هل يجهل العرب الثقافة السودانية ... أم يتجاهلونها؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 01:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-30-2005, 09:46 AM

Solara_sabah


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل يجهل العرب الثقافة السودانية ... أم يتجاهلونها؟

    غداة إعلان الخرطوم عاصمة ثقافية عربية للسنة 2005:

    عبد الماجد عبد الرحمن
    (السودان/ الرياض)

    لا يكشف المثقفون العرب - مع استثناءات قليلة مهمة - حينما يكتبون عن السودان إلا عن شيئين: جهل عريض بثقافة السودان وواقعه الثقافي واستعلاء أجوف منفوخ. ويطغى على كثير من الكتابات العربية المتناولة للشأن السوداني "الأسلوب الإسشراقي" كما عرف به المفكر ادوارد سعيد. هذه النظرة الإستشراقية تجاه السودان كما أشار إليها أسامة الخواض في كتابه "النسيان" تنظر إلى الآخر بعدسات "الأنا" فتراه لا كما هو ولكن كما تريد وكما تسمح به تلك النظرة الأنوية المتضخمة.
    أعتقد أن أسباباً عدة وراء عزلة السودان أو اعتزاله الثقافي: ذاتية وموضوعية.
    ويمكن التوقف عند طبيعة الشخصية السودانية الزاهدة في الإعلام والأضواء، وعدم اهتمام الدولة بالتعريف بالأدب والإنتاج الثقافي وتسويقه. علاوة على آن المثقفين السودانيين الحاضرين في الخارج لا يؤدون دورهم المطلوب وتأخذهم موجات "تسونامي" الاغتراب.
    ثم هناك انشغال السودان وغرقه في مشكلاته وصراعاته وحروبه الداخلية. ولدى كثير من المثقفين السودانيين شعور بالغبن جراء التجاهل والنسيان الناجين عن المؤسسة الثقافية العربية وعن أشقائهم المثقفين العرب.
    ويجب عدم إغفال الخلل البنيوي الذي تعانيه مؤسسة الثقافة العربية. فمنذ بواكير النهضة العربية ظلت ثلاث أو أربع عواصم عربية تسيطر على المشهد الثقافي العربي انطلاقاً من كونها "المركز" وما تبقى "هوامش" وأطراف "لا قيمة حقيقية لما تنتجه هذه الأطراف فكرياً وثقافياً. فماذا يعرف المثقف العربي بعامة عن الشعر والرواية والمسرح، والأنشطة الثقافية الأخرى في ليبيا واليمن والبحرين والإمارات والصومال وعمان وتونس وموريتانيا وسواها مما يسمونها الدول "الأطراف". وعلى رغم أن دول الخليج استطاعت في العقد الأخير أن تزاحم "المركز" بسبب إنشائها منابر ثقافية عدة إلا أنها لا تزال تعد "هامشاً" من وجهة نظر "المركز" التقليدي.
    أدب سوداني
    وفي هذا الصدد لا بدّ من إلقاء نظرة على تاريخ الأدب السوداني الشفوي وتراثه الفني الضاربين في القدم. فهذا الأدب يعود إلى ممالك النوبة القديمة في مروي في القرن الثامن قبل الميلاد. وهذا التاريخ العريض الممتد مكّن الحركة الأدبية والثقافية الحديثة التي نشأت منذ عشرينات أو ثلاثينات القرن المنصرم من أن تكون لها نكهتها الخاصة وملمسها المميز عبر استلهام مراحل تاريخية متعددة (مثلاً ظهور حركة "أباداماك" - وهو أحد رموز النوبة العظام - في وقت ما أواخر الستينات) ومن أبرز رموز حركة أباداماك عبد الله علي إبراهيم والشاعر علي عبد القيوم صاحب "الخيل والحواجز" وصلاح يوسف مختار عجوبة.
    وشهدت الثلاثينات بروز أحد أعلام الشعر العربي الحديث الشاعر التجاني يوسف بشير، وعلى رغم أن الموت سحبه باكراً ولما يتجاوز الخامسة والعشرين، فهو يعد محطة مهمة في مسيرة الشعر السوداني. والتجاني صاحب ثقافة صوفية عميقة وصاحب رؤى وأداء شعري خاص وشكل شعره قفزة هائلة وقتذاك (ديوان "إشراقة"). وكانت الثلاثينات من القرن المنصرم على موعد أيضاً مع شخصية نادرة أخرى: معاوية محمد نور وقد هزت مقالاته النقدية القومية الصحف المصرية من أمثال: "الرسالة" و"السياسة الأسبوعية". وكان العقاد يحبه كثيراً ولكن ما لبث أن انفجر عقل معاوية وانطفأ سريعاً فرثاه العقاد وقال عنه: "لو عاش معاوية لكان نجماً مفرداً في الفكر العربي".
    ومع الروح الجديدة التي سرت في كيان الشعب السوداني والمثقف السوداني بعد تجسيد حلم الحركة الوطنية في الاستقلال، برزت حركات متجاوبة مع هذا المد الوطني الهائل. ومن ذلك "مدرسة الخرطوم التشكيلية" التي اجتهدت في إرساء فن تشكيلي مبني على التراث التشكيلي السوداني، وكان من رواده أحمد الطيب زين العابدين وعبد الله بولا.
    ومن المحطات المهمة في تاريخ الأدب السوداني صعود تيار شعري في أواسط الستينات سمى نفسه "الغابة والصحراء". ويعكس الاسم انشغال هذا التيار بموضوع صوغ الهوية السودانية أدبياً من خلال استحضار عنصريها المركزيين: العروبة والأفريقانية. ويعد ديوان الشاعر محمد عبد الحي "العودة إلى سنار" بمثابة القانون الأساس لهذه المدرسة. وعبد الحي الذي رحل في خريف 1989 شاعر مجدد وصاحب رموز عميقة ولغة وأداء متميز وهو بحق أحد أهم المحطات الشعريــة في السودان. من أعماله أيــضاً: "معـلقة الإشارات" و"السمندل يغني" و"الله في زمن العنف" و"حديقة الورد الأخيرة".
    ومن رموز "الغابة والصحراء" الآخرين - الشاعر النور عثمان أبكر، صاحب "صحو الكلمات المنسية" و"غناء للعشب والزهرة" و "النهر ليس كالسحب"، وهو أحد الذين أسسوا مجلة "الدوحة" في الثمانينات الماضية، مع الأكاديمي والكاتب السوداني محمد إبراهيم الشوش. ومن الرموز أيضاً الشاعران يوسف عيدابي ومحمد المكي إبراهيم. ويحمل الشاعران فضيلي جماع وعالم عباس ملامح من "الغابة والصحراء" وللشعراء حاج حمد عباس وكجراي (الصمت والرماد، الليل عبر غابة النيون) وكمال الجزولي (أم درمان تأتي في قطار الثامنة مساء) وهجهم الخاص.
    وفي واقع الحال، ثمة مظاهر حداثة متقـدمة في الشعر السوداني، حتى إن بعض المثقفين السودانيين يعتبرون أن حركة التفعيلة والشعر الحر المؤرخ لها رسمياً العام 1947، مع نازك الملائكة والسياب كانت نشـأت أولاً في السودان وقبل ذلك التاريخ.
    فالشاعر عبد الله الطيب كتب قصيدة حرة في العام 1946 وعنوانها "الكأس التي تحطمت"، قبل أن يعود مجدداً إلى الإطار الخليلي التقليدي ويرتد عن الشعر الحر. وعرف أيضاً الشاعران محمد المهدي المجذوب ومحمد أحمد محجوب بنزوعهما إلى التجديد. على أن الحداثة حركة قديمة ومستمرة. وفي السودان الآن كوكبة من الشعراء الشبان الذين يكتبون بحساسية إبداعية عالية وملمح لغوي شديد الخصوصية والبهاء. ومن هؤلاء، تمثيلاً لا حصراً، محجوب كبلٌّو والصادق الرضي وعصام رجب وفتحي بحيري ونصار الحاج ومحمد الحاج ونجلاء عثمان التوم وهاشم مرغني وعاطف خيري وهالة عبد الله خليل.
    الرواية وفن القصة
    حركة الفن السردي قديمة في السودان وهي قامت على تراث وافر من القص والحكي الشعبي والأحاجي. لكنّ الكتابة السردية الحديثة ترجع إلى الثلاثينات مع صدور مجلتي "النهضة" و"الفجر". وكانت القصص المنشورة في هاتين المجلتين تعكس هموم المثقف العربي والسوداني وهواجس الطبقة الوسطى الآخذة فـي النمو تـلك الأيـام ولكنـها لم تـكن ذات بناء فني عالٍ. ومن رموز الفن السردي وقتئذ: أبوبكر خالد (أنهم بشر) والزبير علي وخوجلي شكر الله (النازحان والشتاء) ومحمد أحمد محجـوب وعبدالحليم محمد (موت دنيا). وشهدت القصة مرحلة تطور جديدة مع صدور مجلة "القصة" ، التي أسسها عثمان علي نور عام 1960 وهي من أوائل المجلات المتخصصة في القصة في العالم العربي وأفريقيا.
    وساعدت المجلة في تطوير حركة النقد وكان يكتب فيها كبار النقاد العرب ومنهم إحسان عباس الذي كان يحاضر حينذاك في جامعة الخرطوم. وظهرت مجموعات قصصية كثيرة: "الطيب زروق" (الأرض الصفراء)، الزبير علي (المقاعد الأمامية)، وشكر الله وعلي المك وصلاح أحمد إبراهيم... وعلى رغم أن المجلة لم تواصل الصدور طويلاً إلا أنها أوجدت مناخاً أدبياً متفاعلاً وتركت أثراً عريضاً في تطور فن السرد السوداني.
    ثم صدرت مجلات ثقافية متخصصة كانت توزع على نطاق العالم العربي: "الخرطوم" (1966) و"الثقافة السودانية" (1976). وظهر كتّاب من أمثال عيسى الحلو وإبراهيم إسحق وبشرى الفاضل ومحمد المهدي بشرى وعثمان الحوري وسواهم من الذين يكتبون في طرق مختلفة. وكان هناك القاص جمال عبد الملك (بن خلدون) صاحب "الرحيق والدم" و"العطر والبارود"، وهو بحق من رواد فن الخيال العلمي العربي (انظر قصته "البحث" التي تنبأ فيها بتطور العلم الذي يدرس علاقة الاتصال والتماثل بين العقل الإنسان والعقل الإلكتروني). ومنذ نشأتها عرفت الصحف السودانية ملاحق ثقافية أسبوعية. ولكنها شهدت تطوراً كبيراً مع ملحق "الأيام الثقافي" في السبعينات ومطلع الثمانينات الفائتة وكان يحرره الروائي عيسى الحلو والشاعر محمد عبد الحي.
    وبعدما نشطت حركة النشر في السودان جذبت الرواية جمهوراً عريضاً من القراء، وظهر جيل جديد من الروائيين والروائيات (أبكر إسماعيل وأميـر تــاج السـر ومحمد حسن البكري وضحية وبثينة خضر مكي وعثمان شنقر، فن باب التمثيل لا الحصر). وساهمت جائزة الطيب صالح للإبداع الروائي التي أسست في 2003 في ازدهار الرواية وفاز بجائزتها الأولى محمد حسن البكري عن روايته "أحوال المحارب القديم".
    لا يمكن بالطبع رصد تاريخ الأدب والإبداع السوداني في مقال. وبحسب هذا المقال مد القارئ والمثقف العربيين بتعريف مختصر - نرجو ألاّ يكون مخلاً - لتاريخ وحال الأدب والثقافة في السودان، انتهازاً لسانحة الاحتفال بالخرطوم عاصمة للثقافة العربية للعام 2005. ونناشد المثقفين السودانيين، لا سيما الموجودين في الخارج، الكتابة في الصحف والمجلات العربية والعالمية عن الأدب والثقافة والفكر في السودان.

    الحياة
    2005/01/22
                  

01-30-2005, 09:59 AM

Dr.Elnour Hamad
<aDr.Elnour Hamad
تاريخ التسجيل: 03-19-2003
مجموع المشاركات: 634

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل يجهل العرب الثقافة السودانية ... أم يتجاهلونها؟ (Re: Solara_sabah)

    أردت فقط أن اصحح معلومة غير صحيحة وردت في هذا المقال تتعلق بمدرسة الخرطوم. فأبرز رواد مدرسة الخرطوم الأوائل هم أساتذتنا إبراهيم الصلحي وأحمد شبرين. أما طيب الذكر أحمد الطيب زين العابدين الذي نسب له المقال ريادة مدرسة الخرطوم فهو منظر ما سمي بـ "السودانيوية" والسودانوية تنويع جاء لاحقا وقد هدف إلى توسيع وتعميق توجهات مدرسة الخرطوم. أما عبد الله بولا فليس له علاقة البتة بريادة مدرسة الخرطوم، بل هو أول تشكيلي قاد اتجاها تقديا لمرتكزات مدرسة الخرطوم وتوجهاتها وقد حفلت صحف الخرطوم في سبعينات القرن الماضي بمقالاته.
                  

01-30-2005, 10:30 AM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 10836

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل يجهل العرب الثقافة السودانية ... أم يتجاهلونها؟ (Re: Solara_sabah)

    هذا تعريف مختصر ومخل وخطر بالثقافة السودانية. غياب كامل لمنهج التأريح والتوثيق وأيراد لمعلومات مغلوطة إعتمادا علي الذاكرة. لا أعجب أن يجهل الاخرون عن الثقافة العربية. كنت أتمني أن يكون كاتب المقال هنا لمراجعته في ما ورد من معلومات. في ثلاثينات القرن الماضي كتب معاوية محمد نور نقدا وتعريفا بأرنست همنغواي وفي القرن الواحد كتب ونشر أحدهم أن بولا من رواد مدرسة الخرطوم فلي أن أسال لوجه الحقيقة: هل بلغ الإنهيار هذا الحد?
                  

01-30-2005, 01:30 PM

nour tawir
<anour tawir
تاريخ التسجيل: 08-16-2004
مجموع المشاركات: 17638

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل يجهل العرب الثقافة السودانية ... أم يتجاهلونها؟ (Re: Solara_sabah)

    يتجاهلون...

    وهناك ايضا من لا يعرفنا لتقصير السودان فى نشر ثقافته.
                  

02-01-2005, 11:47 AM

nassar elhaj
<anassar elhaj
تاريخ التسجيل: 05-25-2003
مجموع المشاركات: 1129

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل يجهل العرب الثقافة السودانية ... أم يتجاهلونها؟ (Re: nour tawir)

    شكرا صديقتي الشاعرة سولارا الصباح
    لنشر هذا المقال هنا، ومنحنا فرصة قراءته
    وبالطبع الكاتب عبدالماجد عبدالرحمن أراد ان يقدم
    رصداً وقراءة مهمومة بقضايا الثقافة السودانية،
    ومحاولة التعريف بهاوالتنبيه لما ظلت تقدمه،
    لكن كان عليه أن يتاني قليلاً ويجود مادته أكثر
    ويتفادى الالتباسات والأخطاء التي وقع فيها
    كما أشار الدكتور النور حمد في مداخلته
    والتصحيحات الهامة التي أضافها،
    كما أضيف ان الكاتب نسب رواية " انهم بشر " لأبوبكر خالد
    والصحيح أنها لخليل عبدالله الحاج .
                  

02-01-2005, 09:24 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20473

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تصحيح (Re: Solara_sabah)

    العزيزة سولو
    خالص محبتي
    ورد الاتي ضمن المقال المنشور في البوست:
    Quote: هذه النظرة الإستشراقية تجاه السودان كما أشار إليها أسامة الخواض في كتابه "النسيان" تنظر إلى الآخر بعدسات "الأنا" فتراه لا كما هو ولكن كما تريد وكما تسمح به تلك النظرة الأنوية المتضخمة


    كتابي عنوانه:
    خطاب المشاء-نصوص النسيان.
    وما قاله عن النظرة الانوية المتضخمة ,
    لم يرد في كتاباتي,
    وقد حاول احدهم في بوستي عن "ثقافة الرعاة الفاشيست"وهو الاخ ايهاب,
    ان يعيرني به,
    وكانه صورتي عن نفسي.
    وسانقل تصحيحي الى البوست الاخر.
    تحياتي,
    ولك القرنفل
    المشاء
                  

02-01-2005, 10:18 PM

ترهاقا
<aترهاقا
تاريخ التسجيل: 07-04-2003
مجموع المشاركات: 8422

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تصحيح (Re: osama elkhawad)

    اتفق مع الاخت نور فى أنهم يتجاهلون كما أننا لا نعرف كيف نّسوق بضاعتنا

    ولم نشجعهم حتى لمعرفتنا فإذا اين الخلل؟
                  

02-01-2005, 10:30 PM

Summanism

تاريخ التسجيل: 02-18-2003
مجموع المشاركات: 342

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تصحيح على التصحيح (Re: osama elkhawad)

    (عدل بواسطة Summanism on 02-25-2005, 02:00 AM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de