بعد استقرار وسائط التواصل الاجتماعي ك مصدر تواصل مهم بين الافراد والحكام وشخصيات عالمية كان الاعلام التقليدى من صحافه وتلفزيون وردايو يحتكرها بل وتهيأ لافراد ان يصنعوا مجدا وحشود متابعه من خلال إنتاجهم وكسبهم الفكرى والابداعى برز جانب امنى اخر يهدد الاستقرار وينشر الهلع لاهداف سياسية تهدف الى هيمنه جماعات معينة لا تستطيع الحكم فى ظل مناخ سياسى عادل و محايد لكنها تصنع الفرق من خلال التأثير على الرأى العام ب صنع حقائق افتراضية تقوم مقام الحقيقة او تتنبأ بها رغبه قى الوصول إلى هدف محدد لذلك من يساهم فى نشر معلومات كاذبة ومضلله حبا فى الشمار وخفه قلم لايستطع لجامه يضع نفسه خادما للهدم دون ان يدرى البلد فى مهب ريح وهناك الف سبب وسبب للحرب وهناك قتال مستمر كل يوم يتفجر من العدم وله مسببات وبذور كامنه متقيحه ورغم ذلك هناك سبهللية وعدم مسؤولية فى الكتابه فقط لان النت والوقت متاح .... اما من ينشر قاصدا فهذا العدو ب جهارا ونهارا ونرجوا من صاحب الحوش ان يضع سياسة واضحة ضد الاخبار الكاذبة فى الحقيقة الاخبار الكاذبة تعد مهددا للامن القومي المكتوب هذا تفاعلا مع بوستات تنتشر فى المنبر تبدأ دائما ب إستهلال برئ....ما صحه هذا الخبر أو وصلنى من مصدر موثوق هذا وذاك وبكل اسف حتى بعد ان يتضح ان الخبر غير صحيح لاينشر صاحب البوست اعتذار واضح إلا فيما ندر الكاتبة مسؤولية من لم يرعاها حق رعايتها فليمسك قلمه
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة