|
Re: كيليطو......ثَغثغات.....اللسان الذي تذوق الفاكهة المحرمة: (Re: Amin Mahmoud Zorba)
|
وهنا تكمن فضيحة النار حين توارت عن مطر الاسئلة فعاد جهلاء المدينة يتشدقون بالسياط
وتظل المعرفة مركونة في المدى البعيد عن السؤال ونسأل اين غاب سوال انه ضائع في ذمة الخوف
Quote: لا أحد اليوم يهتم بالتساؤل عن لسان آدم، إنه سؤال ساذج، محرج ومزعج في غموض، كالأسئلة التي يلقيها الأطفال أحيانا والتي لا يمكن الإجابة عنها ببراءة. لكن السؤال عند القدماء كان جادا وخطيرا. الإجابة عنه تعني اتخاذ موقف، وقرار ذا رهانات عديدة وعواقب رهيبة أحيانا. |
|
|
|
|
|
|