|
Re: غريبة:مقابلة البرهان مع الأستاذة عائشة مو (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
اتونسوا بي ده لحدي ما تلاقي حميدتي وتورينا رأيهم الاثنين شنو
فتحية وزوجها عثمان متحاربين وحاتنو قرض و وصلو مرحلة إنسداد تام ... جووهم الأجاويد قعدوهم وقالوا ليهم لازم تختو مصلحة الأولاد فى اعتباركم وتطروا العشرة وتختو الكورة واطة وتلعنو إبليس لأنو الزواج ده لو اتفرتق صعب يتلما تانى .. فحقو تفكرو بعقلانية قبل إتخاذ أى قرار يتعلق بفض الشراكة. عثمان قال : المرة دى ما بتنفع معاي للأسباب التالية : _ لسانا زفر التقول رابطين فوقو التوم هجو وبتنبح اليوم كلو متل القونات.. - قلبها أسود من تاريخ الحركة الإسلامية - كل ما أقول كلام تبلعني ليهو التقول أمها كانت متوحمة على السوق - طول اليوم جيب جيب التقول انا معرس محلية ما ولية وبعدين أنا أصرف عليها وله أصرف على فكي جبريل ... باختصار مابتنفع معاي تاني أنا وهى لازم نتفارق فراق الضمير للكوز... ما عندنا حل غير كده عشان العيشة معاها لا تطاق ... ياخي دى كرهتني الحياة الزوجية وخلتني إتمنى أبقى جوز هند لأنو هو الجوز الوحيد الما عندو زوجة ... الأجاويد أها يا فتحية قولك شنو ... فتحية : أنا لساني زفر يا معولق يا مبشتن قاعد لي اليوم كلو بلا فائدة ... زى لجنة فض الإعتصام أنا قلبى أسود يا السجمان يالرمدان والله أنا قلبى أنضف من جيبك ده يا عدمان يا صرمان..يا ياسر عرمان . الأجاويد يا فتحية كده ما كويس ما تشتمي راجلك وتقللى من قدرو قدامنا فتحية : أعمل شنو لكن مرقنى من طورى تمرق روحو المكنكشة فى جسدو زى كنكشة البرهان في الكرسي... شاحدة ربى يورينى فيهو عجايب قدرتو . أنا من عرستو بقيت زى الجنيه السوداني كل يوم ماشة نازلة وناقصة . *فى انتظار رؤية الأجاويد لحل الخلاف*
|
|
|
|
|
|
|
|
|