|
|
 نيالا: المسجد كمركز لللإعتقال وللتعذيب .....
|
"when I arrived there I found many other people already inside the mosque with me... among them there was Sharif Hussein Sharif, the TV Gezira reporter, and Hassan, a teacher I know from Umm Tekkaina village".
The only difference between those detained inside the mosque and those in other cells was the degree of blessings and rewards for the daily prayers! Those detained in regular cells envied us since we had the privileges of praying in a mosque even though we get tortured in that same place!
These were some of the thoughts crossed the mind of Ishaq Hamaza Alshayib when was brought to the HQ of the general Security in Nyala, Southern Darfur few weeks ago...
All cells were occupied with Darfurian activists who were peacefully protesting the injustice against their people and community...
"When our arrested group arrived at the HQ, we found 7 of our student colleagues already there and more than a dozen of security thugs in the middle of their 'party' reception. They were beating them up using sticks, canes, electric wires, polythene pipes, etc".
Ishaq wrote a report documenting his torture experience that continued for more than 3 weeks, and I received the report verbally by phone from a woman activist in Nyala
"I want to let the world know that torture is happening as a daily practice inside the HQ of the Security in Nyala...they may closed down the Ghost Houses in Khartoum, but they open many here in Darfur...
methods of Torture:
Sit Alaraqi
Arnab Nutt
Tisa'a Ista'id
kicks by military boots targeting testicles.
Alberish: a beating to target the kidneys area
Albatth: flogging on the back and legs
alfalaqa: an ancient Egyptian method of torture
Telefonco: a Latin American method of torture by continuous slapping on the ears
Threat of sexual penetration using metal/glass object
Ishaq reported that he noticed that many of the Government's Party were part of the torture 'event' and they were actually leading torture in some occasions.
"you have to confess and tell us the structure of the democratic Front on Campus otherwise we will sodomize you using this glass bottle and let everyone on campus that we 'fucked' you"... Ishaq wrote this sentence on a piece of paper and sent it to a group of human rights monitors in Khartoum.
On the UN Torture Survivors Week, let's all work harder to bring these scumbags to trial and hold those responsible of the recent torture crimes of Ishaq Alshaib; Omer Taj; and Mohamed Adam.
Please write to Ms. Priscilla Joseph Kuch, Chiar of the Human Rights Committee in the National Assembly:
[email protected]
She is a strong voice for human rights within SPLM in Khartoum
We succeeded before in closing down the notorious Citibank Ghost House in Khartoum, let's close the new Citibank Ghost House in Nyala
mohamed elgadi
http://ghosthouses.blogspot.com
P.S. my apology for not being able to type in Arabic... i appreciate your help in translation for a wider reading and action...
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نيالا: المسجد كمركز لللإعتقال وللتعذيب ..... (Re: Mohamed Elgadi)
|
IMAGINE TORTURE...
http://www.redress.org/
A solitary prison cell, stiffing heat...
Unspeakable, degrading acts,
that you will never be able to forget
and yet are ashamed to speak about.
Nobody knows where you are,
You feel that the world has given up on you
Eventually, you are released.
No money, no job and home is not what it was...
And the people who torture you,
are still out there dehumanising someone else.
Who do you turn to[/B
___________________________
On the UN Torture Survivors Day 6/26, let's work harder to close down Nyala torture centers....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نيالا: المسجد كمركز لللإعتقال وللتعذيب ..... (Re: Mohamed Elgadi)
|
بعض إجتهـاد:
عندما وصلتُ هناك وجدتُ عدد من الناس متواجدين قبلي داخل المسجد.. وسطهم كان هناك شريف حسين شريف، ومراسل تلفزيون الجزيرة، ومعلم اسمه حسن، أعرفه من قرية أم تكينة.
الفرق الوحيد بين المعتقلين داخل المسجد والمعتقلين في الزنازين الأخرى، هو "الحسنات" و "البركات" التي ننالها من الصلوات اليومية! المعتقلون في الزنازين العادية كانوا يحسدوننا على ميزة الصلاة في المسجد رغم أنه يتم تعذيبنا في نفس المكان!
تلكم هي بعض الأفكار التي جالت بخاطر اسحق حمزة الشايب، عندما أحضروه في الأسابيع القليلة الماضية، لرئاسة الأمن العام في نيالا، جنوب دارفور.
كل الزنازين كانت مملؤة بالناشطين الدارفوريين الذين احتجوا بطرق سلمية على الظلم الواقع على مجتمعهم.
"عندما وصلت مجموعتنا المعتقلة الى الرئاسة (رئاسة جهاز الأمن- المترجم) وجدنا سبعة من زملاؤنا الطلاب الذين سبقونا إلى هناك، معهم أكثر من دستة من سفاحي الأمن وكانوا في منتصف "حفل الإستقبال" وكانوا يضربوهم بالعصي، وأسلاك الكهرباء، و خراطيش الماء، إلخ.
اسحق كتب تقريراً وثق فيه تجربته مع التعذيب الذي أصابه واستمر لمدة ثلاثة أسابيع، وقد تلقيت التقرير عبر التلفون من ناشطة في نيالا "أرغب في أن يعرف العالم أن التعذيب ممارسة يومية، داخل رئاسة الأمن في نيالا.. ربما هم أغلقوا بيوت الأشباح في الخرطوم، ولكنهم فتحوا الكثير منها في دارفور..
طُـرق التعذيب:
ست العرقي.
أرنب نُـط.
تسعة إسـتعد.
الركل بالحذاء العسكري مع إستهداف الخصيتين.
البِرش: ضرب يستهدف منطقة الكلى.
البطح: جَلـد على الظهر والأرجل.
تيليفونكو: طريقة في التعذيب "من أمريكا اللاتينية" تتمثل في اللطم المتواصل بباطن الكف على الأذنين.
التهديد بإدخال جسم معدني أو زجاجي في الشرج.
اسحق ذكر في تقريره أنه لاحظ أن كثيراً من أعضاء حزب الحكومة جزء من واقعة التعذيب، و فعلياً يقودون عملية التعذيب في بعض الأحيان.
"يجب أن تعترف وتخبرنا عن تركيب الجبهة الديمقراطية في حرم الجامعة أو سنفعل فيك الفاحشة مستخدمين زجاجة ونخلى كل واحد في حرم الجامعة يعرف أننا فعلناك".. اسحق كتب تلك الجملة في ورقة أرسلها الخرطوم لمجموعة مهتمة بمراقبة حقوق الإنسان.
لنعمل في إسبوع الأمم المتحدة لضحايا التعذيب، على جلب أولئك المجرمين إلى ساحات المحاكم ليتحملوا مسؤولية جرائم التعذيب التي ارتكبوها في حق اسحق الشعيب، وعمر التاج، ومحمد آدم.
المرجو الكتابة ل السيدة: بريشيللا جوزف كوش، رئيس لجنة حقوق الإنسان في المجلس النيابي الوطني [email protected]
فهي عضو في الحركة الشعبية لتحرير السودان، وصوت قوي من أجل حقوق الإنسان.
لقد نجحنا من قبل في إغلاق سيء الصيت بيت الأشباح المجاور لمبنى سيتي بنك في الخرطوم، فالنعمل على إغلاق بيت الأشباح في نيالا.
محمد القاضي
http://ghosthouses.blogspot.com
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نيالا: المسجد كمركز لللإعتقال وللتعذيب ..... (Re: Mohamed Elgadi)
|
شكرا محمد القاضي
وشكرا عدلان للترجمه.
كل هذا جرب في هؤلاء الشباب المناضلين:
Quote:
اسحاق الشعيب
عمر التاج
محمد آدم
|
تفننوا في تعذيبهم بكل الطرق:
Quote: طُـرق التعذيب:
ست العرقي.
أرنب نُـط.
تسعة إسـتعد.
الركل بالحذاء العسكري مع إستهداف الخصيتين.
البِرش: ضرب يستهدف منطقة الكلى.
البطح: جَلـد على الظهر والأرجل.
تيليفونكو: طريقة في التعذيب "من أمريكا اللاتينية" تتمثل في اللطم المتواصل بباطن الكف على الأذنين.
التهديد بإدخال جسم معدني أو زجاجي في الشرج.
|
لا حول ولا قوة الا بالله.
معكم حتى اغلاق كل بيوت الاشباح.
تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: نيالا: المسجد كمركز لللإعتقال وللتعذيب ..... (Re: Khalid Kodi)
|
Thanks to all of you, human rights activists... finally justice will prevail...
The court of Judgment on genocide www.judgmentongenocide.org decided to to listen to the testimony of اسحق حمزة الشايب،
on Nov 13th, I will be testifying on his behalf and hundred of thousands of torture victims in Sudan
the international panel of judges consists of highly reputed activists including the Noble Laureate Woli Soyinka, and the Sudanese attorney Ms. Ithar Abu Taha.
What a beautiful tase of justice...
mohamed elgadi
Quote: عندما وصلتُ هناك وجدتُ عدد من الناس متواجدين قبلي داخل المسجد.. وسطهم كان هناك شريف حسين شريف، ومراسل تلفزيون الجزيرة، ومعلم اسمه حسن، أعرفه من قرية أم تكينة.
الفرق الوحيد بين المعتقلين داخل المسجد والمعتقلين في الزنازين الأخرى، هو "الحسنات" و "البركات" التي ننالها من الصلوات اليومية! المعتقلون في الزنازين العادية كانوا يحسدوننا على ميزة الصلاة في المسجد رغم أنه يتم تعذيبنا في نفس المكان!
تلكم هي بعض الأفكار التي جالت بخاطر اسحق حمزة الشايب، عندما أحضروه في الأسابيع القليلة الماضية، لرئاسة الأمن العام في نيالا، جنوب دارفور.
كل الزنازين كانت مملؤة بالناشطين الدارفوريين الذين احتجوا بطرق سلمية على الظلم الواقع على مجتمعهم.
"عندما وصلت مجموعتنا المعتقلة الى الرئاسة (رئاسة جهاز الأمن- المترجم) وجدنا سبعة من زملاؤنا الطلاب الذين سبقونا إلى هناك، معهم أكثر من دستة من سفاحي الأمن وكانوا في منتصف "حفل الإستقبال" وكانوا يضربوهم بالعصي، وأسلاك الكهرباء، و خراطيش الماء، إلخ.
اسحق كتب تقريراً وثق فيه تجربته مع التعذيب الذي أصابه واستمر لمدة ثلاثة أسابيع، وقد تلقيت التقرير عبر التلفون من ناشطة في نيالا "أرغب في أن يعرف العالم أن التعذيب ممارسة يومية، داخل رئاسة الأمن في نيالا.. ربما هم أغلقوا بيوت الأشباح في الخرطوم، ولكنهم فتحوا الكثير منها في دارفور..
طُـرق التعذيب:
ست العرقي.
أرنب نُـط.
تسعة إسـتعد.
الركل بالحذاء العسكري مع إستهداف الخصيتين.
البِرش: ضرب يستهدف منطقة الكلى.
البطح: جَلـد على الظهر والأرجل.
تيليفونكو: طريقة في التعذيب "من أمريكا اللاتينية" تتمثل في اللطم المتواصل بباطن الكف على الأذنين.
التهديد بإدخال جسم معدني أو زجاجي في الشرج.
اسحق ذكر في تقريره أنه لاحظ أن كثيراً من أعضاء حزب الحكومة جزء من واقعة التعذيب، و فعلياً يقودون عملية التعذيب في بعض الأحيان.
"يجب أن تعترف وتخبرنا عن تركيب الجبهة الديمقراطية في حرم الجامعة أو سنفعل فيك الفاحشة مستخدمين زجاجة ونخلى كل واحد في حرم الجامعة يعرف أننا فعلناك".. اسحق كتب تلك الجملة في ورقة أرسلها الخرطوم لمجموعة مهتمة بمراقبة حقوق الإنسان.
لنعمل في إسبوع الأمم المتحدة لضحايا التعذيب، على جلب أولئك المجرمين إلى ساحات المحاكم ليتحملوا مسؤولية جرائم التعذيب التي ارتكبوها في حق اسحق الشعيب، وعمر التاج، ومحمد آدم.
المرجو الكتابة ل السيدة: بريشيللا جوزف كوش، رئيس لجنة حقوق الإنسان في المجلس النيابي الوطني [email protected]
فهي عضو في الحركة الشعبية لتحرير السودان، وصوت قوي من أجل حقوق الإنسان.
لقد نجحنا من قبل في إغلاق سيء الصيت بيت الأشباح المجاور لمبنى سيتي بنك في الخرطوم، فالنعمل على إغلاق بيت الأشباح في نيالا.
محمد القاضي
http://ghosthouses.blogspot.com
|
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Tragie Mustafa
Mustafa Mahmoud
Khalid Kodi
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست