|
افتحوا لي هدوئي سأخرج
|
دسامة الحنين :
مشغول معاك بيك كنت يوماتي و بحاول القي في الزحمه الاجابه لكن اظنّك ما صبرت شلت قبّال ابدا ترتيب الاماكن لي حضورك كل بدورك و غبت في ليل النشيد .
وسامة الحزين :
احتاج لكلومبوس يكتشف هذه الاراضي التي في الروح يعض انف دمي يدس الشوق في رئة انشغالي بتجميع ما تناثر من حطام يعلّمني تماسكاً جديراً بالعالم الذي ينسجم علي شاكلة وردةٍ ذابلة يراوغ ابتسامتي لتنفلت من اسوار شفتاي العاليتين يهندم الحزن قليلاً و قليلاً يروي الخراب لتنمو السنبلات وريفة ربما عندها اتعافي كقطيع من الدلالات الطاعمة تؤسس لانزلاقها في الورق ربما الكزني و اقع من اعلي شرفة النص لليابسة ربما ربما ربما اختفي كهدوءٍ يتمرّن علي الليل .
و سلام حتي مطلع الامر.
|
|
|
|
|
|
|
|
|