|
Re: صفاء الفحل:فضائح على الهواء بين خالد الاع� (Re: Hafiz Bashir)
|
Quote: جدل وصياح وفضائح بجلاجل وجرسة أُم حناجل بين الصحفي الرياضي خالد الاعيسر الذي تحول بقدرة قادر الي محلل سياسي يدافع عن بقايا فلول الإنقاذ واعتصام الموز وانقلاب اكتوبر البرهاني وبين المستشار السياسي لميليشات الدعم السريع يوسف عزت علي قناة الحدث وعلي الهواء مباشرة عندما لمح الاعيسر بان المستشار كان يتبع للامن الاقتصادي وهو احد ازرع الهارب قوش ليفجر المستشار السياسي للمليشيات (قنبلة) في الاستديو بالكشف بان السيد الاعيسر الذي يدعي الوطنية ويسب ويلعن كل صباح سلسبيل ثوار ديسمبر ويمجد بني كوز بلا خجل طلب عبر رسائل ماتزال (محفوظة) في هاتفه الانضمام لإعلام قوات مليشيا الدعم السريع ومن خلال ذلك بدأ صوت ذلك الصحفي الأرزقي بالارتفاع والصياح والحلف باغلظ اليمين والايمان لنفي الواقعة بطريقة مضحكة ومخجلة ومقززة في ذات الوقت... |
أول حاجة الأخت دي تمشي تصلّح اللغة العربية بتاعتها وبعيدن تجي تحاول تبقى صحفية.
تاني حاجة، منو قال ليها أنه الإعيسر صحفي رياضي في الأساس؟
بعدين، يعني شنو لو الواحد كان صحفي رياضي وغيّر مجاله وبقي صحفي سياسي؟ هي السياسة دي علم فيزياء ولا فضاء ونحن ما عارفين ولا شنو؟
تالت حاجة، هذه "الصحفية" غير أمينة في النقل كما هو واضح في الاقتباس أعلاه، لأن عزت الماهري هو من بدأ بالهجوم وردّ عليه الإعيسر. مش العكس.
رابع حاجة، الإعيسر ما "لمح"، بل قالها صراحةً أنه الماهري اشتغل مع قوش وأقسم على ذلك.
خامس حاجة، إذا كان الرسائل دي "محفوظة" عند الماهري، راجي بيها شنو؟ عايز يخلّلها ولا شنو؟ مش أحسن ينشرها وينتهي من خصمه إلى الأبد؟
Quote: لايوجد دخان بلا نار ونفي النفي إثبات والثابت ان السيد الأعيسر قد طلب من المستشار السياسي فعلا الانضمام لإعلام المليشيا ولم يتوقع أن يكون المستشار بهذه الشفافية فسقط عليه الأمر كالماء البارد ويكفي اعترافه بان هناك اتصالاً مباشراً متواصل بينهم وحديث ودي لإثبات الواقعة كما إنني أعلم بحسب موقعي الصحفي كيف يتم الأمر من خلال عشرات محاولات الرسائل التي تصلني علي بريدي الإلكتروني يوميا وأتجاهل حتي الرد عليها فالمواقف الوطنية الأخلاقية ولا يزعزعها بريق الذهب أو الوعود بالمناصب ولكن القلوب (الوسخة) لاتعرف المباديء او الوفاء |
يعني شنو "نفي النفي إثبات"؟ هو بس أكليشيه بيقولوهو كده وخلاص؟
وكيف "لا يوجد دخان بلا نار" وبعديها طوالي "طلب من المستشار السياسي (فعلا) الانضمام إلى إعلام المليشيا"؟
ويعني شنو يكفي اعتراف الإعيسر بأن هناك اتصالاً بينهما؟ هل ده دليل على إنه الإعيسر طلب وظيفة من الماهري؟ إذا كان إثبات إدانة الصحفيين بيكون باتصالاتهم بخصومهم، ما أظن حا نلقى لينا صحفي شريف في الدنيا دي كلها.
Quote: للذين يطلبون مني بصورة متكررة الوقوف خلف القوات المسلحة انا لست ضد الجيش ولكني ضد اللجنة الأمنية التي تستغله لخدمة بقايا الفلول وعندما تستلم قيادة وطنية الجيش سترون بأنني ساكون في الخطوط الامامية لدعمه.. |
كده الأمور واضحة.
غايتو الحكاية جاطت جنس جوطة. بقى ما في فرز بين الصحافة والبوستات في الوسائط. أي زول ممكن يرسل البوستات بتاعتو إلى أي صحيفة أو مؤسسة إعلامية ينشروها ليهو ويبقى صحفي كامل الدسم.
|
|
|
|
|
|