أقر مجلس الأمن إرسال حوالي عشرة ألآف جندي من قوات حفظ السلام التي تم الإتفاق حولها بين الحكومة و الحركة الشعبية في البروتوكلات الأخيرة. ثلاثة محاور للنقاش:
الأول:
وجود قوات أجنبية في السودان لحماية إتفاق السلام بين الحركة الشعبية و حزب المؤتمر الوطني الحاكم. أو وجودها لأي غرض أهو إنتقاص من السيادة الوطنية؟
الثاني:
التدخل الأجنبي و التدويل أثمة تغيير يعتري المفهومان سياسيا؟،
الثالث:
بدء تنفيذ نيفاشا؟ ثم ماذا بعد؟.......................
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة