|
|
|
 Re: هل تحل مشكلة السلطة في السودان بسقوط طائرة أخرى ؟؟؟؟ (Re: فاروق حامد محمد)
|
dear farouk
this time i hope two planes will crash and we get rid of both gangs
this time the floods of the sudanese Masses and people power will take all the ingaz islamist gang corrupt fascist mafia to the dust bin of history
long live the new sudan without the ingaz gang members and supporters
thank you
dr mustafa mahmoud
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل تحل مشكلة السلطة في السودان بسقوط طائرة أخرى ؟؟؟؟ (Re: فاروق حامد محمد)
|
[B]i hope so
it is also our job here to clean the board from all the secret service agents who are paid to destroy our posts
and they are still enjoying that some of us are still responding to their lies
dr mustafa
الاعضاء الشرفاء
فوتوا الفرصة على الامنجية والكيزان بمقاطعة بوستاتهم
لا تعليقات ولا مداخلات ولا تعيروهم اى اهتمام مواصلة
لانتفاضة شعبا المناضل ضد سياسة الكيزان وامنهم
عاش نضال الشعب السودان
السقوط لحكومة الفقر الذل الجوع
معا ضد الامنجية والكيزان
معا من اجل منبر حر ديمقراطى خالى من اى كوز وامنجى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: هل تحل مشكلة السلطة في السودان بسقوط طائرة أخرى ؟؟؟؟ (Re: فاروق حامد محمد)
|
أخي العزيز فاروق،
تحية المودة والتقدير
لقد قرأت اليوم رسالتك في البريد الإلكتروني وأرسلت لك الرد..
>>>>>>>
هذا البوست يحفز على التفكير وإطالة النظر وقراءة السيناريوهات المحتملة..
تساؤلاتك جميلة فأنت تقول:
Quote: والآن يتوقع الشعب السوداني سقوط طائرة رابعة !!!!!!!!!!!!!!!!!
فهل ستكون طائرة البشير وجماعته .... أم علي عثمان وجماعته ؟؟؟؟؟؟؟؟
|
في تقديري أن الزمن قد أزف ولم يعد في الإمكان حل مشكلة السلطة بهذه الطريقة الإجرامية، ولا حتى تأجيلها؛ والفضل بعد الله يرجع إلى اتفاقية نيفاشا وإلى قرارات مجلس الأمن الكثيرة، وهي كلها مستحقة وواجبة الدفع.. وإليك رؤيتي لفرضية قيام علي عثمان بالتخلص من البشير والسيطرة بجماعته وعساكره والقادة الموالين له في الجيش على الأمور فهل يستطيع الاستمرار في الحكم؟؟ العقبة الأولى ستكون التعامل مع القرار 1706 ، والتعامل مع اتفاقية نيفاشا وشركاء الحكم في حكومة الوحدة الوطنية.. ولنفترض أنه وجد مبررات للقبول بقوات الأمم المتحدة في دارفور.. هذه الخطوة ستعجّل بتفكيك نظام الحكم وتغيير قوانينه وبسط سيادة القانون العادل وملاحقة المطلوبين للجرائم الإنسانية في دارفور.. وهناك من يقول بأن قائمة المطلوبين تضم البشير كما تضم علي عثمان ونافع وعبد الرحيم محمد حسين وغيرهم..
ولنفترض أنه اختار مواجهة القوات برغم موقف شركاء حكومة الوحدة الوطنية الداعم لتدخل القوات الأممية.. في هذه الحالة لن يجد حتى الوقت لبداية المعركة لأن القوات الدولية لن تجيء من خارج السودان وإنما هي موجودة في جنوب السودان، بل موجودة داخل الخرطوم.. وستكون مهمتها هي القبض على المجرمين ومنهم علي عثمان نفسه..
أما الفرضية الثانية بأن يقوم البشير بالتخلص من علي عثمان بهذه الطريقة فهي بعيدة، في تقديري، لأنه لا يحتاج إلى ذلك.. أشير هنا إلى ما رشح من كلام البشير لعلي عثمان "لعلمك بعد الآن ليس هناك كلام إلا كلام العساكر" وذلك بعد أن أوصل له البعض تصريح الأخير [علي عثمان] في مجالس خاصة قال فيهاأن رفض تدخل القوات الأممية هو "كلام عساكر" [ساكت] ويقصد به أن موقف البشير موقف غير سسياسي أو بعبارة أخرى [حماقة ساكت].. وقد حاول علي عثمان أن يثبت ولاءه للبشير من خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده قبل يومين، والذي أكّد فيه موقف السودان الرسمي برفض القوات الأممية ولكنه فشل في الإجابة على الأسئلة التي تطرقت للموقف من الحركة الشعبية وحركة تحرير السودان اللذان يؤيدان هذا التدخل.. إذن حزب المؤتمر يحاول الظهور بمظهر متماسك بينما الحقيقة غير ذلك تماما وموقفه المعلن حتى الآن هو رفض هذا التدخل.. وانتظارنا لن يطول فموعد اليوم الأربعاء هو الذي يتم فيه في نيويورك كتابة السطر قبل الأخير.. يتوقع من مجلس السلم والأمن الأفريقي أن يوافق على تمديد بقاء القوات الأفريقية حتى نهاية السنة.. كما يتوقع أن يتم التصويت لصالح مشروع القرار الأمريكي الذي يطلب من المجلس أن يعهد بمهمة القوات الأممية إلى القوات الموجودة بالفعل في الجنوب.. وتكون الكماشة قد أحكمت.. القوات الأفريقية في دارفور لن تحتاج إلى أكثر من تغيير "الطاقية" إلى اللون الأزرق وإعطاء القوات الأوامر بالتدخل لبسط الأمن بقوة السلاح الذي هو موجود بالفعل.. وفي هذه الحالة لن تبقى الحكومة في الخرطوم ولا يوم واحد.. ستقوم القوات الموجودة في الخرطوم بالقبض على الرؤوس المطلوبة للمحكمة الدولية بعد أن يأتيها الضوء الأخضر من مجلس الأمن الذي لن يحتاج إلى أكثر من فض المظروف الذي به تلك الأسماء وتمريرها إلى قوات الأمم المتحدة..
ما يحدث في السودان دائمالا يمكن التنبؤ به، ولكن كل السيناريوهات تشير إلى قرب نهاية نظام حزب المؤتمر الوطني.. ولكن هل يستطيع حزب المؤتمر الشعبي أن يهرب بجرائمه في حق الشعب عندما كان مشاركا في سلطة الإنقاذ؟؟ لا أتوقع ذلك.. فالحساب ولد..
إذا افترضنا سقوط نظام الإنقاذ على يد الأمم المتحدة وقواتها فما هو السيناريو المتوقع لمستقبل السودان؟؟ أقول هذا وفي ذهني ما يتخوف منه كثيرون من انزلاق الأوضاع إلى فوضى تشبه ما يحصل في العراق.. لا أملك إلا أن أدعو الله أن يقوم الشعب السوداني بكل فئاته وفي كل جهاته بالتعامل مع قوات الأمم المتحدة بصفتها قوات صديقة تريد أن تحمي المستضعفين وتقبض على المجرمين وتقيم حكم القانون وتمكّن السودانيين من إيجاد نظام ديمقراطي فيدرالي حقيقي يحترم حقوق السودانيين جميعا في الحياة الكريمة وتوفير التنمية الحقيقية وفرص التعليم والعلاج والعدل في قسمة الثروة والسلطة..
ولك شكري
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل تحل مشكلة السلطة في السودان بسقوط طائرة أخرى ؟؟؟؟ (Re: Yasir Elsharif)
|
this post is an important post
we might see an aeroplane crash soon
it seems it is the preferred method of the killers the ingaz islamicit fascist mafia gang
all is done by the head of the mafia Ali osman the killer
so up
ustaz farouk please put more of your well organised clear thoughts here
i have feeling
your prediction is soon going to be proved right
dr mustafa mahmoud
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل تحل مشكلة السلطة في السودان بسقوط طائرة أخرى ؟؟؟؟ (Re: Mustafa Mahmoud)
|
الاخ الغالي فاروق
السودان عامر بمثل هذه المشاهد دعنى احكي ليك عن مسيرة مؤسستنا العسكرية التي كنا نفخر بها اقليميا ودوليا وما آلت اليه هذه المؤسسة اليوم .
مرت ذكرى تاسيس الجيش السودانى الاخيرة حزينة كئيبة على من عاصر ابهة المناسبة وتقاليدها الرسمية وما يصاحبها من قرارات وترقيات عسكرية ففى مثل هذا اليوم يتم اعلان جداول ترقيات الضباط ويحتفل بتخريج طلبة الكلية الحربية – مصنع الرجال وعرين الاسود كما يسميها ضباطها – وتفتتح مشاريع مدنية وعسكرية ويطاف على البيوت لتقديم هدايا لمواليد ذلك اليوم – لو جمعت القصائد التى قيلت فى الجيش السودانى فى هذه المناسبة بالذات لكانت هنالك دواوين من اعذب شعر الحماسة والفروسية بدءا من قصيدة نحن جند الله جند الوطن للشاعر الفحل احمد محمد صالح صاحب ديوان مع الاحرار –كانت براءة الحاكم العام اسطع دليل على ان البريطانيين ينوون الانفراد بحكم السودان والتخلص من شريكهم خديوى مصر الضعيف وبراءة الحاكم العام يا هداك الله هى شهادة تعطى للسودانيين الذين تم تدريبهم كعسكريين من دون المرور على المدرسة الحربية وهى شهادة براءة تعطى الحق لاى طالب من هذا النوع للعمل فى الجيش المصرى او الجيش السودانى—ولم يتوانوا لحظة واحدة عندما حانت الفرصة عقب احداث 1924م ومقتل الميجور جنرال –عقيد-السير لى استاك حاكم عام السودان وسردار الجيش المصرى بالسودان وظهرت للوجود قوة دفاع السودان وتقوى موقع الجيش فى الدولة رويدا رويدا بعد ان تكاثر الضباط الجدد خريجو المدرسة الحربية السودانية –كان يوم 17/11/1958يوم بداية الكارثة التى بدات تقرع ابواب السودان يوم ان تدخل الجيش فى السياسة فى ان البعض يرى ان البداية كانت عقب احداث التمرد اغسطس 1955م من توريت—غير ان كتب التاريخ تحدثنا ان اول محاولة انقلابية جرت فى السودان كانت عام 1891م ايام حكم الخليفة عبد الله ود تور شين عندما حاول الاشراف الاطاحة به وقد نجحوا فعلا ولكن الخليفة استعمل الخديعة والدهاء فقضى عليهم عن بكرة ابيهم ومن بقى منهم حيا كان نصيبه الموت رعبا تحت انياب الذئاب الكاسرة فى منطقة الرجاف –ويلد الانقلاب الانقلاب كما يلد الماء البقل ويحدثنا ابو غسان ان عام 1959م وهو العام الذى تلى انقلاب ناس عبود انه كان عام محنة كبرى للجيش فالسياسة افسدت مابين رفاق السلاح واصبحت نيرانهم عليهم لا لهم فقد ذبحوا بعضهم بعضا واحالوا معظم رفاق السلاح اما الى التقاعد المبكر او الى المقابر بدءا بمجموعة البكباشى على حامد وعبد البديع على كرار والصادق محمد الحسن وعبد الحميد عبد الماجد والبكباشى يعقوب كبيدة مرورا باحداث يوليو الدامية وانقلاب المقدم حسن حسين عثمان واعدام عشرات الضباط كالسوائم فى وادى الحمار بالقرب من عطبرة والمجزرة الاخيرة لعدد ثمانية وعشرين ضابطا والناس على اعتاب العيد –لقد حصل العسكر السودانيون على امتيازات ضخمة فى مجتمعهم من بينها انهم اعدوا للحرب ولكنهم لم يحاربوا باستثناء قلة قليلة منهم – معظم العسكر السودانيين فى السنين الخمسين الاخيرة ماتوا فى فراشهم بل ان بعضهم اصبح من اهل الجاه والسلطة والمال كما ان الامتيازات التى حصلوا عليها فى حياتهم فاقت كل امتياز مرتبات كبيرة فى مجتمعات فقيرة وسلطة غير محدودة على رؤوس الفقراء واستهتار كامل بكل من العلم والقانون –تجربة الجيش السودانى تجربة فاشلة كانت توصية نوكس هولم اخر حاكم عام للسودان المغلظة ان يتم سودنة ضباط الفرقة الاستوائية بالتدريج نسبة للتذمر الواضح الذى ابداه افراد هذه الفرقة من تولى ضباط شماليين للقيادة ولكن جشع ضباط الجيش السودانى وانانيتهم وتكالبهم على الوظائف وارضاء لغرورهم لتسلم قيادة الفرقة تم سودنة ضباط الفرقة الاستوائية من غير الاخذ بتوصية الحاكم العام المهمة والمسئولة ولو تم الاخذ بها لتغير التاريخ فى السودان –اما انقلاب شنان ومحى الدين او باللاحرى انقلاباتهم والتى بدات فى الثانى من مايو 1959م فقد كانت المرة الاولى التى تزحف فيها قوات عسكرية من الجيش الوطنى من قواعدها فى شندى والقضارف لاحتلال العاصمة القومية التى تؤمنها وحدات اخرى من الجيش وهذه كانت اكبر الضربات لوحدة وتماسك الجيش السودانى وكان هذا الانقلاب هو بداية النهاية لانحلال الضبط والربط فقد فرض اميرالات – عمداء – بالقوة الزاحفة ارادتهم على الرتب العليا بقوة السلاح واطاحوا ببعضها بسبب اتهامات سياسية لا مكان لها فى اعراب الاحتراف العسكرى –كان الامل فى الجيش السودانى ان يقوم بدور بل بادوار لحماية مواطنيه من اسراب السفلة الذين تكاثروا فى الاونة الاخيرة ويحترم خيارات هذا الشعب العظيم لانه الشعب الوحيد فى التاريخ الذى اعاد الدبابات الى الثكنات ظنا منه ان وجود الجيش فى ثكناته يصون منتسبيه من اغراءات صناعة الموت لمواطنيه –هذا الشعب كان يتمنى ان يكون جيشه كجيوش اوروبا الشرقية التى وقفت فى الحياد يوم هبت الثورات بالوانها المختلفة الارجوانى والزهرى والبرتقالى –كنا نتمنى ان يكون عسكرنا معسكر تركيا الذين يتدخلون فى شئون الدولة حين تصبح سفينة الدولة فى رايهم يحدوها الخطر فقد انتهوا الى ان يكونوا – بيضة القبان – للحفاظ على الدستور وتطبيقه –كنا نتمنى ان يكون عسكرنا كعسكر موريتانيا الذين بداوا فى تحرير شهادات الميلاد الى ديمقراطية معقولة فى بلاد بنى شنقيط عن طريق تنظيم هياكل سياسية والسماح لكل القوى فى ان تتنافس فى ساحة السياسة بضمانات من بينها عدم تدخل العسكر فى صيرورة المسيرة القادمة والامتناع حتى عن ترشيح انفسهم –لقد ولى الزمن الذى كان فيه الضباط السودانيون مبشرين بالحصانة حتى ادمنت وسائل الاعلام شرائط السينما والتلفزيون بعدها والصحف قبل هذا وذاك فى تقديم الضابط على انه ايقونة المجتمع وهوى المراهقات –حكى لنا على الحاج فى اوائل ايام الانقاذ انهم وفى اجتماع سرى عقب انسحاب الجيش المخزى من الكرمك وهو يلعق الجراح ومتجرعا كاس الهزيمة وجهوا انتقادا حادا لهذا الانسحاب غير المبرر واعتبروه تولى يوم الزحف وطالبوا بالمحاكمات للفارين من ساحة المعارك وهنا ثار البشير ثورة عارمة قائلا ان للجيش قداسة يجب ان لاتمس وهنا يبرز المسكوت عنه اى قداسة لجيش بسبب صراعاته على كرسى السلطة وبالتامر مع حثالات المدنيين فاهلك البلاد والعباد اى قداسة لجيش بسبب اخطائه السابقة جعلت الجنوبيين من النازحين واخطاءه الحالية جعلت كل السودانيين من المشردين واللاجئين والمنفيين الامر الذى حدا بابى عكر الرئيس المناوب لسودنة الجيش السودانى فى ان يعض اصبع الندم متمنيا استمرار الاستعمار بعد ان راى العمايل التى الحقها الجيش بالمواطنين والبلاد اى قداسة لجيش يتسلل قادته للتخوم المجاورة ينشرون اسراره ويسخرون من امكلنياته وينشاون المليشيات ويقودونها للقضاء عليه –الفريق فتخى مخمد على – الفريق عبد الرحمن سعيد –عبد العزيز خالد والعميد محمد نور سعد مثالايا ليت هؤلاء القادة العظام اقتدوا باللواء المصرى بلال الذى قضى شطرا من الزمن فى مدينة الفاو يعلم الجيش العراقى كيف يصطاد الفرس المجوس كما كانت تقول الدعاية العربية العنصرية يومئذ وعندما وجد نفسه فى خندق مضاد موجها فوهة بندقيته على الجيش العراقى فى حرب تحرير الكويت تحت قيادة الجنرال شوارسكوف وما كان من سعادة اللواء واحتراما لعسكريته استقال من الجيش المصرى بسبب تناقضات وخطل السياسة العربية فقد فقدنا بسبب هذه المليشيات جارنا الطيب العميد محمد يحي منور واللواء طبيب الشهم الشلالى قائد السلاح الطبى الاسبق فقد ذبحوا كما تذبح الشياة فوا لهفى عليهم ولهف امى اى قداسة لجيش يعلن قائده وعلى رؤوس الاشهاد ان قد اطلق يد العسكر فى دار فور ولا يريد جريحا ولا اسيرا اى سياسة الارض المحروقة اى قداسة لجيش يتبنى فى حناياه مليشيات الجنجويد وقوات المراحيل وقوات دفاع جنوب السودان والدبابين اى قداسة لجيش يرمى بضباطه الى الشارع العريض ليصبحوا يقودون الركشات والامجادات ويتسكعون فى دول الجوار بحثا عن لقمة العيش اى قداسة لجيش يخرب البيئة ويبيد الاشجار والغابات ومجروساته التى كنا نامل ان تراقب لنا الحدود فهى مشغولة بحلب الفحم والشاف اى قداسة لجيش يسمح بنمو اجسام خبيثة موازية لوظيفته وهاهى اخبار المجالس فى الخرطوم تزف لنا البشرى ان ناس الانقاذ اسسوا كتائب الخرساء الخاصة والتى مهمتها سحق اى محاولة لاصلاح حال البلاد والعباد المائل وهى ذو كفاءة قتالية عالية وميزانية مفتوحة كيف يمكن لجيش ان يتخلى عن مسئوليته ودوره لمليشيات عقائدية قد تبيع الوطن والانسان بامر او بفتوى –كنا نريده جيشا يكون جنرالاته مهمومين بالامال الكبار لبناء الامة وحاملى قيم الجيوش العليا لا جنرالات متورطين فى المقاولات وبناء عمارات تسقط قبل التشطيب او التجارة بالاخشاب واسنان الحيوانات نريدهم جنرالات محترفين كمنتجمرى الذين ضحوا بالغالى والنفيس يوم اتى جد الجد وضحوا بالغالى والنفيس من اجل رفعة اوطانهم وحفظها يوم لاح فى الافق خطر زوال الدولة وتقدم الصفوف بعد ان ارسل برقية عاجلة لتشرشل رئيس الحكومة البريطانية –دعوا كنائس لندن تضرب الاجراس فالجيش الثامن يتقدم –وذكر شرشل ان هذا يعتبر اسعد خبر تسمعه الجزر البريطانية على الاطلاق-نريدهم كمارك ارثر الذى حقق نجاحات باهرة وانتصارات مدوية فى الشرق الاقصى فاتحا المجال لنمو اقوى حضارة عرفها التاريخ فى اقصى الغرب –سؤال لجيشنا المقدام هل يمكن ان يعود الجيش ادوره المفترض عندما يبلغ السيل ازبى وتبلغ القلوب الحناجر وتلد الامة ربتها ويتطاول الحفاة العراة فوق البنايات والفلل الرئاسية ويندسون فى الاندكروزرات المظللات والمكندشات هل من منقذ يا ايها الجيش الهمام بعد ان تفاقمت اسعار البترول واصبح طعم السكر الحلو مرا كطعم العلقم ويتكرر السؤال هل من منقذ وهل يعود الجيش لدوره لكونه القوة الاجتماعية الوحيدة المنظمة والمنتمية الى وسط اجتماعى مقهور فى فضاءات السودان الحالية ولعب دور جديد يكفر عن سابقيه ايقاف الفساد واستئصال الاشرار الذين اهلكوا الزرع والضرع هل يمكن للجيش وضع مجتمعهم على سكة التطور والتقدم والاستقرار والامن والطمانينة بعد طول اغتراب—
ونختم هذا السفر بابيات ابن مطر ابن الرافدين دره لله—
ذات فجر مادت الارض وساد الاضطراب –واستفز الناس من مرقدهم صوت مجنزر ثم ترم الله اكبر انقلاب –ثم ترم تم وانتهى عهد الكلاب –وبعد شهر لم نعد نخرج للشارع ليلا لم نعد نحمل ظلا –لم نعد نمشى فرادى –لم نعد نملك زادا—لم نعد نفرح بالضيف اذا ما دق عند الفجر باب –ففى ملح الصبح فى مستنقع الظلمة ذاب—ثم ترم ثم كلنا من ادم نحن وما ادم الا من تراب فوقه تسرح قطعان الذئاب—
لك اطيب المنى
شيقوق
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل تحل مشكلة السلطة في السودان بسقوط طائرة أخرى ؟؟؟؟ (Re: الطيب شيقوق)
|
الطيب أخوي
لله درك أيها الوطني الغيور والسوداني الجميل .....
هذه ليست كلمات بل هي آهات حرى خرجت من قلب مترع
بحب الوطن وأهله ... قلب مهجوس بهموم السودان ....
ماضيه وحاضره ومستقبله ....قلب يفيض متدفقا عشقا
وهياما ووجدا لكل ذرة تراب من أرض الوطن السني ... ولكل
نسمة من هوائه العافي النقي ...... ولكل قطرة طل تنهمل من
سمائه المعطاء الصفي البهي... ولكل انسان ولد من رحم نسائه
الولود العفيف التقي .... لله درك أيها الشيقوق الشقيق الذي
لم تلده أمي ... لله درك أيها الصوفي المتوحد في ذات الوطن،
وقديما قيل ان حب الوطن ايمان........
وأشهد ان العارف بالله محمود محمد طه قال بذلك .... اذ كنا ركوبا
في سيارة لأحد الأخوة في منتصف ستينات القرن الماضي بمعيته وخالنا
سعيد الطيب شايب وجلال رحمهم الله جميعا وكان راديو السيارة يذيع
أغنية رمضان حسن الشهيرة : الشادي يا الفنان غني ... حب الوطن
ايمان غني ... فالتفت الينا الأستاذ وقال: (هذا كلام عارفين....
حب الوطن ايمان "حقيقة" ولم يزد.... وتعلمت من يومها أن ألتقط
الحكمة من أي مصدر جاءت.
لك حبي الطيب أخوي ... وسأعلق على آهاتك الحري غدا
ان أذن الله.... ودمت في رعايته.
فاروق حامد (شيقوق)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل تحل مشكلة السلطة في السودان بسقوط طائرة أخرى ؟؟؟؟ (Re: فاروق حامد محمد)
|
الأخ فاروق حامد .. تحية ...
ياشيخ فاروق وأنت شيخ الصحفيين والكتاب
ليت كانت الأزمات تحل بالكوارث ، ولكن كم من طائرة
سقطت كما جاء فى إستعراضك فهل حلت الأزمات ؟؟
أم تفاقمت الأزمات وإستعصت المحن والكوارث ؟؟
الأزمة باقية ما بقت الضمائر الخربة فى الأمة ومات فيهم
الإحساس والشعور بأوجاع الوطن وإستفحلت الأنانية وحب الذات
وبات الطمع واللهفة عند الغنى قبل الفقير أنظر أنظر
أخى فاروق منظر الناس وهيئتهم يهرولون فى كل إتجاه
فى لهفة صباح مساء ليجمعون أكبر قدر من الرزق ، لافرق
عندهم أحلال أم حرام وباتت الزمم ضائعة ولا تأمن أحدا
حتى الأخ من أخيه هكذا يقولون لك أخى فاروق وإن إرتفع
حاجبك مندهشا يربتون على كتفك بقولهم ( عـادى )
هل هؤلاء هم أحفاد وأبناء أكتوبر وأبريل ...أنا أشك كثيرا !!
لك التحية وإن عدتم عدنا .....محمد مختار جعفر ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل تحل مشكلة السلطة في السودان بسقوط طائرة أخرى ؟؟؟؟ (Re: Yasir Elsharif)
|
أخي ياسر الشريف المليح الجبلابي
رمضان كريم وأرجو الله أن يعيده عليك وعلى أسرتك الكريمة وعلى الأخوة
الجمهوريين في كل أصقاع الدنيا بالخير واليمن والبركات وبمزيد من الفتح
في الدعوة.
أرجو أن تتقبل خالص عزائي في وفاة شقيقكم وشقيقنا مهدي رحمه الله رحمة
واسعة ونسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله فراديسه العلى مع الصديقين
والنبيين والشهداء والأبرار وحسن أولئك رفيقا والذي لم أسمع بوفاته الا من
خلال رسالتك الألكترونية والعزاء موصول لكل أفراد الأسرة.
أشكرك على تقريظك الذي لا أستحقه ليس تواضعا بل حقيقة فأنا مقصر أيما تقصير
في العلم والتعلم أرجو أن تدعو لي والأخوة أن يأخذ الله بيدي الى دروب العلم والحكمة.
سأعود اليكم حالما أفرغ من مشاغل الهم الدون.
ولكم جميعا محبتي
فاروق حامد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل تحل مشكلة السلطة في السودان بسقوط طائرة أخرى ؟؟؟؟ (Re: محمد مختار جعفر)
|
محمد مختار جعفر ... الفنان.. المخرج الصحفي ... الخطاط الجميل
أنا رديت عليك .. وسألتك وين انت يا راجل ؟ وطنشتني !!!!!!!!!
وتاني بسألك وين انت ؟
يا هو انا فاروق حامد "ظاتو" كما يقول هباني الجميل
انت عارف تاريخ الصحافة السودانية منذ أكثر من 30 سنة
في واحد تاني اسمه فاروق حامد؟؟؟؟؟؟
ضربك الزهايمر يا محمد وانت لسع صغير ولا ده الخرف المبكر
لك كل محبتي ولأسرتك الكريمة وأرجو الاتصال بالمسنجر أو على
ايميلي :[email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل تحل مشكلة السلطة في السودان بسقوط طائرة أخرى ؟؟؟؟ (Re: فاروق حامد محمد)
|
up
ياهولاكو الزمن إتغير
لا الآلام ... لا الإعلام
لا أمن الدولة .. ولا البمبان
بتقصر طولنا
وتكسر قولنا.
تتوحد إيدنا
وننسف قيدنا
والشمس الجاية عليها
مسطر
الزمن الأخضر
لعيون أولادنا وللإنسان.
***
يا هولاكو الزمن إتغير
الشعب مخير
ماهو مسير
وأكتوبر عايد
جوه هتافنا العالي مفجر
بي دم الشهدا الغالي مصور
والشعب جعان
لكنو موحد فى العصيان
لكنو بيعبر فى الأحزان
لكنو بيزحف فى البمبان
لكنو بكسر فى الأوثان
***
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل تحل مشكلة السلطة في السودان بسقوط طائرة أخرى ؟؟؟؟ (Re: Mustafa Mahmoud)
|
Quote: ياهولاكو الزمن إتغير
لا الآلام ... لا الإعلام
لا أمن الدولة .. ولا البمبان
بتقصر طولنا
وتكسر قولنا.
تتوحد إيدنا
وننسف قيدنا
والشمس الجاية عليها
مسطر
الزمن الأخضر
لعيون أولادنا وللإنسان.
*** |
شكرا يا دكتور على وطنيتك وغيرتك التي لا يفترها الموتورون
وشكرا على الشعر الوطني الجميل الذي تنثره دررا في كل بوست
أخوك/فاروق حامد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل تحل مشكلة السلطة في السودان بسقوط طائرة أخرى ؟؟؟؟ (Re: Mustafa Mahmoud)
|
Quote: : الاخ الفاروق الحلو خليك معانا يزدان هذا المنبر بمداخلاتك اوعى تقع لينا من طيارة .
رمضان كريم |
الطيب اخوي
بحسك القانوني تفتكر حكاية الطيارات الوقعت دي صدفة؟؟؟؟؟؟
حكى لي صديق من داخل بيت الحكم الانقاذي ان الترابي في أحد
المناسبات الاجتماعية وبالتحديد في حفل زواج ابن أو ابنة
مجذوب الخليفة خطب خطبة الزواج حيث كان وكيلا لأحدالعروسين
وكان عمر البشير وكيلا لأحدهما أيضا وكان كل أركان نظامه بين
الحضور أيضا.
بدأ الترابي حديثه بأن الزواج هو في أساسه عهد وميثاق وأفاض
في هذا بالحديث عن ضرورة الوفاء بالعهود وان نقض العهود ليس
من الاسلام في شئ ...الخ.. وبعد أن خلص من خطبته وانتهت مراسم
عقد الزواج نهض مودعا الحضور فصادف في طريقه الطيب سيخة فباغته
بسؤال سمعه كل الحضور فبهتوا وصمتوا وكأن على رؤوسهم الطير...
وكان السؤال المباغت كالتالي :يا الطيب ما قلت للجماعة كتلتوا الزبير كيف ؟؟؟؟
فاروق حامد
تشابهت علي البوستات فأنزلته في بوست أريبا "عذرا"
| |
|
|
|
|
|
|
| |
فاروق حامد محمد
Mustafa Mahmoud
Yasir Elsharif
الطيب شيقوق
محمد مختار جعفر
Waly Eldin Elfakey
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست