مقتل طفل سوداني بالقاهرة:ملف اللاجئين السودانين بمصر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-21-2024, 12:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-22-2022, 05:53 PM

بكرى ابوبكر
<aبكرى ابوبكر
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 18728

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مقتل طفل سوداني بالقاهرة:ملف اللاجئين السودانين بمصر

    04:53 PM February, 22 2022

    سودانيز اون لاين
    بكرى ابوبكر-Peoria AZ USA
    مكتبتى
    رابط مختصر





    فيديو رقم ١ ملف اللاجئين السودانين بمصر
    حادثة مقتل الطفل محمد الحسن حادثة حدثة قبل تقريبا عام ، سوف نطرح تفاصيل القضيه بعد تامر مفوضية شئون اللاجئين بالقاهرة مع أسرة الجاني وصور للهجوم الذي حدث وادي الي وفاة الطفل حوادث متكررة ، تحدث كل يوم ولا تحرك المفوضية ساكن كيف ومكاتب المفوضية أصبحت مرتع لضابط الموساد و ضباط جيش الدفاع الاسرائيلي في ظل عجز حتي الأمن المصري من مساعدة الضحايا


    السادة الأعزاء في إدارة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مكتب مصر

    تحية طيبة وبعد،،،

    أكتب إليكم هذا البريد بعد أن ضاقت بي الأرض والسماوات وانقطع بي الرجاء والأمل، أكتب إليكم لتكونوا على علم بما حدث معي بشكل أعمق وتفصيلي، ليس من أجل اتخاذ رد فعل تجاه الإنتهاكات التي حدثت بحقي والتي تسبب فيها بعض موظفي مكتبكم الموقر وبعض المتعاقدين معكم، ولكن من أجل توضيح الحق والحقيقة، فلقد خسرت ابني وفلذة كبدي وعلى وشك خسارة حريتي وربما حياتي وحياة أبنائي الذين مازالوا على قيد الحياة، أكتب إليكم وليس لدي أمل في تغيير الوضع الراهن ولكن لتكون هذه الكلمات مع غيرها شهادة للتاريخ على ما حدث معي حتى اليوم، لقد صمت كثيرا ولكن لم يبق لي شيء يمكن تهديدي به والضغط علي من خلاله حتى أستمر في هذا الصمت،،،، وعلى العلم من أن كتابتي هذه المرة تأتي بعد ألاف من محاولات الإتصالات بمكتبكم الموقر ومئات الإيميلات وعشرات من المعاملة اللاإنسانية والمهينة التي تعرضت إليها من قبل موظفيكم.


    أنا اللاجئ السوداني حسن عبدالله محمد شرف والد الطفل محمد حسن الذي راح ضحية إهمال مكتبكم الموقر عن حماية أسرتي - فلقد أرسلت إلى قسم الحماية في مكتبكم قبل وفاته بشهر بريدا إلكترونيا للإستغاثة وتوضيح أنني أتعرض لتهديد حقيقي أنا وأبنائي، ولكن لم يتحرك ساكن من قبلكم إلا بعد أن حملت نجلي بين يدي جثة هامدة، وعلى الرغم من بشاعة الجريمة وفقداني الكبير وتأثيرها ليس فقط علي وعلى أسرتي وإنما على كل المجتمع السوداني، لم تتوقف الانتهاكات والمعاملة الغير إنسانية من قبل مكتبكم تجاهي، ولكن ليس هذا موضع الشرح لكل ما حدث، ولكن في حالة طلبه من قبلكم وبدأ تحقيق جدي يمكنني أن أرفق كل التوثيق الذي يثبت كل إدعاء أقوله ليس فقط بشهادات موثقة ولكن بأوراق رسمية من واقع تحقيقات النيابة العامة المصرية.

    ولكن هذا البريد الإلكتروني خاص بطلبي الحماية العاجلة والتحقيق الفوري فيما حدث معي من قبل أحد موظفيكم ومن قبل مكتب " المحامون المتحدون " الموكل من قبل مكتبكم لتقديم الدفاع القانوني، حيث إن ما يلي من تفاصيل مجملة عرضتني للخطر و انتهاك حقوقي و الإضرار بصحتي النفسية والعقلية.

    المشكلة الحالية: بتاريخ 15 سبتمبر 2021 قررت المحكمة بالحكم غيابيا بالحبس 6 أشهر في القضية رقم 7426 لسنة 2020 جنح ثالث أكتوبر

    ما هي بداية القضية؟ وكيف تم توريطي فيها؟ :

    في 29 أكتوبر 2020 قتل نجلي " محمد حسن " على يد مجرم مصري يدعى " مجدي صابر " - وكما أوضحت سابقا كنت قد أرسلت قبل الحادث بحوالي شهر بريد إلكتروني إلى قسم الحماية بمكتبكم ولم أتلقى رد إلا بعد أن قتل نجلي بحوالي شهر.

    بعيدا أن سرد تفاصيل ما حدث من إهمال يوم طعن نجلي من تأخر في وصول الإسعاف حتى نزف جميع دمه وفاضت أنفاسه الأخيرة قبل أن نصل به إلى المستشفى الوحيد الذي قبل إستقباله، واحدث فيما بعد من ضغوطات لا يتحملها بشر.

    يوم 1 نوفمبر 2020 استدعاني الأستاذ عماد حمدي المحامي الموكل للدفاع عن اللاجئين بموجب عقد الشراكة من المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أخبرني بأن أحضر إلى قسم شرطة الثالث من أكتوبر من أجل إنهاء إجراءات دفن نجلي بعد أن أن أكد علي بأن المجرم قد تم إلقاء القبض عليه من قبل الشرطة المصرية، وفي صباح اليوم توجهت إلى قسم الشرطة لأفاجئ بمعاملة مهينة من ضباط القسم وبعض القيادات الأمنية بالسباب والشتائم وإجباري على دفن نجلي دون التحقق من أن المتهم قد تم إلقاء القبض عليه أم لا، بعدها أكدوا لي بأنه تم إلقاء القبض عليه وأن وزارة الداخلية قد نشرت الخبر.
    توجهت بصحبة العديد من القيادات الأمنية وضباط الأمن إلى المشرحة لاستلام الجثمان، في الطريق تم الإعتداء علي من الضابط بالسباب والإهانة وأن في ظروف إنسانية سيئة ولم أنم لأيام، لدرجة أنني حاولت الإنتحار بالقفز من السيارة بسبب كم الضغط الذي تعرضت له، بعد وصولنا إلى المشرحة قمت بتغسيل ابني وسط كل الجروح التي ملأت جسده في أنحاء متفرقة - كما ذكر تقرير الطب الشرعي- .
    توجهنا إلى المقابر مع الحراسة الأمنية المشددة بعد أن تم رفض إقامة صلاة جماعية على نجلي أو حضور أي شخص إلى الجنازة او إقامة عزاء، كان علي أن أتحمل كل هذا الألم وحدي دون أن أتلقى أي مواساة أو عزاء من أي شخص، خلال كل ما يحدث معي من إنتهاكات وضغوطات لم أجد شخصا واحدا يدافع عني وعن حقوقي كإنسان قبل أي شئ و والد فقيد يوارى أعز ما يملك التراب.

    لم ينتهي الأمر عند هذا الحد، رفضت الشرطة الإفراج عني بعدها واصطحبوني إلى قسم الشرطة بدون إبداء أسباب، ثم أخبروني أنني موجود لحين إنهاء بعض الإجراءات، تم احتجازي بعدها لمدة ثلاثة أيام في قسم شرطة الثالث، لأفاجئ يوم 3 نوفمبر بعرضي على النيابة العامة وتوجيه اتهام لي بأنني قمت بالنصب على المدعو مجدي صابر ( قاتل نجلي )، مع العلم بأن المحضر الذي توجيه الاتهام إلي من خلاله تم تسجيله أنه تم عمله يوم 15 سبتمبر 2020، مع العلم اني ظللت محتجز بشكل غير رسمي داخل قسم الشرطة ثلاثة أيام لم يتم عرضي على النيابة العامة أو توجيه أي اتهام لي، مما يعني أن هذا المحضر لم يكن موجود حتى وقتها.

    لم أتلقى أي دفاع أو حضور قانوني خلال الثلاثة أيام التي تم احتجازي في بشكل غير رسمي داخل قسم شرطة الثالث من أكتوبر، وخلال الثلاثة أيام تعرضت لمعاملة مهينة وغير لائقة من ضباط القسم، وكنت أدفع أموالا حتى أستطيع الحصول على طعام، كما رفضوا أن أتواصل مع العالم الخارجي من خلال هاتفي المحمول حيث قاموا بمصادرته مني.

    علمت فيما بعد أن ما حدث معي حدث شيء مشابه مع عشرة من اللاجئين السودانيين الأخرين، حيث قام الأستاذ عماد حمدي ( التابع للمحامون المتحدون ) بالإتصال بهم جميعا وطلب منهم أن يحضروا إلى قسم الشرطة لمساعدتي في إجراءات الدفن وتشييع الجثمان، ولكنهم فوجئوا عندما حضروا أن الشرطة تقوم بإلقاء القبض عليهم والتحقيق معهم و إيداعهم في السجن متهمين بأنهم قاموا بالتظاهر عند مكتب المفوضية السامية في الحي السابع وعند منزلي، وهذا لم يحدث لأنهم مقبوض عليهم من داخل قسم الشرطة بعد أن حضروا بناء على استدعاء من الأستاذ عماد، وهو ما أثبتته النيابة العامة من خلال فحص هواتفهم المحمولة أثناء التحقيق في القضية الموجه إليهم الإتهام فيها، إن هذا الأمر أصبح مقلق لدينا جميعا نحن مجتمع اللاجئين السودانيين في مصر من الذين يحتاجون للمساعدة والدعم القانوني.

    بالعودة إلى ما حدث، تم عرضي على النيابة العامة يوم 3 نوفمبر 2020، وتم توجيه الاتهامات بالنصب والإحتيال على المدعو مجدي صابر ( قاتل نجلي ) وقد نفيت جميع الاتهامات وذكرت ما حدث تفصيليا وطلبت من النيابة العامة استدعاء شهود يؤكدون على ما حدث بأسمائهم، أثناء التحقيقات في النيابة العامة قام محامي يدعى ( رمضان ) بإثبات حضوره معي في التحقيقات وقال إنه يعمل مع الأستاذ عماد وحضر بناء على توكيل منه وتفويض من المفوضية السامية مكتب المحامون المتحدون بالتمثيل القانوني عن اللاجئين، ولكن لم يتقدم بأي دفاع عني، وبعد انتهاء الجلسة مع النيابة العامة أخبرني بأن القضية قد انتهت وأغلقت على ذلك وانني سوف يتم الإفراج عني من قسم الشرطة لاحقا وأن الموضوع قد انتهى للأبد.

    ولكن الأمر لم ينتهي، فقد تم إعادتي لقسم الشرطة وظللت هناك حتى يوم 9 نوفمبر 2020، وخلال تلك الفترة لم يسمح لي بالتواصل مع العالم الخارجي في ظل ظروف إنسانية سيئة للغاية وسط تعرض لإهانات لا يمكن احتمالها، وفي اليوم الأخير تم استدعائي من أحد الضباط وأخبرني أنه من الأمن الوطني، ثم قام بعرض فيديوهات على تم نشرها في قنوات فضائية مثل ال bbc وغيرها حول قضية ابني في الوقت الذي كنت محتجزا فيه، وقال لي " لو خرجت من هنا واتكلمت مع حد هترجع السجن أو هنرجعك السودان" وأخبرني بأن قضيتي مغلقة ولكن إذا قمت بأي تحرك فإنها سوف تفتح في أي لحظة، لقد تعرضت لتهديدات شديدة حول حياتي وحريتي وحياة أسرتي خلال تلك الأيام، ثم بعدها قاموا بالإفراج عني.

    انتقلت من السادس من أكتوبر إلى عين شمس، وقمت بالتواصل مجددا مع الأستاذ عماد لأتأكد منه حول هذه القضية فأخبرني بأن القضية أغلقت تماما هي وقضية أخرى كان قد اتهمني فيها قاتل نجلي بأنني اعتديت عليه في الليلة السابقة لواقعة القتل، وهو ما نفته النيابة العامة.

    خلال كل ماحدث في هذه الأيام وما بعدها من شهور دائما لم يكن هناك من مكتبكم الموقر من يقدم الدعم القانوني بأي شكل من الأشكال أو اعطاء استشارات أو شرح للوضع الحالي، كانت جميعها معلومات مضللة مما جعلني أبدأ في فقدان الثقة في مكتبكم، وهو ما دفعني لأن أقوم بتوكيل أحد المحامين المصريين الذين تطوع معي وكان محل ثقة حول استشارته وتفهمه لموقفي وشرحه المستفيض لي حتى أعلم ما يحدث حولي، كما أنه ساعد معي في إنهاء إجراءات استخراج الإقامة لي وللأسرة.

    طلب مني بعدها الأستاذ عماد أن امنع محامي سوداني كان قد حضر متطوعا من الحضور في جلسات قضية القتل وقال لي ان ذلك مضر بموقفي أمام المفوضية فقمت بفعل ذلك، ولكنني أصررت على بقاء الحامي المصري الأستاذ أحمد ممدوح لثقتي الكبيرة به.

    يوم 1 فبراير 2021 مساء تلقيت مكالمة هاتفية من الأستاذ عماد حمدي يخبرني فيها أن القضية التي تم اتهامي فيها تم فتحها مجددا وأن جلستها في اليوم التالي، كان الأمر مفاجئا حيث أنه من المفترض أن يكون على علم من قبلها، ولكنه إما أهمل في معرفة موعد الجلسة أو أنه تعمد أن لا أعرف إلا بشكل مفاجئ، نصحني حينها الأستاذ عماد بعدم حضور الجلسة، وهو ما قمت بفعله فقررت المحكمة الحكم علي بالحبس ستة أشهر غيابيا.

    بعدها قال لي الأستاذ عماد أنه بحاجة توكيل رسمي من قبلي لكي يقوم بإنهاء القضية، وقال لي أنه لا يستطيع إنهائها سوى بعملي توكيل قانوني، كنت قد فقدت الثقة في أستاذ عماد منذ ذلك وقت وأحسست بالتلاعب ضدي من قبله، بعدها قام موظف من قسم الحماية يدعى ( محمد أدم ) الإتصال بي وأخبرني أنني يجب أن أقوم بعمل توكيل للأستاذ عماد حتى يقوم بإنهاء القضية حتى يتم إنهاء طلب إعادة توطيني، رفضت عدة مرات ذلك وأخبرته بأن أستاذ عماد ليس بحاجة توكيل رسمي مني حيث أن لديه تفويض من المفوضية السامية للدفاع عني وعن بقية اللاجئين في مصر، ولكن استمرت المكالمات ومحاولات الضغط علي وربط التوكيل بملف إعادة التوطين حتى انهرت نفسيا في إحدى المكالمات وطلبت من هذا الموظف الذي عاملني دائما بفظاظة ودون مراعاة لمشاعري أن يقوم بإغلاق ملفي تماما في المفوضية.

    بعد كل الضغط الممارس ضدي في ظل هذه الظروف الصعبة التي أمر بها لم يكن أمامي مفر من أن أقوم بعمل توكيل رسمي للأستاذ عماد، في ذلك الوقت أخبرني المحامي المتطوع معي الأستاذ أحمد ممدوح أن هذا الوقت ليس مناسبا لإجراء أي طعن على الحكم وأن علينا الإنتظار حتى لا نضيع أي فرص للتقاضي وأوضح لي حينها أسباب منطقية حول ذلك تدفعه لتبني هذا الرأي، أخبرت الأستاذ عماد أنني لا أريد أن أقوم بإجراء أي طعن حاليا، ولكنني فوجئت بأن الأستاذ عماد قام بتقديم معارضة على الحكم الصادر ضدي، وأخبرني أن لا أقوم بالحضور إلى المحكمة، غضبت بسبب ذلك وطلبت منه على الأقل أن أقوم باستدعاء الشهود ليشهدوا عن برائتي أمام المحكمة، فأخبرني أنه لا داعي لذلك وأن القضية سوف تنتهي.

    18 يونيو 2021 كانت جلسة النظر في المعارضة حضر الأستاذ عماد ولكنه لم يقدم أي دفاع قانوني إضافة إلى رفضه حضور الشهود المثبتين لبرائتي، قررت المحكمة رفض الطعن بالمعارضة وتثبيت الحكم.

    أخبرت أستاذ عماد مجددا أنني لا أريد الطعن مرة أخرى على الحكم حتى لا يتم تثبيته وأن علينا أن ننتظر كما نصح الأستاذ أحمد ممدوح المحامي، لكنه لم يستمع إلى رغبتي وطلبي، وقام المدعو ( محمد ادم) الموظف بقسم الحماية بالمفوضية بالإتصال بي مرات عديدة وأخبرني أنه يجب أن يقوم أستاذ عماد بعمل الإستئناف وربط بين ذلك أيضا وبين ملف إعادة التوطين، ولكنني رفضت عمل الإستئناف، وضد رغبتي قام الأستاذ عماد بعمل استئناف وهو ما يستلزم حضوري أمام المحكمة، وبسبب خوفي الشديد نظرا لتعمد الإهمال الذي وجدته من الأستاذ عماد رفضت الحضور إلى المحكمة يوم الجلسة.

    15 سبتمبر 2021 انعقدت جلسة الاستئناف، وقررت المحكمة رفض الإستئناف مما جعلني الأن في وضع ومركز قانوني خطيرين للغاية والسبب في ذلك هو تعرضي لظلم شديد لا يمكن تصوره كان جزء من هذا الظلم هو تعمد الإضرار بي من قبل محامي المحامون المتحدون الموكل من قبل مكتبكم.

    هناك الآلاف والألاف من التفاصيل حول ما أحكيه، وهناك العديد من الأدلة حول ما قمت بسردها وغيره الكثير من خلال الأوراق الرسمية للقضايا ومن خلال شهادة الشهود وتوثيق منظمات حقوق الإنسان.

    فوق ذلك فإن حالتي المادية سيئة للغاية ولا أتلقى أي نوع من أنواع المساعدة من قبل المفوضية وشركائها مما يدفعني للاقتراض لسد حاجتنا من سكن وطعام.

    العديد من الرسائل والبريد الإلكتروني التي أرسلتها سابقا دون رد من قبل حادث قتل نجلي ومن بعده، لم أتلقى سوى مكالمات مملوءة بالضغط والإجبار بشكل متعمد أو غير متعمد ولكنه مهين ومذل وسئ للغاية.

    لقد أصبح الموت أهون من الحياة مع كل الإهمال والظلم والتشريد وتعمد الأذى.
    لقد أصبحت الحياة هينة وأنا أحمل ابني أشلاء بين يدي وأرى أسرتي تعاني يوميا من كل التفاصيل.
    وسط ذلك لم يكن مكتبكم فقط لا يقدم المساعدة بل كان جزء من جعل كل تفاصيل حياتنا أصعب وأصعب.

    إن ما يحدث هو جريمة بحقي وحق عائلتي وأبنائي

    أرجوا أن تنظروا في قضيتي ومشكلتي وأن تعيدوا النظر في كيفية تعاطي مكتبكم مع قضايا اللاجئين

    مع تحياتي

    حسن عبد الله محمد شرف
    لاجئ
    سوداني الجنسية
    بطاقة لجوء من مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين رقم:
    555/14c04033
    أرقام التواصل
    01145474314
    01060187928






                  

02-22-2022, 06:41 PM

علي عبدالوهاب عثمان
<aعلي عبدالوهاب عثمان
تاريخ التسجيل: 01-17-2013
مجموع المشاركات: 12484

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتل طفل سوداني بالقاهرة:ملف اللاجئين الس (Re: بكرى ابوبكر)

    الحبيب بكري تحياتي
    حقيقة نحن ناس المعيشة السهلة وجاهزة بدون تعب وكد
    ماذا لو كان هذا الشخص في السودان ومثله بالملايين
    لاجيء ممن .. انتهت فترة الديكتاورية وبلد متاح للجميع
    لماذا كل هذه المعاناة ؟؟
    اكثر جملة توقفت عندها تهديد العسكري المصري له بقوله
    Quote: وقال لي " لو خرجت من هنا واتكلمت مع حد هترجع السجن أو هنرجعك السودان"


    يعني السجن والسودان على نفس المستوى

    تحياتي الحبيب بكري
    لقد احتار كل العالم في كيفية التعامل معنا
                  

02-22-2022, 08:42 PM

منتصر صلاح
<aمنتصر صلاح
تاريخ التسجيل: 08-31-2012
مجموع المشاركات: 702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتل طفل سوداني بالقاهرة:ملف اللاجئين الس (Re: علي عبدالوهاب عثمان)

    ( تآمرت شئون اللاجئين مع أسرة الجاني )

    الخوف كل الخوف يحدث ذلك في قضية ترس الشمالية الشهيد
    عاطف عبد الفراج والجاني المصري ، والبرهان خادم مطيع للسيسي ومخابراته .


    تحياتي
                  

02-23-2022, 00:04 AM

Abureesh
<aAbureesh
تاريخ التسجيل: 09-22-2003
مجموع المشاركات: 30182

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتل طفل سوداني بالقاهرة:ملف اللاجئين الس (Re: منتصر صلاح)

    رحمالله الطفل محمد وجعله شفيعا لوالديه
    الوالد فى رسالته لمفوضية الأمم المتحد ماكان عليه ان يظهر معلوماته وارقامه الشخصية فقد علمها المكتب والجمهور لا علاقة لهم بها ولا يجب ان يعلموها..
    أى مكتب أممى سواء كان هذا أو السفارات فإن توظفيها المحليين يمونون من المصريين، وأى إيميل أو خطاب يرون انه يضر بسمعة مصر لا يحولونه لرؤسائهم.. وأنا شبه مستيقن
    ان عشرات الإيميلات لم تصل للمسؤولين الدوليين فى ذلك المكتب.. ومن يعرف هذا الرجل يكلمه ليتوقف عن الكتابة لهم الان، وأن يحفظ الوثائق التى تحدث عنها بعفوية زائدة فى مكان
    امل ويصورها يتعامل بالصور فقط.. وأن ينسخ كل الإيملاات التى ارسلها لهم ويرسلها بال DHL الى الرئاسة فى جنيف او نيورك.. يتخطاهم تمامـاً.
                  

02-23-2022, 06:03 AM

walid taha
<awalid taha
تاريخ التسجيل: 01-28-2004
مجموع المشاركات: 4208

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتل طفل سوداني بالقاهرة:ملف اللاجئين الس (Re: علي عبدالوهاب عثمان)

    Quote: لقد احتار كل العالم في كيفية التعامل معنا

    شكرا علي أمبس ، عبرت عني تماما

    وييبونا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de