|
Re: الغائب يتجول حدائق الدم (Re: THE RAIN)
|
لكن أنبأنى حراس الجرح النائم غير بعيد فى أطراف الريح أن الريح ستصحو تستل مرآياها البكماء لترانا فينا أو ربما لتقايض صمتنا بأهازيج الطين الراقص فى خاطر المدينه
أباذر .. ياصاحبي اذهلتني وانت ترفو ثقوب فروةالقلب بمزاميرك وتعيد الى القطيع نشيده ..في اطراف الريح و...وبينا تواصل
|
|
|
|
|
|