|
اضحك: التجارة غير الاقتصاد! الليبرالي عبدالعاطي!
|
الاخ عادل عبدالعاطي يمثل كتلة متناقضات متدحرجة بحق!
والسبب ترسبات تربيته الاولي كماركسي لينيني، متخم بي قيم العنف الثوري كاداة تغيير اساسية، فوق لي "غات" البروليتاريا، والكادحين والشرفاء الخ!
تخيل زول جايي من خلفية ذي دي، يصر انو ليبرالي!
لا حولا!
يبدو انو رنين الكلمة او جرسها، عجبتو شديد، اوعلي كده مسك فيها، او فك المدلول عكس الهوا!
ده موضوع بوست لوحدو حنجي ليهو في وقتو.
الوجع مصاريني من الضحك، اصرار عادل البهلواني، انو التجارة غير الاقتصاد، في حملتو الاخيرة علي الاخ عدلان عبدالعزيز.
فعادل صاحب دار للنشر اسمها عازة، ولكنو رافض في استماتة ان يكون هذا عمل تجاري!
ليه؟
مرة اخري تربيو الاولي وتتلمذو علي الماركسية، عدوة الراسمالية.
لهذا في مؤخرة دماغ عادل لازال حرمة النشاط الرآسمالي ممثلة في التجارة، معشعشة، بل بايضة او كمان مفرخة!
لهذا رغم ممارستو للعمل التجاري القايم علي الربح "فائض القيمة" بحكم امتلاكو لدار للنشر، فعادل يسوي شغل "ان نكر ضكر" بحاول يداري وجهو الراسمالي خلف السبابة علي نحو اكروباتي مضحك اوغاية في الغباء!
من ذلك كيف مايسميه الخدمات غير التجارة!
ياسلام علي التلاعب البهلواني بالالفاظ!
هو ياخي حتي الصنعة ذات الاجر الثابت في الغرب الراسمالي وتحديدا امريكا يشار اليها بي صيغة Trade بصفة عامة!
فالنشاط التجاري الخدمي مرشح يكون الثورة القادمة، كقاطرة ديزل النشاط الراسمالي كلو بالذات في امريكا، حيث التصنيع تم تصديرو للصين او كوريا او لاتن امريكا.
لذلك ماصدفة اكبر اسهم متداولة في البورصة تضمن مايكروسوفت وIBM!
فتجارة الخدمات هي التجارة باعتبار ماسيكون، وغيرو فروع!
فمرحب بعادل الماركسي في رحاب ارباب العمل الراسماليين، المستغلين!
طبعا ده الFlash back في مؤخرة دماغ عادل، ...ونواصل!
ياعادل ماعايزنك تنحدر في مزالق رعونتك وحماقتك.
دي فرصة تنشغل حبة بي نقاش الفرق بين التجارة والاقتصاد او هل بيع الخدمات تجارة!
مرة اخري ذيي كده، ماتاخد الراي فيك بي صورة شخصية او تقوم سداري.
خليك عارف عزك او مستريح، كان تنطبق السما بالارض!
|
|
|
|
|
|
|
|
|