عيييييييييييييييييييييب يا صحيفه الراي العام الســـــــــــرقه عيب وتتواصل السرقات ..
وتتواصل سرقات الصحافه وهذا ابوبكر وزيري رئيس لجنه الحريات بمجلس الصحافه واشهر صاحب عمود copy and paste في الصحافه السودانيه والصحفي وكاتب العمود بصحيفه الراي العام يسرق الماده من جريده الشرق الاوسط دون الاشاره للمصدر : نقلا عن جريده الشرق الاوسط بتاريخ 17مارس 2006 وبالنص (راجع قوقل واكتب عرش الاقحوان ) .. عرش الأقحوان : . وبينما الامبراطور رأس البلاد بالمعنى الرمزي، يتولى رئيس الحكومة رئاسة الوزراء، وهو الذي يختار الوزراء. والسلطة التنفيذية مسؤولية مجلس الوزراء (نايكاكو)، الذي يتكون من رئيس الوزراء (سوري دايجين)، وما لا يزيد عن 15 وزيرا. ورئيس الوزراء مسؤول مسؤولية جماعية عن حكومته امام البرلمان (الديت)، وهو مجموعة من القيادات المنتخبة. اما اعلى الهيئات القضائية فهي المحكمة العليا. وكبير القضاة يعين من قبل الامبراطور بعد ترشيح مجلس الوزراء، بينما يعين مجلس الوزراء باقي القضاة. وقد ولد الامبراطور الحالي اكيهيتو في طوكيو في 23 ديسمبر 1933 (يوم اجازة وطنية). وفي عام 1989 اصبح الامبراطور اكيهيتو امبراطور اليابان رقم 125. وهو متزوج من الامبراطورة مشيكو، وهي اول امبراطورة لا تنتمي لطبقات النبلاء. وتقيم الاسرة الامبراطورية في القصر الامبراطوري في طوكيو. ولدى الامبراطور والامبراطورة ولدان وابنة. اكبر الابناء هو ولي العهد الامير ناروهيتو الذي ولد في طوكيو في 23 فبراير (شباط) 1960. وتزوج من اوادا ماساكو، وهي دبلوماسية خريجة جامعة هارفارد الاميركية في الاقتصاد، في عام 1993. وقد انجبا طفلة اطلق عليها ايكو، يمكن ان تكون الوريثة الشرعية للامبراطورية اذا لم يولد مولد ذكر في الاسرة. اما الشقيق الاصغر لولي العهد فهو الامير اكيشينو، المتزوج من كواشيما كيكو في عام 1990، وهو اب لطفلتين، الاميرتين ماكو والاميرة كاكو. وحاليا تتجه انظار اليابانيين الى زوجته الاميرة كيكو البالغة من العمر 39 سنة، والمتوقع ان تنجب جنين في الخريف، لأنه اذا كان ذكرا سينقذ الاسرة من اسوإ مخاوفها وهو احتمال تولي امرأة عرش الاقحوان. وبرغم المساواة بين الرجال والنساء في الكثير من مجالات الحياة والقوانين، الا ان ازمة ولاية الامبراطورية اظهرت ان اليابانيين، لم تتغير آراؤهم فى موضوع ولاية النساء للعرش، فاقتراح لجنة استشارية تتبع لرئيس الوزراء جويشيرو كويزومي للسماح باعتلاء النساء للعرش على قدم المساواة مع الرجال، وهي خطوة يمكن ان تجعل الاميرة ايكو البالغة من العمر اربع سنوات اول امبراطورة ترث العرش منذ القرن الثامن عشر . والسيد المحترم وزيري يسرق الماده ولا يكتفي بذلك بل يجعلها في حلقات واقرا ما كتبه اليوم وجعل منه الماده الثانيه 2-4 سرقه وزيري : (الراي العام السودانيه) اليوم الاحد 15 اكتوبر 2006 ابو بكر وزيري عرش الاقحوان «2-4» تحدثت في المقال السابق عن عرش الاقحوان او الامبراطورية اليابانية والتقاليد الراسخة فيها حول عدم تولي المرأة لهذا العرش، ولكن توقف هذا الخوف لان الوريث الذكر قد جاء اخيراً - قبل حوالي شهر - وبذا تكون المشكلة قد حلت . ولكنني اواصل اليوم لاتحدث عن طبيعة العلاقة بين الامبراطور والشعب، الذي لم يعد من «رعايا الامبراطور، بل مواطنين للدولة». وبينما يرأس الامبراطور البلاد بالمعنى الرمزي، فان رئيس الحكومة يتولى رئاسة الوزراء ، وهو الذي يختار الوزراء. اما السلطة التنفيذية فهي مسؤولية مجلس الوزراء الذي يطلق عليه اسم «نايكاكو» الذي يتكون من رئيس الوزراء سوري دايجيت وما لا يزيد عن 15 وزيراً. ورئيس الوزراء مسؤول مسؤولية جماعية عن حكومته امام البرلمان «الديت»، وهو مجموعة من القيادات المنتخبة. اما اعلى الهيئات القضائية فهي المحكمة العليا، ويعين كبير القضاة او رئيس القضاة من قبل الامبراطور بعد ترشيح مجلس الوزراء ، بينما يعين مجلس الوزراء باقي القضاة. وقد ولد الامبراطور الحالي اكيهيتو في طوكيو في 23 ديسمبر 1933، وهو يوم اجازة وطنية في اليابان. وفي عام 1989 اصبح الامبراطور اكيهيتو امبراطور اليابان رقم «125» . وهو متزوج من الامبراطورة مشيكو، وهي اول امبراطورة لا تنتمي لطبقات النبلاء. وتقيم الاسرة الامبراطورية في القصر الامبراطوري في طوكيو. ولدى الامبراطور والامبراطورة ولدان وابنة، وهو اكبر الابناء هو ولي العهد الامبراطور نارو هيتو الذي ولد في طوكيو في «23» فبراير 1960. وتزوج من اوادا ماساكو، وهي دبلوماسية خريجة جامعة هارفارد الامريكية في الاقتصاد في عام 1993، وقد انجبا طفلة اطلق عليها ايكو - ويمكن ان تكون الوريثة الشرعية للامبراطورية اذا لم يولد مولد ذكر في الاسرة. اما الشقيق الاصغر لولي العهد فهو الامير اكيشيننو المتزوج من كواشيما كيكو في عام 1990، وهو اب لطفلتين الاميرة ماكو والاميرة كاكو. وحاليا تتجه انظار اليابانيين الي زوجته الاميرة «كيكو البالغة من العمر 39 سنة» والمتوقع ان تنجب مولوداً في الخريف، لانه اذا كان ذكراً سينقذ الاسرة الامبراطورية من اسوأ مخاوفها وهو احتمال تولي امرأة عرش الاقحوان. وبرغم المساواة بين الرجال والنساء في الكثير من مجالات الحياة والقوانين، الا ان ازمة ولاية الامبراطورية اظهرت ان اليابانيين لم تتغير اراؤهم في موضوع ولاية النساء للعرش. وكان ان اقترح رئيس الوزراء الحالي جويشيرو كويزومي تكوين لجنة استشارية تتبع له للسماح باعتلاء النساء للعرش علي قدم المساواة مع الرجال، وهي خطوة يمكن ان تجعل الاميرة ايكو البالغة من العمر اربع سنوات اول امبراطورح 16ة ترث العرش منذ القرن الثامن عشر. وهذا ما سيكتبه غدا ويوم الثلاثاء : ( ونراهن) .... ، أدى حتى الآن الى اعتراضات كبيرة، مما ادى الى سحبه مؤقتا. وقالت ايا هارا وهي ربة بيت تقيم في طوكيو وهي تحمل طفلها البالغ من العمر ثمانية اشهر على ظهرها «المساواة أمر طيب. لكن عندما يتعلق الأمر بالتقاليد لا اظن أننا بحاجة لأن نطبق المساواة في كل شيء. انني هنا لأنني أريد حماية تقليد وراثة الذكور للعرش الامبراطوري». ويقول كثير من المحافظين انهم لا يعارضون اعتلاء ايكو للعرش فقد حكمت ثماني امبراطورات اليابان في الماضي، لكنهم يعارضون توريثه لأبنائها لأن ذلك سيمثل خروجا عن التسلسل المباشر لتوريث العرش من الآباء الى الابناء الذي يعتقدون انه لم ينتهك منذ الفي عام. الا ان معظم التقليديين يفضلون اعادة فروع من العائلة الامبراطورية تم استبعادها بعد الحرب العالمية الثانية، في مسعى لإيجاد وريث ذكر. وقال تاكيو هيرانوما عضو البرلمان والوزير السابق امام الحضور «الاسرة الامبراطورية هي الكنز الوحيد للشعب الياباني، يجب ان ننفذ الاصلاحات الضرورية، لكن عندما يتعلق الامر بالتقاليد فيجب ان نحميها بكل قوتنا». ولا تقتصر التقاليد التى ما زالت راسخة وجلية في الحياة اليومية لليابانيين على موضوع ولاية المرأة، فمثلا ومما يثير دهشة الكثيرين، فإن الزيجات في اليابان لا تزال تتم بشكل تقليدي وهي زيجات مرتبة في اغلبها. ويعتقد اليابانيون ان الزيجات المرتبة افضل من الزواج القائم على الحب لأن الزواج المرتب نادرا ما ينتهي بالطلاق، لأن الهدف هو انجاب وتربية الاطفال. ويفضل الرجل الياباني بقاء الزوجة في المنزل وتولي الانفاق عليها. حتى ولو كان مرتبه محدودا. والطفل المولود خارج نطاق الزوجية لا يعترف به قانونية، ومعدل الزواج في اليابان يقترب من 100 في المائة. وداخل الاسرة تسود التقاليد الثقافية التى كانت سائدة منذ مئات السنوات، ومن بينها وجود نوع من التفاهم الضمني بين الزوجين على انه بعد مرور 10 سنوات من الزواج وعدة اطفال، يصبح الرجل حرا في اشباع رغباته مع خارج نطاق الزواج. وهذا هو السبب في ان تجارة الجنس منتشرة انتشارا كبيرا في اليابان. و90% من الادب المخصص للرجال في محلات الخرداوات يدور حول الجنس. ويقرأه الجميع بلا خجل. وحتى الصحف الجادة توجد بها «صفحات زهرية»، المتخصصة في نشر اسماء البيوت المتخصصة في تجارة الجنس. وقد حافظت الثقافة اليابانية، على الكثير من الظواهر الاجتماعية التي تجسدت عبر التاريخ، وجذبت انتباه العالم وحددت هوية اليابان، ومن بينها حفلات الشاي الشهيرة، وثقافة الغيشا والكيمينو. فالشاي الأخضر جزء لا يتجزأ من الثقافة اليابانية. وفوائده الصحية مقبولة في جميع انحاء العالم. ودراسة حفلات الشاي لا تزال تعتبر جزءا من التعليم «المناسب» بالنسبة لاية فتاة طموحة. وتضمن كل هذه العوامل ازدهار هذا الفن القديم حتى في اليابان المعاصرة. أما فتيات الغيشا، فما زلن من علامات الثقافة اليابانية، وتعني «غي» في اليابانية فن أو اداء. أما «شا» فتعني الناس. وفتيات الغيشا هن مضيفات محترفات يتولين تسلية الضيوف عبر العديد من الفنون الادائية. ويعتقد ان النساء اللائي كن يرقصن للمقاتلين في القرن الحادي عشر هن جدات الغيشا. وفتيات الغيشا يتدربن على العديد من المهارات التقليدية مثل الرقص الياباني القديم، والغناء والعزف على الآلات الموسيقية وترتيب الزهور وارتداء الكيمونو، وحفلات الشاي وفن الخط والحديث وتقديم المشروبات غيرها كثيرا. ولم يعد في الامكان شراء فتيات الغيشا المعاصرات او تربيتهن في منازل معينة منذ طفولتهن. واصبح ممارسة هذه المهنة عملية تطوعية. وفتيات الغيشا، لسن مومسات. ولأنهن يتولين رعاية الرجال وراء ابواب مغلقة، تتردد الكثير من التكهنات والشائعات حول مهنتهن. والحقيقة ان دور فتيات الغيشا يبقى موضوعا للتكهنات، ويسئ فهمه في اليابان وخارجها. اما الكيمونو فيعنى حرفيا «الملابس»، وهو واحد من اكثر الملابس الوطنية المعروفة في العالم. وبسبب انتشار الطباعة اليابانية التي تستخدم فيها كتل خشبية تحتوي على تصميمات للطبع على قطع القماش، انتشر الكيمونو وتصميماته في الغرب. وقد شهد سكان اليابان، الذين يصل عددهم الى 128 مليون نسمة، معدلات نمو غير طبيعية خلال المائة عام الماضية، بسبب التغييرات العلمية والصناعية والاجتماعية، ولكن تلك المعدلات انكمشت مؤخرا بسبب انخفاض معدلات الولادة. وبحلول منتصف القرن الواحد والعشرين، ستصبح اليابان اكبر المجتمعات في العام سنا، حيث سيزيد اعمار ثلث السكان عن 65 سنة، كما سيصبح اكثر المجتمعات ارتفاعا فى توقع معدلات الحياة التى ستبلغ 85 عاما للنساء و78 عاما للرجال. والمجتمع الياباني مجتمع حضري، حيث يعمل في قطاع الزراعة 4% فقط من اجمالي السكان. ويدعم العديد من المزارعين دخلهم عن طريق الحصول على وظيفة ثانية في المدن والبلدات القريبة. وقد حافظت اليابان على تجانسها العرقي الى حد كبير، إذ أن جميع السكان من اليابايين تقريبا، وواحد في المائة فقط من غير اليابانيين، بينهم 70 الف كوري و150 الف صيني، وهؤلاء لهم تأثير واضح على الثقافة السائدة، وربما بسبب هذا التجانس العرقي واللغوي والديني الكبير، حافظت اليابان الى تقاليدها. * مراسلة «الشرق الأوسط» في جنوب آسيا

[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1: << 1 >>

احدث عناوين سودانيز اون لاين الان

اراء حرة و مقالات	Latest Posts in English Forum
Articles and Views	اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases	اخبار و بيانات

الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة

About Us
Contact Us
About Sudanese Online

اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين

News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums

If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]