|
|
 السيد الرئيس عمر حسن احمد البشير
|
غضبة الحليم
منذ سنوات طويلة ظل الرئيس البشير يمد حبال الصبر والمرونة وحسن الظن في القوى التي تحشر أنفها في الشأن السوداني، أملاً في تحقيق السلام الداخلي وترسيخ مبدأ حسن الجوار وطمعاً في إنفراج العلاقات الخارجية وتعزيز فرص التعاون المشترك مع الآخرين. وكان يركن إلى سياسة (إيصال الكذاب خشم الباب) وكان ينأى عن أي مواجهة مع أي جهةٍ كانت.
وما بين هذه الآمال وبين الخطوط الحمراء التى تحمي السيادة والثوابت الوطنية وثروات الأمة وكرامة السودانيين.. ظل يترك مساحة مفتوحة للحوار المتصل والتعامل المرن والواقعية الحكيمة المبصرة والأخذ والعطاء.
لكنه كان يقظاً للغاية حينما يقترب الآخرون من خطوطه الحمراء ، وكثيراً ما كان الإنتهازيون والضعفاء في الداخل والطامعون في الخارج يخطئون فهم تلك المرونة والنية الحسنة. فيدفعون بأطماعهم أبعد من حظوظهم. إلى أن يصطدموا بثبات موقفه وعدم مساومته في مبادئه الوطنية، وكثيراً ما فوجيء بعض المقربين منه الذين ظنوا لسماحته في التعامل معهم أنهم قد وضعوه في جيوبهم، فيخيب حلمهم حين يتبدى لهم معدنه الأصيل وتحبط نواياهم الغرة.
الرئيس البشير رجل شورى ديمقراطي ولم يكن دكتاتوراً في يوم من الايام ولا يقطع بأمر قط مهما كان حتى يستشير فيه.
وهو مستمع جيد يصغي للجميع ويشحذ أفكارهم حتى يتبلور الرأي من حصيلة الحوار في نفس المجلس. ولا يقرر أبداً من ورآء ظهر مستشاريه. وهو بعد ذلك كثير التفويض في العمل التنفيذي حال ما وضحت الرؤية وتبلورت خطوط العمل. وكقائد لم أرَ شخصاً أكثر قرباً من مواطنيه. ولا أكثر معرفةً بهم وبأوضاعهم في سائر مناطق الريف السوداني. لقد عاش الرئيس البشير الحياة السودانية من الريف - تربى في القرية مع الفلاحين والرعاة.. وعاش مشاكل المشروعات الزراعية.. وحملته حياته العسكرية إلى الأصقاع والأدغال والأحراش وعاش في أتون الصراع فعرف خباياه وأهدافه المستترة ورأى مآسيه وتبين آثاره .. كل ذلك قبل أن يصبح رئيساً.
الذين رأوه قبل الإنقاذ والذين رأوه في بدايتها والذين يرونه اليوم لا يجدون فرقاً يذكر بين ذلك الشخص وهذا الشخص. لم تغير الرئاسة شيئاً في طبيعته السمحة وتواضعه وعفة يده ولسانه. هو هو.. إبن البلد الأغبش والشهم الذي يحسب حساباً لكل موقف ويقدر كل شخص ويحمله على رأسه.
اليوم لا يستطيع أحد أن يلوم عمر البشير على قراره الحاسم في التصدي للدفاع عن إستقلال البلد وسيادته وكرامة مواطنيه. فقد إستنفد كل مخزون المرونة والأناة والنوايا الطيبة.. ولقد أوصل الكذابين إلى بيوتهم.. حتى لم يبق لهم من حبل الكذب مليمتراً واحداً.. فتساقطت أقنعتهم الواحدة بعد الأخرى إلى أن بانت وجوههم الطالحة وأنيابهم الظامئة لدماء الوطن. قالوا له ان تقبل التعددية الحزبية.. ثم قالوا له التعددية العنصرية وقالوا له التعددية الدينية.. وقالوا له أن تقبل بالاتفاقيات الظالمة.. وقالوا له لست رئيساً بل مؤسسة الرئاسة.. وقالوا له القوات الأفريقية وقالوا له المناطق الثلاثة.. وقالوا له العاصمة القومية وقالوا له تقرير المصير وقالوا وقالوا.. وإستمع إليهم الرئيس وحاورهم وحاول بقدر الإمكان أن يحفظ شعرة معاوية وأن يحافظ على الثقة بينه وبينهم رغم الخيانة البادية في همسهم.. ووقَّع وأعطى كل الضمانات التي طلبوها. اليوم ماذا وجد الرئيس البشير والسودانيون من كل ذلك؟؟ تأملوا في وطنكم (الجديد) وقولوا لنا ماذا وجدتم؟؟
ومع ذلك لازلنا في قائمة الدول الراعية للإرهاب وما زال الحصار الامريكي مضروباً علينا.. وما زال الضحية يهدد بالمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية.. ودارفور أكبر مأساة في تاريخ الانسانية ليست فلسطين ولا العراق ولا هيروشيما.. والسودان أكثر الدول فساداً إلى آخر هذا الهراء.
وعندنا قرابة العشرين ألف جندي وخبير أجنبي.. ونهدد بأن يحتلنا 20 ألف آخرون.. حتى يكتمل هذا الإحتلال الإستعماري بعد نصف القرن من عيد الجلاء. كذبوا علينا أكثر من مرة فماذا بقي لعمر البشير أن يفعل؟؟
سياسيو (فن الممكن) و (الواقعيون) كانوا سيخضعون لتهديدات مجلس الأمن بالتدخل العسكري الأجنبي وكانوا سيستمعون لوساطات السماسرة من أمثال الرئيس الجنوب أفريقي الذين جاءوا بالاتحاد الأفريقي بناءً على أمر أمريكا كطعم ليهيء السودانيين لقبول الإحتلال الناتوي من بعد.. ثم وقفوا موقفهم الخياني من السودان في القمة الأفريقية الماضية.
لكن الرئيس الذي أعلن أنه يؤثر أن يقود المقاومة في دارفور ضد الجيوش الأجنبية التي تأتي رغماً عن أنف السودان على أن يبقى رئيساً لوطنٍ محتلٍ تصول فيه جيوش الاحتلال الأجنبي ، هذا الرئيس يضع كرامة الوطن فوق مصلحته الشخصية.. وهو طراز مختلف من الإستسلاميين الذين باعوا فلسطين بثمنٍ بخس وباعوا العراق وباعوا سائر أوطانهم من أجل البقاء في السلطة والمنصب.
فكم مرة يجود الزمان بقادة من هذا الطراز؟ على الشعب السوداني أن يعلن عن إحترامه لسيادته ورفضه المساومة على حريته ومقدساته وإستقلاله.. وأن يدافع عن مصيره ومستقبله وأجياله القادمة. عليه أن يقف مع عمر البشير لأنه وقف من أجله...
قضبى المهدى
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيد الرئيس عمر حسن احمد البشير (Re: ابراهيم بقال سراج)
|
بيان توضيحي من الجالية السودانية بمنطقة الطائف حول وثيقة العهد التي سلمت للرئيس البشير
بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة و الأخوات الشرفاء أبناء وطننا في كل مكان
إن الجالية السودانية بمنطقة الطائف ظلت منحازة لقضايا الجماهير وهمومها، تنادي بحقوقهم وتحافظ على مكتسباتهم بعيدا عن التحزب لجهة سياسية أو جهوية أو ثقافية بل وعاء لمختلف أبناء السودان بمختلف أعراقهم وعاداتهم وتقاليدهم وثقافياتهم وأديانهم , بل تعاهد الجميع في الجالية على إبعاد العمل السياسي في الجالية , و رغما عن ذلك توالت الاختراقات من قبل عضوية المؤتمر الوطني ومحاولاتهم المتكررة لاستغلال اسم الجالية لتمرير أجندتهم الخفية بدءً بتجنيد واستقطاب العضوية عبر استمارات توزع باسم " حصر السودانيين العاملين بالخارج " في خداع ظاهر للمغترب السوداني واخذ بياناته وأسرته مقابل وعود بإعفاءات ضريبية وقطع سكنية ورخص تجارية وما شابه ذلك ومن ثم تجنيده بعضوية المؤتمر الوطني , وتصد الشرفاء من أبناء الجالية وعضوية مكاتبها بكل صدق وتجرد وأوقفوا الخداع . ثم سمعنا أخيرا بما يسمى بوثيقة " العهد والولاء للوطن " باسم الجالية السودانية بالمنطقة الغربية للمملكة العربية السعودية !!! لذا ومن هذا المنطلق فإننا في الجالية السودانية بمنطقة الطائف نعلن ألا علاقة لنا بهذه الوثيقة التي سلمها وفد المؤتمر الوطني المتدثر بدثار الجالية السودانية بالمنطقة الغربية بالمملكة العربية السعودية للرئيس البشير.
كما نعلن من هنا أن التدويل وتمزيق البلاد وزعزعة إستقرارها ووحدتها وقتل مئات الآلاف من أفراد الشعب السوداني و تشريد ملايين الأسر هذه الكوارث كلها هي مسئولية من تسبب فيها .
إن مواقف الجالية السودانية بالطائف تعبر عن المواطن البسيط و رجل الشارع السوداني و التي تهدف لخدمة أبناء الجالية بالمنطقة , ومنحازة لقضايا الوطن ليست بمواقف رمادية ولا متذبذبة بل مواقف صلبة لا تتفق وما أراده لها البعض من أن تكون مطية لمواقف انتهازية , كما ندين وبشدة وسائل الغش النقابي و استغلال الجاليات و خاصة الجالية السودانية في منطقة مكة المكرمة التي جعلها زراعاً من أزرع المؤتمر الوطني لتبني مواقفه ولخدمة أغراضه و مآربه دون مصالح البلاد و العباد.
ونطالب من هنا بإلتفات الجاليات لقضايا وهموم منسوبيها من المهجرين السودانيين وحل كافة قضاياهم وأبنائهم * وإعادة ترتيب جهاز شئون المغتربين بدءً بـ :
· إلغاء الرسوم التعسفية المفروضة .
· ومساواة أبناء المغتربين في الرسوم الدراسية .
· وبرامج التامين الصحي .
· والإعفاءات الجمركية على الممتلكات الخاصة .
· وتحمل نفقات الأسر التي توفي أولياء أمورها بالمهجر وليست لديهم المقدرة على تحمل نفقات السفر .
· وختاما بتوفير راتب معاشي بعد العودة نظير ما ظل يقدمه المغترب من خدمات تجاه الكثير من الأسر في السودان والضرائب التي ظل يدفعها سنين عددا ولا زال .
· إلى جانب حقه في العودة النهائية من غير فرض جمارك ورسوم حكومية على ممتلكاته
الجالية السودانية بمنطقة الطائف
24/6/2004
المرسل : محمد حسن العمدة
امين امانة البحوث والدراسات بالجالية
مكتب الجالية السودانية بالطائف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيد الرئيس عمر حسن احمد البشير (Re: محمد حامد جمعه)
|
نعم هكذا نريد رئيساً ثائراً على الظلم حامياً للوطن
الأحد 25 يونيو 2006
لواء ركن «م» المعز عتباني
عرفناه ونحن طلبة متقدمون للإلتحاق بالكلية الحربية ـ الطيران من الدفعة 18 وعرفناه ونحن طلبة في الكلية الحربية ثم ضابطاً بالقوات المسلحة وعرفه زملاؤه بالمظلات وعلي مدى أربعين عاماً كان ذا سلوك قويم بيننا وما كان يميزه علينا هدوؤه الشديد وعدم إنفعاله حتى في ظروف تحتاج لبعض الإنفعال والغضب حتى تكاد تستغرب من تقبله للأمور بسهولة ويسر ولكنه يتمتع بميزة تقدر الموقف والأمور في ذهنه ووضع الحلول الهادئة بفلاحة وشطارة فطرية حتى أنه عندما تخرجنا في عام 1966م ملازمين بالقوات المسلحة كان ثالث الدفعة التى دخلت مائة وتخرجت ثمانية وتسعين ضابطاً.
تعارفنا وتزاملنا وتوثقت بيننا أواصر المحبة والإحترام والتقدير والفداء. بدأنا حياتنا كلنا بجنوب السودان بمديرياته الأربع أعالي النيل وبحر الغزال وغرب الاستوائية وشرق الاستوائية.
عملنا مع بعضنا البعض وفدينا بعضنا البعض وقاتلنا لنصرة الوطن واستشهد منا من استشهد ونقل منا من نقل وابتعث للدراسة بالخارج من ابتعث ولكن أواصر المحبة والزمالة والإخلاص لم تنفصم منا في يوم من الأيام وحتى بعد ان أحيل للتعاقد منا من أحيل.
كل ذلك وأخونا عمر حسن هادئ الطبع رزين صديق صدوق يحترم الكبير ويقدر الصغير حتى بعد قيام ثورة الإنقاذ التي قادها وإخوته الميامين مع إدعاءات بعض الإخوة بأنهم هم المخططون والمنفذون ولكننا كنا نعلم كل شئ حتى قبل قيام الثورة في الثلاثين من يونيو 1989م وسوف نظل نعلم ان القوات المسلحة الباسلة هى صاحبة الثورة والقوة والمنعة وهى حامية الوطن قديماً وحاضراً ومستقبلاً وأن رئيسنا أتى من رحم هذه القوات. إلتففنا حول إخوتنا مفجري الثورة نصرة لله والوطن والثورة والقوات المسلحة.
واكبت السنوات العشر الأول من عمر الإنقاذ أخطاء وإجراءات وعداءات وتصرفات أضرت بالوطن ولكن كان السيد الرئيس صابراً فيها معطياً المسؤولين والشركاء قدراً من السلطات دون تدخل منه حفاظاً على استمرار الثورة ومستقبلها وحرصاً على وحدة الوطن وكان دائم الإحتفاظ بالهدوء المعروف عنه وحكمته المعهودة وصبره الذى لا حدود له الى ان رأيناه بالأمس القريب فى إجتماع الهيئة البرلمانية للمؤتمر الوطنى ثائراً متأثراً في وطنية نحسده عليها غاضباً مما آلت له الأحوال من تدخلات ما يسمى بالمجتمع الدولى وممن يدفعونهم من داخل الوطن.
لم نره ثائراً أبداً كما رأيناه بالأمس ولكنها ثورة من أجل نصرة الوطن ومن أجل الحق ضداً للباطل ثورة وطنية عارمة. نعم هو ذاك الرئيس الذي نريد. نعم هو ذاك الحامي للوطن الذى نتمناه.
قالها للناس جميعاً «خذوها منى» أن لا تدخل للقوات الدولية في السودان « خذوها منى» لكى لا يأتى مسؤول آخر ويقول غير ما أقول «دخول القوات الدولية للسودان على جثتى وعلى أشلاء الشعب السودانى» يقولون لا يقدمون مساعدات للاجئين فى دارفور ويرصدون المليارات لقوات دولية تأتى للسودان بأغراض خفية غير حماية اللاجئين والمواطنين الضعفاء في دارفور.
نعم على الرئيس أن يشاور من يريد وأمرهم شورى بينهم ولكن هو الرئيس الذى يتخذ القرار النهائى وقراره أن لا دخول لقوات دولية وأممية في السودان، نعم هو القرار الصائب نعم هو القرار الوطنى الصادر من رئيس وطنى. انه القرار الذي نزل برداً وسلاماً على كل مواطن سوداني وطني شريف.
إن ما يسمى بالمجتمع الدولى تقوده دول الإستكبار ومجلس الأمن لا يريدون تغيير نظام الحكم في السودان فقط بل يريدون تقسيم السودان لدويلات صغيرة وهم يعلمون قدراتنا ونحن متحدون يريدون التفريق بين السودانيين من قبائلهم ومناطقهم وسحناتهم وأجناسهم وأديانهم وهم يعلمون قوتنا في إتحادنا وفى إتحادنا تهديد لمصالحهم في أفريقيا وفى الدول المجاورة لنا كل ذلك كأجندة خفية لتدخلهم في سوداننا وفي قرارنا وفى إتحادنا، ويريدون ان نزل ونهان ونحن لا نزل ولا نهان وكما أخذناها منك يا ريس فلتأخذها منا نحن إخوانك من الضباط والصف والجنود عاملين ومتقاعدين ومعنا عشرون مليوناً من السودانيين الشرفاء إذا سلمنا بخصم عشرة منهم نعاهدك على نصرة الوطن. نعاهدك على الوقوف خلف كل قرار وطنى شريف. نعاهدك على ان ندافع عن الوطن بأرواحنا ونفديه بدمائنا. نعاهدك ومن معك من الشرفاء أن نكون في خدمة هذا الوطن إن طلب منا ذلك وان نحمى أرضه وعرضه وتاريخه وإرثه وأن نجعل أرض الوطن مقبرة لكل من تحدثه نفسه ان يتدخل في شؤونا وان يجبرنا على قبول استعمار جديد بشكل جديد. أدعونا اليوم قبل غدِ لنصارحك وندعمك ونعاهدك عهداً نُسأل عنه يوم القيامة.
والله على ما نقول شهيد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيد الرئيس عمر حسن احمد البشير (Re: Abureesh)
|
لم نره ثائراً أبداً كما رأيناه بالأمس ولكنها ثورة من أجل نصرة الوطن ومن أجل الحق ضداً للباطل ثورة وطنية عارمة. نعم هو ذاك الرئيس الذي نريد. نعم هو ذاك الحامي للوطن الذى نتمناه.
قالها للناس جميعاً «خذوها منى» أن لا تدخل للقوات الدولية في السودان « خذوها منى» لكى لا يأتى مسؤول آخر ويقول غير ما أقول «دخول القوات الدولية للسودان على جثتى وعلى أشلاء الشعب السودانى» يقولون لا يقدمون مساعدات للاجئين فى دارفور ويرصدون المليارات لقوات دولية تأتى للسودان بأغراض خفية غير حماية اللاجئين والمواطنين الضعفاء في دارفور.
نعم على الرئيس أن يشاور من يريد وأمرهم شورى بينهم ولكن هو الرئيس الذى يتخذ القرار النهائى وقراره أن لا دخول لقوات دولية وأممية في السودان، نعم هو القرار الصائب نعم هو القرار الوطنى الصادر من رئيس وطنى. انه القرار الذي نزل برداً وسلاماً على كل مواطن سوداني وطني شريف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيد الرئيس عمر حسن احمد البشير (Re: waleed500)
|
| Quote: دخول القوات الدولية للسودان على جثتى وعلى أشلاء الشعب السودانى» |
لووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
لكم الله يا اصدقائي..
إن وجدت منكم شلواً مجدوعا طرف النيل الازرق حيث او جوار كبري بحري سأواريه التراب واخت عليهو ورده جنهمية ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيد الرئيس عمر حسن احمد البشير (Re: DKEEN)
|
| Quote: واخت عليهو ورده جنهمية .. |
الحبيب دكين
وردتك دى بين حسناوات الورود ماحصلتها
اظنك وصلت مرحلة بعيدة من الحب
حيثما وجدتنى شلوا اضع تلك الورده وقول كان هنا رجل
تحفت ارجله ما بين الكدرو والدروشاب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السيد الرئيس عمر حسن احمد البشير (Re: waleed500)
|
يا جماعة المسألة باينة..
التخطيط حتي يحل علي عثمان محل البشير لابد من توريط الأخير وإظهاره بمظهر العسكري الأحمق الغير قادر علي التعامل مع السياسات وغير مقبول بالتالي دوليا!
وعلي عثمان متكيف في منتجعه الصيفي بتركيا!
وناس قطبي المهدي يوغرو صدر الرئيس حتي لا يتراجع وحتي يرتكب حماقات أكثر وتقديم مبررات فشله!
أغلب الرؤساء العساكر في التاريخ يتم إستفزازهم وإستدراجهم هكذا!
البشير بالنسبة لناس الحركة الإسلامية صلاحيته إنتهت!
| |
|
|
|
|
|
|
| |
waleed500
ابراهيم بقال سراج
Mustafa Mahmoud
ادريس خليفة علم الهدي
محمد حامد جمعه
Abureesh
abcde
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست