|
Re: حاملى فيروس الايدز عام 2002 بنحو «600» ألف شخص فى السودان (Re: Magdi Is'hag)
|
Quote: الأخ برير الخطورة تكمن في أن هذه قنبلة مؤقوتة قابلة للإنفجار في كل لحظة و تزداد الخطور يوما بعد يوم.فكم من طفل قد تم ختانه علي يد من لم يسمع بالأيدز وكم من داية تجوب القري وهي تحمل الفيروس في شنطتها التي أكل عليها الدهر و شرب وكم من مستشفى أقليمي يعطي فيه الدم من غيرفحص وكم عيادة للأسنان في الخرطوم لا تتبع أبسط قواعد الوقاية. فإذاكان سيدنا عمر يؤرق مضجعه دابة تعثرت في العراق فما بال الإسلاموربويين لا يأرقهم شعبا كاملا يرزح في الفقر و المرض. و كيف يؤرقهم فقد جعلوا من العلاج سلعة لا تتوفر الإ لذوي الحظ والجاه المعروف مصادره |
.
الأخ/مجدي اسحق
تحياتي يا زول
طبعا انت كشخص مختص بهذا العمل, يمكننا ان نستفيد منك كثيرا و لا نستطيع الا ان نقول سمعنا و اطعنا, فلا وجود للكلام الخارم بارم هنا... و لكن النقطة التي اثرتها انا يا عزيزي, هي ما هي الاحصائيات التي سبقت هذه الاحصائية التي ذكرتها انت الان؟ و حتي اكون واضحا هل بدأ (دخول ) هذا المرض الي السودان في هذا العهد الغيهب ام اننا لا نملك احصائيات في عهودنا التي خلت؟ هذا هو سؤالي... لاننا نريد ان نكون منطقيين بعض الشيء و نعطي كل ذي حق حقه... صحيح نحن نعارض هذا الكابوس الانقاذي الخطير و لكن نريد ان نسأل اين هي الاحصائيات التي سبقت ناس الانقاذ حتي نقارن بعدد الحالات هنا و عدد الحالات هناك ... لنعرف ايهما احسن حالا.
اخي مجدي اسحق:
بخصوص حديثك عن سيدنا عمر بن الخطاب... فاقول لك لكل ناس عمرهم... و كل ناس يا مجدي يا اخوي بينتجوا ليهم عمر خاص بيهم... و هذا هو عمرنا و لاهل مكة عمرهم... و لك الود يا زول. و ازيد و اقول ليك كلام تاني... الجماعة القاعدين في السودان و الماسكين مقاليد الامور الان ... لا يهمهم حتي الحسين بن علي بن ابي طالب ... يا مجدي الجماعة ديل ما هم الامويين الجدد و ديل و الله يأكلوا ناقة صالح... و كل شيء عندهم (حلال) , الدم و المال و النفس و لحم الخنزير ... ما شفتهم براك طلبوا العون من دول الاتحاد الاوربي... طيب ناس الاتحاد الاوربي ... ديل ببيعوا نبق ... ما بتاجروا في الخنزير... اهو لحم الخنزير دا الا الواحد يأكله غدا... ما في طرق كثيرة لاكله... غايتوا درب دخل المي... اي و الله.
|
|
|
|
|
|