|
تلاته (محموله جوا) فى مرمى (البدون) من فريق مغمور (بمدغشقر) ... بركاتك يا شيخ (ديوب)!!!
|
باللون الأحمر ...الكيشه قدموا والحقو ... ماذا يقول (الصحاف) غدا فى (كنب الحقيقه)؟؟ بالطبع العذر هو (المطر) و(التحكيم) و(الفندق) و(المعامله السيئه) و(بركات حاج ديوب). جرسة (الصحاف) ومعلومات خطيره حول (ديوب) المضروب !!! مهداة الى (كيقا). المثل بقول:- (التسوى كريت فى القرض تلقا فى جلده)!! - أشاعوا أن (الزعيم الهلال) مفلس ومعدم وما قادر يسدد متبقيات تسجيل لأعبه الفذ (البرنس) هيثم مصطفى، فتكرر ذلك المشهد وعلى نحو قبيح حينما رفض (هيثم التقليد) صعود الطائرة بمطار الخرطوم الا بعد أستلام مستحقات أعادة تسجيله، بالطبع هى ليست فى حجم وكم مبلغ موعود به لاعب مثل (هيثم مصطفى)، فأن كانوا غير قادرين لسداد مستحقات لاعب كاد أن يصيبه سيف الشطب المسلول ولم ينقذه من ذلك سوى تمريرة من أحد لاعبى الهلال أحرز منها هدفا فى احدى مباريات المنتخب القومى الوديه، فكيف الحال لو كان المبلغ المطلوب لآحد لاعبيهم المبرزين؟؟ كتب (الصحاف):-
Quote: * الأسلوب الذي استخدمه مهاجم المريخ هيثم الرشيد مرفوض.. مرفوض.. بغض النظر عن المسببات. |
*** تعليقنا :- شنو المسببات ما تدو الولد قروشو !!! أما الجرسه فاليكم ما كتبه (الصحاف) حول لقاء فريق من مدغشقر لا نعرف اسمه أرسلوا (جاسوس) يعمل فى مؤسسه قوميه ويحصل على راتبه منها ولا ندرى من يتحمل راتب تلك الخمسة أيام التى قضاها بعيدا عن عمله وفى مهمة خاصة بفريق المريخ؟؟
Quote: * لم تكن مفاجأة لأحد أن يجد المريخ استقبالاً سيئاً في مدغشقر لأن القاعدة في بطولات الكاف للأندية هي أن يتم تجاهل كل قواعد اللعب النظيف ليعاني الفريق الضيف منذ أول لحظة تطأ فيه أقدام لاعبيه مطار البلد المستضيف! |
وكتب حول نفس الموضوع:-
Quote: العامل الوحيد الذي يجعل قاعدة المريخ تشعر ببعض القلق هو تواتر الأخبار عن هطول الأمطار بطريقة مكثفة في تاناريف عاصمة مدغشقر بالرغم من أن إدارة البعثة تحوطت لهذا الأمر بأخذ أحذية المطر.. كما أن التحكيم الإفريقي الفاسد يبقى هماً دائماً للفريق الضيف في كل مباريات بطولات الكاف. |
** تعليقنا: ناس مدغشقر ديل ضفادع بشريه؟؟ ما اشبه الليله بالبارحه ، نفس الأعذار التى ذكرت يوم أن هزم المريخ أمام فريق سانت جورج الأثيوبى ب 9/ صفر!!!
أما المعلومان الخطيره حول ديوب (المضروب) أوردها على لسان صديقى (أيمان بدرى)، وهو شقيق الأخ/ شوقى بدرى، أيمان مريخابى أكثر من المرحوم/ شاخور، يمضى جل وقته حينما يكون متواجدا بالسودان بنادى المريخ ويدفع من جيبه دون تأخير حينما يتم تسجيل لاعب مفيد للمريخ، ولعب كرة القدم على مستوى عال وراق رغم أمتناعه ورفضه أن بلعب لأى ناد مثل كثير من الموهوبين. نتحاور ونتناقش دوما بكل حياديه ومنطقيه حول كرة القدم السودانيه ودون أى تعصب. وبالصدفه الغريبه تربطنا علاقة خاصة بنادى الشعب الأماراتى، بل أن أحد أصدقاء (أيمان) المقربين، شقيق لاعب الشعب (الدوسرى). حينما ذكرت له أن المريخ سجل (ديوب) السنغالى ضاحكا، غضب وقال بالحرف :- الذين سعوا لتسجيل (ديوب) سماسره (لص ....) لا تهمهم مصلحة المريخ وأضاف (ديوب) فشل فى فريق الشعب المتواضع المستوى وفى عدد من الأندية الصغيره بالأمارات رغم توفر الأمكانات الهائله. فقلت له ربما نجح داخل السودان لتدنى مستوى كرة القدم عندنا:- فرد على بغضب أشد وهل يتم التعاقد مع محترف أجنبى لكى يحقق أنتصارات محليه على (جزيرة الفيل) و(أمل عطبره) و(تريعة البجا)؟؟؟ لكى تتأكدوا من حديث مريخابى غيور من أبناء أم درمان كان لاعبا فذا، وله معرفة ودرايه بكرة القدم، ولا أحد يحب المريخ أكثر منه، أنتظروا لتروا ما يفعله (ديوب) أمام فريق مغمور من مدغشقر لا نعرف أسمه! خاطره أخيره:- هذا المقال أنزل قبل ملاقاة (البدون) للفريق المغمور الذى لا نعرف أسمه من مدغشقر!!!
|
|
|
|
|
|
|
|
|