عندما يفيض العشق عن ميزان الحياة يحين للموت أن يعينها باوعية من جنس نسجه ولكنه لا يابه كثيرا للإنتظار فحالما يسعى لإنهاء تلك الإستعارة بطرقته وفهمه فيخط صفحات الغياب بأحرفه المخيفة فتكون بمثابة إعلان.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة