جهاز الامن يوقف صحيفة الوطن عن الصدور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 03:52 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-16-2006, 04:01 PM

عبد المنعم سليمان
<aعبد المنعم سليمان
تاريخ التسجيل: 09-02-2006
مجموع المشاركات: 12158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جهاز الامن يوقف صحيفة الوطن عن الصدور

    اوقف جهاز الامن الوطني صحيفة الوطن عن الصدور اعتبارا من يوم غد الجمعه وذلك علي خلفية قضبه مقتل الاستاذ محمد طه محمد احمد حيث نشرت الصحيفه بعض التفاصيل التي سربت
    وذكر الجهاز في نشره ارسلت لصحيفة الوطن هذا المساء ان قرار الايقاف سيكون ساريا حتي
    موعد الفصل في القضيه .


    معــــــــا من اجــــل صحافه حـــــــره
                  

11-16-2006, 04:20 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جهاز الامن يوقف صحيفة الوطن عن الصدور (Re: عبد المنعم سليمان)

    العدد رقم 1265 التاريخ 2006-11-16
    الوطن
    -------------

    صباح الـخير يا بوليس ويا نيابة ..!

    في قضية مقتل المرحوم محمد طه تفوقتم على الأجهزة العالمية بما فيها الأمريكية
    بعد «43» عاماً من مقتل «كيندي» ما زال الغموض يلف القضية ، والقَتَلة طلقاء ..!
    كانت جريمة غامضة ومعقدة ومكتملة الجوانب لكن الخبرات والقدرات السودانية فكّت طلاسمها بصورة مدهشة
    في العمل الصحفي -الخبر مقدس والتعليق حر والصحافة السودانية تعاملت مع القضية بأكبر قدر من المسؤولية والإنضباط
    نشكر ونذكر للأحزاب السودانية المعارضة أنها لم تستغل الجريمة النكراء كما كان يحدث في الماضي البعيد



    اللهم لك الحمد والشكر والثناء فقد انكشفت غمة الجريمة النكراء الشنعاء بحق زميلنا صاحب الوفاق محمد طه بتوصل الشرطة بجهد كل أفرعها وأقسامها إلى الجناة الذين وهم في طريقهم للقضاء لايمكن الحديث عنهم الا من خلال المحاكمة العادلة امام قضاء سوداني يشهد له الجميع بالعدالة والاتزان وتقوى ومخافة الله وتقدير حقوق الوطن والمواطن..!
    ولكن الذي نود قوله وقد بدأ امس الاول الثلاثاء وحتى فجر امس الاربعاء فصل جديد من فصول التحقيق في هذه القضية التي شغلت الرأي العام السوداني والتي وصلت اصداؤها إلى الخارج على نحو لم تصله قضية من القضايا المماثلة..!
    ذلك لأن القتيل صحفي بارز.. ولأن الجريمة كانت في غاية الغموض والتعقيد وهي وبكل المقاييس مكتملة العناصر وصعبة في مداخلها والوصول إلى فك طلاسمها ربما امام اعتى اجهزة مخابرات العالم وهي تحديداً المخابرات الامريكية وبقية افرع المخابرات الامريكية الاخرى التي لم تصل حتى يومنا هذا إلى قتلة وفعلة اغتيال رئيس الدولة الامريكية الاكبر والاقوى في العالم وهو الرئيس جون كنيدي الذي ملأت التحقيقات والملفات حول مقتله وبحثاً عن القتلة ملايين الاوراق ومئات الامتار من المخازن والاضابير والاراشيف.. منذ العام 1963 وحتى يومنا هذا.. وبلا نتيجة..!
    وكمؤشر خطير وكبير على اهتمام وأهمية هذه القضية فإنني وخلال نحو اسبوعين أمضيتهما في أداء العمرة بالسعودية لم أدخل بيتا سودانياً، او التقى سودانيا في مكان عام او خاص بجدة ومكة المكرمة المدينة المنورة إلا وسئلت عن قضية محمد طه ومتى سيقبض على الفعلة.. ومتى ستقدم أمام العدالة.. وفيم التأخير حتى الآن .. ؟ وحيث كانت القضية عندما طرحت امامي تلك الاسئلة لم يمض عليها وقت طويل فان طرحها على هذا النحو المتلهف من جمهرة السودانيين بالخارج والداخل يعني ان هذه القضية اصبحت قومية الطابع، وان الامر المتصل بها دخل كل بيت من حيث الاهمية والاهتمام..!
    ووحدهم الذين كانت أيديهم في النار وهم ـ المئات من رجالات وقادة الشرطة والنيابات والقضاء كانوا يسهرون الليل ويصلونه بالنهار ويبذلون جهداً خارقاً ليس لمقابلة تحدي المجرمين بتحدٍ قانوني وشرطي أكبر وحسب.. بل لأن تراث الشرطة السودانية وكافة الأجهزة العدلية في البلاد يقوم على أكبر قدر من المسئولية والمتابعة والإخلاص لهموم وقضايا الوطن والمواطن ولو في القضايا والجرائم الصغيرة التي تتصل بأصغر السرقات من سيارات.. وموبايلات وممتلكات منزلية بسيطة حيث تعاد مثل هذه الاشياء في الغالب إلى اصحابها بجهد من رجال الشرطة والمباحث..!
    ولقد كنا نحن في الصحف السودانية ومعنا العشرات من مراسلي الصحف والفضائيات الاجنبية نتابع.. ونسمع.. ونعرف الكثير من تحركات وخطوات القائمين بهذا الامر الكبير والخطير..!
    ولكن كنا قد التزمنا أو أُلزمنا بقرار نيابي واضح وصريح ومطلوب بمنع النشر في المراحل الاولىة للقضية لاعتبارات عدة ليس من بينها الرغبة في التعتيم أو إنكار حق الرأي العام السوداني المتابع بكل شغف واهتمام، بل لأن مقتضيات التحقيق في تلك المراحل كانت تحكم بالعمل في صمت وبعيداً عن الاضواء أو النشر..!
    ذلك لأن عدداً من المتهمين كان خارج قبضة العدالة..!
    وأيضاً لأن بعض المطلوب القبض عليهم كانوا قد تمكنوا من الهرب أو إخفاء أنفسهم الأمر الذي يجعل اي حديث مفصل أو دقيق عن تطورات التحقيقات وأبعادها عملاً من شأنه أن يعيق الوصول إلى هؤلاء المتهمين مهما كانت ادوارهم..!
    ومن جانبها وبرغم المعلومات والاغراءات الصحفية والخبرية فقد التزمت معظم الصحف وبصورة صارمة ودقيقة بالتوجيهات النيابية الموقرة والتي نؤكد للمرة الثانية ان صدورها كان لمصلحة سير التحقيقات في القضية وليس بهدف التعتيم أو حرمان الرأي العام من المتابعة عبر الصحف..!
    نحن في «الوطن» وبفعل الاغراء الصحفي ولأن المهنية تطغى احيانا فقد بادرنا ولعدة مرات بنشر ـ اخبار ـ ولم نعلق على القضية، ذلك لأن القاعدة الصحفية تقول (الخبر مقدس والتعليق حر) وكنا في تغطياتنا تلك نسرد الخبر ولا نعلق وان كان تقييم البعض لما قمنا به من تغطيات قد تجاوز هذه القاعدة بل ووصل حد الاستدعاء والبلاغات فاننا نشهد بأن كل الاطراف العدلية التي فعلت وتفاعلت وسهرت كانت تقابل ما نقوم به من عمل ونشر بأكبر قدر من التفهم والتفاهم ومن جانبنا كنا نفهم ونقدر دوافع اللجنة الشرطية والامنية والعدلية التي انيط بها هذا العمل الكبير والخطير، وهذا جعلنا ـ الطرفين ـ على وفاق ووئام واتفاق بان الصالح العام هو هدف الجميع..!
    ولعل من الامور التي كنا نعلمها ولانشير اليها صراحة في اخبارنا هو الاهتمام الرئاسي والقيادي بهذه القضية حيث كان السيد وزير الداخلية هو جسر التواصل القوي بين الشرطة من ناحية ولجنة التحقيق ووزارة العدل وكل الاطراف الرسمية المنغمسة في التحقيقات وبين الرئاسة والقصر الجمهوري بأركانه الثلاثة وهي الرئيس البشير الذي كان وبرغم مسئولياته ومشغولياته في هذا الظرف الدقيق يتابع بشخصه وعبر اجهزته مجريات القضية ومثله كان يفعل السيد النائب الاول الفريق سلفاكير الذي أبدى اهتماماً كبيراً بالامر لادراكه العميق بأن أمن المواطن من أمن الوطن، كذلك كان الاستاذ على عثمان محمد طه نائب رئيس الجمهورية ومن مواقعه العديدة كمسئول رئاسي وكقانوني وقاضي سابق وكمواطن على صلة دم ورحم وفكر بالراحل محمد طه محمد احمد...!
    كذلك ومن إيجابيات المناخ الذي ساد البلاد بعد الجريمة ان احداً من القادة السياسيين والحزبيين المعارضين لم يحاول ان يستغل هذه الجريمة البشعة سياسياً او حزبياً ولم يحاول أحد ان يكرر بعض الممارسات القديمة في مثل هذه الجريمة، فكلنا نذكر قضايا (قتيلة الشنطة).. (وقتيلة الكوشة).. و(قضية اميرة الحكيم) وغيرها من القضايا التي اثبتت فيها الشرطة السودانية جدارة ووصلت فيها إلى حقائق ومعلومات يمكن ان تدرس في اكبر واعرق الاكاديميات القانونية وان تدرس في الجامعات والكليات الحقوقية..!
    فاننا والحمدلله في هذا الاطار لم نقرأ تصريحاً او حتى تلميحاً لزعيم معارض او صحيفة محسوبة على المعارضة تحاول ان تستغل هذه الجريمة النكراء استغلالاً سياسياً وحزبياً قبيحاً الامر الذي يشير وبكل وضوح إلى ان القيادات والاحزاب السودانية آخذه في الترفع عن الصغائر ومتحدةً حكومة ومعارضة وجماعات وجمعيات ومنظمات في أوقات الشدة، وذلك ما يجب ان يكون عليه حال الوطن وما يؤكد ان البلاد تتدرج نحو الافضل وان الاداء الحزبي يسير نحو السمو فوق الصغائر ومجابهة القضايا الكبيرة والخطيرة بالتعاون والتضامن الامر الذي نأمل ان يسود في امهات القضايا الاخرى وفي مقدمتها الوضع في دارفور حيث تسمع كل الاصوات القيادية والحزبية والطائفية والصوفية والصحفية تقول لا للتدخل الاجنبي في بلادنا ليس تضامناً مع قائد او حزب وزعيم او حاكم ولكن تضامناً مع النفس ايضاً لأن الوجود الاجنبي لن يكون في بيت من بيوت الحكام بل سيكون في جميع البيوت السودانية التي عاشت في تاريخها حرة ومصونة ولم يرض أحد ان تصبح محتله ومهينة..!
    ونختم ونحن نتحدث بشئ من الاسهاب عن قضية الراحل محمد طه محمد احمد ونجزل التحايا والتقدير لرجال الشرطة بأقسامهم المختلفة وبقياداتهم ورتبهم وبمستشاري وزارة العدل ولكافة الاطراف الامنية والعدلية التي تفوقت في هذا العمل الجبار على أعتى اجهزة مخابرات العالم ونعني (المخابرات الامريكية) التي فشلت حتى يومنا هذا ومنذ العام 1963م في ان تتعرف على قاتل رئيس الولايات المتحدة الامريكية جون كندي واحدث من تلك الجريمة الرئاسية جريمة تفجير قطارات المترو في بريطانيا التي حدثت منذ عام اواقل حيث مازالت التحقيقات تلهث بحثاً عن الفعلة برغم الامكانيات والقدرات والخبرات التي لا يمكن مقارنتها بإمكانيات وخبرات الشرطة السودانية والأجهزة الأخرى ولكن ثمة ما يميز هؤلاء عن أولئك وهو الايمان بالعدل والعدالة والصدق في التعامل والاستغلال الامثل والدقيق للقدرات والامكانيات المتاحة للشرطة السودانية والاجهزة العدلية الاخرى..!
    ثمة نقطة اخيرة لابد من اضافتها لهذه الكلمة الواجبة في حق الذين اسهموا في كشف غموض هذه الجريمة الكبيرة ونقول ان متابعاتنا ليل نهار للتحقيقات وفي هذه القضية جعلتنا على صلة بالقيادات الشرطية والعدلية الممثلة باللجنة التي انيط بها هذا العمل وكنا فجراً نجدهم اذا اتصلنا، وصباحاً ومساءً وظهراً وعصراً وهم يحملون هم وهموم التقصي والتحري والمتابعة حتى وصلوا لما وصلوا اليه واصبحت القضية قاب قوسين او أدنى من المحكمة...!
    فلهم منا التحية والثناء برجاء الثواب من الله بهذه الكلمة الواجبة.



                  

11-16-2006, 04:24 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جهاز الامن يوقف صحيفة الوطن عن الصدور (Re: عبد المنعم سليمان)

    العدد رقم 1265 التاريخ 2006-11-16

    الوطن
    -------------------------------------------------------------------

    متابعة صحفية مضنية ..خطوة بخطوة برغم الأبواب والنوافذ المغلقة ..!
    نفس سيارة الجريمة أمام منزل محمد طه.. والمتهم بإستدراجه مثّل دوره كاملاً
    مئات الجنود والمستشارون وعشرات السيارات .. وإغلاق كامل للطرق بكوبر..!

    كوبر : الوطن/ فجر الاربعاء / عادل سيد أحمد

    ------------------------------------------------------------------------


    هذا الاهتمام العظيم والكبير بقضية الراحل محمد طه محمد أحمد تجسد في كل هذا القدر من النشاط والعمل المضني من جانب الشرطة بكل أفرعها ، والأجهزة الأمنية الأخرى ذات الصلة والنيابات وزارة العدل ، والهيئة القضائية . بل تواصل الجهد المضني والكبير من كل هذه الأطراف في الفصل الأخير من فصول هذه الجريمة، التي شهد لها الجميع بالغموض، والتعقيدات، وضياع الخيوط في ظلام ليل دامس.. هو ليل الجريمة النكراء.
    وقد كانت الصدف وحدها هي التي ذهبت بنا لنكون ضمن أفراد أسرة الراحل محمد طه «فنحن أهل للشهيد» .. وكانت الصدفة تلك ليلة الثلاثاء -أمس الأول- .. وقد جعلتنا - تلك الصدفة - شاهدين على ملحمة من ملاحم عمل الشرطة والنيابات والأجهزة الأمنية ..!
    ومع أن مقتضيات الأمر حتمت أن نُغلق كغيرنا داخل غرف وصوالين، وأن نُمنع من مشاهدة الاجراءات الشرطية لتمثيل الجريمة إلا أننا توفرت لنا المشاهد الآتية .. ونرويها باختصار :



    اعداد واستعداد
    قبل منتصف الليل ، وقد يكون هذا هو الجزء الواضح من تحركات الشرطة والأجهزة الأمنية ، بدأت التحركات والاجراءات بوصول المتهمين حيث جاءت سيارات الشرطة والتي يعتقد أن عددها وصل الـ100 في نهاية الأمر، والزم معظم السكان المجاورين بأن يلزموا بيوتهم ، تواصل هذه الإجراء الاحترازي من الحادية عشرة حتى نحو الثانية من صباح أمس.. أي ثلاث ساعات لإعداد المسرح العدلي ، ليمثل المتهمون كيف استدرجوا الراحل .. وكيف ادخلوه إلى سيارتهم، وقد كان التزام الناس في ذلك الحي العريق بتوجيهات الشرطة والنيابة، وإخلاء الطرقات قد خلق هدوءاً لا مثيل له.



    طرق الباب
    بعدها ، وحين وصلت السيارة التي استغلها المتهمون الى مسرح الجريمة وهي كرونا بيضاء موديل 83 مظللة - كان أحد رجال المباحث قد تقمص شخصية القتيل ودخل منزله ، وأغلق عليه الباب، ثم نزل المتهم الذي لعب هذا الدور، واستُدرج الراحل إلى داخل السيارة .. ثم دخل الراحل - المفترض- إلى السيارة، واتجهوا به إلى مسرح الجريمة جنوب الخرطوم، حيث أكملوا هناك تمثيل الجريمة، ليسجل هذا في «فيلم» وثائقي سيعرض أمام المحكمة.



    لقطات
    * سيّارات الشرطة والأجهزة الاخرى نحو 100 سيارة .. الأمر الذي يشير إلى أن المئات من رجال الشرطة والأمن والنيابة ، كانوا حضوراً في ذلك المشهد.
    * أسرة الراحل احتشدت داخل المنزل، وتعاونوا بصورة عظيمة مع التوجيهات حتى تمّ الأمر بهدوء، ثم استعاد المنزل حيويته ومتابعته للقضية.
                  

11-16-2006, 04:30 PM

عبد المنعم سليمان
<aعبد المنعم سليمان
تاريخ التسجيل: 09-02-2006
مجموع المشاركات: 12158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جهاز الامن يوقف صحيفة الوطن عن الصدور (Re: عبد المنعم سليمان)

    شكرا اخي بكري الصايغ للمتابعه
                  

11-16-2006, 08:16 PM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جهاز الامن يوقف صحيفة الوطن عن الصدور (Re: عبد المنعم سليمان)

    معــــــــا من اجــــل صحافه حـــــــره
                  

11-17-2006, 07:30 AM

امير عبد الماجد
<aامير عبد الماجد
تاريخ التسجيل: 06-25-2005
مجموع المشاركات: 318

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جهاز الامن يوقف صحيفة الوطن عن الصدور (Re: عبد المنعم سليمان)

    يا منعم الايقاف صدر من نيابة امن الدولة
    ماجهاز امن الدولة
    ... واصل ...
                  

11-17-2006, 10:24 AM

عبد المنعم سليمان
<aعبد المنعم سليمان
تاريخ التسجيل: 09-02-2006
مجموع المشاركات: 12158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جهاز الامن يوقف صحيفة الوطن عن الصدور (Re: عبد المنعم سليمان)

    Quote: يا منعم الايقاف صدر من نيابة امن الدولة


    اخي امير شكرا للتصحيح ..

    تشابه علينا البقر ..


    احترامي


    منعم
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de