تعرف قدر ما دست علي ذر الرد في بوست صلاح الزبير أبا يفتح قلت ما بنوم قبل أرد عليك
Quote: يبدو يا منتصر أنكما أنت والسيد حسين خوجلي وحدكما لا شريك لكما من تحتكران الشعبية الأعلى في العالم والتي تتفوق على شعبية السيد نيلسون مانديلا
أنت تستمتع بسطحية عجيبة! شن جاب كلامي لكلام حسين خوجلي ! القال نحن ال٩٨٪؟! بس عشان تطابق النسبة! حسين خوجلي عشمو ورهانو في ال٩٨٪ الساكنة وأنا عشمي في النسبة النشطة داخل ال٢٪ بأن أكون ومن يوافقني الرأي طرف أو جزء مؤثر داخل ٢٪ النشطة ا.لمستحوزة علي الرأي العام فهمت ول أشرح ليك أكتر؟
12-26-2021, 02:31 PM
الصادق عبدالله الحسن الصادق عبدالله الحسن
تاريخ التسجيل: 02-26-2013
مجموع المشاركات: 3244
أليس المقتبس في الأدنى - يا أيها الحبيب المنتصر- هو نص مداخلتك في بوست الأخ (صلاح الزبير) بلا زيادة ولا نقصان:
Quote: النشطين في السودان ومسيطرين على الشباب وعلى الشارع السوداني ومن زماااان وعلى المديا هم فقط ٢٪ (يسار + كيزان) أوسخ ملتين في الأرض. لا يعرفوا أخلاق ولا مبادي ولا مروءة
ألم اُرفق في ردي عليكم التصريح المجلجل الخاص بأخيكم "الكاشف" والذي هو الآخر يدعي أنه "ممتلئ عن آخره بالأخلاق والمروءة وبمبادئ وقيم الديمقراطية" لكنه في نفس الوقت يشاركك الهيام بأحذية ودبابير العسكر، ويموت مثلك عشقاً في دباديب الجنرالات.
ثم أليس هذا هو "فرس النهر" يظهر أمامكم مرة أخرى بشحمه ولحمه ويملأ كل أمواج الأثير وجنبات الشاشة ويفتح فمه على اتساعه وبقضمة واحدة يبتلع 98% من تيار الشباب الناشط المتدفق في الميادين، ويدعي امتلاكه لكل فرد في الشارع العريض واحتكاره لتلك الملايين (التي تهدر في الشوارع كالسيول) التي هي جميعها طوع بنانه، ثم يتجشأ حامداً شاكراً ومخلفاً فتاتاً من الفضلات لا تزيد نسبته عن الـ 2% هي الحصة التي تكرم وارتأى تركها وتخصيصها لمعاشر "الجـرذان".
Quote: فهمت ول أشرح ليك أكتر؟
فكيف، بالله عليك يا منتصر، تطلب مني أنا وغيري من السطحيين قارئات وقراء مداخلتك أن نفهم بخلاف المعروض أمامنا خصوصاً وأنك تبدو واثقاً متيقناً من سطحيتنا؟
وكيف لنا أن نفهم ما لم تقم بتزويدنا بمذكرة تفسيرية تشرح لنا ما هو مخبوء في دواخلك، وما لم تقذف لنا بطوق النجاة ومعدات الغطس وتسحبنا لنغوص في بحر معارفك وأموجك المتلاطمة، ولنرى ما هو مستور ومُضمر في تلافيق مقاصدك العميقة؟!
.... .. .
12-26-2021, 03:12 PM
منتصر عبد الباسط منتصر عبد الباسط
تاريخ التسجيل: 06-24-2011
مجموع المشاركات: 4153
عسكر شنو ! وهيام شنو! وحب شنو للعسكر العايز تلصقوا فيني؟! أنتم من أعاد انتاج حميدتي ودعمه السريع بواسطة اختراقات المخابرات الكيزانية لتجمع المهببين وما يسمى بلجان المقاومة فلولاكم لتسلمت كل سلطات السودان سيادية وتنفيذية وتشريعية قوى مدنية صرفة منتخبة أنتم من فرض علينا بقاء العسكر وأنتم من طالب بتمديد الفترة الإنتقالية لأربعة بدلا عن سنتين وانتم تعملون لتكون سلطة عبثية بلا نهاية ولا غاية وأنتم من فرض علينا معركة خاسرة ضد العسكر اطالت أمد امساكهم للسيادي أنتم تريدون تسلم سيادة البلد بطريق غير الإنتخابات! منذ متى صارت الإنتخابات ملك للعسكر !! هدف عسكري!! المفروض العساكر هم من يرفض الإنتخابات لأنهم لا ناقة لهم فيها ولا دجاجة ولا بيضة! لكن العجيب أن من يدعون أنهم ممثلي المدنيين دون حياء ولا خجل هم يرفضون الإنتخابات! ويريدون تسليم البلد لهم بكامل سيادتها وهم أربعة أحزاب لم يفوضهم الشعب عبر انتخابات !. أما حسين خوجلي الذي تصر على حشره في الموضوع لم اسمع له كلام في هذا الشأن لكن المهم ليس كلام الكيزان المعلن بل الخطير هو دعمهم الخفي لكم عبر واختراقاتهم ليذهبون بكم نحو الهاوية
12-27-2021, 09:36 AM
الصادق عبدالله الحسن الصادق عبدالله الحسن
تاريخ التسجيل: 02-26-2013
مجموع المشاركات: 3244
Quote: المفروض العساكر هم من يرفض الإنتخابات لأنهم لا ناقة لهم فيها ولا دجاجة ولا بيضة! لكن العجيب أن من يدعون أنهم ممثلي المدنيين دون حياء ولا خجل هم يرفضون الإنتخابات!
وهل لديك شك في أن العسكر هم الأكثر رفضاً للديمقراطية الحقيقية، والأشد خوفاً من إجراء الانتخابات النزيهة، وأنهم الأكثر تضرراً من فصل السلطات واستقلال القضاء وسيادة القانون، والأكثر رعباً من اقتراب يوم الحساب؟
وألم يلفت انتباهك يا عبد الباسط أن أكبر الحلاقيم وأكثر الخلق جعجعة بالدعوة للإنتخابات المبكرة هم أناس من شاكلة اللواء المسخرة والمدير السابق للجهاز الاستثماري للكيزان (عبد الهادي عبد الباسط) وأشباهه من تلاميذ المجرم (صلاح قوش)، ومن جواسيس الأمن، ومن معاشيي الجيش والشرطة والاستخبارات، ومن "الإستراتيجيين" رموز المافيا الكيزانية والفاسدين والأرادولات، وجوقة الصحفيين "الإنقاذيين" وخبراء تدليك العسكر من صنف (اسحق فضل الله)، ومن صنف صديقكم (حسين خوجلي)، وجميعهم يريدونها انتخابات في ظل هيمنة الديكتاتور، وتحت إشراف الجنرال الإنقلابي وزعيم فرقة علي بابا الكوز المجرم (عبد الفتاح البرهان).
فلك يا عبد الباسط أن تتخيل شكل وأجواء تلك الانتخابات التي ينشدها ويوضب نتائجهاأعضاء اللجنة الأمنية للمخلوع عمر البشير، وأن تتأمل إلى أي درجة سوف تكون شفافيتها حتى وإن تمت برقابة أمريكية وبإشراف شخصي من الرئيس كارتر:
لقد اعتدنا من كبار جنرالاتنا وعصابات مافياتنا تخويفنا بصناديق الذخيرة، فعليك أن تسأل نفسك يا منتصر، ما الذي تبدّل وجعل كبار الجنرالات الملطخة أياديهم بالسرقة والخيانة العظمى والعمالة للخارج وبالإجرام، والذين اعتادوا الولوغ في الدماء ومواجهة وقتل المعتصمين الآمنين السلميين بالدوشكات والكلاشات.. ما الذي (ملأ قلوبهم بالإيمان بالديمقراطية) وجعلهم فجأة يتحولون ويتسابقون لتخويف الشباب والمدنيين بالانتخابات؟
وإذا افترضنا معك يا منتصر بأن العسكر يسمعون فعلاً وحقيقة صوت مواطنيهم في الداخل، وليس صوت السيسي وأوامر الكفلاء بن سلمان وبن زايد.. أليس ما ظل يقوله الشارع السلمي خلال الأعوام الثلاثة المنصرمة وحتى الآن وهو يعج بحشود الملايين، ويصدح بالمدنية ويهتف بعودة العسكر للثكنات، هو أصدق استفتاء وأكثر العمليات الانتخابية شفافية في تاريخ البلاد؟
وأنت يا منتصر تعلم بأن الجنرال المخلوع الذي جثم على الصدور لثلاثة عقود، لم يتوقف كل خمس سنوات عن نصب السرادقات، وعن استيراد ونصب تلك الصناديق الزجاجية الشفافة، وعن خج نتائج الانتخابات، برغم أن تلك الانتخابات كانت تُحظى برقابة من جهات دولية على رأسها مركز السيد كارتر وغيره من الشهود الزور.
كما أنت سيد العارفين يا منتصر بأن الأراجوز المصري (عبد الفتاح السيسي) الذي يكتم أنفاس الشعب المصري، ويؤبد صُلبه بالصمغ واللحام في الكرسي، ما يزال يدعي أنه جاء بإرادة شعبية وعملية إنتخابية أشرف هو بنفسه على عواستها في العام 2014، علماً بأن أكثر من يؤيده في دعوى شرعيته الانتخابية هما "الديمقراطي" السعودي (محمد بن سلمان)، و"الديمقراطي" الإماراتي (محمد بن زايد آل نهيان) وهم الثلاثة ( بجانب السيسي) الأسياد والكفلاء للحاكم بأمرهم وعبدهم المطيع جنرالنا عبد الفتاح البرهان.
الانتخابات يا سيد عبد الباسط ليست الآليات وليست الصناديق الزجاجية، والسرادق، والصفوف الممتدة والكاميرات المنصوبة .. الديمقرطية هي الإيمان الصادق بقيم الحرية في الاختيار، وهي ارتضاء وقبول والاقتناع التام بمبادئ تداول السلطة، وليس الجعجعة الفاضية لجنرال غادر لا يؤمن أصلاً ولا يفهم مفردة ديمقراطية من شاكلة الجنرال السيسي، أو جنرال أكثر فساداً وغدراً يُطلق الغازات والرصاص على المتظاهرين، ويصادر حقهم في الاحتجاج السلمي، ويهدف فقط إلى استغلال آليات الديمقراطية ويرفض الزحزحة مخافة إنفاذ آليات القانون واقتراب يوم الحساب من شاكلة الجنرال عبد الفتاح البرهان واللواء الأمني عبد الهادي عبد الباسط.
.... .. .
12-27-2021, 10:47 AM
منتصر عبد الباسط منتصر عبد الباسط
تاريخ التسجيل: 06-24-2011
مجموع المشاركات: 4153
Quote: أليس ما ظل يقوله الشارع السلمي خلال. الأعوام الثلاثة المنصرمة وحتى الآن وهو يعج بحشود الملايين، ويصدح بالمدنية ويهتف بعودة العسكر للثكنات، هو أصدق استفتاء
وأنا أضم صوتي لصوتهم بضرورة ذهاب الجيش لثكناتهم لكن كيف ومتي؟! هنا متى ليس تسويفا زمنيا بل هي ظرف حال وليس ظرف زمني يعني متى ما اختار وحدد وعين كل الشعب بوسيلة شرعية من يتسلمون السلطات وجب تسليمها طيب لو طالبتك الأن وقبلت جدلا بأن ثمة اختيار يمكن أن يحدث عبر المسيرات والشارع من هم الذين اختارهم الشارع ليتسلموا السلطات السيادية من القوات المسلحة أرجو أن تسميهم لي فلان وفلان وفلان إلخ
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
منتصر عبد الباسط
الصادق عبدالله الحسن
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست