارضة موجودة على اراضينا، مع دولها، مثل اليمن، حيث ساهمنا كثيرا في ان يكون الاسلاميون هناك جزءا من النسيج السياسي، باللجوء للمعارضة السلمية أو المشاركة في السلطة. ولكن رغم ذلك فما زالت اميركا تستعمل العصا الغليظة في السودان.

    * لكن لهجة الخطاب الحاد تجاه أميركا ما زالت موجودة خاصة في تصريحات السياسيين الكبار؟

    ـ نحن قدمنا كل مساعدة.. ورغم ذلك تواجهنا اميركا بالعداء في كل المحافل.. ومن بينها مجلس الامن.. من قرارات حادة وعقوبات.. وغيرها.. فماذا تنتظر ان يكون اسلوب خطابنا تجاهها.

    * هل تتوقع تطبيعا أو انفراجا قريبا؟

    ـ من الصعب بمكان أن نقول إن التطبيع قريب أو بعيد.

    * حتى لو ذهبت ادارة الرئيس بوش والجمهوريون؟

    ـ حتى في ظل أي ادارة قادمة، لأن الامر تجاوز النظرة الموضوعية الى الدعاية والنظرة العاطفية لما يجري في السودان. فهذا يحتاج الى زمن لكي نعدل الصورة. فنحن الان نبحث في تحسن تدريجي. ومن يحلم بانفراج فجائي.. لا اريد أن اقول إنه واهم.. ولكنه امل بعيد يحتاج الى زمن وخطوات استباقية كثيرة.

    * لماذا الاحتجاج دائما على زيارة سلفا كير (النائب الاول للرئيس) لواشنطن؟

    ـ كنا نرى ان الدعوة لشخصية بمقام سلفا كير يجب ان تأتيه من نظيره نائب الرئيس الاميركي وليس من كوندوليزا رايس (وزيرة الخارجية). نحن نعمل بالعرف الدبلوماسي، وطلبنا من الجانب الاميركي ان تكون الدعوة من قبل ديك تشيني.

    * هل هذا حصل؟

    ـ سلفا كير ذهب..

    * هل تعتقدون بان وراء الدعوات المتكررة لسلفا كير الى واشنطن سوء نية أو ترتيباً للانفصال؟

    ـ نحن لا نعتقد ان لأميركا سوء نية، نحن متواصلون بطريقة أو اخرى معهم، وكنا نتلقى تلخيصا عن سير الزيارة. اميركا اكدت مرارا ان اتفاقية السلام هي جيدة، ويجب ان تبقى وان لا عودة للحرب مرة اخرى وانها ستدعم تطبيق اتفاق السلام الشامل، ونصحت الطرفين لان يجلسا مع بعضهما لإزالة الخلافات، في تقديرنا هذا الموقف جيد.

    * هل هذا هو الموقف المعلن.. وهناك مواقف اخرى من وراء الستار؟

    ـ هذا هو الموقف العملي في تقديرنا من واقع الاتصالات والتقارير. لكن حصلت بعض الاشياء التي ألقت بظلالها على الزيارة. مثلا قيام مكتب الحركة في واشنطن بمخاطبة الامين العام للامم المتحدة لعقد جلسة استماع لسلفا كير، وهو أمر حسب الدستور الانتقالي من صلاحيات الحكومة القومية.

    * هناك اصوات برزت خلال اللقاءات في واشنطن كانت تدعو للانفصال؟

    ـ نعتقد ان النائب الاول للرئيس (سلفا كير) عالج كل هذه الاصوات بالحكمة. وقال إن الحركة ليس فيها انفصاليون، واذا حدث ذلك فلن يكون بسببنا نحن ولكن بسبب الآخرين.

    * ما هو دور مكاتب الحركة في الخارج؟

    ـ هي مكاتب اتصال وليست بعثات تمثيلية لحكومة جنوب السودان. وحسب الاتفاقية لا يتجاوز دورها مجالات ثقافية وتجارية واجتماعية، وان لا تتجاوز الى دور سياسي أو دبلوماسي.

    * بصفتك أحد اعضاء لجنة إنهاء الأزمة مع الحركة.. ما هو شكل الخلافات حول منطقة أبيي الغنية بالنفط، وما هي اهم الخلافات حولها؟

    ـ أبيي هو الملف الوحيد الذي لم ينفذ بالكامل، والسبب هو الخلاف حول تقرير لجنة الخبراء الدوليين، التي لم تستطع حل النزاع، وجاءت بوصفات خارج نطاق تفويضها، وبالتالي وصل الامر الى طريق مسدود.

    * هل تقبلون تدخلا دوليا لحل هذه القضية؟

    ـ هناك مقترح أميركي تحكيمي يقضي بوجود اطراف غير سودانية تنظر في البروتوكول، وتتصل بالاطراف وتخرج بتوصيات وحلول. واذا فشلنا في التوصل الى حل سياسي داخلي أو تحكيمي، بواسطة المحكمة الدستورية، فلا مانع من تحكيم دولي خارج السودان.

    * توقع بعض السياسيين في السودان ان يشعل الخلاف حول ابيي الحرب من جديد؟

    ـ استبعد ذلك.. ليس من المصلحة ان نجر مجددا الى الحرب ونضيع جهود السنوات الماضية.

    * هل تتوقع إنجاز الانتخابات المقرر لها في 2009 في مواعيدها المحددة في الاتفاقية، بعد كل تلك الخلافات؟

    ـ في تقديرنا يمكن ان يتم انجازها في مواعيدها، خاصة اننا انجزنا الترتيبات الفنية للاحصاء السكاني وترسيم حدود جنوب السودان. وتم توفير التمويل بالكامل.

    * هناك حديث بوجود مليشيات مسلحة في مناطق البترول بالجنوب؟

    ـ هذا صحيح، وهي واحدة من القضايا التي عملنا على حلها في اطار موضوع اعادة انتشار القوات، الشمالية الى الشمال والجنوبية الى الجنوب. ولا يزال الجيش السوداني وقوات الحركة الشعبية والمليشيات موجودة في مناطق البترول، لأن الامر ليس مربوطا بتوقيت فحسب بل بترتيبات ايضا. هناك ترتيبات بجعل مناطق البترول منزوعة السلاح. نحن نعتقد انه خلال الشهرين المقبلين سيكتمل انتشار القوات، بعد ان يكتمل انشاء القوات المختلطة التي تناط بها حماية المنطقة.

    * 50 سنة حربا 3 سنوات سلاما.. هل تم بناء الثقة؟

    ـ الثقة مربوطة بالواقع والتغيرات التي حدثت. نعترف ان التغيير في الجنوب لم يكن بالقدر المطلوب. وهنا توجد مسؤولية مشتركة جنوبية وشمالية ومن المجتمع الدولي الذي وعد بالمساعدات المالية ولم يف بوعده.

    * وفاة قرنق.. هل ترى انها أثرت في تأخير مسيرة السلام؟

    ـ قرنق كان مشبعا بالاتفاقية، ينام بها ويصحو بها، وخسارته تركت فراغا.

    * يقال إن مسؤولين في الخرطوم تنفسوا الصعداء بعد وفاته باعتبار انهم تخلصوا من خصم عنيد؟

    ـ لا شماتة في الموت.. ونحن نرى ان الخصم القوي يجعل منك ندا قويا.. ونحن افتقدناه أكثر. ونحن لا نخشى شيئا، خضنا ميدان الحرب وميدان السلام، والان نخوض حرب تنفيذ الاتفاقية على الارض.

    * البشير اعترف اخيرا بوجود خلافات داخل المؤتمر الوطني الحاكم، هل يوجد خلاف مع نائبه الثاني علي عثمان طه؟

    ـ الخلافات جزء من الديناميكية.. وهي خلافات البيت الواحد.

    * لكن هناك من يتحدث عن عملية إقصاء لطه من ملف السلام.. وتحجيم لدوره؟

    ـ هذا من باب الأماني.. طه كان قبل السلام النائب الاول.. وبعد السلام اصبح النائب الثاني، يعني نقص درجة ولم ينقص من قدره. نحن نعمل ان يكون العمل مؤسسيا ولا يرتبط بالاشخاص. طه صنع السلام، ولكن بعد السلام يؤول العمل الى المؤسسات. وطه يعمل الان في ملفات كبيرة، فهو يتولى رئاسة المجلس القومي للتخطيط الاستراتيجي، والإنجاز الذي تم في هذا الاطار، رغم انه ليس نموذجيا، إنجاز كبير، فالسودان باتت له الآن رؤية استراتيجية للسنوات الخمس المقبلة، الى ان يبلغ مرحلة الوحدة. وطه يقود الان ملف «النفرة الخضراء» لاعادة القطاع الزراعي الى موقعه في الصدارة ويسحب البساط من البترول.

    * ولكنه فقد ايضا وظيفته السياسية في حزب المؤتمر الوطني (الحاكم)؟

    ـ السودانيون يهتمون بالسياسة فقط، فالذي حدث في المؤتمر الوطني هو تغيير في الوظائف، وصار الدكتور نافع علي نافع النائب الاول للرئيس في الحزب، وتولى الملف السياسي، وليس ذلك عيبا، فطه ما زال جزءا من المنظومة السياسية ولا يعقد أمر بدون مشورته.

    * هل كان البشير يبحث عن نائب آخر له بدلا من طه في وقت ما؟

    ـ (ضاحكا).. لو كان يبحث لوجد الكثيرين من المؤهلين لهذا المنصب.. أؤكد لك ان طه نفسه زاهد في السلطة وكان ينوى التنحي بعد توقيع السلام لولا اصرارنا.

    * هل توافق الكثيرين على أن نظام الإنقاذ «سلطة ديكتاتورية بحتة» رغم مظاهر الديمقراطية حولها، وان من يتحكم بالقرار هم ثلاثة فقط؟

    ـ من هم؟

    * البشير ونافع وعبد الله غوش (رئيس المخابرات) ـ انجازاتنا هي التي تتحدث عنا، جئنا نحن بالسلام، واوقفنا حرب 50 عاما، أنجزنا اول دستور، وأقمنا مشروعات ضخمة تتحدث عن نفسها من بينها النظام الفدرالي، وفيه الرد على ما تقول، ونحن نظام مؤسسي فيه أخطاء نعمل على تفاديها ولدينا الوقت الكافي.
                  

12-18-2007, 02:09 AM

Wasil Ali
<aWasil Ali
تاريخ التسجيل: 01-29-2005
مجموع المشاركات: 9415

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحكومة السودانية تعترف بأنها قدمت لأمريكا كل ماطلبته منها وفتحت اراضيها لهم!! (Re: Wasil Ali)


                  

12-18-2007, 03:56 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحكومة السودانية تعترف بأنها قدمت لأمريكا كل ماطلبته منها وفتحت اراضيها لهم!! (Re: Wasil Ali)

    الناس ديل يا واصل اخوي راحليهم الدرب في الموية و بقي تقديرهم لاقوالهم و افعالهم مزوزو شديد خالص فاسع الزول المطرف دا بفتكر دي نجاضة و دبلموماسية و هو بيفضح في نفسهم بصورة مخجلة و انت كمان ما قصرت جبتليهم مخازي ريسن...
    و امريكا دي اديكم نصيح لله,, اختوها يا واصل لانو عذابا دنا شديد و ان قويت نظرك بتشوف طلايع المجاهدين عامل بريك جمب تمثال الحرية و الانفزارات و التبطح دا ما يقشكم فالحرب كروفر,, الناس دا نازلين في الساحل الشرقي و الغربي و هنولولو و هاوا و غوانتنموا و مزرعة بش كان ما باقي الليل بكر.. انا مرقت النصيحة و قول لي ود هباني كان سواقتك نجيضة تكسيك دا بيطر بك فررر يمرق من دار الحرب و بوص اقر دار بتفع للبشير الجزية و هي صاغرة و بذا تنجججو و قد يرفدر قائد المجاهدين بشئ من الغنائم و الجوار الشقر كان درت و الحمر كيمان و السود هبطرش و الهيسبان و جلاليب التيترن و الدبلان.. اظفر من الاسلاب بمايكروسوفت او مجمل السلكن فالي دا اذا ما سبقك عليهو زميلك ود جبريل اصلو هو من الحلال ديك..
                  

12-20-2007, 11:20 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحكومة السودانية تعترف بأنها قدمت لأمريكا كل ماطلبته منها وفتحت اراضيها لهم!! (Re: Wasil Ali)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de