يبدو أن فاتن ثعلبة تعرف جيدن من وين أكل الكتفةة الرخوة ، حيث قدمت لمعما يوسف طبقاً حلواً من الباكومبا المغرق بالحليب وملكك بالطحنية والعسل ، ثم جلست و الخبث بعينيها ـ تلعق معه شطائر لمَسات الحننان و الهمس الدُّقاق من قبيل أنو الشباب شباب القلب و الشدر الكُوبار فوقو السمغ كعاكيل ، لدرجة مرق منها مصدق جد جد ا ولا ألن ديلون!! وناسي تمامنى كابوساً ظل يطارده بإنه خلاس " راحت عليه ".
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة