مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع.......

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 10:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-07-2022, 00:19 AM

سيف اليزل برعي البدوي
<aسيف اليزل برعي البدوي
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 18425

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... (Re: سيف اليزل برعي البدوي)

    التفكير عملية ذهنية مركبة يصعب وضع تعريف لها بقدر صعوبة مكنونها، وإن كان يمكن القول:" بأنها عبارة عن نشاط عقلي تلقائي غير مرئي وغير ملموس خاص بالدماغ يتميز به شخص عن آخر".
    كما يمكن القول بأن هناك طرق للتفكير قد نجد أنفسنا – سواء بإرادتنا أو تلقائياً- نعتنق إحداها.
    فهناك من يغلب على تفكيره الابتكار وهو ذلك الشخص الذي ينتقل من فكرة إلى آخري ليصل إلى فكرة مبتكرة، كمن يعبر جدولا مائيا فيلقي حجراً كبيراً في الماء ليضع قدمه عليه لينقله إلى الجانب الآخر.

    فالمبتكر هو ذلك الشخص الذي يستخدم فكرة مثيرة لتوصله إلى فكرة أخرى، وهو الذي يقول لك أين تتجه، فالمبتكر يتخطى الأحكام العقلية التي يمكن أن تكبله ويثبت أن الحلول القائمة ليست الوحيدة.
    وهو بذلك يختلف عن الشخص العقلاني الذي يقول لك يجب أن تفعل أو لا نفعل كذا طبقاً للمنطق.
    فالشخص المبتكر هو ذلك الشخص الذي يبحث عن البدائل.

    وهناك من يغلب على تفكيره النقد وإبراز السلبيات وهو ليس دائماً بالشخص السيئ طالما حسنت نيته، فالتفكير النقدي المبني على الحقائق يبرز الأمور من كافة جوانبها.

    ومع ذلك فهناك من يسئ استغلال التفكير النقدي عندما لا تكون نيته حسنة؛ ويسعى إلى التفوق السريع، أو تحقيق مصالح خاصة على حساب المصلحة العامة، أو على حساب الآخرين، فيقوم بتوجيه أسهم النقد بغاية إثارة الانتباه دون تحري الصدق، أو مراعاة لقواعد النقد التي يمليها القانون أو الأخلاق أو اللياقة.

    والواقع أنه في زمانا هذا الكثير من المفكرين يحبذ التفكير النقدي لكونه أسهل الطرق للوصول إلى انتباه الآخرين دون مشقة أو جهد على خلاف التفكير البناء الذي يستغرق جهداً ووقتاً.
    وعلى خلاف ما سبق هناك من يرى أن الحقائق المجردة الحيادية دون أي إضافة أي صبغة هو المنهج الأصح في التفكير، باعتبار أن الحقائق والمعلومات سوف تصل حتماً إلى نتائج موضوعية مجردة فهو لا يسعى إلى التفكير النقدي أو التفكير الابتكاري إلا إذا ولد تلقائياً من رحم الحقائق.

    فصاحب هذا الاتجاه يعتبر المعلومات أو الحقائق الثابتة كافية للوصول إلى النتائج المبتغاة، ولاشك أن لهذا الاتجاه ما يميزه عن غيره هو الآخر.
    وهناك من يرى أن التفكير لا يمكن أن يكون إلا إذا كان مقترناً بالمشاعر والعاطفة باعتبار أن المشاعر قاسم مشترك للتفكير الكلي للإنسان، ولا يمكن تجاهلها، ولكن يلاحظ أن معتنقي هذا الاتجاه يميلون عند تعاملهم مع الآخرين إلى التخمين، فالعاطفة عندما تعانق الفكر تعد سبباً قوياً لميلاد الحدث أو التخمين.

    وأخيراً هناك من يميل إلى استخلاص الأفكار الإيجابية من الأحداث السلبية وهو اتجاه يعكس اتقاد ذكاء أصحاب هذا الاتجاه، فهم يرون الجوانب غير الواضحة التي لا ينتبه إليها غيرهم.

    وعلى كل حال فلكل منا طريقته في التفكير؛ ولكن الحقيقة أننا يمكن أن نفكر بكل الطرق السابقة إلا أننا غالباً ما نميل إلى إحداها ونتخذه منهجاً لتفكيرنا، فالأمور التي نخير فيها تشكل قوة ولكن هذه القوة يمكن تطويعها بأفكارنا.

    فإذا عزمنا على تغيير هذه المنهج الذي نرتضيه لأنفسنا في التفكير؛ فالثابت أن ذلك لا يتم بسهولة ولكن غالباً ما يسبق ذلك حالة من التخبط والشك .. فكما يقال: الأزمات تصنع الإنجازات.
    =============
    أغلى هدية وأجملها، يمكن أن تهديها لأبنائك، أو أحبابك وأصدقائك ، فهي مطلوبة بشغف، ومعشوقة بهيام.
    • والكمام قناع أخفى الوجوه، وشابه الحجاب، واختفى من خلاله الرجال فلا يكادون يُعرفون.
    قالوا تحجبتِ الرجالُ كما الغواني... وصرنا في المخافي والمعاني
    • صرنا مستخفِين، وتعلم أكثرنا النظافة والنزاهة ، وبتنا لا نرى أصحاب الكحة والعطاس وملوثي البيئة .
    وكمامٍ لنا أسدى جميلا... وعلمنا النظافةَ والوقارا

    • والسنة في العطاس كما في الحديث (أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا عطس غطى وجهه بيده أو بثوبه، وغض بها صوته) رواه أحمد، وأبو داود .
    • وكنّا لا نراها إلا في المشافي ، ومن سمات "منسوبي الصحة"، فبرزت هذه الأيام ، وغلت أسعارها، وانعدمت أحياناً، وسيمت بأموال غالية!
    • وظهر أطباء يعلموننا لبسها، وآخرون شككوا في جدواها.
    • والآن وبعد هذه الفترة من انتشار الوباء، باتت شكلا معتادا، ومنظرا صحيا حضاريا، يشي بوعي وأدب وانضباط !
    • تلقى أصدقاءك وقد لا تعرفهم، قلّ الصحاب والسلام والتلاقي، وظل أكثرنا مسرعين في صخب الحياة وضجيجها؛ فالصحة غالية، والموت الذريع يحصد بلا هوادة.

    • واستعمال كمامة واحدة لفترة طويلة، يجعلها مرتعًا للجراثيم واللوثات؛ فلا تعجب اذا رأيت أناسًا لا يغيرونها فهم لا يزالون في المرحلة البدائية الصحية .
    • يقال: لو تحول الخياطون إلى حاكة للكمامات لضربوا الأسواق، واغتنوا سريعا، وضروا بالمصانع التي تأخرت في ترويجها والاستعداد للأزمة.
    • الساخرون من حجاب المرأة ونقابها، تنقبوا هذه الأيام، وأحدهم جرّمه ومنعه، وظهر وهو مرتد النقاب .. في كامل الحشمة والطهارة..!
    • قيل : كما خفتم من المرض والهلاك، فخافوا اللسان وآفاته، والمنطق ومزالقه، وكمموا جوارحكم اتقاءً لمقت الله وعقابه{ألم نجعل له عينين ولسانًا وشفتين}.

    • استدرك بعضُ اللغويين على قولهم "كمامة" بالتشديد لفظا ومعنى فقال: الكِمام، بالكسر، والكِمامة : شيءٌ يُسدُّ به فم البعير والفرس.
    أما النقاب فهو للمرأة وكانوا يسمونه في الجاهلية البرقع والقناع والنقاب، وللرجل يقال: اللثام أو اللفام، يفعل في الحرب وللغبار، والتمويه .
    • ومما لا يعرفه بعضُ الناس، أن الكمامة ولو أشعرت بالاطمئنان تحتاج إلى تغيير، فبعضها استعمال لمرة واحدة، وليس لأيام، لأنها سريعة التلوث، عرضة للآفات، فوجب الحذر ..!
    • ومن فوائدها: أنها عززت الجانب الصحي لدى الإنسان، ووهبته حس النظافة والانتباه، في عصر قلت فيه النباهة، وكثر الاختلاط، والأكل من كل الجهات.
    فهي مقدمة لوعي صحي مدني، يحتاج إليه ساكنو العالم المتحضِّر.

    • ومع ذلك فتوقّينا الذنوب أولى وأجدر، لا سيما وقد تحسسنا تعبها، وتجرعنا مرارتها، ورأينا ويلاتها، فما نزل بلاء إلا بذنب، ولا رفع إلا بتوبة، كما قال الأسلاف قبلنا.
    • وساعدت الكمامة على التخفي وقلة الكلام والتواصل والمرور السريع، فهي علامة خفة الحركة، لا سيما مع محبي الوقفات والعناقات.. وشرعنت لعبارة : "السلام نظر" يعني بالعين فقط.
    • وهي باتت قانونا اجتماعيا وصحيا هذه الأيام ؛ لا سيما إذا صح حتما أن الملامسة من أسباب العدوى السريعة، فيكفي النظر والإشارة، والدين يسر، والحمد لله.
    ================
    الإفراط في ممارسة الألعاب الإلكترونية، والجلوس لفترات طويلة أمام الشاشات أثناء فترة الحجر المنزلي، ضاعف من مخاوف الأسر والعائلات بشأن الأضرار الصحية والنفسية الناتجة عن إدمان مثل هذه الألعاب، التي تتربح من وراء انتشارها كبرى الشركات في العالم، فقد ساهمت بمنتجاتها تلك في تدمير عقول النشء والشباب وجعلتهم عبيداً للآلات.
    ففي الوقت الذي تسبب فيه وباء "كورونا" بخسائر فادحة في الخدمات والصناعات والسياحة، وهوى بمؤشرات أرباح شركات الطيران العالمية، وعزل ملايين البشر عن العالم، وفرض عليهم الإقامة الجبرية في منازلهم، كان هناك صناعة وحيدة تزدهر، لتكون المستفيد الأكبر من هذا الوضع، وهي صناعة ألعاب الفيديو، حسبما كشفت شبكة "CNN" الأميركية، في تقرير سلط الضوء على تزايد الإقبال على هذه الألعاب، التي لا تحتاج ممارستها إلى مغادرة عتبة المنزل.

    أثبتت هذه الظاهرة أن التكنولوجيا الحديثة أصبحت سلاحاً ذا حَدَّين، كون الفرق بين إيجابياتها وسلبياتها بات يتوقف في عصرنا هذا على مدى استخدام الفرد لها، فإذا استخدمها الفرد كنوع من المعرفة، ومسايرة الواقع، لمتابعة ما يدور خارج النطاق الذي يعيش فيه، أصبح الأمر إيجابياً، والعكس، إذا لم يستخدم بالشكل الصحيح يصبح سلبياً، بحيث يستخدمه في غير موضعه، كتضييع الوقت في الألعاب الإلكترونية، التي أصبحت إدماناً لا يستطيع الفرد الإقلاع عنه، كإدمان المواد المخدرة التي تنعكس على الشخص بانعكاسات سلبية.

    فإذا أردنا الاستفادة من التطور التكنولوجي في صناعة إنسان المستقبل، يجب أن يكون تركيزنا منصباً في الجوانب الإيجابية، فقد نشرت مجلة "فوربس" الأميركية مؤخراً، تقريراً تحدثت فيه عن أهمية التفكير الواعي في مساعدة الأفراد على تجنب الأضرار التي قد تخلفها التكنولوجيا في عصرنا الحالي، وأضافت المجلة: أن هذا التقرير كشف عن توجه الأفراد والمنظمات في الآونة الأخيرة نحو "مراجعة النفس حول ما تعنيه التكنولوجيا بالنسبة لهم، كما أعربوا عن رفضهم للمنتجات والخدمات التي لا تلبي احتياجاتهم"، الأمر الذي يعني أن الإنسان لديه حرية الاختيار في الاستفادة من وسائل التكنولوجيا الحديثة بالشكل الذي يلبي احتياجاته.

    وأخيراً.. ستغير الثورة الصناعية الرابعة، ما نقوم به وما نحن عليه، وستؤثر على هويتنا وكل الأمور المرتبطة بها، حيث سيتغير شعورنا بالخصوصية، وبمفاهيم الملكية، وأنماط الاستهلاك، والوقت الذي نكرّسه للعمل والترفيه، وكيفية تطوير عملنا، وتنمية مهاراتنا، ولقاءاتنا مع الآخرين، وتعزيز علاقاتنا، لذلك علينا أن نكون حذرين في التعاطي معها، ونستخدمها بالشكل الصحيح، الذي يساهم في صناعة إنسان المستقبل، لا في إضاعة الوقت واللعب واللهو، بما يسبّب لنا الضرر.
    ================
    إنني أكره التدُّين المحجوب عن جمال الكون وعظمته، المشلول عن فهم أسراره وتسخيرها لمصلحته .
    وبين الحين والحين يساورني ـ وأنا أتلو القرآن ـ شعور بأن الله يريد لفتنا إلى إبداعه في الأنفس والآفاق، يريد إشعارنا بما في كونه من دقة ورقة ولطافة واقتدار، يريد من النَّاس أن يطالعوا آيات عظمته في هذا الكون الدَّال على ربه، الموجِّه إليه بالليل والنهار.
    وهل يقسم الله بعناصر كونٍ تافه؟ انظر إلى هذه الصورة: [فلا أقسم بالشفق والليل وما وسق والقمر إذا اتسق]، إنها صورة الأصيل المحمرّ الأفق يعقبه الغروب، وبزوغ القمر.
    ثم صورة أخرى لمرحلة تابعة من مراحل الزمان: [والليل إذا عسعس والصبح إذا تنفس]، لقد تحركت الدنيا واهتز صدرها بأنفاس اليقظة الباكرة.

    إن الذى خلق السموات والأرض، وجعل الظلمات والنور، يطلب منَّا أن نستكشف صفاته في أرجاء ملكوته، وأن ننظر إلى العالم على أنه مَجْلى أسمائه الحسنى، وأن نبنى سلوكنا بعد ذلك على إيمان وثيق، وخضوع مطلق، وأن نسترشد بوحيه ونحن نكدح على الثرى استعداداً لرحلة العودة، وهى رحلة لابد منها، [هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده].

    إنه أمر مثير للعجب أن يعيش جمهور المسلمين من بضعة قرون لا يعرفون عن الكون شيئا يذكر، وأن تكون علومه ثانوية في ثقافتهم الخاصة والعامة، وأن يكون التعرف على أسراره وقواه شيئا كماليًّا خفيف الوزن عند البعض، وضربًا من اللغو والعبث عند البعض الآخر!!

    فما الذى استحوذ على انتباههم من فنون المعرفة؟ كلام في دين الله لو عرفه سلفهم ما فتحوا بلدًا ولا أنشؤوا حضارة!! في الوقت الذى صدَّ فيه المسلمون عن الدراسات الكونية أوغل آخرون في طريقها، وحققوا مآرب رهيبة، ثم طوَّعوها لنصرة عقائد باطلة وفلسفات وضيعة!!
    إن هذه القطيعة الموحشة بين الدين من ناحية وبين الكون والحياة من ناحية أخرى ينكرها الإسلام كل الإنكار، ويطلب من عباد الله الصالحين مسلكاً يناقضها كل المناقضة.
    قد تقول: نحن نعرف ذلك ولا جديد فيما تحكى!

    وأجيب: لا يزال الشباب الذى يريد المتاب والعمل للإسلام يدير ظهره للدنيا وعلومها، ويخفف حقائبه من البحوث الكشافة للقوى الحيوية الكثيرة، ويظن الذكر والشكر في العبادات المحضة!
    كنت في بعثة إلى "نواكشوط " - عاصمة موريتانيا الإسلامية - تهتم بشئون الدعوة، ورأيت هناك جماعة من الشيوعيين الصينيين لا يعملون للسماء وإنما يعملون للأرض، استطاعوا اكتشاف منابع للمياه العذبة، ومدُّوا شبكة للأنابيب إلى الأراضي التي كانت تحتاج إلى المياه!

    ورأيت هؤلاء الشيوعيين الصينيين في اليمن يشقون في قلب الصحراء وبين سلاسل الجبال طرقاً "مزفتة" أو "مسفلتة" بتعبير العوام! فقلت في نفسى: من أقصى الشرق، من بعيد بعيد، يجيء هؤلاء ليصنعوا في بلادنا ما يصنعون! فماذا نعمل نحن؟!
    لقد شعرت بالغيظ عندما علمت أن قُطرًا إسلاميًّا كان يُصدِّر القمح أيام كان مستعمرة، فلما استقل، ووقع زمامه بين أيدى أهله اقشعرت الأرض، وبدأ استيراد القمح من الخارج!!
    وشعرت بالاستحياء وأنا أحصى الدول الصناعية المنتجة فلا أجد بين العشر الأولى، ولا بين العشر الثانية، دولة مسلمة واحدة!!

    ومعروف أن اليابان بدأت نهضتها من قرن تقريبًا، وأن شعوبًا إسلامية بدأت نهضتها في الزمان نفسه، ووصلت اليابان إلى الذروة وبقينا نحن في السفح!
    ما السبب؟ قد يكون لفساد الجو السياسي دخل كبير، ولكن فساد الجو الثقافي له ـ في نظري ـ دخل أكبر.

    إن دين الله لا يقدر على حمله ولا على حمايته الفاشلون في مجالات الحضارة الإنسانية الذكية، الثرثارون في عالم الغيب، الخرس في عالم الشهادة.
    وأشعر بأن فقر المسلمين إلى الاستبحار العلمي لخدمة دينهم ودنياهم يحتاج إلى شرح أكثر، فإن تبجح الجهال بما لديهم من معارف مغشوشة أو قاصرة أمر لا يطاق، وإذا لم نوضح لأمتنا الحق كله تعرضت وتعرضنا معها للهلاك...
    copied






                  

العنوان الكاتب Date
مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع....... سيف اليزل برعي البدوي07-16-22, 04:05 PM
  Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-17-22, 12:53 PM
    Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-18-22, 12:28 PM
      Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-19-22, 05:14 PM
        Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-20-22, 11:36 AM
          Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... جمال الباقر07-20-22, 01:20 PM
            Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-21-22, 06:13 PM
              Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-22-22, 11:17 AM
                Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-23-22, 02:33 PM
                  Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-24-22, 01:21 PM
                    Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-26-22, 03:16 PM
                      Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-28-22, 03:16 AM
                        Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-29-22, 01:05 AM
                          Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-30-22, 02:37 PM
                            Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي07-31-22, 03:57 PM
                              Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي08-01-22, 12:42 PM
                                Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي08-02-22, 06:48 PM
                                  Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي08-04-22, 11:29 PM
                                    Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي08-07-22, 00:19 AM
                                      Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي08-09-22, 02:39 AM
                                        Re: مقالات متنوعة و مفيدة للأسرة و المجتمع...... سيف اليزل برعي البدوي08-27-22, 11:25 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de