|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: محمد الزبير محمود)
|
Quote: حسنا راح سنين يا هيثم و نحن بنقول فصل الدين عن الدولة .. لانه ده الحل الأوحد .. |
يا قبة جل الدول التي حولنا فصلت الدين عن اي حاجة وين تطورهم وشنو الذي يعيقهم ؟؟؟ كدا خلوا الخلافات والكذب واللف والدوران والفساد واجتهدوا وانضبطوا ستفلحون ، مشكلتنا ليست في الدين بل في سلوكنا ووطنيتنا كسوداننين با يحيى .......
Quote: لكن مع الغنم الحكموا باسم الدين ديل .. |
الحكم باسم الدين بدأ فقط منذ العام 1983 ، كنا قبلها وين وسوينا شنو ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: محمد الزبير محمود)
|
سنواصل ان شاء الله مقتطفات كتاب الفاشيون والوطن بعد ظهر اليوم لمعرفة أراء بعض الفقهاء والمفسرين حول بعض آيات القرآن الكريم ... ولحين ميسرة ...ونعود بعض قضاء مشاوير مهمة في عاصمة العالم ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: بسمات الشيخ)
|
Quote: ونعود بعض قضاء مشاوير مهمة في عاصمة العالم .. |
نيويورك من جامعة كولمبيا وحتى تليمز اسكوير عن طريق برودواى، هى من أجمل بقاع الأرض.. ما عدا الحتة دى أرمى فى أقرب كوشة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: Abureesh)
|
نيويورك وبشهادة جميع الامريكان تعتبر أجمل مدينة في الولايات المتحدة والمدينة السياحية الأولى في أمريكا الشمالية ودائما في برنامج ستيف هارفي family feud بكون في سؤال : ماهي أجمل مدينة في أمريكا والمدينة التي يرغب الامريكان في زيارتها ....ودائما الإجابة رقم واحد هي نيويورك...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: بسمات الشيخ)
|
السودانيون يا بسمات عندهم محمود محمد طه.. ليه يبحثوا عن فى آراء القمنى التى أساسا سرقها ثم زورها وشوهها؟ هى آراء محمود نفسها سرقها حين كان فى جامعة القاهرة فرع الخرطوم وكان المرحوم متوكل يناقش حقوق المرأة والرق وتطوير التشريع فى اركان النقاش.. نحن مع الاسف مغرمون بكل ما هو مصرى حين هم يسرقون منتجاتنا الزراعية ثم يعيدون تصديرها لنا ملوثة.. ويسرقون نظريات وكتب كتابنا ومفكرينا ثم يعيدونها لها مشوهة ولا قيمة لها. ولكنا نشترى كل ما هو قادم منهم دون سؤال. الاستاد محمود تحدث عن الرق وعن المرأة وعن الديمقراطية .. كله من الإسلام.. هل تعلمين ان مصرى طبع كتاب الاستاذ محمود "مشكلة الشرق الاوسط" كما هو ولكن بإسمه.. والآن هناك قضية متابعة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: Abureesh)
|
"" النموذج الاول لا يعرف الفرق بين الدعوة الى الغاء ايات---وحاشا لله وحاشانا ان نطلب ذلك--وبين التمني بايقاف العمل بالحكم( القاعدة) وايقاف العمل باحكام ايات للضرورة، والمتغيرات او النسخ حسب مصالح البلاد وتغير الزمان والمكان...
احد المعالم الفقهية الكبرى المحمودة للفقه الاسلامي وهي من بسائطه المعلومة وتم العمل بها مرات خلال التاريخ الاسلامي في زمن صاحب الدعوة صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين وتاسست لها القواعد في علوم الفقه واتسعت مساحتها وضاقت باختلاف الفقهاء وازمنتهم واماكنهم .
اما الفريق الثاني فهو ما يشغلنا لانهم الازاهرة( خريجو الازهر)العارفون الدارسون المحترفون وهم من يجب ان نسمع لهم جيدا ..ونبدا بالدكتور عبد الصبور مرزوق الذي ظل ردحا طويلا من الزمن على رأس رابطة العالم الاسلامي ،،،ونسمعه يخاطبنا ساخرا من طلبنا بقوله: "-هكذا يطلب اخونا الى رجال الدين ان يعلنوا عدم العمل بايات الرق في القران الكريم ..كده خبطة واحدة؟؟لماذا يا رجل ؟ انسيت يا رجل ان موضوع الرق والاسترقاق كا ابرز اهم معاملات الانسان في الزمن القديم!؟"" .
هذا الشيخ يرى ان موضوع الرق يجب استمراره لانه كان سائدا عند الانسان القديم من باب تحنيط التاريخ فقط وهو ابدا لم يتطرق بين الحكم والاية ،وتقريبا لم يقل شيئا له اي قيمة ولا معنى رغم كل التعالي والترفع...
ونواصل لحين ميسرة ومسرة...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: بسمات الشيخ)
|
وفى نقد الشعراوى فى كلامه عن الرق:
Quote: ان الإسلام لما جاء وجد الرق في المجتمع الجاهلي يأتي من مصادر عديدة، فجعل مصدره واحدا: هو الجهاد الذي يقاتل فيه المسلمون الكفّار.. فكان من يقع في يد المسلمين اسيرا يسترق. ثم أوجد الإسلام في تشريعه وجوها عديدة لتفتيت هذا الرق، حتى يجيء اليوم الذي يبطل فيه تماما، وذلك بانتهاء مصدره.. فالرق ليس أصلا في الإسلام، وإنما الأصل الحرية.. والحرية قد صودرت بالسيف في الماضي، لأن الناس قد أساءوا التصرف فيها.. وسيرد التفاصيل عن هذا الأمر، عند الحديث عن الجهاد ومرحليته، في موضعه من هذا الكتاب.. ولكن الذي يهمنا ان نوكده هنا هو ان الناس، اليوم، بفضل الله، ثم بفضل ما أحرزوه من تقدّم اجتماعي، لا يخطر على بالهم مطلقا ان يكون هنالك رقيق، وإنما هم يناضلون ليرفعوا عن كاهلهم حتى صور الاستغلال الملطفة، المتمثلة في الرأسمالية – هم لا يريدون ان يستغل مواطن عرق مواطن آخر لزيادة دخله، خلّ عنك أن يكون هذا المواطن (رقيقا) ضمن المال الشخصي لمواطن آخر، يتصرف فيه كما يشاء يستخدمه، أو يبيعه!! لا!! هذا من المحال في عالم اليوم!! وفي سبيل التحرّر من كل صور الاستعباد والاستغلال يطالب الناس اليوم بالاشتراكية، والديمقراطية، والمساواة الاجتماعية.. ولكن رغم هذا المطلب العصري المدوي، المتسق مع لب الإسلام، نجد الشيخ محمد متولّي الشعراوي يتحدث عن ميزة الرق الإسلامي، مقارنا بين الرق والإبقاء على الحياة وحسب!! فهو في كتاب (معركة التشكيك في الإسلام) ص ٤٤ يقول: (ان الرق الذي نتحدث عنه يأتي من المصدر الوحيد الذي أبقاه الإسلام وهو رق الحرب.. إذا قارنّا بين رق وحرية تكون المقارنة خطا انما نسأل لماذا جاء هذا الرق، انه جاء في الحرب، حرب بين مؤمن وكافر وحين يدخل المؤمن مع الكافر في سعراء الحرب الحق سبحانه وتعالى لا يريد من المؤمن أن يسفك دما ولو كافرا فانه ما استأصر ليستأسر ولا يقتله فإنه يجب ان تكون المقارنة بين رق وابقاء على الحياة).. ان الشيخ الشعراوي لم ينفذ الى أصل الإسلام فيرى مرحلية الرق، ليصل، من ثم، الى أن الإسلام انما جاء ليجعل الناس أحرارا، ليس فقط من ربقة بعضهم بعضا، بل ليعتقهم من رق كل الأشياء، حتى يغدو خالصين لله، غير مدينين لأحد، أو لشيء غيره: (الا لله الدين الخالص).. ولكن الشيخ الشعراوي، وبما انه مقيم فقط على الفهم التقليدي للإسلام، لا يملك ما يبلغ به هذا المدى الذي ينتهي فيه الرق، ولذلك نراه يحاول فقط ابراز (حسن معاملة الرقيق) في الإسلام، ويقارن بين فقدان الأسير لحياته والإبقاء عليه حيا وهو رقيق!! فهو يقول، في المصدر السابق ص ٤٣- ٤٤: (ولا رق الا بحرب مشروعة).. (وبعد ذلك حينما يبقى على حياته ويأخذ اسيرا ويكون رقيقا فما المعاملة الإسلامية التي يعامل بها، انها ليست موجودة في أحدث النظم الإنسانية)..
ليس في النظم الحديثة، ولا في أصول الإسلام، رق!!
نحن نعتقد ان الإسلام في اصوله، لا في تشريعه الماضي، يبز جميع الفلسفات المعاصرات بقامة تتقطع دونها الأعناق، وذلك بما يحقق للإنسان المعاصر من الحرية والكرامة، ولكن الشيخ الشعراوي يتحدث عن صور من التشريع صلحت للمجتمع الماضي ذلك المجتمع الذي كان قد خرج لتوه من جاهلية غليظة متخلّفة، فأراد الإسلام أن يدرّجه ويخرجه من تخلّفه وغلظته، هونا ما، بذلك التشريع الذي قام على فروع القرآن لا على اصوله.. ولذلك فان تلك الصور من التشريع، ومن بينها (الرق) لا تصلح مقارنتها مع ما اسماه الشيخ الشعراوي (أحدث النظم الإنسانية)، ذلك بأن هذه النظم قد جاءت بعد تطور كبير بلغه المجتمع الإنساني خلال اربعة عشر قرنا من الزمان، وعلى هذا فان هذه النظم، على علاّتها، ليس فيها للرق مجال، لا بحرب ولا بغير حرب!! بل ان أسرى الحرب الذين كانوا في الماضي هم مادة الرق قد بالغت (النظم الإنسانية الحديثة) في حمايتهم وحفظ كرامتهم الإنسانية، وقد ضمّن هذا في الاتفاقات الدولية، ومنها معاهدة جنيف الثالثة – ١٢/٨/١٩٤٩ – التي نصّت في المواد من ١١ الى ١٩، على "وجوب المعاملة الإنسانية للأسرى، احترام السلامة الشخصية، توفير الغذاء والكساء والمسكن والعلاج، المعاملة المتساوية، لجميع الأسرى، الحفظ بعيدا عن مواقع القتال لضمان سلامتهم".. وفي كتاب القانون الدولي العام للدكتور علي صادق ابو هيف جاء ما يلي، في باب معاملة أسرى الحرب، ص ٨٨١: (كانت الهمجية في العصور الأولى تدفع الدول المتحاربة الى قتل الأسرى، ثم رؤي بعد ذلك الانتفاع بهم فحلّ الاسترقاق محل القتل ثم أصبح يمكن افتداء الأسرى بالمال. واستمر التطور تحت تأثير فكرة الإنسانية والشرف حتى انتهى الى اقرار الاكتفاء بحجز الأسرى أو وضعهم تحت المراقبة مع العناية بهم حتى يتقرّر الإفراج عنهم في نهاية الحرب وتخضع معاملة أسرى الحرب في الوقت الحالي للقواعد التي وضعتها لائحة لاهاي للحرب البرية (المواد ٤ - ٢٠) والاتفاقية المبرمة في ١٢ أغسطس ١٩٤٩ بشأن معاملة الأسرى) انتهى.. وهذا انما يدل على التدرج، والتطور الذي مرت به معاملة الأسرى، وارتقت، حتى بلغت هذه الصورة الرفيعة التي ليس هناك ما هو أرفع منها الاّ انتهاء الحاجة الى الحرب نفسها، وذلك أمر مقضي بغير شك، وذلك بفضل الله، ثم بفضل هذا التقدم الإنساني الذي سيتوجه الإسلام.. ان الفهم الذي يطالعنا من حديث الشيخ الشعراوي عن (الرق)، انما خلّفه الزمن، وتجاوزه الإسلام في أصوله، التي تصلح لإنسانية القرن العشرين، إنسانية القانون الدولي، واعلان حقوق الإنسان، والأمم المتحدة.. هذه الإنسانية التي سيلم بها الإسلام وينفخ روحه العملاق في حصيلتها الكبيرة هذه، فيحقق بها المدنية الجديدة التي ستملأ بها الأرض عدلا كما ملئت جورا.. خلاصة القول هي أن الرق ليس أصلا في الإسلام، ولكنه كان لازمة من لوازم الحرب، وواقعا موروثا من الجاهلية التي بعث الإسلام ليغيرها، بالحكمة، والتدرّج... ويحسن هنا أن نشير على القارئ بمراجعة كتاب (الرسالة الثانية من الإسلام) للأستاذ محمود محمد طه ص (١٢٤)، موضوع: (الرق ليس أصلا في الإسلام).. ان الشيخ الشعراوي يتحدث عن الرق وكأنه أمر طبيعي، يمكن أن يعود من جديد، وهو يبث حديثه هذا حتى في تلفزيون السودان، في الوقت الذي عانى فيه المجتمع السوداني في الماضي الأمرّين من قضية الرق ولمّا يزل يعاني من رواسبه.. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: Abureesh)
|
تحياتي لكاتب البوس وضيوفه ولدي طلب من الكاتب اذا كان الغرض من البوست هو مناقشة ونقد تجربة الراحل سيد القمني آمل تعديل عنوان البوست بما يناسب ذلك
لأن عنوان البوست الحالي يفهم منه نعي الراحل والترحم عليه او على اقل تقدير تفرضه الاخلاق الحميدة والمروءة هو عدم ذكر سيرة الراحل بما يسئ اليه في بوست نعي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: Hatim Alhwary)
|
سلامات أخ حاتم على التعليقنعم البوست كان للترحم على الراحل القمنى وأوضحت ذلك فى البوست الأول,, ترحمت عليه فقط.. ثم لما البعض بدأ فى نقده وفهموا انى اترحم عليه لأنى ربما اوافقه فى ارائه قلت بالحرف فى مداخلتى رقم 2 "ما قصدته أن لا أتحدث سلباً فى يوم وفاة الرجل.. "و فعلا اليوم لأول لم أتحدث أوأقل شيئا سوى الترحم عليه.. بعدها كثرت النقاشات حول فكر الرجل فشاركت فى تلك النقاشات..
الان وأنا بصدد التوقف عن الكتابة فى المنبر لظروف خاصــة أرجو السماح من الكل بعدم استمرارى فى هذا الخيط لنفس الأسباب.. نراكم جميعا بخير وعلى خير إن شاء الله.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: Abureesh)
|
سنعود كي نتعرف كيف يفكر بعض علماء الازهر الشريف... وقلت الحق البوست قبال ما يغطس في الصفحات الداخلية وما نلم فيه تاني...وما عندنا الصبر الببل الابري عشان نفتش فيه.. وهو وينو الوقت ...والوقت في عاصمة العالم وقت ضيق في هذا العالم الحركته حركة سريعة ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: بسمات الشيخ)
|
ونواصل غدا لنعرف شيئا من دروس الوخي الذي نزل على سيدنا محمد(ص) ولماذا انزل الله سبحانه تعالى القران على محمد في ٢٣ سنة ولم ينزله دفعة واحدة وهل هناك ايات فعلا نسخت بتطور الزمان والمكان وذلك في رأي سيد قمني!؟
ولحين ميسرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: بسمات الشيخ)
|
معقولة يا جماعة الخير تخلوا البوست خلاص ونقرة واحدة.وبغطس في الهاوية وما نلقاهو.تاني وواحد فيكم ما عاوز يتكرم بي كلك يرفع البوست عشان يظل في الصفحة الاولى لغاية ما نتم الحلقتين الاخيرتين !!؟؟ والمهم سنواصل مساء اليوم الحلقة قبل الاخيرة وغدا الخلقة الاخيرة من مقتطفات كتاب الفاشيون والوطن ...وبعدها نتفرغ لفاشيي الوطن وهم البرهان وحميدتي والجنجويد قاتلهم الله..
وفوق للصفحة الاولى....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: بسمات الشيخ)
|
اما الدكتور محمد رافت عثمان بجامعة الازهر فوقف يعلن احتجاجه لقولنا ان الفقه الاسلامي يضع الرقيق في صف الحيوان وليعقب ايضا بقوله: " وقوله ان نفقة الرقيق تتساوى مع نفقة البهائم لا صلة له بالاسلام ". رغم ان هذا يتم تدريسه في احكام الفقه للصف الثالث الاعدادي في الازهر فتتساوى المراة ( ام الولد ) مع الرقيق ومع البهائم وهذا هو النص..
نواصل مشاوير ان شاء الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: بسمات الشيخ)
|
الحلقة الاخيرة من مقتطفات كتاب الفاشيون والوطن مساء اليوم او صباح الغد على حسب ما يسمح الوقت في عاصمة العالم نيويورك وبذلك نغلق حدوتة سيد قمني ، وهو الان بين يدي الرحمن الرحيم اللطيف الرؤوف ...ونسال الله ان يرحمه ويغفر له وما ذلك على الله بعزيز والى حين ميسرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: بسمات الشيخ)
|
Quote: معقولة يا جماعة الخير تخلوا البوست خلاص ونقرة واحدة.وبغطس في الهاوية وما نلقاهو.تاني وواحد فيكم ما عاوز يتكرم بي كلك يرفع البوست عشان يظل في الصفحة الاولى |
يرفع لحين عودة ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: محمد الزبير محمود)
|
في فقرة مهمة في الحلقة الاخيرة نسيتها ما كتبتها .... وسوف احاول ان اكتبها هنا مساء اليوم او صباح الغد ان شاء الله ..وبعد ذلك نختم البوست ...ونرجو المعذرة .. والى حين ميسرة ومسرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيــد القمنى (Re: بسمات الشيخ)
|
وبعد أن فرغنا من تكملة مقتطفات هذا الكتاب نتفرغ في بوستات جديدة لمشاكل الوطن ومشاكل القتلة البرهان وحميدتي اللذان يريدان حكم الشعب السوداني بالحديد والنار ولكن هيهات...لان الشعب لا بد أن ينتصر ولا بد للقيد أن ينكسر...
| |
|
|
|
|
|
|
|