سافـــر مـع اسرتــه الـي تركيـــا فتجــددت الشائعـــات عن خلافاتــه مــع البشيــــر!!

Quote: ... نعم هكذا نريد رئيساً ثائراً على الظلم حامياً للوطن

Quote: الاربعـاء 02 جمـادى الثانى 1427 هـ 28 يونيو 2006 العدد 10074 السودان: مغادرة نائب الرئيس إلى تركيا تثير أحاديث حول خلافات مع البشير الخرطوم: إسماعيل آدم نفى مسؤول كبير في الحكومة السودانية، بشدة، وجود خلافات بين الرئيس عمر البشير ونائبه علي عثمان محمد طه، «بعد انباء تحدثت ان طه خرج من البلاد وتوجه الى تركيا وهو غير راض عن الطريقة التي يدير بها البشير ملف دارفور»، حسب المراقبين في الخرطوم. وقالت مصادر سودانية مطلعة ان سفر طه الى تركيا خلق مناخا يشابه تماما المناخ الذي ساد ابان الخلاف الشهير بين البشير وزعيم الإسلاميين الدكتور حسن عبد الله الترابي وهو الخلاف الذي انتهى بعزل البشير للترابي من مناصبه الرسمية والحزبية في العام 2000. وقال الدكتور مجذوب الخليفة مستشار رئيس الجمهورية في تصريحات صحافية «لا توجد خلافات بين البشير وطه»، وأضاف «هناك تناغم في الادوار وتنسيقها بين الاجهزة كافة داخل الحكومة أو المؤتمر الوطني». وكان طه غادر الخرطوم الاسبوع الماضي متوجها الى تركيا «في اجازته السنوية» طبقا لوكالة الانباء السودانية الرسمية «سونا».

Quote: رسالة الي المحرر صرخة صدر استعصت على الكبت يكتبها من اسمى نفسه: فلسطيني سوداني اخي الرئيس البشير تحية عربية.. عربية وبعد لقد استوقفتني كلمة الاستاذ محمد ابراهيم الشوش « علم الاستقلال يرفع مجدداً» ، كان لكلماته الطيبة النابعة من صدر عربي وقلم لم يتلوث بعد، كما تلوثت معظم الاقلام العربية والفضائيات المأجورة الأثر الكبير في كتابتي هذه الرسالة، مع انني لم اكتب من قبل وهذه اول مرة احاول فيها الكتابة فهناك صرخة في صدري لا استطيع ان اكبتها. لا اخفي عليكم لقد استوقفتني كلمات السيد الرئيس في خطابه ولم اصدق ما سمعت فانتظرت نشرة الاخبار الثانية ولم يخب ظني ها انا ذا اسمعها ثانية « افضل ان اكون قائدا للمقاومة في دارفور من رئيس الجمهورية والبلاد بها قوات اجنبية». وقفت اتساءل هل انا في حلم ام هي احلام اليقظة ايعقل ان في زمن الركوع هذا نجد فارسا عربياً يرفض ان يركع . أيعقل ان يتجرأ رئيس عربي ويلفظ كلمة مقاومة. سيدي الرئيس تقدم فانت البشير وانت الامل. قلوب الشعوب العربية كلها معك ، لا اقول هنا قلوب الحكام العرب لانهم سيخذلونك كما خذلوا فلسطين والعراق ولبنان. سيدي الرئيس باسم الشعب الفلسطيني والشعوب العربية المقهورة نقول لكم تقدم.. تقدم مرددين كلمات قائد المقاومة الفلسطينية الشهيد ابو علي اياد رحمه الله « نموت واقفين ولن نركع». سيدي الرئيس نحن حماة المسجد الاقصى، اهل الرباط برغم ما نعانيه من فقر واذلال وجوع وقهر ونكران الاهل نقول لكم تقدم ونحن معكم فدارفور هي القدس والقدس هي دارفور ومخطئ من يظن غير ذلك. فالمؤامرة الاخيرة « دخول قوات اجنبية الى السودان» ماهي الا محاولة امبريالية صهيونية لتركيع الفارس العربي الاخير والانفراد بالشعب الفلسطيني. الفارس الذي لم يركع بعد برغم كل المؤامرات العديدة من الاخوة والاعداء والخناجر اللئيمة التي لا تطعن الا في الظهر. أخي الرئيس واسمح لي هنا ان اناديك اخي... اعلو صهوة الجرح وقِف شامخاً على جوادك العربي الاصيل فنحن معك. اخي الرئيس يبدو انهم لم ولن يفهموا الدرس لقد قالت الخرطوم سابقا لا ولا ولا وها انت ما زلت تردده اليوم. كلمة مقاومة التي تفجرت من بين شفاك ايقظت اطفال فلسطين، فكانت هدى ومحمد الدرة وكل الشهداء وكل الاستشهاديين وكل المقاومة اذانا صاغية اهتزت باحات المسجد الاقصى ورددت المآذن واجراس الكنائس في القدس مقاومة... مقاومة.. نحن ما زلنا على العهد نتحدى السكين ونقاوم المخرز بالعين، نجوع ونعرى ولكنا نقاوم، لقد من الله علينا حماية مسرى النبي صلى الله عليه وسلم فوالله لن نخذلكم برغم ما نقاسيه من ظلم الاهل وجبروت الاعداء. لكن اصدقك القول يا اخي الرئيس ان ظلم ونكران الاهل لهو اقسى من حراب الاعداء. اخي الرئيس امام شموخكم وعظمتكم وصمود وشموخ الشعب السوداني البطل لا يسعنا نحن الفلسطينيين الا ان نقف في تأهب ونؤدي لكم التحية راجين ان تقبلونا في صفوف المقاومين معكم فنحن برغم امكانياتنا البدائية والمحدودة لن نبخل عليكم بدمائنا فهي فداء للسودان ودارفور، فانتم والمقاومون في لبنان هم البقية الباقية من الاهل والناس. اخي الرئيس لابد انكم شاهدتم على شاشات التلفزة كما شاهد العالم كله مأساة الطفلة هدى الفلسطينية هدى على شاطئ غزة. لقد كانت تصرخ حين رأت جثث والدها وامها واخواتها « يا ناس يا ناس» هدى لم تكن تصرخ تنادي على من يتبناها ولم تصرخ طلبا للعيش الرغيد، هدى تنادي على الاهل للدفاع عن المظلوم ورفع القهر والذود عن العرض. فشكراً يا اصحاب السيادة.. يا من تنافحتم وتراكضتم ومنيتم علينا ولم تخجلوا ان تعرضوا علينا تبني هدى هناك اكثر من مليون هدى في فلسطين فمن يتبناهم؟؟؟ لقد كان اقل ما نتوقعه ان تطردوا السفراء الصهاينة من بلادكم وتوقفوا كل اشكال التطيع المخزي والمذل ها انتم تطعنوننا في الظهر للمرة الالف .. ونشكركم. لقد وصلت طلباتكم بالتبني وقد وصلت الرسالة.. سننظر في طلبكم... وهدى تشكركم جميعا فهي ليست طفلة بلا مأوى.. فكل بيوت فلسطين بيتها وكل المقاومين في فلسطين اخوتها واهلها واحبائها وكل مآذن وكنائس فلسطين صرخت معها يا ناس يا ناس ولم تسمعوا.. ولم تصح

Quote: د. مصطفى: «والله العظيم» لا وجود لخلافات بين الرئيس ونائبه

Quote: يجب الا يرتفع اي صوت فوق صوت الوطن وان الوطن فوق كل الاصوات»،

Quote: حديث المدينة في انتظار صفير الجمهور..!! عثمان ميرغني [email protected] *الأستاذ علي عثمان محمد طه، نائب رئيس الجمهورية، في عطلة مع أسرته في تركيا.. والدكتور مصطفى عثمان اسماعيل، مستشار السيد رئيس الجمهورية، يطمئن الصحفيين بأنه سيعود.. وأخبار الصحف تحدد للعودة تاريخاً تلو التاريخ فيتجاوزه الزمن.. وآخر كلام حتى اللحظة أنه سيعود يوم الخميس القادم.. ومجلس الوزاء يفشل في عقد اجتماعه الدورى بسبب غياب الرئيس ونائبيه.. *كل هذا مجرد خليط من الدراما التي إن حدق فيها الناظر لن يقبض غير زوغان البصر من تفكك المشاهد.. ولكن خلف المشاهد يقف دائما المنهج.. المؤلف والمخرج.. الذي يصنع كل هذا الارتباك.. *من حق نائب الرئيس أن يتمتع بعطلة سنوية أو كلما أحس بالحاجة لتجديد النشاط.. فهو بشر.. ولكن تبقى المشكلة اذا لم تستطع الحكومة أن تقنع الناس بالفرق بين عطلة استجمام.. وبين تعطل الانسجام..!! *الشائع في الشارع السوداني الآن أن النائب.. الذي لم يأخذ عطلة طوال يوم عمله الطويل الذي بدأ منذ فجر الثلاثين من يونيو عام ..1989 والذي كان قبل شهور قليلة في عطلة طارئة في السعودية بسبب حادث أليم تعرضت له أسرته.. يكابد إحباطا من الوضع الذي آلت اليه مجريات الأمور في كابينة القيادة.. وأنه ربما وجد نفسه محاصرا بخيوط صارت تكبل قدرته على ممارسة عمله بفاعلية.. *علي عثمان.. ليس مجرد مسؤول في جهاز الدولة.. فهو أمهر لاعبيها السياسيين.. ورجل بمثل قدراته السياسية لا يذهب لعطلة في مثل هذا التوقيت لمجرد العطلة.. فهو يعلم جيدا تشابك القضايا وحالة الغليان التي تمر بها الحكومة بسبب الخلافات داخلها حول قضية تحويل قيادة قوات حفظ السلام من الاتحاد الأفريقي الى الأمم المتحدة.. لكنه مع ذلك ذهب في عطلة ليبعث برسالة قوية الى الجميع.. خاصة الجمهور السوداني.. أن هناك ما يستوجب لفت النظر.. علي عثمان في حاجة ماسة لصفير الجمهور ليلفت نظر الحكم أن لاعبا تعرض لعرقلة.. أن يظل مستلقيا على الأرض ممسكا بألمه حتى يراه الجمهور.. *وفي تقديري.. أن حزب المؤتمر الوطني الذي منذ كان تنظيما واحدا قبل الإقرار بتعددية الأحزاب في دستور عام ..1998 تعود على إدارة محدودة.. كابينة قيادة لا تسع الا واحدا أو اثنين وربما ثلاثة.. يعاني حاليا من تنافس قيادي مكتوم.. مراكز قوى تحاول أن تحرز في مرماه أكثر عدد من النقاط.. *وأكبر خطأ ارتكبه الأستاذ علي عثمان أنه لم يتحسب لموقف كهذا لما كان الأمر كله بيده.. كانت تلك الفرصة الذهبية لتحويل القيادة الى المؤسسات.. لتحكم بدل الأفراد.. عندها لم يكن ليواجه الموقف وحيدا في وجود مؤسسات مرجعية قادرة على ضبط الإيقاع.. لو وسع الأستاذ علي عثمان من دائرة المشاركة.. لو حفز المؤسسات أن تمارس دورها بحرية أكثر.. لوجدها في مثل هذه الساعة.. *لكن النائب الآن.. يقف وحيدا - وربما مظلوما - في منافسة محمومة.. لا يملك سلاحا فيها أكثر من الابتعاد عن الملعب في انتظار متغيرات ربما تعيد التوازن.. أو صفير الجمهور ليلفت النظر الى اللاعب الذي تعرض للركل والعرقلة.

Quote: . كما أن السيد ألور له (صفة) أخرى كان من الممكن أن تجعل كروتا (صفراء وحمراء) كثيرة ترفع فى وجهه وهى أنه كان مسلماً و ارتد عن الاسلام هذا معروف ولقد سألت مرة أحد العالمين ببواطن الأمور عن هذا اللسان العريى السلس والمبين الذى يتمتع به الرحل فقال لى ان الرجل (كان يؤم المصلين) زمن اسلامه

Quote: Sudan’s Bashir denies difference with vice-president Taha Friday 7 July 2006 04:54 July 6, 2006 - KHARTOUM Al-Bashir stressed the cohesiveness of the Government of National Unity adding that the rumours regarding differences between him and the vice-president Ali Uthman Muhammad Taha are totally untrue and have been fabricated by the media. His denial comes after persistent rumors in the Sudanese capital about al-Bashir-Taha row over the UN force takeover in Darfur. Contrary to Bashir, Taha seems favorable to transfer the peacekeeping mission from the African Union to the United Nations. Taha is currently in Turkey since three weeks. He even didn’t attended the celebration of the 30 June 1989 Islamist coup d’état. It is admitted that Bashir- Taha difference dates back to the formation of the Government of National Unity after the signing of the Comprehensive peace Agreement signed with the Sudan People’s Liberation Movement. Taha sought to nominate ministers who should be favorable to the CPA, also he wanted to renew the ruling party by promoting new figures. But Bashir chose to keep the old guard who is against the peace deal like Nafei Ali Nafei, Abdelrahim Mohamed Hussein, Majzoub al-Khalifa and others. The death of the late Dr John Garang, the two years friend of Taha, weakened the position of the Second Vice-President who is more and more marginalized by al-Bashir clan. However analysts say Taha’s open-mind and his good relations with the international community give him advantage over Bashir. They say Taha pragmatic approach is more productive than demagogue al-Bashir who often retracts his previous burning statement. (ST) _____________________ تحياتى .. عمر.

Quote: إلا أن الدكتور الطيب زين العابدين المحلل السياسي قال لـ ( السوداني): رغم وجود مؤسسات داخل المؤتمر الوطني مثل المكتب القيادي إلا أن القرارات في بلدان العالم الثالث تتخذ في مراكز محدودة وأضاف أن قرار الرئيس رفض القوات الدولية وجد تأييداً من غالبية أعضاء المؤتمر الوطني ورأى الطيب أن الدخول في صراع ليس من طبيعة علي عثمان لذلك فإن علي عثمان أمام خيارين إما أن يسير في طريق الرفض القاطع للقوات الدولية أو ينهي حياته السياسية بالاستقالة

Quote: B]امتدح مساعد رئيس الجمهورية الدكتور نافع على نافع نائب رئيس المؤتمر الوطني للشؤون التنظيمية والسياسية الخطوات العملية التي اتخذتها حكومة ولاية جنوب دارفور لانزال اتفاقية السلام ، باستيعاب الحركات المسلحة في المجالس التشريعية حسبما نصت علىه اتفاقية سلام دارفور. واشار نافع ، الذي يزور نيالا حالىا ، الى ان الترتيبات الامنية سبقت الترتيبات الاخرى ، مما يؤكد رغبة الجميع في السلام ونبذ لغة الحرب ، مبينا ان الوضع السياسي في دارفور بخير.....؟