قالت الخارجية السودانية، إنه تبرع الدبلوماسيين والعاملين بالسفارات براتب خمسة أيام دعماً للجيش.
وكان اندلع الاشتباك العسكري في الخرطوم فجر 15 أبريل الجاري (2023)، وما كان إلا انعكاساً لصراع سياسي محتدم بين أطراف المعادلة الداخلية السودانية، والتي تداخلت بين ما هو مدني وما هو عسكري على مدى الشهرين السابقين للاشتباكات المسلحة.
وهي الحالة التي أفرزت حشداً للقوات العسكرية من جانب قوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم خلال هذه الفترة على اعتبار أنها التي تحسم عملية حيازة السلطة المتصارع عليها.
وقد لعب عاملان أساسيان دوراً محورياً في عمليات الفرز السياسي والعسكري بين الأطراف السودانية وهما الاتفاق الإطاري وعملية الإصلاح الأمني المنطوية على عملية الدمج بين المكونات العسكرية السودانية.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة