الشرطة المجتمعية اول مابدات به الانقاذ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 03:05 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-20-2022, 11:47 AM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الشرطة المجتمعية اول مابدات به الانقاذ

    10:47 AM August, 20 2022

    سودانيز اون لاين
    عبداللطيف حسن علي-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    قي بداية عفد انقلاب الانقاذ ، انشاؤا مجموعات بزي مدني

    تات الي مواقف المواصلات وتضرب الركاب وتنزلهم بالقوة

    لاتهم يجلسون في المقاعد المخصصة للنساء

    ال بوربوت رغم حريق روما غن بكرة ابيها ، لم يتعلموا شيئا

    ولم ينسوا شيئا

    بل قالوها اكثر من مرة ...

    برنامجنا للحكم هو الاهتمام بالتقاهات الصغيرة

    السيول والغرق وضيق الغيش ليست ضمن التقاهات الصغيرة

    اليس الكوز : مال وسرقة ونساء وقتل

    من هؤلاء وماهو الجلد المركب علي هيئاتهم
    ــــــــــــــــــــــــــــ

    عزائي الحار لزميلنا علي دفع الله واسرته الكريمة






                  

08-20-2022, 11:51 AM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشرطة المجتمعية اول مابدات به الانقاذ (Re: عبداللطيف حسن علي)

    الاخطاء سببها مواقع الحروف في كيبورد ممسوح في بعضها

    والاعتذار لانه بعض الناس عندهم جرعة زائدة من العباطة
                  

08-21-2022, 08:27 PM

Mahjob Abdalla
<aMahjob Abdalla
تاريخ التسجيل: 10-05-2006
مجموع المشاركات: 8949

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشرطة المجتمعية اول مابدات به الانقاذ (Re: عبداللطيف حسن علي)

    سلام عبداللطيف,
    ده عضو قحت (صاحب الدموع) و عضو المؤتمر الوطنى سابقا و عضو الاتحادى الاسبق و الحالى و في تايتل اخر برضو:
    Quote: “ بسم الله الرحمن الرحيم

    الشرطة المجتمعية الكرة في ملعب المجتمع !!

    رائد شرطة (م)
    عمر محمد عثمان

    "الشرطة هي الجمهور والجمهور هو الشرطة، يتم دفع رواتب للشرطة لتعمل بدوام كامل لتقوم بالواجبات التي تقع علي عاتق كل مواطن لصالح رفاهية المجتمع و وجوده" السير روبرت بيل
    “The Police are the Public; the Public are the Police. The Police are paid to give full time attention to duties that are incumbent upon every citizen in the interest of community welfare and existence.” Sir Robert Peel
    السير روبرت بيل هو مؤسس الشرطة البريطانية الحديثة (1822م – 1827م) وعلى هذا الفهم والنسق تشكل الفهم الشرطي في العالم كله بأن الشرطة تنوب عن المجتمع وتنهض بالمهمة لوحدها مقابل رواتب تدفعها الدولة. الي أن جاءت ستينيات القرن الماضي ونتيجة لتزايد ظاهرة انتشار المخدرات في الولايات المتحدة الأمريكية ومع تفاقم مشاكل العنصرية وغيرها من الجرائم صدر قانون في العام 1968م للحد من الجريمة ومشاركة المجتمع مشاركة فعلية في حفظ الأمن والنظام ومنع ارتكاب الجريمة وبذلك تشكل مفهوم جديد للعمل الشرطي اطلق عليه مصطلح الشرطة المجتمعية وأنتشرت الفكرة وأخذت بها أغلب دول العالم.

    الأسبوع الماضي أعلنت الشرطة السودانية عن إنشاء إدارة جديدة هي (الإدارة العامة للشرطة المجتمعية) الخبر الذي تلقفته الوسائط وفسر علي أنه نية لإعادة الشرطة الشعبية و النظام العام مما دفع رئاسة الشرطة لإصدار بيان تنفي فيه ذلك وتؤكد أن الفكرة قصد منها استكمال الحلقة الناقصة والمفقودة في عقد الشرطة أسوة بكل دول العالم وفقاً للمعايير الدولية وأن هذه الإدارة جديدة كلياً لها غايات متعددة من بينها خلق علاقة تواصل بين الشرطة وكافة شرائح المجتمع كما ستعمل في مجال محو اثار اعمال العنف ضد الأسرة (المرأة والطفل) والعمل الإجتماعي لمعالجة النزاعات وجبر الضرر والتعويض. علي سبيل المثال احصائية الشرطة المجتمعية بدولة الامارات العربية المتحدة تشير الي ان الشرطة المجتمعية نجحت في حل (2352) مشكلة بعيداً عن المحاكم وأكدت دراسات أمنية أجريت هناك أن الشرطة المجتمعية أثرت بشكل مباشر على انخفاض معدلات الجريمة وزيادة الوعي بين أفراد المجتمع.

    حسناً فعلت الشرطة عندما تحدثت عن المعايير الدولية وفي هذا الصدد نتفق معهم بأن الشرطة المجتمعية هي الحلقة المفقودة حتي أننا في أطار مشروعنا الذي تقدمنا به خلال الفترة الإنتقالية لإصلاح وإعادة هيكلة الشرطة السودانية تحدثنا عن هذا الأمر وقلنا بأن أقسام ونقاط الشرطة تعمل بمعزل عن اي تنسيق مؤسسي أو مشاركة مع مجتمعاتها ونادينا بقيام الشرطة المجتمعية بإعتبارها فلسفة واستراتيجية تنظيمية تمثل الطريقة المثلي التي تسمح للشرطة والمجتمع بالعمل معاً.

    العمود الفقري لفكرة الشرطة المجتمعية هو أقسام الشرطة لذلك لابد من توفير الدعم البشري و المادي اللازم لكل اقسام ونقاط الشرطة بالشكل الذي يمكنها من العمل مع المجتمع بشكل مشترك لمنع ارتكاب الجريمة عبر الخطط الوقائية. ويمكنها من التركيز علي سرعة و جودة تقديم خدمة احترافية لتعزيز ثقة المجتمع في الشرطة. و هناك مقولة تقول "المجتمع الذي يعادي الشرطة عليه أن يكون مستعداً لمصالحة المجرمين" العلاقة بين الشرطة و الجمهور توترت وتأثرت سلباً بشكل كبير خلال الأعوام الأخيرة وهناك أسباب موضوعية لذلك تفاقمت في شهور ما بعد الإنقلاب !! وطالما أن الشرطة تحدثت عن المعايير الدولية في مجال الشرطة المجتمعية هنا لابد من القول بأن الشرطة بحاجة الي تغيير كبير على المستوي الفكري ليس فيما يخص الشرطة المجتمعية فحسب وإنما على مستوي الأداء الشرطي عموماً والسعي لإنتاج ثقافة جديدة لجهاز الشرطة تعزز الإنتماء للشرطة المهنية الملتزمة بالقواعد والمعايير الدولية للأداء مع التأكيد على الطابع الإنساني لوظيفة الشرطة كقاعدة عامة وإقرار إستخدام القوة المشروعة وفق الضوابط هو الاستثناء.

    ختاماً نقول بأن إطلاق مشروع الشرطة المجتمعية وضع الكرة في ملعب المجتمع وهناك مؤشرات إيجابية تبعث على الأطمئنان لذا علينا السعي لإنجاح المشروع ليخرج مشروعاً مهنياً يحقق الأمن والأمان للمواطنين الذين تضرروا كثيراً من تفشي الظواهر الإجرامية. صحيح أننا نطمح لإستعادة الحكم المدني والي إصلاح شامل لكل أجهزة الدولة لاسيما النظامية منها لما لها من تأثير كبير على حياة الناس إلا أنه وعملاً بقاعدة "ما لا يدرك كله لا يترك جله" علينا دعم هذا المشروع بإعتباره خطوة نحو الإصلاح المنشود والإصلاح لا يمكن أن يتم بضربة لازب بين يوم و ليلة وهو ليس إجراء أو قرار يتخذ وإنما هي عملية طويلة تحتاج الي صبر ومثابرة تتعدد وتتنوع فيها الأساليب و الأدوات في ظل وحدة الهدف. وهنا تحضرني المقولة الحكيمة للرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي “دعونا لا نتفاوض بدافع الخوف. ولكن دعونا لا نخشى للتفاوض. دع كلا الطرفين يستكشف المشاكل التي توحدنا بدلاً من التفكير في تلك المشاكل التي تفرقنا”
    “Let us never negotiate out of fear. But let us never fear to negotiate. Let both sides explore what problems unite us instead of belaboring those problems which divide us” John Kennedy
    وأستخلص منها حكمة أخري بالقول "دعونا لا نتعاون مع الشرطة بدافع الخوف. ولكن دعونا لا نخشى التعاون. دع كلا الطرفين يستكشف المشاكل التي توحدنا بدلاً من التفكير في تلك المشاكل التي تفرقنا"
    "Let us not cooperate with the police out of fear. But let us not be afraid to cooperate. Let both sides explore the problems that unite us instead of thinking about those that divide us"

    من صفحة جنابو عمر عثمان. “
                  

08-22-2022, 10:41 AM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشرطة المجتمعية اول مابدات به الانقاذ (Re: Mahjob Abdalla)

    ابن الدفعة محجوب شكرا علي اثراء المنشور

    Quote: لابد من القول بأن الشرطة بحاجة الي تغيير كبير على المستوي
    الفكري ليس فيما يخص الشرطة المجتمعية فحسب وإنما على مستوي
    الأداء الشرطي عموماً والسعي لإنتاج ثقافة جديدة لجهاز الشرطة تعزز
    الإنتماء للشرطة المهنية الملتزمة بالقواعد والمعايير الدولية


    قال تغيير فكري كبير

    قبل قليل كانو عابرين بدقارات وسط الاحياء وسط صرخات حرب

    لارهاب الناس بالجملة ، واحيانا اطلاق رصاص في الهواء

    زي ديل ممكن يتغيروا فكريا ؟

    يا اخوي ديل زي مشكلة لعيبة كرة القدم في السودان

    اللاعب الجاي من الملجة مهمه تدرب ح يتعامل مغ الكرة علي انها بطيخة
                  

08-24-2022, 09:55 AM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشرطة المجتمعية اول مابدات به الانقاذ (Re: عبداللطيف حسن علي)

    بينما الكيزان فرحين بانزال برامجهم الخاصة

    بإعادة صياغة الانسان السوداني من امثال

    برامج الشرطة المجتمعية ، كانت النساء -في المناسبات- الاجتماعية

    وغيرها يغنين هذه الاغنية :



    كان ذلك في بداية التسعينات ، كانوا اخر من يعلم !!!

    كانوا غريبون عنا ، كانوا يروا اننا شعب يجب ان يتغير

    ويحتاج ذلك لوزارة اسندوها لعلي عثمان نفسه ، في النهاية

    وافقوا ان يصيغهم الشعب السوداني ، لان ذلك من سنن الطبيعة


    فاقد الشئ لايعطيه ، من يؤدب الاخر : عجائب !!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de