|
Re: عودة بعد غياب {هلا بالأصدقاء والأحباب} (Re: إسماعيل حميم)
|
هل أنا مثال لجيل مر من هنا .. مكث ما شاء الله له وأكتفى
ثم صار يبحث عن بيئة أخرى ينهل منها أو يضيف
أم هي عجلة الزمن وسرعة المتغيرات بسبب تسارع التكنولوجيا وأثرها البائن على الميديا ذات الوسائل المتعددة والمساحات الواسعة وإنعكاسات ذلك الفرد والمجتمع
دعوة للنقاش ...
إسماعيل حميم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عودة بعد غياب {هلا بالأصدقاء والأحباب} (Re: عبير خيرى)
|
عبير خيري البنت الحديقة ذات التنوع الخضري والزهري والشذى العطري والأخت الصغيرة .. {واحدة من هبات هذه المساحة في تجليها نقائها } سعيد بزيارتك هنا ما بين تاريخ التسجيل وعداد المداخلات يبدو واضحاً التشابه في سنين الغياب فدعينا ندعوا لعودة جماعية لمن لهم أرصدة سابقة علنا بهم نحقق إضافة وتنشيط للمنتدى ولما هو قائم الآن
مجرد فكرة
إسماعيل حميم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عودة بعد غياب {هلا بالأصدقاء والأحباب} (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
سلامات ابوحميد كيفك وأخبارك والله زمن بطلت السودان ولا مع الزحمة دي بقينا ما بنسمع بيكم رغم التدافعات المتعددة الجوانب واثرها على جميع الأنشطة العامة والخاصة إلا أن الحنين إلى هذه المساحة الوطن باق˶ بما تحمله الذكريات من جمال ومعرفة وتواصل بكل جوانبه الموجبة والسالبة والتي في محصلتها جانب من الحياة نعتز به
"إيد على إيد" نجعل منها دعوة لكل الأ.سراب التي هاجرت علها تعود بما ينفع المكان ومن به
إسماعيل حميم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عودة بعد غياب {هلا بالأصدقاء والأحباب} (Re: جمال الباقر)
|
جمال يا باقر طبت وطاب ترحابك
مدخل أول: الباقر من الأسماء التي تعجبني وعادة ما يأتي مرادف مثل: محمد الباقر ، فهل جمال الباقر مركب أم اسمين فالباقر هو صفة من بقر العلوم وتوسع بها وهو أيضاً الأسد – فهنيئاً لكما به.
أما الأخضر رمز النبات وفي معيته الماء وهما من اساسيات الحياة وفي ذوقي الخاص في الإختيار {دون أن أقصد} جعلت ربط بينه وبين البُني حسب إختلاف تدرجهما ومع التكرار وقفت سآئلاً نفسي عن السبب أهي مجرد صدفة أم هناك سبب من خلف الكواليس ومع البحث في ذلك إستنتاجي الذي توصلت إليه أنه تعود العين على مشاهدة النبات جعلت من ذلك راحة في النفس فصار هو إختياري المفضل
والله أعلم
إسماعيل حميم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عودة بعد غياب {هلا بالأصدقاء والأحباب} (Re: إسماعيل حميم)
|
الصورة: بسبب جائحة كورونا وفي السنوات الأخيرة تقلصت الحركة داخل العاصمة المثلثة وأصبحت إلا للضرورة القصوى. وفي ذات الفترة تضاعف تدهور الطرق المعبدة بسبب الأمطار وسوء الإستخدام مع عدم الصيانة الدورية والنتيجة: الإحتياج لمرشد حتى تتمكن من التحرك داخل العاصمة المثلثة خاصةً في المناطق خارج مساحة تحركك اليومي.
الشبه في الإحساس: يتملكني نفس الإحساس بالحذر وأنا في حالة العودة الحالية فهل هناك حاجة لمرشد ودليل أم وسائل الصيانة متوفرة عبر السنوات مع جودة الإستخدام
إسماعيل حميم
| |
|
|
|
|
|
|
|