هل الأزمة الإقتصادية هي سبب الفشل السياسي؟

Quote: هل الأزمة الإقتصادية هي سبب الفشل السياسي؟

Quote: أكيد هم اس مشاكل السودان ........ و ظهر لنا جليا جهلهم و فقدهم للوطنية و النزاهة ..

Quote: العزيز أبو حسين (تانى الإسم بالعربى بس ، تعبتنا بتغيير الكيبورد عربى/إنقليزى 😀)

Quote: Re: هل الأزمة الاقتصادية هي سبب الفشل السياسي؟

Quote: حميدتى هو الذى يقف فى طريق انطلاق البلد نحو تحقيق اهدافها السياسية والاقتصادية حميدتى يريد ان يحكم بكل ما اوتي من قوة ومهما رفض الرافضون . مشكلة السودان تتلخص فى شخص اسمو حميدتى يريد ان يحكم السودان وفى سبيل ذلك جعل كل الحركات المسلحة تحت امرته وبعض النافذين فى القوات المسلحة ورجال الادارة الاهلية

Quote: أعتقد أن دور المحاور الخارجية في الأزمة الاقتصادية السودانية، فهو الدور ذو القِدح المــُــعلــَّى في الأزمة السودانية اقتصاداً واجتماعاً وسياسة وثقافة وَ هــَلمــّجــَرّا. وذاك تحدّينا الأكبر! وسننتصر بإذن الله تعالى..

Quote: وكذلك عدم وجود خطط وبرامج وانفتاح على الأفكار والمفكرين وأصحاب المشاريع والبرامج والرؤى والخطط بسبب سيطرة الأحزاب وتكالبها وعراكها وجعل ميدان السلطة وخدمات المواطن حلبة مصارعة من أجل كرسي السلطة!

Quote: سلام عليكم الازمة الحاليه حلقة من حلقات الازمة المزمنة وحتى لو تجاوزناها حتبرزازمة فى رحم المستقبل القريب ليه ؟ المشكله المزمنة سببها العقليه السودانيه والارادة الوطنيه (فرديا وجماعيا) عندنا احزاب وعندنا قيادات وسياسيين وتخب مثقفة لكن تدور فى حلقه مفرغ وتستمتع بتكراراها من ديمقراطيه لمعارضه ومصالحه نظام ثم ثورة ...االخ شعوب نهضت من رمادها كطائر الفينيق ووخلقت فى سماوات بعيدة (رواندا مثالا) ونحنا نتخبط كطائر ينتف رشو بمنقارهويتخبط يريد الطيران !!! . عقليه وارادة تجعل من الاختلاف مكونات نسيج ملون متماسك حينها فقط الاقتصاد والدور الانسانى كقوة ناعمه ستقدم السودان كدوله لها وزنها وهيبتها اقليميا ودوليا لكن ان كنا نتصارع ولا نتقبل بعضنا بعضا عنصريا وجهويا وفكريا فمن الطبيعى ان يستغل الغريب الضعف دا ليسرق موارد السودان ويحاول البعض تحويله لحديقه خلفيه له هل كانت دوله او حلف يجد الجراءة على فعل ماتفعله بعض الدول والاحلاف ما لم يجدو فى بعضنا ضعفا ورضوخ واستعداد ان يستعين بالعريب ينتصرر به على اخيه فى الوطن ؟ ويعكس المثل القائل (رغم بعض التحفظ على بعضه) -انا واخوى على ابن عمى وانا وابن عمى على الغريب - انعسكت الايه واصبحت انا والغريب على ابن عمى وانا وابن عمى على اخوى . قال تعالى : (إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ )صدق الله العظيم بخلاف ذلك لو اخرجت اثقالها من كنوز وموارد تحت اقدامنا ومتناول ايدينا لن نستفيد منها ما لم نتغير كانسان يتقبل اخيه فى الوطن ويسمو فوق الاهواء والانتماءات الادنى تحياتى

Quote: ——-٠ الأخت العزيزة هدى ميرغني أشكرك على الأمثلة التي تثبت بوضوح إن الفشل السياسي يقود لتردي الإقتصاد و إن الوطنيين المخلصين لم تتاح لهم الفرص للنهوض بالسودان حتى الآن، و لهذا الثورة مستمرة إلى أن نؤسس دولة مدنية ديمقراطية. موارد السودان: معادن؛ أرض غنية ؛ مساحة كبيرة؛ موقع مميز؛ مياه؛ ثروة حيوانية وزراعية - لو استثنينا البترول الذى لم يكن له عائدا على الشعب السودانى (غير رش البعوض وتخفيف الملاريا فى تلك السنوات) سيطرة الكيزان وتفكيرهم فى حشو حساباتهم خارج السودان، حرمت الشعب السودانى من الإستفادة منه فى تعمير البلد .. السودان غنى بالمعادن مثال الذهب - ودا موضوع معلوم ومؤسف، واتكتب عنه الكثير. الذهب يتسرق ويتهرب على عينك يا شعب السودان، وطبعا الذهب معدن غير متجدد - يعنى بعد فترة ممكن كل ذهب السودان ينعدم. والشباب عمرهم يضيع وتتشوه ملامحهم ، تكونى عارفة دكتورة نعمات كثير من الحالات زى ما شفت صور للمصابين (عيون، جلد وغيرها)؛ -الأرض الزراعية الغنية وكيف تُستهلك مثال بسيط زراعة البرسيم عن طريق شركات أمارتية وتشيله بلدها ! - موقع السودان المميز وكيف ممكن يكون ممر ويقصر مسافات الطيران- ودا أول ما اتحصلت عليه اسرائيل بعد لقائها مع القتلة؛ - المياه (عبر عنها الثوار بعبارة تشرح الفكرة كلها "نيلين وعطشانة"؛ - البحر الأحمر غير إنه ميناء - جواه كمان ثروات ، وفيه الشُعب المرجانية - من أجمل الشُعب المرجانية عالميا ، مع الإهمال الحاصل وصب زيوت السفن عليها ، لونها الجميل بدأ يزول تماما. مقارنة بمصر جهتها من نفس البحر مصايف ومنتجعات. - الثروة الحيوانية: فى ثلاثةِ أسابيع دكتور قرنق الأخيرة ، مشى زيارة أمريكا (تقريبا وليس قطعا - كانت يوم 21 يونيو 2005) والتقى ببعض الأفراد من السودان الجنوبى (كلنا السودان وقتها) - حدثهم بشجاعته المعهودة تلك أنه لن يسمح بتصدير موارد السودان حتى يكتفى الشعب، وحثاهم على العودة إلى السودان بديلا عن الخبراء الأجانب . فى نفس الفترة جاء فى جريدة الواشنطن بوست (ملحقها الإسبوعى من كل يوم أحد) جاء الملحق كاملا عن الثروة الحيوانية بجنوب السودان- صور لحيوانات رغم سودانيتى عمرى كله ما كنت عارفة إنها موجودة فى السودان! وبعدها حدس ما حدس (الحقوق محفوظة للكباشى)؛ - الكيزان حرقوا (وما زالوا يفعلون) النخيل - يحرقوا ثروة نادرة؛ يستوردوا شتول مريضة تقضى على النخيل الموجود وتدمر الأرض! - الصمغ العربى وندرته (وجوده فى بعض بلاد ساحل أفريقيا زى السودان، السنغال الصومال)زى ما عارفين كلنا فوائده . كمان عارفين الشركات المريبة التى تعمل على تصديره (تُقرأ تهريبه) وتغتنى ولا يعود على الشعب السودانى منه عائد. - مانجو وجوافة السودان (نكهة وطعم) ، الآن تُنتج فى مصر من غير طعم ؛ - الكركدى الكان سودانى أصبح معلب ومصدر -منتجات مصرية! من المفارقات المضحكة النبق الإيرانى ودا بدون تعليق 😀

Quote: السلام عليكم دكتورة نعمات حابي أضيف ليك رأي من يحمل راية الثورة الاقتصادية السودانية من عشرة سنوات أولا في مسألة الموارد الاقتصادية حبى المولى تعالي كل بلدان العالم من خيرات الطبيعة فكل البلدان لها موارد متباينة متكاملة لكن يبقى المورد الأهم هو المقدرة على استثمار هبة الطبيعة ومنه تقاس الموارد عندما نقول الدهب مثلا السعودية تمتلك جملا كاملا من الذهب لا يتم حسابه ضمن موارد المملكة بل البترول والصناعة والسياحة بمعني ما يتم الاستفادة منه دي نقطة الحاجة التانية السياسة هي أحد فروع علم الاقتصاد كل الثورات العظيمة هي ثورات اقتصادية صرفة مثال الثورة الرأسمالية والفرنسية والماركسية حملت في جوفها نظم سياسية تنظمها والحاجة الثالثة والأخيرة في هذه العجالة بغياب الهدف الاقتصادي لأي أمه تسعى إليه لن تنجح في أي خطوة تمشيها نحو رفاهيتها واستقرارها نحن في السودان عندما تركنا المستعمر رسخ فينا هدف قومي موحد توجهه في من يحكم السودان وكيف يحكم السودان وهكذا أي هدف منشود الصفوة فقط المتعلمة أن يحكموا ويتحكموا فقط وهذا اس المشكلة السودانية فلو نلنا استقلالنا مثل باقي الدول بالدم والمقاومة من البديهيات كان وضعنا برنامج أساسه الاقتصاد ومصلحة السودان وكل برنامج اقتصادي يا دكتورة كما تعلمين يبدأ بالهدف

Quote: من المؤكد ان الازمة الاقتصادية سببها الفشل السياسي

Quote: الازمة الحاليه حلقة من حلقات الازمة المزمنة وحتى لو تجاوزناها حتبرزازمة فى رحم المستقبل القريب ليه ؟ المشكله المزمنة سببها العقليه السودانيه والارادة الوطنيه (فرديا وجماعيا) عندنا احزاب وعندنا قيادات وسياسيين وتخب مثقفة لكن تدور فى حلقه مفرغ وتستمتع بتكراراها من ديمقراطيه لمعارضه ومصالحه نظام ثم ثورة ...االخ شعوب نهضت من رمادها كطائر الفينيق ووخلقت فى سماوات بعيدة (رواندا مثالا) ونحنا نتخبط كطائر ينتف رشو بمنقارهويتخبط يريد الطيران !!! . عقليه وارادة تجعل من الاختلاف مكونات نسيج ملون متماسك حينها فقط الاقتصاد والدور الانسانى كقوة ناعمه ستقدم السودان كدوله لها وزنها وهيبتها اقليميا ودوليا لكن ان كنا نتصارع ولا نتقبل بعضنا بعضا عنصريا وجهويا وفكريا فمن الطبيعى ان يستغل الغريب الضعف دا ليسرق موارد السودان ويحاول البعض تحويله لحديقه خلفيه له هل كانت دوله او حلف يجد الجراءة على فعل ماتفعله بعض الدول والاحلاف ما لم يجدو فى بعضنا ضعفا ورضوخ واستعداد ان يستعين بالعريب ينتصرر به على اخيه فى الوطن ؟ ويعكس المثل القائل (رغم بعض التحفظ على بعضه) -انا واخوى على ابن عمى وانا وابن عمى على الغريب - انعسكت الايه واصبحت انا والغريب على ابن عمى وانا وابن عمى على اخوى . قال تعالى : (إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ )صدق الله العظيم بخلاف ذلك لو اخرجت اثقالها من كنوز وموارد تحت اقدامنا ومتناول ايدينا لن نستفيد منها ما لم نتغير كانسان يتقبل اخيه فى الوطن ويسمو فوق الاهواء والانتماءات الادنى

Quote: اقتصاد الدول الشمولية الذي يعتمد على الموارد الطبيعية فقط ما عاد يناسب السودان لابد من اقتصاد يعتمد على المورد البشري الذي يحسن التعامل مع المورد الطييعي أفقيا وراسيا وتحويليا. وهذا يحتاج رؤى وبرامج واستراتيجيات تعليمية وادارية جديدة

Quote: أزمة الإقتصادية الحالية فى السودان هى ناتجة من تحكم جنرالات الجيش العملاء فى موارد البلاد وثرواته الضخمة وتحويلها لمصالح دول محور الشر التى تقوم بحمايتهم ومساندتهم للإستمرار فى حكم البلاد بقوة البندقية هذا المقتبس 👇أدناه يوضح بما لا يدع مجالا للشك أن البرهان خائن للوطن وعميل لمصر وغيرها ولا يهمه مصلحة البلاد أو المواطن ( امبارح العصر كنا في الملتقي بوفد يمثل قريتنا والقري المحاوره لمروي والله الناس واقفه وقفه رجال لو قلت ليكم الجرارات المصريه بالالاف في كل الاتجاهين ممنوعه من المرور المرور فقط للبصات السفريه والصوالين والاسعاف فقط حتي دفارات التمور ممنوعه من المرور وحضر مندوب من رئاسه الجمهوريه قال رسلو معاي مناديب منكم يقابلوا البرهان قالوا ليهو البرهان يجينا هنا قال طيب ح نخفض ليكم قيمه الكهرباء قالوا ليها ما عايزين تخفيض ترجع التسعيره القديمه حتي لو جانا البرهان برضو يرجع التسعيره القديمه تتخيلوا المندوب طلب شنو قال خلاص لغايه ما يلبوا مطالبكم خلو الجرارات الشاحنه الابل والبقر والقطن تمر قالوا ليهو لو سايقه البرهان ما بيمر من هنا يعني الوسخ ده ما هماهو دفارات التمر والموالح الماشي الخرطوم الفيها ارزاق الناس همهم مصالح اسيادم المصريين ما تتعطل العملاء العفن اولاد الوسخه )