|
لله درك يا كردفان : زيارة تحت رعاية علي عثمان لمصلحة من هذه الجموع ؟؟؟؟؟؟
|
زيارة على مستوى قيادي عالي من حزب الامة الى غلابة الغرب كان الله فى عونهم. حتى متى قيادات أحزابنا السياسية التي نضع على عاتقها الكثير وخاصة تحقيق حلم ديمقراطية تصبح واقع نعيشه ونحسه ونمارسه.
حتى متى حتى متى
من المؤسف والمحبط ان تلعب مثل هذه الأحزاب لعبة السلطة و المشيخة دون استحياء. زيارة لجمع الشمل وتجديد عهد الطاعة والسيادة لمن ترى؟؟
لسيادة آل المهدي ام للإنقاذ؟؟؟
رغم الضنى يا يا آل المهدي وهجر الوطن الغلابة لسه بعرفوا العهد والحب فى الله
كنت سوف اسكت واكتفي بالتحديق على هذه الجموع اذا كانت القصة قصة مشيخة وجاه والسلام فالحال كله يغني عن السؤال. لكن من اجل عيون عمر البشير وعلي عثمان دا الشئ الوحيد السكوت عنه حرام فى كل شرائع الأرض. جمع الغلابة باسم امام قدم لهذا الوطن الكثير ليحيا وينعم بحرية وكرامة أزلية انه لشئ مخزي ومحرج فالإمام الله يرحمه كان سيفه فى عنق كل معتدي مجرم لا يعرف الحق والعدل. الله يرحمه لذلك أحببناه وخرجت له الجموع وكان راعي حشوده إيمانه وليس عسكري و كوز
زيارة تحت سمع وبصر ورعاية حكومة الإنقاذ أين تصب يا عالم ؟؟؟
ما اريد ان اقوله
ان الامام المهدي برئ مما تفعلون لأنه لم يحني رأسه يوما حتى فارق هذه الفانية
فرفقا بالغلابة وبنا
أرجوكم
|
|
|
|
|
|
|
|
|