كان عليه بعد رفع الحجر عنه أن يذهب فورا الى السجن لزيارة وزرائه، ويعتذر لهم عن خروجه قبلهم.. هذه هى صفاة القائد. وأن يطالب الإفراج الفورى عنهم قبل أى توقيع على الإتفاقيـة. عدم وجود الروح الثورية فيه لا يتناطح عليها عنزان. حمدوك ليس سوى موظف كبير (أفندى كبير) فى المؤسسات المالية الدولية ولم تكن له أى خبرة فى القيادة او السياسة أو الحكم. أكبر موقع له للإستفادة من خبراته كان وزير مالية. الان العسكر احرقوه.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة