|
|
 الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة.....
|
الزيادة في اسعار المحروقات والسكر
حرقت اعصاب الكتاب والصحفيين اللامعين
فطفقوا يحرضون الناس علي الثورة
والتعبير عن رفض القرارات
لكن المحير ان الناس صامتةوكأن الامر لا يعنيها
لا في مأكلها ومشربها وتواصلها
وكان القرارات صدرت في دولة مجاورة
عجبي
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة..... (Re: Mustafa Mahmoud)
|
كمال حنفي
[email protected]
محروقات سياسية !
يدفعنا الاضطرار دفعا لزيارة مختبر الكيمياء العضوية للتأكد من الخصائص الفيزيائية والكيميائية للبنزين والجازولين ... فنجدهما كما عرفناهما لا لون لهما ... شديدا الاشتعال ... ولهما قابلية عالية على الاحتراق ... وتفاعلهما شديد الانفجار !
المثير والمدهش انّ الثورات الشعبية التى تنبع من البنيات التحتية للمستضعفين والضعفاء لها نفس الخصائص ... فهى لا لون لها ... وشديدة للاشتعال ... وقابلة للاحتراق ... وقويّة الانفجـار!
ولذلك فانّ الحكومات (العاقلة) تؤمن على طول الخط السياسى انّ شر أعمالها هى اقدامها على استخدام هاتين السلعتين فى سد عجز الموازنة العامة ... لأنها تعلم أنّ هاتين السلعتين هما روح الشعب ... وأنّ التلاعب فيهما دفع للروح كى تبلغ الحلقوم !
التاريخ الحديث يحتفظ فى ذاكرته بغضبتين جارتين كان سببهما الوقود ... فالثورة على الامبراطور هيلاسلاسى فى اثيوبيا الذى حكم هو وأسرته اثيوبيا حوالى ألف عام كانت بداية الثورة قصة لا لون لها ... ذهب مواطن اثيوبى الى محطة وقود فوجد تغييرا فى سعره ... ولذلك فانّ التكوين العضوى للثورة على الامبراطور هيلاسلاسى كان لهبها هو البنزين والجازولين !
المرحوم السادات ذات نعسة حكومية أضطر الى زيادة السعر لأنابيب البوتوجاز ... وهو ما يعنى زيادة سعر الفول والفلافل وطبق الكشرى ... فقامت قيامة شعبية لم تكن محسوبة فواجهتها الحكومة باجراءات أمنية وأسماها الرئيس السادات انتفاضة الحرامية ... ومع ذلك استمرت الانتفاضة فاضطر السادات الى الاستجابة لمطالب (الحرامية) !
الحكومة التى تضطر لسد العجز فى الموازنة بالمحروقات تعرّض نفسها للاحتراق ... فالعجز الذى نشا هو عجز أنتجه الانفاق الحكومى الكثيف وزيادة أسعار التسويات السياسية و المؤتمرات الاقليمية باهظة الثمن ... وهو عجز لا يتحمّل وزره غير الانفاق الحكومى وليس الانفاق الشعبى ... والحكومة التى تأخذ معها شعبها عنوة ليشاركها سد عجز الموازنة تأخذ بالصعب لا السهل ... فهى تصدم أحلام الناس فى البترول السودانى الذى ينظرون اليه على انّه حياتهم القادمة !
الحكومة تقدّم دعوة مفتوحة للجمهور للتفكير فى تحويل البنزين والجازولين الى سلعة ثورية ... وأن يستعيدا اسمهما الكيميائى المشترك : محروقات ... فاذا ما استعاد البنزين والجازولين وصار اسمهما المتداول هو المحروقات فلن تجدى قوات المطافئ ... ولن يجدى حتى تحويلها من الدفاع المدنى الى جهاز الأمن الوطنى !!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة..... (Re: Mozdalefa Osman)
|
اليكم
ما أسوأ أن تكون مواطناً ...!!
الطاهر ساتي
[email protected]
** رغم تكالب الكوارث عليها لم تصب ذاكرتنا بالخراب بعد ، فهي التي تبقت لنا لتعيش معنا وحيدة وسط أنقاض واقع الحال السياسي والاقتصادي الذي ينهار على رؤوسنا تباعا ، في ذاكرتنا تلك الجلسة البرلمانية لإجازة الميزانية ، وزير المالية يتكلم و النواب يعقبون والمواطن يراقب وقد بلغ قلبه حنجرته ، ثم يختم رئيس الجمهورية بوعد للشعب بالا تحمل الميزانية أية أعباء للمواطن السوداني .. والصحف تفرح وكذلك المواطن ... !!
** ولكن .. كالعهد به دائما الفرح لا يكتمل في بلدي ..وزارة المالية تضرب بوعد رئيس الجمهورية عرض الحائط وتحمل المواطن لا عجز ميزانيتها كما تدعي ويظن البعض ، ولكنها تحمله عجزها عن إدارة موارد البلاد و سوء تقديراتها و افتقارها للوعي الاقتصادي تخطيطا و تنفيذا .. كل هذا العجز المعشعش في عقول و أفكار ولاة أمر اقتصادنا الوطني تحول إلي عجز في الميزانية يتحمل عبؤه المواطن البائس الذي يقول لسان حاله بكثرة الجبايات و الاتاوات « ما أسوأ أن تكون مواطنا سودانيا .. في هذا السودان . » ...!!
** هذا المواطن المغضوب عليه في كل الأعوام و ميزانياتها ، صار شماعة تعلق عليها وزارة المالية أوزار سياساتها ووبال خططها وبرامجها الكسيحة التي شلت حركة المواطن الاقتصادية و أقعدتها عن الحركة ، في زمان الحرب يدفع ثمنها و في زمان السلام أيضا يدفع ثمنا مضاعفا ، في حقبة القحط يلوك صبرا وفي حقبة النفط يلوك الأمرين « الموت و الاحتضار » .. وكأنه على قدر مع رحلة المعاناة و ضنك الحياة من المهد إلي اللحد تأبى له نخبته الحاكمة بالا يهنأ بخيرات بلاده الظاهرة و... « المخبوءة » ...!!
** بالله عليكم - أيها السادة - هل انتم مقتنعون بتبريراتكم التى أضافت لسعر المحروقات الفا أخرى .. دعوا المواطن ، فهذا مخدوع مغلوب .. هل يقنعكم تبرير مفاده بان وزير ماليتنا اعتمد ميزانيته السنوية على نفط لا يزال مجهولا تحت الثرى .. هل يقنعكم تبرير مفاده تهريب البترول إلي دول الجوار وارتفاع أسعاره عالميا .. و...و كلها تبريرات لا تقنع حتى « المبرراتية » .. !!
** لماذا يتحمل المواطن أخطاء وزارة المالية و تقديراتها السالبة التي تصل درجة اعتمادها في ميزانيتها آبار نفط لم تحفر في حينها .. في أية وزارة في الدنيا يبنى وزيرها اقتصاد دولته على المجهول .. وطالما استغلت كل دول النفط ارتفاع الأسعار العالمية في تخفيض الأسعار الداخلية ، فلماذا ترتفع أسعار نفطنا خارجيا وداخليا على حد سواء و كأن نفطنا ليس ملكا لنا .. فالوضع الطبيعي - في الاقتصاد الطبيعي طبعا - هو أن ينعكس ارتفاع سعر النفط العالمي ايجابيا على موطن و مواطن النفط .. ولكن بفضل اقتصادنا المعوج لم ينعكس ارتفاع السعر العالمي الا ارتفاعا في السعر المحلي .. ولله في عقول اقتصاديينا شئون ...!!
** فان كان هناك عجز ، لماذا لا تسد وزارة المالية عجزها خصما من بنود مؤسسة الرئاسة ومساعديها والوزراء والمستشارين والولاة والمعتمدين ورؤساء المحليات و...و.لماذا لا يكون خصما من هذا الجيش القيادى الجرار و عرباتهم وبيوتهم ونثرياتهم و حوافزهم وسفرياتهم و موبايلاتهم و... لماذا يتواضعوا عاما واحدا فقط و يعيشوا مثل رعيتهم حياة الكفاف و الزهد والتقشف ، بدلا عن تحميل الرعية أخطاءهم وعجزهم عن إدارة المال العام ...!!
** ومحاولة امتصاص غضب الشارع برفع بدل ترحيل العاملين بالدولة بنسبة « 20 % » ، هى محاولة يائسة فالدولة تعلم أكثر من غيرها بان العاملين لديها لم يبلغوا « 30 مليون سوداني » عددا .. ليس كل الشعب السوداني عاملا يترحل بال « 20 % » .. ثم الزيادة لن تؤثر في الترحيل فحسب يا وزير ماليتنا .. هذه الزيادة - إن كنت لا تعلم - سوف تطال آثارها كل أوجه الحياة .. سوف يشعر المواطن بوطأتها في مأكله و مشربه و ترحاله وزرعه و مصنعه .. فالأمر ليس كما تظن أثرا على نقل حفنة عاملين من والى مواقع عملهم ... لا يا سيدي الوزير... لو حدقت في وجه الزيادات جيدا سوف تكرمنا باستقالتك .. أو يكرمنا الرئيس بإقالتك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة..... (Re: Mozdalefa Osman)
|
كسر المالية في جبر المواطن
حيدر المكاشفي
أشهد الله واقسم به ثلاثا ان اكثر من تسعين بالمائة من مجموع الـ «35» مليون مواطن على امتداد المليون ميل مربع لم يفهموا من «تخريجات» وتبريرات السيدين وزير المالية ومحافظ بنك السودان للزيادات الاخيرة التي شملت البنزين والجازولين والسكر حرفا واحدا، ما فهموه هو فقط ان هؤلاء السادة يريدون جبر «كسور» ماليتهم على جيوبهم الخاوية ـ وقد صدقوا وكذب المنجمون ـ الذين اعتمدوا في تقديراتهم الايرادية على موارد «غيبية» علمها عند الله وحده، ولم يجد الزبير وصحبه ما يداروا به خجلهم وهم يعلنون هذه «الهرجلة» سوى مشجب الغيبيات ليعلقوا عليه فشلهم في وضع ميزانية حقيقية وواقعية ذات موارد معلومة ومعروفة ومضمونة كما لم تسعفهم حجة الصرف على المؤسسات الجديدة التي استحدثتها اتفاقية نيفاشا فهي حجة يرفضها العقل والنقل بحيث لا يمكن سوقها بأثر رجعي اذ ان مؤسسات نيفاشا واستحقاقاتها ومطلوباتها دخلت في علم الكافة قبل عام وسبعة شهور وتسعة ايام بالتمال والكمال... الامرعندي غير ذلك ويساورني في كل الذي قيل شك كبير وان حقيقة هذا الهرج والمرج لا زالت في طي الكتمان في بئر «غويط» ليس هو بأي حال بئر عدارييل او مزيج بترودار ولا حتى مؤسسات نيفاشا ولا تبعات أبوجا ودليلي على ذلك في غاية البساطة والوضوح وهو ان عزم المالية واتجاهها ونيتها لاعلان هذه الزيادات ليست وليدة الامس الذي اعلنت فيه بل قبل ذلك بكثير ما يقرب من العام وهي نية سابقة تشكيل حكومة الوحدة الوطنية نفسها فلو تذكرون ان المالية كادت في ذاك الوقت قبل حوالى العام ان تعلن هذه الزيادات لولا خشية الشريك الاكبر الذي كان يستأثر بالحكم منفردا حينذاك من ان تثير هذه الزيادات غضب الشريك القادم والذي كان يتهيأ مرشحوه في تلك اللحظات لتقلد المناصب الوزارية المخصصة لهم او ربما ان الشريك بادر برفضها حتى لا يثير غضب من انتظروا الفرج على يديه ويقولون عنه «الشر على قدوم الواردين» بدلا من المقولة المشهورة «الخير على قدوم الواردين».
واشهد الله واقسم به ثلاثا ايضا ان رجال المالية ونساءها تكنوقراط وفنيين وماليين واختصاصيين من الكبير وحتى الصغير لا ذنب لهم في كل ما جرى ويجري من «زيطة وزمبريطة» انتجت هذا الهرج والمرج الذي ناءوا بحمله وان كنت لا اعفي السياسيين منهم بقدر مشاركتهم فيما يجري من زيطة خارج اسوار المالية، فمشكلة المشاكل في مال الدولة انه مال «زئبقي» تصعب الاحاطة به والامساك بتلابيبه ومن الصعب ان تعرف عنه «لا صرفا ولا عدلا» وتستحيل عليك التفرقة بين مال الله والدولة ومال الحزب و«الصولة والجولة» فلا احد خارج الدائرة المحكمة يمكنه ولو مجرد التنبؤ والتخمين بجملة الدخل الحقيقي ومنافذه، ومن باب اولى سيكون اجهل الجاهلين باجمالي الصرف الحقيقي ومصارفه يستوى في ذلك ما تحتويه الموازنة وما يستعصي عليها خارجها .وسيبقى هذا المال عصيا ومتمردا على الضبط الحازم والادارة الرشيدة والقوامة النزيهة والشفافية المبصرة وان توفرت، ما لم تتحدد بدقة ملامح اوجه التدخل وبالضرورة وجوه الصرف بدلا من هذه الوجوه المتعددة والاقنعة الخفية والملمس الحلزوني للمال العام، كلما حاولت الامساك به «انفرط» من يدك.. وانا هنا لا اوجه سهام النقد لما اتخذ من اجراءات في خفض الانفاق الحكومي من جهة ورفع الصرف الشخصي من جهة اخرى بزيادة اسعار بعض السلع، ولكني فقط احاول فهم ما يجري داخل هذه «الدوامة» واجتهد للوصول الى اجابة او تفسير لسلوك الحكومة التي دائما ما تجبر «كسورها» وترمي «حمولها» على المواطن المسكين فهل من مجيب؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة..... (Re: Mozdalefa Osman)
|
أكل مما نزرع.. كدراً وطينا..!
عثمان ميرغني
[email protected]
*كلما ظن الشعب أن نصال الحكومة التي تقذفها على ظهره قد نفدت فاجأته الحكومة بمزيد من النصال.. لكن الذي سقط على أم رأس المواطن السوداني هذه المرة ليس مجرد صاعقة الزيادة في أسعار السكر والوقود (بشقيه البنزين والجازولين) فحسب، بل الإحساس المخيف بأن الدولة تفقد صوابها.. تغرق في أخطاء المنهج المعوج..
*الحكومة تأكل مما تزرع... زرعت الـ(لا) مسئولية وانتقائية سيادة القانون.. و تأكل اليوم علقم القرارات الاقتصادية الصعبة التي هزت إحساس المواطن بالأمان وهو يرى الصورة المعكوسة..الحرب انتهت في الجنوب وجاء السلام.. والجنيه السوداني يرتفع أمام الدولار.. وأسعار البترول ترتفع عالمياً إلى سقف بلا سماء.. والسودان دولة نفطية دعتها منظمة الأوبك لنيل شرف بطاقة العضوية. ونقيض كل هذا.. على المواطن أن يشد مزيداً من الحزام حول بطنه وأن يمارس فصلاً جديداً من رهق الفقر المدقع.. في ذات الوقت الذي يزداد فيه ثراء الأغنياء.. أغنياء الصالح العام الخاص.. المحظوظون الذين عرفوا كيف يديروا من داخل دفاتر الحكومة أعتى إمبراطوريات الأعمال الخاصة.. حتى اختلط نابل العام بالخاص، ولم يعد معروفاً أين ممتلكات الدولة من ممتلكات الحزب.. بل من ممتلكات الأفراد..
*الحكومة تمارس سياسة قتل جماعي على الشعب السوداني كافة.. قتل مستقبله وإحساسه بالأمل.. لأنها ومنذ وقعت على اتفاق السلام لم تحرك متغيراً واحداً في سياساتها ومنهجها.. (سيما سمر) مقررة حقوق الإنسان الأممية أكدت أمس الأول أن الحكومة لم تجر أي تعديل على القوانين لتتماشى مع اتفاق السلام.. ويبقى الحال على ما هو عليه قبل السلام.. أقصى ما تحقق، دولة واحدة بمزاجين..
*تخدر إحساس الحكومة بالشعب ولم تعد ترى فيه إلا ملايين جياع أو فقراء أو منكوبي حروب وفيضانات وأمطار.. قطيع ليس لديه قدرة على تحريك أي احتجاج ..
*وتظن الحكومة أن (الخطة الأمنية) وحدها صك الضمان الذي يهزم أحلام الطامحين بالخروج من النفق.. ولكني على يقين أن حالة الخدر التي تعيشها الحكومة لا يخرجها منها إلا (صعقة كهربائية).. هزة توقظ الضمير النائم الذي يظن أن قبضة الحزب على المال .. قبضت كل نخوة في رجولة الشعب وحولته إلى حمل وديع مستكين..
*لم يعد الأمر يحتمل مزيداً من الصبر.. صبر لا ينجب إلا مزيداً من القهر.. لابد من أن نتحرك نحن جميعا لنقول ولو كلمة واحدة (لا).. كلمة واحدة تزجر من أسكرته السلطة ليتذكر أن الشعب الكبير أرهقه الصفع ومهانة الصبر الذليل..
*الأمر لم يعد مجرد موازنة انهارت في منتصف الطريق، بل منهج عمل يكرس الذات الفردية ويجعل من الدولة كلها مجرد قاصر تسوقه القرارات الفوقية.. التي تسيطر عليها النزوة الحزبية وربما الشخصية..
*الامتحان الآن للشعب كله .. إن لم ينجح في إجبار الحكومة على التراجع من قرارات الزيادات الأخيرة .. ستسيمه الحكومة مزيداً من القهر.. لابد من أن نقول (لا).. لا للوصاية.. والاحتقار ..!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة..... (Re: Mozdalefa Osman)
|
litle present from ustaz nazzar
to all of us
السرُّ في مأساتنا
صراخنا أضخمُ من أصواتنا
وسيفُنا أطولُ من قاماتنا
خلاصةُ القضيّهْ
توجزُ في عبارهْ
لقد لبسنا قشرةَ الحضارهْ
والروحُ جاهليّهْ...
بالنّايِ والمزمار..
لا يحدثُ انتصار
dr mustafa mahmoud
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة..... (Re: Mozdalefa Osman)
|
| Quote: *الامتحان الآن للشعب كله .. إن لم ينجح في إجبار الحكومة على التراجع من قرارات الزيادات الأخيرة .. ستسيمه الحكومة مزيداً من القهر.. لابد من أن نقول (لا).. لا للوصاية.. والاحتقار |
لابد أن نقول لا
النخبة الحاكمة المتسلطة تضع كل موارد البلاد في جيبها
الشفافية منعدمة في شأن عائدات البترول
كروش القابضين على السلطة وثروة البلاد تتضخم
الحاسابات في البنوك الأجنبية تزداد وتبلغ أرقام فلكية
ومحمد أحمد المسكين
المظلوم الصابر
يكابد ويلات الفقر والجوع والمسغبة
وترهقه الأمراض والديون المتراكمة
كل صباح جديد يزوي ويضمر
وتلطمه السلطة الفاسدة في وجهه ويقينه بالقرارات المرتجلة
ليزداد الحكام ثراء
ويزيد المواطن قهرآ وفقر
لا تنتظروا الشريك الصامد
والسماء عن المن قابضة
إنتفضوا يرحمكم الله
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة..... (Re: أبو ساندرا)
|
little predent from ustaz nazzar to all of us
خبز وحشيش وقمر
عندما يولدُ في الشرق القمرْ..
فالسطوحُ البيضُ تغفو
تحت أكداس الزَهَرْ..
يترك الناسُ الحوانيت و يمضون زُمَرْ
لملاقاةِ القَمَرْ..
يحملون الخبزَ.. و الحاكي..إلى رأس الجبالْ
و معدات الخدَرْ..
و يبيعونَ..و يشرونَ..خيالْ
و صُوَرْ..
و يموتونَ إذا عاش القمر..
***
ما الذي يفعلهُ قرصُ ضياءْ؟
ببلادي..
ببلاد الأنبياءْ..
و بلاد البسطاءْ..
ماضغي التبغ و تجَّار الخدَرْ..
ما الذي يفعله فينا القمرْ؟
فنضيع الكبرياء..
و نعيش لنستجدي السماءْ..
ما الذي عند السماءْ؟
لكسالى..ضعفاءْ..
يستحيلون إلى موتى إذا عاش القمرْ..
و يهزّون قبور الأولياءْ..
علَّها ترزقهم رزّاً.. و أطفالاً..قبورُ الأولياءْ
و يمدّون السجاجيدَ الأنيقات الطُرَرْ..
يتسلون بأفيونٍ نسميه قَدَرْ..
و قضاءْ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة..... (Re: Mustafa Mahmoud)
|
where are all those who stand against islamist ingaz fascist mafia gang
what are they going to do?
where is the spla or splm
what is their reaction to this unjustified increases in the basis
commodities
by the thieves awad abu aljaz and so called Ali osman and company
dr mustafa mahmoud
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة..... (Re: Mozdalefa Osman)
|
مزدلفة
فات علي أن أرحب بك وبقلمك الجريء ، وأن أشد على يدك مهنئآ على البوست الهام
والملامس لقضايامهمة في بطنه
منها :
- موات الحس الإنساني لدى سلطة الهبر الفاسدة
- إضمحلال حساسيتها تجاه معاناة المواطن
وأهمها:
لما هذا الصمت المحير الذي يواجه به الشعب قضاياه الهامة
ومن ضمنها لقمة عيشه وأمانه الغذائي
خير له أن يرفض ويحتج ويتحرك ويموت البعض منه جراء ذلك ويتم التغيير
أو يموت الشعب كله بسبب المسغبة وأمراض سوء التغذية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة..... (Re: Mozdalefa Osman)
|
مرحبا بك مزدلفة
الشعب السوداني يفتقد الثقة في القيادة و بالطبع لا اعني قيادة الانقاذ بل القيادة المعارضة للانقاذ لتقوده للاطاحة بهذا النظام القذر.
متي تبرز قبادة مقنعة الشعب السوداني سيلتف حولها و عندها ينتهي هذا النظام.
و حتي ذلك الوقت سيستمر كل هذا البؤس و كل هذا الهوان و الاحتقار الذي ما انفكت الانقاذ تمارسه.
و شكرا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة (Re: Mozdalefa Osman)
|
حديث المدينة
(لا.. لا.. لا..)
عثمان ميرغني
[email protected]
*شعب اليمن الشقيق، عندما أعلنت حكومته زيادة في أسعار الوقود، ما كان لينتظر الأماني على قارعة الطريق.. أو طفق يواسي نفسه في جلسات الأنس بمزيد من السخط على حكومته.. انطلق إلى الشارع وفرض إرادته.. استجابت الحكومة فورا.. فاصطاد شعب اليمن عصفورين بحجر واحد.. ألغى الزيادة وبعث برسالة قوية للحكومة، أنه (مالك) أمره.. وأنه لا يُفتى و(مالك) في المدينة..!!
*والآن شعب السودان - من هول استخفاف حكومته به - تصفعه بزيادات في كل السلع التي تعلم تماما أنها تضرب الفقير بأكثر مما تؤثر على الغني.. زيادة حوالي 20% في أسعار الوقود وزيادة في السكر.. السلعة التي جعلت الرئيس الأسبق نميري يبكي ويقدم استقالة مزعومة.. ومع ذلك كل الذي يظفر به شعب السودان من حكومته تصريح لياسر عرمان من الحركة الشعبية أنهم سيقدمون استجوابا للوزير في البرلمان.. وكأني بالحركة الشعبية نسيت أنها (حكومة) وليست معارضة.. وأنها في موقع القرار، لا المتلقي المغلوب على أمره...
*الامتحان الآن أمامنا كلنا.. أن نفرض على الحكومة مرة واحدة في تاريخها (لا) الناهية.. أن تسمع صوتنا وتعلم أن الشعب (مالك) قراره.. وأنه لا يُفتى و(مالك) في المدينة.. حتى ولو كانت المدينة كلها محروسة بأطواف السلاح المدجج.. متى أصمت السلاح قول الحق؟؟
*السخط يظل مجرد أثير منفوش بالهواء الساخن طالما ظل مجرد (كلام) ودردشة في أماكن الأنس والتلاقي الاجتماعي.. لكنه يتحول إلى طاقة تغيير جبارة هادرة تدير أعتى ماكينة إذا تحرك الناس بشكل جماعي.. وهذا ما هدف إليه منبر السودان.. أن يصنع للشعب احترامه بهدير صوته.. وما حك جلدك مثل ظفرك..
*سيظل مصنع القرارات الخطأ ينتج مزيدا من هذه القرارات.. طالما (ما لجرح بميت إيلام).. ألم يقل لكم وزير المالية في مؤتمره الصحفي أن زيادة أسعار الوقود هذه مجرد بداية والمطلوب زيادة أخرى بنفس المقدار؟.. وغدا ستعلن الهيئة القومية للكهرباء زيادة فاتورتها وتتبعها هيئة المياه التي بدأت حملة تركيب عدادات الدفع المقدم.. وستتبعها زيادة في سعر الغاز المنزلي.. وترتفع أسعار النقل والمواصلات.. ويرتفع سعر الخبز.. ويظل وحده سعر الإنسان السوداني هو الذي يتدنى ويتلوى إلى الحضيض..
*ما الذي ننتظره جميعا..؟؟ مَلك من السماء يملأ الأرض عدلا بعدما ملئت جورا؟؟ ويعلن فك أسر الشعب السوداني من سيطرة القرار الخطأ..؟؟
*ليس من وقت لنضيعه في الثرثرة والسلوى المحبطة.. ولم يعد هناك خيار غير خيار المواجهة مع الذات.. لا يجب أن يفعل الناس أكثر من امتلاك حق تقرير مصيرهم.. أن نجبر الحكومة على مراعاة (خاطرنا).. أن تستحي عندما تقرر صفعنا بالحذاء.. أو على الأقل أن تصفعنا بحذاء (جديد!!).
*لا تضيع الوقت.. لكي تعلم ما علينا جميعا فعله اتصل الآن بأرقام الآتية: 0122217520 - 0122167151 - 0122167148
*دعونا نحول بخار السخط إلى طاقة كهربائية تدير ماكينة التغيير..!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة (Re: Mozdalefa Osman)
|
زيادة فى تعريفة المواصلات
قوى سياسية طالبت وزير المالية بالاستقالة..وأزمة مواصلات بالخرطوم
لجنة الطاقة بالبرلمان تصف الزيادة بأنها مخالفة للدستور
الخرطوم: حسابو:رحاب
قوبلت قرارات وزارة المالية بزيادة سعر البنزين والجازولين برفض واسع من قبل القطاعات السياسية والنقابية، كما قوبلت الزيادة بسخط بالغ من قبل المواطنين فى الوقت الذى اقرت فيه غرفة النقل العام امس زيادة فى تعريفة المواصلات فى الخرطوم تتراوح بين 100 الى 200 جنيه، رفضتها نقابة الحافلات والدفارات وقالت انها لا تغطي تكلفة التشغيل.وتوقفت اعداد كبيرة من المركبات العاملة داخل الخرطوم امس في اعقاب الزيادات الكبيرة فى اسعار البنزين والجازولين مما ادي لحدوث اختناقات وتكدس للمواطنين في العديد من مواقف المواصلات في سائرانحاء العاصمة. وفيما اعلن الاتحاد العام لنقابات عمال السودان رفضه للزيادات علي اسعار المواد البترولية "مهما كانت المبررات" وحذر من التوجه نحو التحرير لبعض السلع دون وضع المعالجات اللازمة ، اعتبر برلمانيون القرارات مخالفة صريحة للدستور"اتخذت في غياب المجلس الوطني" وطالبت قوى سياسية وزير المالية بالاستقالة بعد انهيار الموازنة في شهرها السادس .
وعلمت "الصحافة" ان ادارة النقل العام اقرت امس زيادة فى تعريفة المواصلات على خطوط النقل بولاية الخرطوم تراوحت بين 100 الى 200 جنيه لمواجهة الزيادة المعلنة فى سعر البنزين والجازولين، وقالت المصادر ان الهيئة النقابية للحافلات والدفارات رفضت التعريفة المقترحة وقالت انها لا تغطي تكلفة التشغيل،واكدت ان التعريفة جاءت مخالفة لاتفاق مسبق مع غرفة النقل.وانتقد احمد عيدروس رئيس الهيئة عدم اشراك التنظيمات فى وضع التعريفة والتكتم فى وضعها . وقالت المصادر ان التعريفة الجديدة اقترحت زيادة 100 جنيه للخطوط القصيرة و150 جنيه للمتوسطة و200 للخطوط الطويلة. وتواصلت الاجتماعات حتى وقت متأخر من مساء امس فى محاولة لايجاد اتفاق يوازن بين تكاليف التشغيل ولا ينهك المواطنين. واكد رئيس اتحاد العمال الدكتور ابراهيم غندور ان الزيادات ستكون لها اثار اقتصادية سالبة علي تكلفة المعيشة ،وكشف غندور عن اتفاق مسبق بين المالية والاتحاد ،عند اجازة الموازنة لهذا العام، بعدم رفع الدعم عن البترول. واكد ان الزيادة التى اعلنتها المالية فى بدل الترحيل بنسبة 20 % جاءت كجزء من التزام مع الاتحاد لاجراء بعض المعالجات . وحذر غندور وزارة المالية من التوجه نحو تحرير بعض السلع دون وضع المعالجات اللازمة خاصة لشريحة العمال، مؤكدا ان الاتحاد العام سيرفع رؤيته كامله لوزارة المالية عبر المجلس الاعلي للاجور لاحداث التوازن المطلوب بين الدخل والاحتياجات الفعلية للاسرة .
من جهته، اعتبر رئيس لجنة الطاقة بالبرلمان حسين مارنوت الزيادات التي نفذتها وزارة المالية غير دستورية ، وقال ان الوزارة اخطأت بتضمينها انتاج حقلي 3/7 بفلوج في اعالي النيل والبالغ 200 الف برميل في اليوم في الموازنة، مما احدث عجزا فيها، واخطأت مرة اخرى بانتهازها فرصة عدم انعقاد البرلمان وزيادة الاسعار للمحروقات والسكر.
وقال مارنوت لـ"الصحافة" ان اللجان المختصة بالبرلمان ستطلب وزير المالية في جلسة استماع خلال ايام لتبرير قراراته، ورهن عقد جلسة طارئة للبرلمان بصدور قرار من قيادة المجلس ولجنة الشؤون المجلسية وعلمت «الصحافة» ان اللجنة الاقتصادية بالبرلمان ستجتمع اليوم لمناقشة الامر وبحث تداعياته.من جانبه، قال يحيى محمد الحسن نائب رئيس لجنة الصناعة والاستثمار في تصريح للمركز السوداني للخدمات الصحافية ان قرارات وزارة المالية مخالفة صريحة للدستور وانتهاك له، مؤكدا عدم احقية وزير المالية في اجراء اي تعديل في الميزانية او الخروج عنها في ظل غياب البرلمان، ولم يستبعد عقد جلسة طارئة للمجلس الوطني لمناقشة القرارات.
من جانبها، طالبت حركة جيش تحرير السودان بولاية الخرطوم الحكومة بالتراجع الفوري عن قرارات المالية واستنكرت في بيان اصدرته امس، تحمل المواطن اي عجز يطرأ على الميزانية نتيجة اخفاق حكومي . من جانبه، هاجم حزب البعث قرارات وزارة المالية الاخيرة بزياد اسعار المحروقات واعتبرها فشلا حكوميا يتحمله الشعب ،ودعا الحزب في بيان صحفي امس الي إلغاء الاجراءات الاخيرة واجراء مراجعة شاملة للسياسات المالية والاقتصادية مع اقرار وزير المالية بفشله في ادارة الاقتصاد الوطني ، مشيرا الي ان المالية تأخرت كثيرا في اعلان انهيار موازنتها وسياستها، وانتقد البعث اجراء المالية تعديلات اساسية في الموازنة اثناء غياب المجلس الوطني الذي اجاز الميزانية في ديسمبر الماضي ، واتهم وزير المالية بمخالفة الدستور في مادته 111(3) التي تنص علي عدم اجراء اي تغيير او تعديل في الموازنة الا بقانون يصدره المجلس، معتبرا كل الاجراءات التي اتخذت غير دستورية واشار الى ان انهيار الموازنة في شهرها السادس امر يستدعي استقالة الوزير والحكومة .
وفي ذات السياق، رفض حزب المؤتمر الوطني المعارض، الزيادات واعتبرها غير مبررة وغير مقبولة،وقال رئيس الحزب ابراهيم الشيخ، ان التبريرات التي اوردها وزير المالية لرفع الدعم عن البترول غير مقبولة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة..... (Re: Mozdalefa Osman)
|
تعريفة المواصلات
زادت وفي نفس الوقت
اتعدمت
ناس الحافلات فضلوا يقيفوا عن الشغل
بدل ما في كل لحظة تقوم مشكلة بين الركاب والكمساري
والركاب فالحين يصرخوا في السواق وكمساريه
العين في الفيل ويطعنوا في ضلوا
وبرضوا ما في زول داير يقول ( بغم)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكتاب يحرضون الشعب علي الثورة..... (Re: Mozdalefa Osman)
|
*لا تضيع الوقت.. لكي تعلم ما علينا جميعا فعله اتصل الآن بأرقام الآتية: 0122217520 - 0122167151 - 0122167148
*دعونا نحول بخار السخط إلى طاقة كهربائية تدير ماكينة التغيير..!!
السطور السابقة من مقال لعثمان ميرغنى
لم افهم مقصوده...
هل هناك خطوات لتفجير انتفاضة ساحقة ماحقة ضد لصوص الجبهة وماذا سيحدث لو اتصلت بالارقام المذكورة?
يا استاذة مزدلفة الشعب محتار جدا ولا يدرى من اين يبدأ ثورته ضد الظلمـوالطغيان...
هل يبدأ من السكر ام من أتاوات الحكومة ام من فساد الحكام الذى فاق كل خيال....
لا يدرى احدنا ماذا هو فاعل مع هؤلاء السفلة....
مع تحياتى لك ولزوار بوستك
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Mustafa Mahmoud
أبو ساندرا
فتحي الصديق
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست