دافنشي كود .. بين الحقيقة والخيال لدان براون

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 08:00 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-17-2006, 08:23 AM

عبير خيرى
<aعبير خيرى
تاريخ التسجيل: 02-12-2004
مجموع المشاركات: 2440

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دافنشي كود .. بين الحقيقة والخيال لدان براون

    .


    قرأتها مرات ومرات وكل مرة أرجع فيها لقراءتها أو مشاهدة الفيلم النص أكتشف أني أهملت جزءاً مهما وما زلت في أدور حولها حتى الآن ..
    سأحاول إلتقاط عدة مقالات عنها ثم إدارج الفيلم كاملاً بعدها ..

    نبذة عن كاتب الرواية :

    ولد الكاتب (دان براون) عام 1965 - واشتغل مدرسا للغة الإنجليزية فى المدارس الأمريكية حتى عام 1996، ثم ترك العمل متفرغا للإنتاج الأدبي، فكتب ثلاث روايات قبل "شفرة دافنشي" ولم تحقق أعماله أية شهرة تذكر، لكنها اتسمت أيضا بالطابع البوليسي. والمؤلف نفسه كان مفاجأة للجميع فليس له تاريخ روائى أدبى كبير ولاخلفية ثقافية بارزة في الأوساط الأدبية..


    أول مقال .. منقول عن مجلة جسد الثقافة

    كاتب المقال : سعد الياسري

    على ضفاف " الشيفرة " ؛ وقفة .. !!

    " عملٌ يستحق الضجّة " هكذا هتفتُ بوجه الشقيق حسين مناتي قبل فترة , حين أنهيتُ تلك الراوية الثرية والمحفّزة للخيال والتخيُّل , وبالطبع حين أتكلم عن رأيي هنا لستُ مدفوعاً بأي اعتبارات مسبقة أو اهتمامات ابتدائية حول موضوعة الراوية الأساس ألا وهي ( إثارة الشك ) و إجبار القارئ – أي قارئ – على تشغيل محركات دماغه بالسرعة القصوى ليتمكن من الإمساك بخيوط اللعبة بشكل جيد , وإذا كان ذكياً أو قريباً من الذكاء ؛ فأنه سيتمكن من حل الشيفرات المستمرة في هذه الرواية قبل أن يطلعنا مبدعها على الحل , الرواية كانت كتاب تاريخ وفلسفة وصحيفة مليئة بالكلمات المتقاطعة ودراسة شبه متوازنة / متكاملة لأعمال ( دافنتشي ) وتاريخها وأسبابها والرؤى المرافقة لها والإشكال الذي سببته , هكذا بمنتهى البساطة تُنهي قرابة خمسمائة صفحة لتجد نفسك أخيراً على الأرض بعد أن كنتَ في رحلة بين بابل و مصر وروما ولندن وميلانو ومدريد واسكتلندا وباريس وغيرها , رحلة تتنقل فيها بين الرموز الدينية والإشارات التعبُّدية والحضارات الفانية والأنبياء والشعراء والملحدين والصعاليك والمغنيين الشعبيين والتجّار والجمعيات السرية .. فالعمل ليس بوليسياً كلاسيكياً فقط , بل هو يحمل فلسفة عميقة جداً في فهم الدين , وهذا الفهم هو ما ينشده السائرون على الدرب الذي أسير عليه , والمؤمنون بألاّ دين أبقى وأجدى غير دين الإنسانية والمنادون بتجاوز الشكلانيات المقيتة , والمتشككون – معهم حق – في نزول الأديان وهبوط الوحي وما إلى ذلك من أمور ومسائل لستُ في صددها الآن , بل كل ما أنا بصدده هو وقفة سريعة على عمل أعتبره أجمل سرد مرّت عليه عيناي منذ أعوام .


    العامل الزماني / كل أحداث الرواية تدور في ليال معدودات , ولكن روح الرواية وجنونها يتم في ليلة مصيرية واحدة مكتظة بالصراعات والمفاجآت .


    شخصيات الرواية /

    لانغدون : عالم رموز أميركي .
    صوفي : خبيرة شيفرات في الشرطة القضائية الفرنسية .
    فاش : محقق فرنسي .
    تيبينغ : سير انجليزي وعالم ومؤرخ مهتم بسر الكأس المقدّسة .
    سيلاس : راهب متشدد في جماعة أبوس داي .
    القس أرينغاروزا : زعيم ديني في جماعة أبوس داي .
    رينينه : مدير بنك زيورخ للودائع .
    سونيير : قيّم اللوفر , وجد " صوفي " , وزعيم أخوية " سيون " .
    ريمي : خادم السير تيبينغ .
    كوليه : ضابط شرطة تحت إمرة فاش .

    وغيرها من الشخصيات الثانوية .. ولكن تلك الشخصيات هي المؤثرة والهامة وهي قليلة ولا تربك القارئ كما لمست .


    العامل المكاني / لم يكن مكتملاً فحسب بل أن " دان براون " يحمل كاميرته ويحشرنا قسراً في صوره ووصفه الخلاب للامكنة ابتداءً من اللوفر وانتهاءً بكنيسة روسلين .. ويكفي أن نتقمّص أحرفه الوصّافة كي نشعر بأننا نقف باحتشام أمام قبر نيوتن على سبيل المثال .. خاصةً وأن المؤلف قد أشار إلى أن كل الأمكنة التي وردت والجمعيات ووصفها المكاني دقيق وحقيقي .

    عموماً ؛ لن أتحدّث عن مفاجآت تقتل الرواية , ولكنني سأقف وقفة معجب ؛ على رموزها وفكرتها الأخّاذة .


    1 / تمنحما الرواية كماً من الهواجس بالمجّان , فمنذ الوهلة الأولى يبدأ العمل بسلوك درب ليس بالسهل إطلاقاً , وأول الاختبارات الحقيقية - التي تحشرنا في زاوية حرجة – طريقة موت ( سونيير ) بل طريقة ترتيبه لنفسه على هيئة " الرجل الفيتروفي " . وأنا كقارئ ما كنتُ لأكتشف أي رسم يقصد إلا حين وصفه بطل الرواية في الصفحة 59 :

    ( باعتبارها أكثر لوحة دقّة من الناحية التشريحية في زمانها , أصبحت رائعة دافنتشي , الرجل الفيتروفي اليوم أيقونة للحضارة فتراها في كل أنحاء العالم على الملصقات ووسائد فأرة الكومبيوتر والقمصان , ويتكون هذا الرسم المشهور من دائرية مثالية رسم داخلها رجل عار .. إلخ )

    ولم أكن أحتاج لأكثر من اغماصة عين واسترجاع الصور في مخيلتي لأعرف المقصود .. !

    " الرجل الفيتروفي "

    2 / ومن ثم تبدأ جولة جديدة من الشيفرات ومحاولة حلّها , بعد أن تنجح " صوفي " بتهريب " لانغدون " من قبضة المحقق " فاش " .. وتبدأ معها رحلة غاية في المتعة تحفل بشروح أكثر من رائعة لأساسيات ومسببات ودوافع ( دافنتشي ) في رسم لوحات مثل ( سيدة الصخور ) الموجودة في اللوفر وأنا بالنسبة إلي لم أنتبه يوماً إلى تلك الإشارة التي أشار إليها ( دان براون ) حتى قرأتُ كلامه فيما يخص هذه اللوحة فهو يتناول الإله / الملاك يوريل وحركة اصبعه التي ترمز إلى ذبح رقبة رأس وهمي يفترض به أن يكون تحت كف ( العذراء ) وأيضاً تطرق إلى رد فعل الكنيسة في ذلك الوقت و توبيخهم لدافنتشي حول وضعية المسيح الرضيع ( المرعبة ) على حد وصفه في أنه يأخذ البركة من يوحنا المعمدان .. والمفترض هو العكس .. وكان هذا السبب كافياً بأن يرسم دافنتشي لوحة أخرى وعنونها بـ ( عذراء الصخور ) والموجودة في متحف لندن المحلي , وقد خلت مما أزعج الكنيسة في حينها .


    " سيدة الصخور "


    " عذراء الصخور "

    3 / حفلت الرواية أيضاً برؤية واسعة وجميلة جداً حول " الموناليزا " وما أثارته من جدل حول العصور , وتعددت الرؤى في الرواية حول هذه اللوحة واتجهت إلى أنها دافنتشي بملامح أنثوية , وأنها خنثى , وأنها اتحاد مقدس بين الأنثى والإله آمون إله الخصوبة لدى المصريين القدماء , وتناول إشارت هامة حول الأنثى المقدسة وطريقة العبادات الوثنية وأثرها المباشر أو الرمزي على دافنتشي وهذه اللوحة تحديداً .


    " الموناليزا "


    4 / تم تناول الرمز الرياضي " فاي " وعلاقته المباشرة بالطبيعة وجمالياته الفنية , وبالنسبة إلي لمستُ في هذا الجانب الكثير من الفائدة والمعلومات الجديدة .

    5 / تناول المؤلف على لسان أحد الأبطال بشكل مفاجئ لوحة دافنتشي الشهيرة " عبادة المجوس " وكيف أنها مزورة حيث لم يتمها دافنتشي في حينها وأكمل الرسم عليها رسام مجهول أخفى بشكل محال مقصد دافنتشي منها , وأشارت الرواية إلى أنها لم تعد تُعرض في صالة أوفيتزي في فلورنسا بعد أن تم اكتشاف تلك الحقيقية المخزية على حد وصف الرواية .


    " عبادة المجوس "

    6 / يبدأ الفصل الثامن والخمسين , وهو فصل خطير وهام و حاسم في رؤى " دان براون " على لسان أبطاله , فهو مرحلة تناوله لـ لوحة " العشاء الأخير " وطريقة تفسيرها وتشخيص الحواريين و إلغاء فكرة أن الجالس بجوار " المسيح " في اللوحة هو أحد الحواريين , بل أن الصاعقة تكمن في أنها " مريم المجدلية " وأنها كانت زوجة للسيد المسيح وتحمل سلالته , وكيف أن دافنتشي تقصّد رسمهما بهذا الشكل كي يتألف الرمز M وعلامة الكأس المقدّسة .. تلك السلالة التي عاشت فيما بعد في فرنسا بعد هروب المجدلية عقب صلب " المسيح " .. ويفسر أيضاً نظرة الحواريين إليها وغيرتهم منها كما هو واضح من خلال حركة " بطرس " العدوانية تجاهها , وتم تناول تلك اليد المجهولة التي تحمل خنجراً وهي يد زائدة لا تعود لأحد , وفي هذا الشأن كانت الرواية تقتطع عبارات من انجيل فيليب وانجيل آخر يُقال بنه كُتب بخطّ المجدلية وهو من الكتب التي لم يعترف بها " قسطنطين " حين جمع الأناجيل واستثنى منها ما يراه هدّاماً لألوهية المسيح .. وأبقى فقط على تلك التي تعمق الشعور الإلهي للسيد المسيح كي يبقى دور الحاكم والكنيسة متعلقاً بالرب . فتتوجب الطاعة على الرعية .
    وفندت الرواية على لسان أبطالها ما يُشاع عن أن " المجدلية " كانت مومساً وأعلنت توبتها على يد المسيح , بل وتعتبر الرواية أن الكنيسة فيما بعد هي التي شوّهت تاريخ المجدلية العريق والممتد إلى عائلة كريمة المحتد وهي قبيلة " بنيامين " , كي تنفي أي علاقة لها بالمسيح وتلغي تماماً فكرة زواجه والفناء والأنسنة . ونستطيع أن نلمس كل هذا في هذا المقطع من الرواية في الصفحة 277 , المجتزء من انجيل فيليب بحسب الرواية :

    ( .. " ورفيقة المخلّص هي مريم المجدلية , أحبّها المسيح أكثر من الحواريين , واعتاد أن يقبّلها في معظم الأحيان من فمها , وقد تضايق باقي الحواريين من ذلك وعبّروا عن استيائهم , وقالوا له : لماذا تحبّها أكثر منا .. ؟ "

    لقد فاجأت تلك الكلمات " صوفي " , إلا أنها لم تكن تبدو مقتنعة :
    - إنها لم تأتِ على ذكر الزواج نهائياً .. !

    " بالعكس " قال تيبينغ بالفرنسية ثم ابتسم مشيراً إلى السطر الأول . " إذا سألتِ أي عالم باللغة الآرامية فسيقول لكِ أن كلمة " رفيقة " في تلك الأيام كانت تعني حرفياً " الزوجة "

    ووافقه " لانغدون " على ذلك بإيماءة من رأسه . )


    " العشاء الأخير "


    " نسخة طبق الأصل من العشاء الأخير "


    " تكبير صورة الشخصية التي ترافق المسيح "


    " اليد المجهولة "



    7 / تستمر أحداث الرواية على هذه الشاكلة من المفاجآت , والسعي المحموم يتلبّس كل الشخصيات من أجل معرفة السر المقدّس أو الكأس المقدّسة ومكانها .. وهي لها تفسير أكبر من مجرد كأس شرب منها السيد المسيح في العشاء الأخير لأن اللوحة تثبت بأن أمام كل حواري كأس ولم يكن هناك كأس واحدة , بل أن الكأس المقدّسة هي الوعاء الذي يحفظ هذا الدم النبيل , وهي بالنهاية .. المنفية .. المجدلية كما تفسرها الرواية .


    8 / خلت الرواية من الإشارة للإسلام أو العرب ؛ إلا في مواقع بسيطة وعابرة ولم تؤثر على الأحداث بأي شكل من الأشكال , وتناولت اليهودية بشكل أوضح , ولكنها حفلت بتربية الرموز القديمة أو الوثنية اصطلاحاً , وتوسع في شرح المفاهيم والأديان التي اعتنقتها حضارات اليونان والإغريق والرومان والمصريين والبابليين وغيرها , وتبنّت الرواية من خلال أبطالها بشكل كبير فكر الجماعات السرية والأخويات كجمعية " سيون " الدينية وهي جميعة حقيقة أشار إليها الروائي وقال بأن من معلميها الكبار " دافنتشي / اسحق نيوتن / فيكتور هيجو وغيرهم الكثير " , وأيضاً كان في الرواية فكر للجماعات التي تسير على درب الماسونية وما شابهها من اتجاهات , وبنفس الوقت كانت لا توفر فرصة لتوجيه انتقادات بل واتهامات صريحة للكنيسة وللجماعات المسيحية المتطرفة كـ " أبوس داي " الكاثوليكية وغيرها , وعلاقة الفاتيكان بها .. وتحدثت الرواية بشكل رائع عن تاريخ " فرسان الهيكل " ونشأة بذور فكرة الكأس المقدّسة , وأيضاً إشارة عابرة لرمزية الأزياء وتفاوتها من بلد لآخر .. وأورد مثالاً حول غطاء الرأس لجماعة ( كو كلوكس كلان ) ذات التوجه العنصري ضد الملونين في أميركا , هو نفس الزي الذي يحمل معتقداً دينياً سامياً في إسبانيا .. والكثير من هكذا إشارات حول وقع الرموز واختلافها . وأيضاً فيها شرح بشكل سردي مثير حول خطوط الطول والخط الوردي أو خط الوردة ومن ثم نشأة خط غرينتش وتجريد باريس من هذا الشرف في عام 1888 . وأيضاً أشارت الرواية إلى أكثر الكتب دموية في تاريخ البشرية وهو الذي نشرته الكنيسة بعنوان " مالوس ماليفكاروم - مطرقة الساحرات " في القرون الأولى من سيطرة الكنيسة , وكيف أنه تم حرق أكثر من خمس ملايين امرأة بسببه لمجرد الشك أنهن ذوات أفكار متحررة في حينها .. وأيضاً تناولت الرواية بشرح جميل متواليات فيوناتشي وشيفرات أباتش .. وغير ذلك الكثير والمثير .

    9 / تنتهي الرواية حين يقوم " لانغدون " بترجمة القصيدة اللغز عملياً :

    الكأس المقدسة تحت روزلين القديمة تنتظر
    السيف والقدح يحرسان بوابتها
    ترقد هناك مزيّنة بفن المعلمين بكل عناية
    ترتاح أخيراً تحت السماء ذات النجوم .

    ليجد نفسه في نهاية المطاف في متحف اللوفر بجوار الرمز المقدس القدح والسيف.. ويخر
    ساجداً .. !


    " منظر داخلي في االلوفر للهرمين وما يرمزان إليه "

    10 / لن أفسد متعة من لم يقرأ الرواية بحديثي أكثر من ذلك .. ولكنني أنصح جداً كل من لم يطلع عليها باقتناء نسخة ( مطبوعة / إلكترونية ) والتحليق نحو عالم ساحر ليس من حقيقة فيه سوى الإنسان / الطبيعة / الاتحاد المقدّس .. !


    تنويه : أخذتُ بعض الصور من موقع المؤلف " دان براون " وأدرجتها هنا لزيادة التوضيح , وفي الموقع الكثير مما قيل عن الرواية , وبعض الحوارات الجميلة للمؤلف مع الصحافة , وسيسعد بها من لغته الانجليزية جيدة .. أما من هم على شاكلتي فسيمسك بالمورد ليخرج معاني الكلمات .. !

    لنا عودة
                  

09-17-2006, 10:01 AM

عبير خيرى
<aعبير خيرى
تاريخ التسجيل: 02-12-2004
مجموع المشاركات: 2440

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دافنشي كود .. بين الحقيقة والخيال لدان براون (Re: عبير خيرى)

    .




    (الرجل الفيتروقي)





    (سيدة الصخور)




    (عذراء الصخور)




    (الموناليزا)
                  

09-17-2006, 10:08 AM

عبير خيرى
<aعبير خيرى
تاريخ التسجيل: 02-12-2004
مجموع المشاركات: 2440

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دافنشي كود .. بين الحقيقة والخيال لدان براون (Re: عبير خيرى)

    .




    (عبادة المجوس)




    (العشاء الأخير)




    (نسخة طبق الأصل من العشاء الأخير)




    (تكبير لصورة الشخصية التي تراق المسيح)




    (اليد المجهولة)




    (منظر داخلي في اللوفر للهرمين وما يرمزان إليه)




    (دان براون كاتب القصة)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de