[} هذا «البركان» الهادئ كما تفضلت بوصفه ، و قد آتاه الله بسطة في الجسم ، ما شاء الله ، تعيدنا بأذهاننا إلى أجدادنا من عيار ناس أبي الهول و خوفوو من قرع و آمون رع ؛ و إذ أننا لم نسمع منه أن نبس قط و لا ببنت شفة واحدة بعد تلاوته لبيانه الأول، لكن أتاريه كان ساكتلو فو ق راي، فإننا أخشى ما نخشاه أن يكون هدوؤه ذاگ الذي سيسبق غضبة الهبباي، و صمته ذاك الذي سينطق بعده گفراً . واللليلة جات الحوبة يورينا كيف بقعد الناس في علبا.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة