(مقترح) بتكوين تجمع مركزي للجان المقاومة السودانية.

Quote: اعتقد انو طبيعة لجان المقاومه كماعون جماهيرى ثورى هو فى حد ذاتو قابل ليكون حاضنه سياسيه متماسكه وقويه لاتساعه وقابلتيه لاحتواء قطاعات وشرائح متبينه فى المستوى الادنى (القاعده/الحى) من مستقلين وربما حزبيين ..الخ) ارتضو التبير والحراك عبر اللجان ملتفين حول قضيه وهدف جوهرى دن انحراف او نزوع لاستقطابات برامج حزبيه محدودة وضيقه الافق فى حدود قكر الحزب و الجماعه المعينه بل اعتقد انو تكوين مجلس تشريعى انتقالى ستكون لجان المقاومه هى الكيان الافضل لتصعيد ممثلين للرقابه على فتره انتقاليه دون استقطابات الاحزاب والجماعات والحركات وصراعاتها اضافه الى تنوع عضويتها لاطياف السودان فكريا وجهويا دون انحيازات تصبغ بلونها شكل لجان المقاومه فى اى مستوى من مستوياتها

Quote: ليكون الممثل الشرعي للشارع في حال حدوث مفاوضات.

Quote: وبعدين المقال الفوق البحول يصور انو في تنافس بين الاحزاب او غيرهم على الشارع وانو دي حاجة سلبية ابدا ما حاجة سلبية وهداك الشارع خلي الناس تتنافس طالما هو بصب في مصلحة الحراك وتنظيم المليونيات والشارع محتاج انو يستفيد من خبرات كوادر الاحزاب وهو فعلا استفاد من الخبرات المتراكمة ومابدا من الاسكراتش ودي قوة الثورة هنا...نتاج تراكم طويل للثورات السودانية والشارع قاعد اتعلم من الخبرات وحتى بتعلم من اخطاء الثورات السابقة اصلا الناس ما تخون اي زول طالما معاهم في الشارع وبهتف معاهم بشعارات الثورة حرية سلام وعدالة

Quote: مفاوضات مع العسكر و لا مع قحت؟ عموما حيتم اختراق و النتيجة حتكون اسوأ من تحالف الاحزاب. النصيحة لله, بوابة الخروج من الازمة هو توافق المكونات السياسية للحد الادنى و علي كل قادة الاحزاب الذين تحجرت عقليتهم افساح المجال لدماء جديدة يمكنها ان تغير و تستوعب متطلبات الشعب السودانى.

Quote: شوف ابدا ما مطلوب من الشارع دا يعمل ليهو حزب ولا يعمل تنظيم... ومافي ثورة بعملوا ليها حزب سياسي وانا شايف اصلوا ما نشغل الشباب بحاجة زي دي طالما عندهم الحد المعقول من التنسسيق البخليهم ينجزوا حراك الشارع وبعدين المقال الفوق البحول يصور انو في تنافس بين الاحزاب او غيرهم على الشارع وانو دي حاجة سلبية ابدا ما حاجة سلبية وهداك الشارع خلي الناس تتنافس طالما هو بصب في مصلحة الحراك وتنظيم المليونيات والشارع محتاج انو يستفيد من خبرات كوادر الاحزاب وهو فعلا استفاد من الخبرات المتراكمة ومابدا من الاسكراتش ودي قوة الثورة هنا...نتاج تراكم طويل للثورات السودانية والشارع قاعد اتعلم من الخبرات وحتى بتعلم من اخطاء الثورات السابقة اصلا الناس ما تخون اي زول طالما معاهم في الشارع وبهتف معاهم بشعارات الثورة حرية سلام وعدالة المطلوب حاليا التوافق حول الحد الادنى زي ما قال الحبيب محجوب... الثوار اصلا ما يقفلوا الشارع دا في وش زول او حزب او غيره او اي جهة تحاول تحتكر الثورة وتفوض نفسها كوصي على الحراك الباب بتاع من البمثل الثورة ودا جسم شرعي ودا ممثل شرعي هو الحيفتح بيبان الخلاف ومنها حيدخل الهواء الناس ما تتسرع وتتكلم عن تفاوض الان لسه باقي كتير ولا ننسى شعار الشارع الان لا تفاوض ولا شراكة ولا مساومة والتفاوض دا لم يجو وقتو يستفيدوا من الخبرات والشخصيات الصلبة الوطنية المجربة الصلبة ودا كلو يكون بالحوار والمشاركة مع الجميع

Quote: عارف مساء الخير السرق او شغال بعمل لسرقة ثورة ديسمبر هى اللجنة الامنية بقيادة البرهان وحلفائه تحديد العدو الحقيقي للثورة مهم عشان الناس ما تنصرف لمعارك جانبية تحياتي

Quote: انا الاتكلمت عن سرقه الثوره من الاحزاب والمليانه غواصات كيزان ووجه اخرللعسكر مخلب الكيزان المشكله فى اسلوب تعاطى الزيك دا وعنجهيه وصلف وتعالى فى حوار بسيط عن اى ديمقراطيه تتحدث تعلموا الديمقراطيه وادب تقبل الاخر واحترام رايه ثم تحدثو واطرحو انفسكم لخدمه الشعب لا لحكمه)

Quote: الخرطوم الجريدة كشف مصدر مطلع ل (الجريدة) عن لجنة تم تشكيلها بعد مشاورات بين بعض مكونات قوى الحرية و التغيير المجلس المركزي و حزب الأمة و قوى الحرية و التغيير مجموعة الميثاق و مبادرة أساتذة الجامعات السودانية. و قال المصدر إن مهمة اللجنة تنحصر في توحيد المواثيق المقترحة من هذه الجهات الأربعة، و يمثل فيها الأستاذ ساطع الحاج المحامي عن مجموعة المجلس المركزي للحرية و التغيير بقيادة يوسف محمد زين رئيس الحزب الوطني الإتحاد فيما يمثل حزب الأمة القومي الواثق البرير و اسماعيل كتر و يمثل مجموعة الميثاق نور الدايم طه و عبدالعزيز عشر و أساتذة الجامعات بروفسور قاسم بدري، و أكد المصدر ان النقطة الخلافية بين هذه المجموعات تم تجاوزها هي إن توسيع المشاركة السياسية لا يعني مشاركة القوى السياسية التي شاركت في حكم البشير حتى سقوطه و إنما يجب عدم مشاركتها هي و المؤتمر الوطني، و توقع المصدر إن تسفر الإتصالات مع لجان المقاومة عن نتائج إيجابية في الإيام القادمة.

Quote: وثوره ديسمبر السرقتها الاحزاب والحركات وهمشت الشباب ولجان المقاومه ؟؟؟؟؟؟؟ لجان المقاومة كيان يسع الجميع بتبايناتهم الفكريه والجهويه والطائفيه على مستوى الاحياء ولا صراع على مكسب لجهه وانما (خدمه) لوطن ودا شىء الاحزاب السودانيه فوق مستوى وعيها ووطنيتها.

Quote: السرق او شغال بعمل لسرقة ثورة ديسمبر هى اللجنة الامنية بقيادة البرهان وحلفائه تحديد العدو الحقيقي للثورة مهم عشان الناس ما تنصرف لمعارك جانبية تحياتي

Quote: الاحزاب لو دخلوا فى اي جسم بيخربوه ياريت يبعدوا نهائي من لجان المقاومة وخاصة الحزب الشيوعي . ولا زالت اصــداء انقسام تجمع المهنيين السودانيين تتردد حتى الآن .

Quote: توقع المصدر إن تسفر الإتصالات مع لجان المقاومة عن نتائج إيجابية في الإيام القادمة.

Quote: معاك في كثير مما تقوله و عارف الاحزاب موسرت الشعب السودانى طوال ال66 سنة الماضية, بس في الاخر لابد من تكوين جسم حزبى بقيادة معروفة للتعامل مع الواقع, واقترح تسجيل هذا الجسم كحزب رسمى ويتعامل مع قحت كتف ب كتف. عالم اليوم داخليا وخارجيا يتعامل مع الاجسام السياسية الهرمية, يعنى لازم في قائد بتكلم وبعبر عن اراء المجموعة. التنظيم الحالي افقى وبدون قيادة مركزية. اذا هذا المقترح (تجمع مركزى للجان المقاومة), يجب ان يسجل كحزب. السؤال, هل في مؤسسة قائمة لتسجيل الاحزاب حاليا؟ هل الشباب ديل عندهم قادة منظمين ومعروف خلفيتهم النضالية (بس الـ "ان" في النضال ده ظاتو). يعنى عشان تكون مناضل ولك مواقف صلبة, لابد وانو الواحد عندو خلفية سياسية. الخلفية السياسية هى التى تنتج عناصر نضالية, الباقين بكونو من البهجة والمسرة :) او المضهبين الذين يمكن تمييلهم الي اى اتجاه وهؤلاء اخطر الانواع. المهم, المسألة متشابكة وزى ما شايف هسى الغلاط بقى في الاسم ذاتو. منو صاحب الاسم ومنو المنتحل قبل ما نصل لـ منو اليكون في مكتبهم التنفيذى. ربك يهون.

Quote: منقول من القضايا المهمة  فى الساحة السياسية السودانية فى الفترة الإنتقالية (2018 -2021) ولا سيما بشكل خاص بعد إنقلاب 25 أكتوبر 2021 هو التناول لدور لجان المقاومة، حيث بدأ الأمر يثير تعقيدات مرتبطة بمقترحات ورؤى حول تناول علاقتها بالمشاركة في السلطة السياسية بمستوييها التنفيذي والتشريعي، ارتقاء الحالة بشكل متصاعد يمكن رصده في لقاء رئيس الوزراء الدكتور عبد الله حمدوك مع بعض الأجسام التي عُرفت بديباجة لجان المقاومة الأمر الذي وجد مناهضة من غالبية عددية واسعة من لجان المقاومة  قدحاً في تفويضها وموقفها المعارض  شعار لا تفاوض ، لا مساومة و لا شراكة كمطلب صار يعبر عن الشارع السوداني الذى رفع شعارات إسقاط انقلاب 25 أكتوبر 2021  منذ اليوم الأول وتبلور فى حركة الجماهير فى مواكبها المليونية ، دفعاً نحو  تحقيق حكومة مدنية ذات تفويض شامل لا مكان فيه للمشاركة مع العسكر والمليشيات، بالنظر إلى حالة قيادة لجان المقاومة للمشهد السياسي المرتبط بحركة الجماهير بدأ يثير إشارات مرتبطة بالصراع حول السلطة وقيادة حركة الجماهير ، من مدخل بإستهداف سلطة لجان المقاومة أو احتوائها أو التشكيك في قدراتها، ويأتي الأمر من قبل تحالف إنقلاب 25 أكتوبر 2021 ومن بعض القوي السياسية، كما أشرت إلى أن المراقب يلاحظ أن الاستهداف للجان المقاومة بدأ بمحاولات خلق أجسام موازية من قبل تحالف إنقلاب 25 أكتوبر 2021 ظل يدفع بهم للمنصات والقنوات الإعلامية، الاختراق من قبل السلطة الحكومية، والانقسامات كما حدث في اللقاء الذي تم مع رئيس الوزراء في  التاسع والعشرين من فبراير 2021  من قبل بعض مكونات لجان المقاومة بالخرطوم، ثم محاولات الدفع نحو فكرة تكوين حزب المقاومة، المشاركة في السلطة التنفيذية لدعم جهود التسوية السياسية للمكون العسكري، إرتفع نسق الاستهداف بعد التوقيع على الإعلان السياسي بين الجنرال عبدالفتاح البرهان ورئيس الوزراء الدكتور حمدوك في 21 نوفمبر 2021 ، حيث حقق الإعلان مكسباً للمكون العسكري مرتبطاً بالدعم الدولي الذي يحظى  به رئيس الوزراء، لذلك عاد التركيز على لجان المقاومة بهدف السيطرة علي حركة الجماهير المناهضة للانقلاب والإعلان السياسي، بالرغم أن موقف لجان المقاومة قاد إلى إخضاع القوي السياسية التى شاركت في السلطة الى موقفها تعاملت بحذر مع مبادرات للقاء  وهنا أشير الى لجان مقاومة الخرطوم منها ردها على دعوة رئيس بعثة الأمم المتحدة المتكاملة فولكر بيرتس للقاء بان يتم نقله حيث لم ينعقد الاجتماع لعدم قبول البعثة للمقترح الذي كان محددا له الخامس والعشرون من نوفمبر 2021 على الرغم من ذلك تم تسليم البعثة مذكرة رافضة للإعلان السياسي بين الفريق اول عبد الفتاح البرهان القائد الأعلى للقوات المسلحة السودانية والدكتور عبد الله حمدوك  في 21 نوفمبر 2021 حيث يبدو من تعامل الممثل مع موقف لجان المقاومة ثمة عدم معرفة ودراية عميقة بالواقع السوداني والاعتماد على الأطر النظرية التى تصب في تحقيق تسوية سياسية بعيدة عن هدف الشارع في التغيير الشامل الجوهري، تحاول الورقة مناقشة فكرة محورية مرتبطة بالاقتراحات التي انتظمت حول مشاركة لجان المقاومة فى السلطتين التنفيذية والتشريعية وما ارتبط بها من فكرة البناء القاعدي وعلاقة ذلك بطبيعة لجان المقاومة، ,اثر ذلك على إستمرار الثورة السودانية نحو الانتقال الديمقراطي فى ظل المهددات المرتبطة بقطع الطريق على السلطة المدنية ومحاولات اعادة انتاج سلطة عسكرية بنسق تحالفي مرتبط بالموارد والتحالفات الخارجية. الخلاصة :  تجارب أجسام المقاومة لا يمكن وضعها فى قالب محدد، فهى تجربة لها خصوصيتها وعلاقتها بكل حالة، لذا يصعب القول بان هنالك نهج محدد للأدوار المرتبطة بها يمكن نلاحظ حيويتها في سودنه الايقونة أو شعار الثورة # تسقط بس.  ثم شعار حرية، سلام وعدالة.  والثورة ثورة شعب والسلطة سلطة شعب لتمضي نحو لا شراكة، لا تفاوض لا شرعية كتلخيص للتطورات والمطالب، فى هذه الورقة التركيز منصب  على تقصي الواقع المرتبط بتحقق شعارات الثورة وما تحقق منها تمهيدا للانتقال الديمقراطي الكامل بالسودان واعادة بناء الدولة بما يشمل القضايا التى ظلت مهملة منذ الإستقلال وتراكمت بفعل سياسات نظام الحركة الإسلامية وأجنحته السياسية، وما نتج عنها نوعياً من واقع العسكرية للمليشيات والتراجع الإقتصادي وذوبان فكرة الدولة في أذهان السودانيات والسودانيين خلال الفترة من (1989- 2019)، ولابد من الإنتباه إلي أنه بالرغم من أن لجان المقاومة تضم عضوية مفتوحة من مختلف الفئات الإ أن الفئات العمرية التى يمكن تصنيفها بالشباب يمثلون الغالب في ظل دولة تعتبر شابة وفقا لتقديريات الامم المتحدة حتي 2020 التي تشير الي نسبة 43.083 مليون نسمة، التقديرات للفئات كالاتي :-  دون ال (15 عاماً) تبلغ نسبتهم 42.1 %. بين (15- 24 عاما) تبلغ نسبتهم 20.94 %. (25 - 54 عاما) بنسبة 29.89 %. (55 - 64 عاما) 4.13 %. 65 عاما فما فوق نسبة 3.03 %. وهم قوام الحراك والثورة وإلي الراهن، فلابد من النظر الى اداورهم بما يؤمن الإنتقال السياسي وتحقيق دولة مدنية امنة ومستقرة، مع الأخذ فى الإعتبار وبرغم عدم وجود احصائيات دقيقة بأن هنالك عدد واسع من فئة الشباب قتلوا في الحرب الاهلية بجنوب السودان عقب تديينها بالجهاد الإسلامي في نهاية العام 1989، اذن فان العلاقة بين الانتقال السياسي والاستقرار يجب ان يخضع لتحليل للواقع السياسي وعلاقاته بشكل منهجي والانتباه الى ادوار الراهن والمستقبل لتجاوز تعقيدات الحالة التى يزيد من منعطفاتها التحالفات المسلحة والاقليمية المرتبطة بالموارد المختلفة ، السلطة التنفيذية في الفترة الانتقالية هدفها اعادة تجسير الحالة للانتقال اذن  من المفيد النظر اليها من عدة جوانب منها أنها ممارسة للديمقراطية بشكل يعزز  تحقيق شعارات الثورة، مع عدم إغفال البناء المرتبط بالتنظيمات النقابية والمجتمع المدني وفقا لطبيعتها وعدم الخلط بين الأدوار بينها والسلطة التنفيذية، لتظل لجان المقاومة تمارس دورها المرتبط بالتغيير والاستقرار والرقابة كسلطة مستمدة من طبيعتها ومكملة للسلطات الاخري خلال الفترات السياسية الحرجة .