|
هذا هو الطوفان _يتبع
|
اهلكنا جرب القلب ؛ وامتدت شتاءاتنا؛والرطوبةتعمل -ممتنة-حول صفيح دم النسيان . خلف خواطرنا يربض الخوف ؛من كل شيئ؛وحتى الحبيبه ادركت خطاالهجره فى الذات ؟ فانكفات فوق اظافرها تقلم الياس والهذيان . تعد الصباح واشجارها العانسه ترتب مكياجها اثر ليل وليل ؛تحك الطحالب عن قحف الوقت ؛وتسقى النقيع الطويل ؛لاشياءها الثانويه.فالسلام الذى فتق الان فوق فضاء اكاذيبناعاقر . غافل عن (حديث الحصار) ويا أم ..يا كيف ..يااين ..؟؟ يا صحيح الشجن . علمتنا الايادى التى لوحت للشموس فضاءت :ان دراما التصافح والصفح لونان :1/ بلاد نقر بها ونالفها ثم نرى اننا اوفياء بها ثم نقول باننافاعلون 2/ بلاد نقر لها وتالفنا ثم ترى انها ذاهبه فى الذى لم نعد عنده جالسون 3/ بلاد تحررنا من فواصلنا التافهة وترى انها فى الاتون 4/ نعم انها خطا الذات فيما ترى وفيما نرى ان نكون عذبتنا المعزات يا سيدى كنت تمضى رافعا اسمك البدوى المتين كنت تمضى عاملا فيما يسمى بالحياة كنت تعرف ان بنا وطنا وامراة ودين ايها الواقف كالضوء فى زمن الحزلقه الواقف كالضوء فى زمن العتمه ايها الوقف فى زمن الجلجلة انك الان سيدناالواقف بين الانا والانا عثمان البشرى
|
|
|
|
|
|
|
|
|