الحركة الشعبية تدق اول مسمار فى نعش مسجل الاحزاب

Quote: الحركة الشعبية ترفض التسجيل لدى مسجل الأحزاب الخرطوم 27-2- المجلة السودانية : رفضت الحركة الشعبية تسجيل تنظيمها لدى مسجل التنظيمات والأحزاب السياسية ، وأرجعت ذلك الى عدم تقيدها بالقوانين واللوائح المعمول بها حاليا قبل إعداد الدستور الانتقالي. وقالت الحركة على لسان رمضان محمد عبد الله الناطق الرسمى باسمها فى الخرطوم فى تصريح أن تنظيمه لا علاقة له ببقية الاحزاب الاخرى الملتزمة بقانون الاحزاب الا انه أكد التزام الحركة بتنفيذ بنود اتفاقية السلام وصياغة دستور الفترة الانتقالية مع الحكومة ، مشيرا الى ان الايام القادمة ستشهد تعاونا مشتركا بين طرفى التفاوض لدفع الجهود الثنائية للجانبين.

Quote: الحركة الشعبية تفتح مكتباً وتدشن نشاطها في القضارف[10:35 ص] [10:36 ص] الخرطوم 1-3- سودانيزاونلاين.كوم – اعلنت الحركة الشعبية، افتتاح مكتبها بولاية القضارف ومحلياتها الخمس. واعتبر جيمس مودي، ممثل الحركة لدي مخاطبته اللقاء السياسي بحي سلامة البيه بالقضارف امس، ان افتتاح مكتب الحركة بالولاية اعلان لممارسة النشاط السياسي العلني للحركة في الولاية. واكد مودي، سعي الحركة الجاد لايجاد حل سياسي عبر التفاوض لقضيتي دارفور وشرق السودان، بجانب الاعتراف بالمظالم التاريخية للمنطقتين، فضلا عن حرص الحركة على احداث تنمية متوازنة للمناطق المتأثرة بالحرب. ونقل مودي، تحايا قائد الحركة لمواطني القضارف. ورفض التعليق على قضية توقيع الحركة عقد مع احدي الشركات للتنقيب عن النفط بالمناطق الواقعة تحت سيطرتها، مشيرا الي تكوين لجان مشتركة من الحركة والمؤتمرالوطني لمعالجة القضية عبر إتفاق السلام، الا انه عاد وقال ان توزيع النسب يعطي مواطني المنطقة، الحق في اختيار الشركات التي يرغبون في التعاون معها. استطاعت حكومة ولاية جنوب دارفور، تجريد اعداد كبيرة من حاملي السلاح من اسلحتهم بالولاية. وقال المهندس الحاج عطا المنان، والي ولاية جنوب دارفور ان السلطات المختصة بالولاية استطاعت جمع 3 آلاف قطعة سلاح تم جمعها من مختلف القبائل بالولاية من ابناء البرقي، الزغاوة والمعاليا، مشيرا الي ان كافة الذين تم تجريدهم من السلاح انخرطوا افرادا وجماعات مع المواطنين متفهمين الدور الذي تقوم به الاجهزة المختصة والخاصة بجمع السلاح. وتوقع عطا المنان، ان تشهد الفترة المقبلة تجميع بقية الاسلحة المنتشرة بالولاية، و ان تشهد الايام القادمة تجميع اكبر قدر من السلاح من حامليه بالولاية، موضحا انه بمجرد توقيع السلام بدارفور، فإن الحاجة للسلاح ستنتفي، ولن تصبح هناك ضرورة لحمل السلاح لغير القوات النظامية - علي حد قوله.