Quote: وإن كانت هي ايام لتكبير والتهليل |
+سلامات مربعات و كوتارات ليك عمو كنزنا المفقود بجد من يوم ما جيتنا
يا الهليت فرحتا قلوبنا .. واطريتنا الليلة و جيتنا ، فا شنو ، أظهر بلاي!
+ مقروناً تهليلنا بأكُفَّ الضراعات مُشرعةً
على مصراعيها إلى عنان السماوات العُلا أن يحفظ
غربتكم سالمين و يردكم عنها تامين ولامين اللهم آمين.
و على قولت أحمد ياسين ما أبشع ما فضحته أنياب الليث!!
+ ولامن نقول الحصة نضافة وطن ، و گأنما سمعتُ صوتاً دافئاً
ينادينا هاتفاً يُناجينا متوارياً من وراء حجاب مع هبات نسايم الليل
و نفحات السَّحَر، يستنهض نفيراًمن غفاة البشر ، أن هبوا هلموا
و املأوا كاسات المُنو بالضراعة والذِكر! فيا أيُّها الصوتُالرخيم الفارِهُ
الرنان، و الساحِرُ الفنان ، دعني أبثك اعترافاتي بأنك لست فقط تقر
أحرفي، و لا حتي تمخرالعباب عبر المغاصات البيعيدة ما بين سطوري؛
[} و إنما تقف قُبالتي شاهداً كمرآتَي رهانٍ، كلا بل هي مراية واحدة
مشروخة من أضلعنا؛ و قدقسمتها عصا النزوح ترحالاً إلى نصفين و مدين لها
تماماً بتفسير أضغاث أحلامي لتكشف عورة مفرداتي فتزيد تعقيد أمور بنات
أفكاري؛ و تقرب تشابه أبقاري ، و تشابكخطوط گفافي و حنابلأمطاري..
ولكوندات مرافيئ أسفاري .. فتعكس لي فسيفساء تفاصيلي كأقرب
وأفظع مما يوهمني ،فيوحي به إليَّ منظارُ بعض ظنوني!!
******************
فلنفرد أنملنا شموعا كصندلة ٍ ، تعطر فأس قاطعها
و لتبُثَّ مشاعرُنا وروداً عطرها حتى لسارقها
لا حَفَنات رمادٍ، خبثها حتى لساقيها