|
هلا إستجبنا لدعوة الخاتم عدلان
|
المتتبع لكتابات فقيد الفكر والديمقراطية الأستاذ الخاتم عدلان عليه رحمة الله، سيلاحظ إلى إهتمامه الكبير بالثقافة والتثقيف، وسعيه الدؤوب لإرساء دعائم جيل مثقف، كخطوة نحو مجتمع مثقف، وقد أفرد للثقافة مجال واسع في كل مشروعات إنشاء حركة تقدمية سودانية، بل حتى في كثير من أوراقه التي نشرها. وتقف مساهماته في عدد من الصحف التي عمل فيها دليل على إعتماده للثقافة مفتاحا لحل كثير من إشكاليات الوطن والمواطن. وفي إطار ذلك لم يكتف بالتنظير، وإنما ذهب بعيداً وقرأ بالنيابة عنا لعدد من الإصدارات ولخصها ومن ثم نشرها هنا أو هناك، ولعله في ذلك كان حث آخر للقراءة والتعمق في القراءة، فهل إستجبنا لدعوته بالإنكباب على بطون الكتب، وقراءتها بعقل مفتوح.
ولنفرد هذا البوست لبعض ما كتبه أو إستعرضه من كتب
|
|
|
|
|
|