|
Re: سد النهضة وتوليد الكهرباء... الجديد شنو؟؟؟ (Re: Nasr)
|
وشوفوا الإستهبال المصري
Quote: وفي سياق تعليقه، قال خبير السدود محمد حافظ، إنه بعد توليد إثيوبيا للكهرباء بسد النهضة، فإن مصر والسودان صارا أمام الأمر الواقع، وباتا في مأزق ويخضعان للإدارة الإثيوبية في إدارة السد، وليس أمامهما سوى الموافقة على ما تسمح به الدولة الإثيوبية من مياه عبرالتوربينات، وإن مساحة الخيارات تضيق عليهما أكثر.
وأضاف في حديثه لـ"عربي21": "القضية هنا ليست توليد الكهرباء، ولكن كمية المياه الخارجة من التوربينات والعجز الذي سيصل إلى قرابة الـ18 مليار متر مكعب من المياه المتدفقة إلى بحيرة ناصر"، لافتا إلى أن "رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد صدق في شأن استمرار تدفق المياه، لكنه كذب في نفس الوقت لأنه لم يتحدث عن الكمية، وهو يصر على الكمية التي يريدها هو وهي 31 مليارا فقط، وهذا معناه تناقص الكمية إلى قرابة الـ18 مليارا من الكمية التي تتدفق إلى بحيرة ناصر".
|
يعني مصر في طيلة سنوات الملء والتي كان الماء فيها يحبس خلف سد النهضة لم تضرر وبشهادة وزير الري المصري حتضرر بعد إنسياب المياه المخزونة ؟؟؟؟؟ أصلا كانت مشكلة مصر في سنوات الملء, وبالطريقة دي فإن إثيوبيا قد قصرت سنوات الملء لأنها لن تستمر في خزن المياه لأنها تحتاجها للمرور في التوربينات لتوليد الكهرباء تبقي الحقيقة أن مصر لا تريد لا لإثيوبيا ولا للسودان توليد كهرباء لأن من شأن الكهرباء أن تنقل بلاد حوض النهر من دول متخلفة تابعة إلي دولة متقدمة مستقلة بإقتصادها وذاتها
لكن أسمعوا هنا كلام العلماء العاقلين
Quote: من جانبه أكد خبير العلاقات الدولية د.سيد أبو الخير أن الوقت الذى يمكن لمصر والسودان ضمنه إيقاف العمل بالسد؛ سواء في استكمال الإنشاءات أو توليد الكهرباء، انتهى، فكل الاتفاقيات التي وقعا عليها تنص على منح إثيوبيا حرية كاملة فى إنشاء وتشغيل السد، وكل ما جاء عن الكهرباء باتفاق المبادئ هو أسبقية كل من مصر والسودان في شراء الكهرباء من إثيوبيا.
وأضاف خبير العلاقات الدولية في حديثه لـ"عربي21" أن توليد الكهرباء من سد النهضة "لا يمثل خرقا لاتفاق المبادئ، باعتبار أن الأطراف الثلاثة قد وقعت عليه، أما التصريحات التي تطلقها مصر والسودان فهي لذر الرماد في العيون، فكل منهما وافق مبدئيا ونهائي ا على إنشاء السد، وعلى الملء الأول والثاني وعلى توليد الكهرباء من السد". |
دا الكلام الصاح المؤسف أنه وبذهاب حكومة الثورة وعودة حكم تحالف العسكر والكيزان فقد عادث تبعية السودان لمصر في موضوع المياه وبقوا المصريين عادي يصرحوا نيابة عن السودان (يإعتبارهم دولتي مصب تتطابق مصالحهم) والحق يقال نحن لا دولة مصب ولا يحزنون ولا تتطابق مصالحنا مع مصر ويقلق مضجع مصر أن يستفيد السودان من نصيبه من مياه النيل
يللا بنسقط حكومة الإنقلاب وبعود السودان لموقفه المستق مع مصالحه ورغبته في التعاون المثمر بين أنداد لا من موقف التبعية للمستعمر
|
|
|
|
|
|
|
|
|