الـ BBC اتفاقيــــية ابوجـــا لن تصمـــد طويــلا.مالـم تتحـول الي اتفـاقـية شــاملـة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 06:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-13-2006, 10:49 AM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الـ BBC اتفاقيــــية ابوجـــا لن تصمـــد طويــلا.مالـم تتحـول الي اتفـاقـية شــاملـة


    المصــدرBBC
    Quote: آخر تحديث: الخميس 11 مايو 2006 05:54 GMT

    حروب السودان المتشابكة

    مسؤول دولي: أزمة دارفور ما زالت على حالها من السوء



    هناك دعوات لزيادة قوة حفظ السلام الافريقية الى 21 الف جندي
    يكثف الوسطاء الدوليون من جهودهم وضغوطهم لاقناع كافة الاطراف المتحاربة في اقليم دارفور بالتوقيع على اتفاقية السلام التي تم ابرامها الاسبوع الماضي في العاصمة النيجيرية ابوجا.

    ويقول قائد قوات حفظ السلام الافريقية في دارفور الجنرال النيجيري كولينز اهيكير ان هناك حاجة لعدة اشهر اضافية لوضع اسس تنفيذ اتفاق السلام.

    وتشمل تلك الاسس بالطبع تعزيز قوة مراقبة وقف اطلاق النار، وكذلك تشكيل حكومية اقليمية انتقالية في دارفور.

    وقد دعا الجنرال اهيكير في مقابلة مع الاذاعة النيجيرية الى زيادة كبيرة في حجم قوات حفظ السلام الافريقية لترتفع من 7 الاف جندي الى 21 الف جندي.

    غير ان عقبات رئيسية تعترض سبيل صمود اتفاق السلام، ويوجد بعض هذه العقبات في دارفور، بينما يوجد البعض الآخر في انحاء اخرى من السودان.

    تسوية ناقصة
    ويقول محللون انه ما لم تكن هناك اتفاقية شاملة توقع عليها جميع الاطراف التي تحمل السلاح في كل انحاء السودان، بما في ذلك تلك التي تحارب في دارفور، فان الاتفاقية التي تم توقعيها في نيجيريا لن تصمد طويلا.

    وهناك تمرد في كل ركن من السودان، على الحكومة المركزية في الخرطوم، هذا التمرد لا يقتصر فقط على دارفور التي تقع في غربي السودان.

    اتفاقية السلام لا تلبي حتى الشروط الدنيا لاهل دارفور.

    عبد الواحد نور - حركة تحرير السودان
    فهناك تمرد آخر في شرق السودان، وآخر في الشمال، كما كان هناك في السابق تمرد طويل في الجنوب، لكن تم اخماده بعد توقيع اتفاقية للسلام العام الماضي.

    وقد تم توجيه انتقادات في السابق الى اتفاقية السلام التي اخمدت تمرد الجنوب، بوصفها ثنائية وتقتصر على الحكومة والحركة الشعبية لتحرير السودان بزعامة العقيد الراحل جون قرنق.

    وتتعرض اتفاقية السلام الخاصة بدارفور لنفس الانتقادات، حيث وقع عليها الفصيل الرئيسي في حركة تحرير السودان بزعامة مني اركوي مناوي، بينما رفض فصيل آخر في الحركة يتزعمه عبد الواحد محمد احمد النور، التوقيع على الاتفاقية.

    وقد ابلغ النور صحيفة الشرق الاوسط التي تصدر في لندن بأن الاتفاقية لا تلبي حتى الشروط الدنيا لاهل دارفور.

    اما حركة العدل والمساواة وهي فصيل ثالث يقاتل الحكومة في دارفور فقد رفضت التوقيع على الاتفاقية ايضا.

    بؤرة التمردات
    ادى القتال في دارفور الى تهجير حوالي مليوني شخص
    وقد اندلع التمرد في دارفور عام 2003، ويعتقد ان احد اسباب اندلاع التمرد هو توقيع اتفاق السلام بين الشمال والجنوب، حيث اشتكت الجماعات الدارفورية من ان تلك الاتفاقية ستزيد من تهميش مناطقهم.

    والآن، فان بعض المحللين يخشون من ان الاتفاقية الجزئية التي تم ابرامها في دارفور، قد تؤدي الى اندلاع تمرد آخر في الجهة المقابلة لدارفور في اقصى شرق السودان، وهو التمرد الذي تقوده اثنية البجة.

    ويعتقد ان هذا النزاع الذي يتم تجاهله حتى الآن من جانب العالم الخارجي، يحمل كل مكونات التحول الى ازمة اخرى

    ويشتكي البجة، ايضا من تهميش السلطة المركزية في الخرطوم لهم، وقد يمثل توقيع اتفاق دارفور دافعا لهم للقيام بتمرد مماثل لتمرد دارفور يأتي لهم باتفاق يعطيهم بعض المزايا وتقاسما في الثروة والسلطة.

    وفي مقابل ذلك، وفي غمرة كل تلك التمردات، تجلس حكومة الخرطوم الاسلامية على سدة السلطة التي جاءت اليها عقب انقلاب عسكري عام 1989.

    وترى الحكومة التي تسيطر على الجيش، وتتمتع بدعم مالي وفير توفره عائدات النفط، انها تمثل "اغلبية مهمشة" في السودان.

    مستقبل قاتم
    قال عبد الواحد محمد نور ان اتفاق السلام لا يلبي حتى المطالب الاساسية لشعب دارفور
    واحد الاحتمالات المتوقعة على المدى الطويل، هو ان الخرطوم ستواجه سلسلة تمردات لا تنتهي في انحاء مختلفة من البلاد، وستحاول معالجة تلك التمردات عبر استخدام القوة العسكرية، او تقديم التنازلات الجزئية.


    الاحتمال الثاني هو ان يتمكن المجتمع الدولي من اقناع حكومة الخرطوم بقبول نشر قوات للامم المتحدة، الامر الذي قد يوفر بيئة سلام يمكن ان تشكل نموذجا في دارفور وانحاء السودان الاخرى.
                  

05-14-2006, 01:10 AM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الـ BBC اتفاقيــــية ابوجـــا لن تصمـــد طويــلا.مالـم تتحـول الي اتفـاقـية شــاملـة (Re: omar ali)

    المصــدر صحيفـة" الحياة" اللندنية
    http://www.daralhayat.com/arab_news/nafrica_news/05-200...7c9507c35/story.html
    Quote: عبدالواحد نور لـ «الحياة»: اتفاق أبوجا لا يحل مشكلة دارفور وسيُشعل فتنة
    الخرطوم - فايز الشيخ السليك الحياة - 14/05/06//


    طفلة اصيبت خلال محاولة سطو على باص في الفاشر (دارفور). (رويترز)
    أكد عبدالواحد محمد نور، أحد زعيمي «حركة تحرير السودان»، رفضه اتفاق أبوجا لحل أزمة دارفور، واعتبر وثيقة السلام التي وقعها الزعيم الآخر للحركة مني أركو مناوي «اتفاق مناصب ووظائف سيؤدي الى اشعال الفتنة وتجدد الحرب. وهذا ما تريده الخرطوم. نحن مع السلام لا المناصب».

    وقال في حوار مع «الحياة» بالهاتف من أبوجا: «قالوا الكثير، وطالبونا بالتوقيع وضرورة السلام والاستقرار. وهناك من هددنا بضمنا الى قوائم مجرمي الحرب، وفرض العقوبات (...) قلت لهم انني لن اوقع على اتفاق سيقود الى كارثة، ولن نبصم مهما كان الثمن ولو طال درب نضالنا. فكم مكث الزعيم الجنوب افريقي نلسون مانديلا في السجون؟ في النهاية انتصر لعدالة قضيته على رغم ان كل العالم وقف ضده. ونحن لا نزال في بداية المشوار، فكيف نتراجع عن قضية شعبنا؟».

    وسُئل عن تقارير عن عزمه توقيع اتفاق أبوجا بين الحكومة وفصيل مناوي، فأجاب «ان هذا الحديث لا يعدو ان يكون اكاذيب». ولفت الى «انني لا ارفض الاتفاق من حيث المبدأ، ومجيئي الى أبوجا كان بغرض السلام». وتابع: «نحن خاطبنا الاتحاد الافريقي، وطالبنا بإضافة ملاحق للاتفاق تتضمن إشراك أهل دارفور في السلطة المركزية والتمسك بموقع نائب الرئيس، وتأكيد حكمهم لإقليمهم بأنفسهم في السلطات التنفيذية والتشريعية، واشتراط ان لا تمنح الغلبة لحزب المؤتمر الوطني، كما اشرنا الى قسمة الثروة، وشددنا على التعويض الفردي للمتضررين من اهل دارفور من الحرب (...) وفي المحور الأمني طالبنا بأن تقوم الحركات (المسلحة) بحفظ الأمن والسلام في الاقليم وتجريد الجنجاويد والميليشيات الأخرى بما في ذلك الدفاع الشعبي من السلاح».

    وأصر على «احتفاظنا بقواتنا من دون ان نجردها (من السلاح)، أو ندمجها في الجيش الحكومي حتى انتهاء الفترة الانتقالية، وتكوين جيش السودان الجديد».

    وعن سبب توقيع منافسه مناوي الاتفاق، قال «أنا أقدره حق تقدير، وبالطبع له حساباته (...) تربطني معه روابط فكرية وهي (مبادئ) «حركة تحرير السودان»، لكننا اختلفنا على رغم ان فكرتنا واحدة. واقول له من منطلق الرفقة النضالية ومن خلال الكفاح المشترك: عليك قراءة الاتفاق مرة ثانية، وان تُقر بالضغوط التي تعرضت لها، وان تتخذ قراراً شجاعاً بنقد نفسك، والتراجع عن هذا الاتفاق الذي لا يحقق شيئاً لأهل دارفور. وهو اتفاق وظائف ولن يحل الأزمة».
    وقال ان «ضغوطاً كبيرة للغاية» مورست عليه للتوقيع و «قالوا لنا الكثير، وطالبونا بالتوقيع لضرورة السلام والاستقرار. وهناك من هددنا بضمنا الى قوائم مجرمي الحرب، وفرض العقوبات (...) لكنني قلت لهم انني لن أوقع على اتفاق سيقود الى كارثة، ولن نبصم مهما كان الثمن ولو طال درب نضالنا . فكم مكث الزعيم الجنوب افريقي نلسون مانديلا في السجون؟ في النهاية انتصر لعدالة قضيته على رغم ان كل العالم وقف ضده. ونحن لا نزال في بداية المشوار. فكيف نتراجع عن قضية شعبنا؟». وانتقد مبعوث كوفي أنان في السودان يان برونك الذي وصف رافضي اتفاق أبوجا بالجبناء والموقعين بالشجعان. وقال: «له ان يصف وان يختار وان يصنف. واقول له من هو الجبان؟ الذي يحارب من اجل قضيته، أم الذي يمارس الضغوط على الضحية؟».

    وعن التنسيق مع الدكتور خليل إبراهيم زعيم «حركة العدل والمساواة»، قال: «لن ننسق معه ونحن من فك الارتباط معه لكننا سننسق مع كل الذين اتفقوا معنا فكرياً حول علاقة الدين بالدولة، وعدم استغلال الدين لخدمة السياسة، وقيم الحرية والسودان الجديد».


    وقال انه «تربطني علاقة نضال» بالنائب الأول للرئيس الفريق سلفاكير ميارديت الذي اتصل به قبل يومين. وقال: «من خلال اتصال النائب الأول تلمست جديته وصدقيته من أجل التوصل الى حل للأزمة، وهو رجل متفهم لمواقفنا وقد اتفقنا في الكثير واختلفنا في القليل. وله قناعاته كما لنا قناعاتنا».

    وقال انه لن يوقع اتفاق أبوجا من دون إدخال تعديلات عليه. وقال: «أكرر انني لن اوقع على الوثيقة المقدمة (في شكلها الحالي) مهما كان الثمن. وهو موقف مبدئي ونهائي».
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de