|
Re: ** حمدوك حلَّال المشبوك # (Re: علاء سيداحمد)
|
تحياتى للجميع~ تحياتى يا دكتورة مهيرة وأسمحى لى أختلف معاك فى كلامك ظاهر وباطن وأكثر إختلافى العبارة دى: " حمدوك مؤهل تماماً ( وليس له بديل حالياً ) لإخراج السودان من النفق المظلم".
أها يا مهيرة أنا أختارك إنتى والمثلك كثيرين فى السودان لتحمل هذه المهمة مليون مرة أكثر من حمدوك - حمدوك ورطة وقع فيها الشعب السودانى بغفلة لانه رفض يكون وزير مالية للبشير وقتها وهسه بقى رئيس للإنقلابين| كتبت الكلام المرفق تحت فى بوست وتانى بوست وجيت بيه هنا ورأى المتواضع دا ما قطعته من رأسى 😀. كونته عن معرفة بنوعية الوظائف دى وناسها وبدليل إنه اليوم حمدوك يضرب مثل بإنقلابات فى دول قال كان شغال فيها "زى حاله الآن" ،حمدوك إنسان ياهو طيب كدا وبس ما عنده عمق أكثر من الشايفنه وما قدر المسئولية و30 سنة ما عاش فى السودان، يجئ رئيس - كان ممكن يجئ مستشار ما أكثر لو عنده خبرات يقدمها.
أها كلامى كان دا: "كان كتبت الرأى المتواضع دا فى بوست مجاور عن معرفة ببعض من نوع الوظائف دى:
للأسف حمدوك أدنى بكثير من تطلعاتك الإنسانية الراقية. حمدوك ولاءه لمخدمه من الدول خارج السودان والمنظمات أكثر من الشعب السودانى. فى تلك البلاد اذا الوظائف ما عملية زى طب، هندسة، كمبيوتر ، وغيرها ، بتكون وظائف موجهة والموظف "الطيب" البيشيل البرنامج وينفذه دا الموظف الكويس فى نظرهم وبيودوه لقدام ، هم يسالوا الشخص ورينا وجهة نظرك وشنو وشنو لكن الإجابة المطلوبة إنه الموظف يبصم على خطتهم ويشيلها ويمشى على بلاد الله المنكوبة المحكومة بالعسكر وأشباههم وينفذها. حمدوك جاء السودان بنفس الفهم وحتى كل زمنه كان يتعامل كأنه مندوب أو موظف منظمة عالمية وشغال فى السودان!
أما مسألة البنك الدولى دا إفقار وتجويع للشعب السودانى وياها نفس الخطة الكانوا واضعنها أيام القاتل البشير بس كان يمنعهم الحياء لانه القاتل (لخوفه من الجنائية) وراهم إنه الامريكان تحت جزمته .. وإلخ من صرف البركاوى. أها شالوا نفس الروشتة وسلموها ناس حمدوك وهبة محمد على (ودى كمان موضوعها طويل أكلمك بيه مرة ثانية). والله يا أخ عبد الوهاب أنا بقيف فى الدكان أو جوار أماكن فاكهة واشوف الأسعار وأتمحن إنه السودانين الما عندهم أهل فى الخارج عايشين كيف! المهم فى النهاية حمدوك عطل مسيرة الشعب السودانى واليوم كتب الخاتمة لنفسه بيده. معليش للاطالة"
|
|
|
|
|
|
|
|
|