إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما طغى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 01:21 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-25-2023, 04:32 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36982

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� (Re: Yasir Elsharif)

    Quote: نظرية المعرفة في الفكرة الجمهورية السودانية


    عادل الامين


    الحوار المتمدن-العدد: 5666 - 2017 / 10 / 11 - 11:19
    المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان

    https://www.0zz0.com

    قائمة على النص القراني من سورة الروم قال الله تعالى ((وَعْدَ اللَّهِ ۖ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (6) يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ (7) صدق الله العظيم
    إن البيئة التي نعيش فيها إذن إنما هي بيئة روحية، ذات مظهر مادي.. و هذه الحقيقة ستحدث ثورة في مناهج التعليم الحاضرة، التي ظهر قصورها، و إليها يرجع فساد الحكم، و قصور الحكام، و المحكومين .. ما هي الروح؟؟ هي الجسد الحى الذي لا يموت!! و في المرحلة ،قبل ظهور الجسد الحي، الذي لا يموت، فان الروح هي الطرف اللطيف من الجسد الحاضر - الروح هي العقل المتخلص من أوهام الحواس، ومن أوهام العقل البدائي الساذج .. الروح هي العقل المتحرر من سلطان الرغبة - الهوى .. ونحن لا نصل إلى الروح إلا بالإيمان، و بتهذيب الفكر، ومن أجل ذلك قال النبي الكريم: ((لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به..)) و ما جاء به هو الشريعة، والطريقة، والحقيقة .. هذا شرط أول الطريق..
    "15"
    يسمي كارل ماركس اشتراكيته: الاشتراكية العلمية .. في حين يسمي اشتراكية روبرت أوين: الاشتراكية المثالية.. و الناس يتحدثون، في الوقت الحاضر، عن العلمية بتأثر كبير برأى كارل ماركس عن اشتراكيته، ولكنهم غير دقيقين في هذه التسمية .. اشتراكية ماركس علمانية، و ليست علمية .. و كذلك كل ما يتحدث عنه الناس الآن، إنما هو علماني، وليس علميا .. الفرق بين العلمية، والعلمانية، أن العلمانية علم ناقص .. و تجيء العبارة عنه في القرآن: ((وعد الله ، لا يخلف الله وعده، و لكن اكثر الناس لا يعلمون * يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا، وهم، عن الآخرة، هم غافلون!!)) سماه، ونفي عنه، أنه علم .. قال ((لا يعلمون)) ثم قال ((يعلمون ظاهرا)) .. وهذا الظاهر إنما هو المادة كما تتبادر إلى حواسنا .. العلمانية تتعلق بالحياة الدنيا - الحياة السفلى - حياة الحيوان، وتغفل عن الحياة الأخرى .. الحياة العليا، وهي حياة الإنسان .. كارل ماركس ينكر الغيب، و ينكر الحياة الأخرى، وتتعلق اشتراكيته بالسعي في الحياة الدنيا، وفي، ظاهرها، و من ثم فهو علماني، و ليس عالما .. العالم هو الذي ينسق بين الحياة الدنيا، و الحياة الأخرى، على غرار العبارة النبوية: ((الدنيا مطية الآخرة)) .. العالم ذكي، والعلماني شاطر.. و الفرق بين الذكي والشاطر أن الذكي يملك ميزان القيمة، و يقيم الوزن بالقسط .. و الشاطر لا يملك هذا الميزان، فهو يخبط كحاطب ليل .. الذكي يعرف الوسائل و الغايات، و ينسق بينها، فلا يصرف، في سبيل الوسيلة، من الجهد، ما ينبغي أن يصرف في تحصيل الغاية .. والشاطر قد يفني حياته في سبيل الوسيلة، لأنه لا يملك التمييز الدقيق بين الوسائل، والغايات.. الدنيا وسيلة الآخرة، فيجب أن تنظم بذكاء، و بعلمية لتتأدى إلى الغاية المرجوة منها.. و لا يستطيع ذلك العلمانيون وإنما يستطيعه العلماء..

    "16"
    الحضارة الغربية الحاضرة بشقيها - الاشتراكي والرأسمالي - إنما هي حضارة مادية – قيمة الإنسان فيها مهدرة، وقيمة الحطام مرتفعة.. هي حضارة، و ليست مدنية.. هي حضارة التكنولوجيا الهائلة، والآلات الرهيبة، ولكن الإنسان فيها ليس سيد الآلة .. لقد نمت التكنولوجيا الثروة بصورة خيالية، و لكن، لغياب القيمة، لم يكن هناك عدل في توزيع الثروة، و إنما انحصـرت في أيدي القلة، وأصبح الفقر نصيب الكثرة، فذهل الغني، بالغنى، عن إنسانيته، كما شُغل الفقير، بالفقر، عن إنسانيته، فانهزم الإنسان، في هذه الحضارة المادية، الآلية الهائلة، المذهلة.. لقد وصلت هذه الحضارة إلى نهاية تطورها، ووقف طلائعها في نهاية الطريق المقفول - طريق المادية الخالية من الروحية.. ولابد للبشرية التي سارت في هذا الطريق العلماني حتى بلغت نهايته من أن تعود لتدخل من جديد، في الطريق العلمي ..
    "17"
    من الأمم الإسلامية أمم متقدمة، بمقاس الوقت الحاضر، فدخلت خلف طلائع الحضارة الغربية في هذا الطريق العلماني، و قطعت فيه شوطا، به اعتبرت متقدمة، في الوقت الحاضر.. و من الأمم الإسلامية أمم متخلفة، بمقاس الوقت الحاضر، فلم تصل حتى إلى مفترق الطريقين - الطريق العلمي والطريق العلماني - هي بذلك اعتبرت متخلفة .. أما نحن السودانيين، فإننا، بفضل الله علينا، نقف اليوم في مفترق الطريقين .. لقد دخل بعضنا في طريق الحضارة الغربية الحاضرة، تبعا لطلائـع هذه الحضارة، و لكنه لم يوغل، و لم يبعد عن مفترق الطريقين .. أما الشعب فانه بفضل الله علينا، وعلى الناس، يقف عند مفترق الطريقين، تماما، محتفظا بأصائل طبائعه التي قد قدها الله تعالى له من شريحة الدين.. أما نحن الجمهوريين، فبفضل الله علينا، و على الناس، قد امتد بصرنا حتى رأينا قافلة البشرية الحاضرة، و هي تقف حائرة، عند نهاية طريق العلمانية المسدود، وأصبح واضحا عندنا، أن علينا لأن ندخل بشعبنا طريق العلمية حتى نكون للبشرية - قل للإنسانية - طليعة جديدة .. طريق العلمية طريق مفتوح على الإطلاق، و سير الإنسانية فيه سير سرمدي .. فهو يحقق فيه، كل حين، قدرا من إنسانيته، ومن كرامته، ومن عزه، ومن كماله.. و ليست لكمال الإنسان نهاية، لأن نهايته عند الله ((وأن إلى ربك المنتهى)) ولا منتهى لكمال الله تبارك و تعالي.
    "18"
    إن العلمية لا تستغني عن العلمانية، وإنما تضعها في موضعها، و هو موضع الوسيلة من الغاية، على غرار ((لدنيا مطية الآخرة)) .. فمن استغنى بالدنيا عن الآخرة، فقد ضل ضلالا بعيدا .. ومن حاول أن يطلب الآخرة بدون الدنيا فقد ضل .. والقصد القويم هو أن تأخذ من دنياك زاد الراكب، إلى أخراك .. هذا هو المقصود بقولنا إن العلمية لا تستغني عن العلمانية .. الحضارة العلمانية، المادية الآلية، الحاضرة، حضارة عملاقة، و لكنها بلا روح، فهي تحتاج إلى مدنية جديدة تنفخ فيها هذا الروح، وتوجهها الوجهة الجديدة، التي تجعلها مطية للإنسان بها يحقق إنسانيته، وكماله.. وهذا ما علينا أن نقدمه نحن من الاسلام.. إن الطريق العلمي الجديد الذي على الشعب السوداني أن يدخله منذ اليوم، هاديه كتاب الأجيال - القرآن - و دليله محمد، النبي الأمي، الذي جسد القرآن، في اللحم و الدم .. فمعرفة الأكوان - العلمانية - ومعرفة الله - العلمية - يجب التنسيق بينهما بعلم، لان الأكوان إنما هي مطية الإنسان، في سيره إلى الله .. يقول تعالي: ((سنريهم آياتنا في الآفاق، و في أنفسهم، حتى يتبين لهم: أنه الحق.. أو لم يكف بربك ، انه على كل شيء شهيد؟؟)). ويقول: ((خلقت الأكوان للإنسان، وخلقت الإنسان لي)). و هذا هو معنى قوله تعالي: ((ما وسعني أرضي، ولا سمائي، وإنما وسعني قلب عبدي المؤمن!!)).
    "19"
    علينا أن نعلم أنفسنا! و أن نعلم شعبنا، وأن نعيد تعليم المتعلمين منا، من جديد، فنخرجهم من الطريق العلماني، إلى الطريق العلمي.. إن علينا لأن ننشئ التربية، و التعليم .. فأما التربية فببعث سنة النبي فينا معاشة .. و هي معنى "العدل": العدل بين العبد و الرب، و العدل بين العبد ونفسه، والعدل بين العبد وأهله، والعدل بين العبد والناس، والعدل بين الناس.. و هذا كله وارد في الكتب الجمهورية – "طريق محمد" و "أدب السالك في طريق محمد" و"الرسالة الثانية من الإسلام" و"رسالة الصلاة" و"تعلموا كيف تصلون" الخ، الخ .. وسيكون مجال التربية التعليم الرسمي، في المدارس، والمنابر الحرة، في كل ميادين القرى، المدن، ومنابر المساجد، و منابر المدارس، والمعاهد، والجامعات، و كل مجاميع الشعب .. و أما التعليم الرسمي سيكون مجاله المدارس، و المعاهد، والجامعات، هو تعليم يقوم على العلم المادي التجريبي، حتى يتقن المواطن، والمواطنة، المقدرة على تصميم الآلة، وصنعها، واستعمالها، و صيانتها، لكي يكون نافعا لمجتمعه بتسخير العالم المادي لخدمته .. لقد قلنا إن العلم المادي، و العلم الروحي، قد اتفقا على وحدة الوجود، و ذلك يعني أن بيئتنا التي ظللنا نحاول التعرف عليها في الآماد السحيقة بوسيلة العلم المادي، والعلم الروحي، قد ظهرت لنا على حقيقتها، بفضل الله علينا، ثم بفضل هذين العلمين.. إن علينا لان نعيد توجيه برامج تعليمنا حتى يجد الفرد منا المقدرة على المواءمة بين حياته وبيئته هذه الجديدة، ولما كانت هذه البيئة الجديدة، إنما هي بيئة روحية، ذات مظهر مادي، كما سبق أن قررنا، أصبح على الحى أن يعلم مظهرها ومخبرها - خصائصها و كنهها - وهذا ما يوجب تعلم العلم المادي، التجريبي، والعلم الروحي، كليهما، لكي يتم تواؤم الحى مع بيئته هذه القديمة، الجديدة..
    ****
    المفكر السوداني الراحل محمود محمد طه (كتاب ديباجة الدستور 1984)

    سلام اخونا ياسر
    ,واتخيل 18 يناير2023 تمر وبرضو التعتيم الاعلامي المشين وعلماء التدليك الروحي ينعقون في فضائيات السودان البلد الذى خبث
    وفضائية المعارضة سودان بكرة نفسها تعرض الفكرة كشيء هامشي وتمارس مللها المزمن على حساب الشباب والشعب السوداني
    السيد حسين بدر الدين الحوثي في اليمن درس في السودان وتاثر على ما يبدو بالفكرة بطريقة الملازم الكتب والتسجيلات الصوتية
    والمرئية وتوفي 2002وعندما وصل انصار الله السلطة في اليمن اسسو 10 فضائيات و15 اذاعة fm متخصصة تعرض افكاره وتعرف به كل الشعب
    اليمني والعالم الان ورغم التشويش الخليجي والمصري ودول السيرك الامريكي
    وقامو بجهد جبار زي القامو بيه الجمهوريين في يوتويب وموقع الفكرة بعرض برنامجه للشعب اليمني والان كل العالم
    يسمعون ما قاله االراحل 2002
    ونحن في السودان لحدي هسة لا فضائية محترمة ولا اذاعة محترمة متوفرة لعرض افكار الاستاذ محمود الجبارة لتعمل زلزال في العالم
    مشكلة الفكرة الجمهورية والسودان والثورة السودانية هي الاعلام زي ما قال د النور حمد








                  

العنوان الكاتب Date
إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما طغى Yasir Elsharif01-17-23, 08:43 PM
  Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-17-23, 08:58 PM
    Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-17-23, 09:15 PM
      Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-17-23, 09:50 PM
        Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-17-23, 10:14 PM
          Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-17-23, 10:23 PM
            Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-17-23, 10:38 PM
              Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-17-23, 10:59 PM
                Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-17-23, 11:11 PM
                  Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-18-23, 00:52 AM
                    Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-18-23, 07:28 AM
                      Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-18-23, 07:36 AM
                        Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� الصديق الزبير01-18-23, 08:14 AM
                          Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-18-23, 08:31 AM
                        Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-18-23, 08:23 AM
                          Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-18-23, 08:44 AM
                            Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-18-23, 09:28 AM
                              Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-18-23, 02:34 PM
                                Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-18-23, 03:04 PM
                                  Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-18-23, 08:26 PM
                                    Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-18-23, 08:30 PM
                                      Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� هدى ميرغنى01-20-23, 03:58 AM
                                        Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-20-23, 07:59 AM
                                          Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-20-23, 08:31 AM
                                            Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� عبدالمنعم الطيب حسن01-20-23, 06:38 PM
                                            Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� عبدالمنعم الطيب حسن01-20-23, 10:07 PM
                                              Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-22-23, 08:35 AM
                                                Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-24-23, 08:43 PM
                                                  Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-24-23, 09:00 PM
                                                    Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-24-23, 09:40 PM
                                                      Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-24-23, 11:13 PM
                                                        Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� Yasir Elsharif01-24-23, 11:30 PM
  Re: إذ يغشى السدرة ما يغشى * ما زاغ البصر وما ط� adil amin01-25-23, 04:32 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de