Quote: ود الأصيل معليش أنا دخلت بالمقلوب (عملت ريويس زي ما بقولو الخلايجة)
يا ود الأصيل لما يمسك دركسون الكتابة ماشاء الله بيجيب لك الطاشي والرايح.
كتابتك ممتعة خلاف البلاغة -كمان خلف خلاف بين العامية والفصحة وعليها رشة (رشة بس؟) بهارات من الأمثال و الأغاني..
فجأة ألقى ليك قصيدة لا شوفتن تبل الشوق..والله دي معلقة عدييل لغة و ووصف و إحساس..بالله الشاعر ده منو؟
الشوايقة ديل تروبادورات السودان..الجنجويد دايرين يحيّرونا فيهم.
وكمان أنا مستغرب في اسم "الريَّح" ده جاء من وين..
يا ود الأصيل قليل فيك الكلام والتقريظ
|
+ بس يا ريت "تقرظ " لي على كدا أستاذي دكتور ود الحسين.
|أت عارف لامن الواحد يلم فيكم إنتَ و زول زي و د ا لزين ،
ببقى حالنا أشبه بحال نون بن يوشع سيدنا موسى و نبي الله
الخضر،رضوان الله و سلامه عليهم جميعًهم ، و لله المُثُل العُلأيا.
+ يلا نخش ليك على جدنا أحمد الريَّح ، و ليس الريح
حيث يصعب هضمها زي اسمي على الخلاجنة. فلى أيام
التركية السابقة ، كانت هناك صُرَّة تأتينا ملاى بالأموال،
عبارة عن موزانة السودان كأي من أمصار الخلافة العُثمانية،
إذ قيل والذمة على الرُّواة : كانت تأتي معنونة إلى مركز (مسيد)
أهلنا الأعراك حيث يتولى توزيعها جدنا الشيخ أحمد بن الشيخ يوسف
أب شرا والد جدنا الشيخ حمد النيل (راجل أمبدة) و مقلب ب(الريَّح)
أي أنه: كان مصدراً لراحة القوم ، فلعله من هنا جاء اشتقاق الكنية
+ دا كلام حبوبات ، وقابل للجرح و التعديل.